أبدت الصحافة الإسرائيلية قلقها من تنامي حملة مقاومة التطبيع بعد سنوات من الفتور، حيث أبرزت عدة وسائل إعلام من بينها موقع (ارتز شيفا) الإخباري الأكثر شهرة قضية الجدل الداخلي الذي دار في الأردن مؤخرا حول زيارة عدد من الصحفيين إلى القدس بتأشيرات من قبل السفارة الإسرائيلية في عمان.
وربطت وسائل الإعلام الإسرائيلية هذه هذا الجدل بالموقف الأردني والمصري تجاه المبادرة الأمريكية والذي يرفض التطبيع مع إسرائيل قبل إقدام إسرائيل على مواقف جدية من قبيل وقف الاستيطان بشكل نهائي.
وقالت الصحافة الإسرائيلية: إن النقابات المهنية التي تقود حملة مقاومة التطبيع تمثل أكثر من 150 ألف أردني وان تملك الضغط بقوة باتجاه وقف أي ممارسة تطبيعية .
وكان دار خلاف عميق بين النقابات المهنية الأردنية ونقابة الصحفيين الأردنيين بسبب عزم النقابات وضع أسماء الصحفيين الذين زاروا القدس على قائمة المطبعين السوداء فيما رفضت نقابة الصحفيين هذا الإجراء واعتبرت زيارة الصحفيين للقدس مهمة صحفية وليست تطبيعا.
في المقابل أبرزت الصحافة الإسرائيلية الموقف المصري الرافض للتبادل الثقافي مع إسرائيل ونقلت عن وزير الثقافة المصري فاروق حسني قوله: إن علاقة مصر مع إسرائيل ستظل جامدة طالما هي العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية في حالة يرثى لها.
وأضاف حسني: إنه لا يمكن أن يكون هنالك أي نوع من التبادل الثقافي مع إسرائيل من دون وجود اتفاق سلام نهائي وشامل مع الفلسطينيين.
(البشير - طارق ديلواني)
أبدت الصحافة الإسرائيلية قلقها من تنامي حملة مقاومة التطبيع بعد سنوات من الفتور، حيث أبرزت عدة وسائل إعلام من بينها موقع (ارتز شيفا) الإخباري الأكثر شهرة قضية الجدل الداخلي الذي دار في الأردن مؤخرا حول زيارة عدد من الصحفيين إلى القدس بتأشيرات من قبل السفارة الإسرائيلية في عمان.
وربطت وسائل الإعلام الإسرائيلية هذه هذا الجدل بالموقف الأردني والمصري تجاه المبادرة الأمريكية والذي يرفض التطبيع مع إسرائيل قبل إقدام إسرائيل على مواقف جدية من قبيل وقف الاستيطان بشكل نهائي.
وقالت الصحافة الإسرائيلية: إن النقابات المهنية التي تقود حملة مقاومة التطبيع تمثل أكثر من 150 ألف أردني وان تملك الضغط بقوة باتجاه وقف أي ممارسة تطبيعية .
وكان دار خلاف عميق بين النقابات المهنية الأردنية ونقابة الصحفيين الأردنيين بسبب عزم النقابات وضع أسماء الصحفيين الذين زاروا القدس على قائمة المطبعين السوداء فيما رفضت نقابة الصحفيين هذا الإجراء واعتبرت زيارة الصحفيين للقدس مهمة صحفية وليست تطبيعا.
في المقابل أبرزت الصحافة الإسرائيلية الموقف المصري الرافض للتبادل الثقافي مع إسرائيل ونقلت عن وزير الثقافة المصري فاروق حسني قوله: إن علاقة مصر مع إسرائيل ستظل جامدة طالما هي العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية في حالة يرثى لها.
وأضاف حسني: إنه لا يمكن أن يكون هنالك أي نوع من التبادل الثقافي مع إسرائيل من دون وجود اتفاق سلام نهائي وشامل مع الفلسطينيين.
(البشير - طارق ديلواني)
أبدت الصحافة الإسرائيلية قلقها من تنامي حملة مقاومة التطبيع بعد سنوات من الفتور، حيث أبرزت عدة وسائل إعلام من بينها موقع (ارتز شيفا) الإخباري الأكثر شهرة قضية الجدل الداخلي الذي دار في الأردن مؤخرا حول زيارة عدد من الصحفيين إلى القدس بتأشيرات من قبل السفارة الإسرائيلية في عمان.
وربطت وسائل الإعلام الإسرائيلية هذه هذا الجدل بالموقف الأردني والمصري تجاه المبادرة الأمريكية والذي يرفض التطبيع مع إسرائيل قبل إقدام إسرائيل على مواقف جدية من قبيل وقف الاستيطان بشكل نهائي.
وقالت الصحافة الإسرائيلية: إن النقابات المهنية التي تقود حملة مقاومة التطبيع تمثل أكثر من 150 ألف أردني وان تملك الضغط بقوة باتجاه وقف أي ممارسة تطبيعية .
وكان دار خلاف عميق بين النقابات المهنية الأردنية ونقابة الصحفيين الأردنيين بسبب عزم النقابات وضع أسماء الصحفيين الذين زاروا القدس على قائمة المطبعين السوداء فيما رفضت نقابة الصحفيين هذا الإجراء واعتبرت زيارة الصحفيين للقدس مهمة صحفية وليست تطبيعا.
في المقابل أبرزت الصحافة الإسرائيلية الموقف المصري الرافض للتبادل الثقافي مع إسرائيل ونقلت عن وزير الثقافة المصري فاروق حسني قوله: إن علاقة مصر مع إسرائيل ستظل جامدة طالما هي العلاقات الإسرائيلية الفلسطينية في حالة يرثى لها.
وأضاف حسني: إنه لا يمكن أن يكون هنالك أي نوع من التبادل الثقافي مع إسرائيل من دون وجود اتفاق سلام نهائي وشامل مع الفلسطينيين.
(البشير - طارق ديلواني)
التعليقات
طول عمرنا بنسب عليهم وتاني يوم طوابير علا سفارتهم شو يدكم اكثر من هيك وقاحه
فالطمع ضر وما نفع
اقول لك انتشب واسكت احسن لك يا ثور