متأكد بأن الحروف شكلها يتغير لكنها تبقى في حالة الثبات فالمضمون جوهر قضيت ثلاثة أيام في العاصمة عمان تورد وجهي وتمكنت حيوية الشباب من جسدي خلال تنقلي بين أحياء عمان فالأعوام القريبة من الستين مكنتني للتعايش مع الماضي والحاضر ليتجسد واقع فيه انصاف فالعاصمة تعد لنا كل شيء كيف لا وفيها(الغوالي) فالعاصمة تعطيك قراءة واقعية للوضع العام في الوطن الحبيب بشكل عام بالأحياء القديمة والجديدة يعكس جماليات واقع يبهر العالم أجمع بنهضة شاملة فيها حياة تربع على عرشها (أمن وأمان) وسكينة وطمأنينة قل ما تتحقق في عواصم العالم القريب والبعيد ...
عشرات المرات توقفت مركبتي ليحاورني شرطي أو رقيب سير فهنا تكمن القضية (قوة أمنية ضاربة تحقق أمن) قيض الله أن تكون كورود عمان العابقة وكأعمدة النور فيها تقف بشموخ تطمس عتمة ...مزيج من شتى البشر على اختلاف جنسياتهم يعيشون في عاصمة الأمن والأمان ...
في احدى مقاهيها سلبنا الوقت فمثقف عراقي عرج على عمان وأمنها والراحة النفسية التي تتحق في أرض الخير قلت له: خلف ذلك شعب حباه الله بمناقب جلها تقوى وطيب ومن خلفها ملك شاب مكن له رب كريم قوة وعطاء تستمد من روح مسلمة لمستها من خلال تأدية صلاة الفجر في مسجد أبو حمور حيث وقف الامام يقرأ تبين بأنه من (شرق آسيا) لا زال على مقاعد الدراسة في الجامعة الاسلامية حيث أشار لمبنى الجامعة المنتصب على ربوة في منطقة طبربور هنا أدركت بأن وطني بخير ويستحق علامة صح بقلم أخضر فالأمس القريب جسد روح التعايش المغموس بتسامح فأخي المصري الذي تزودت منه بمجموعة من قطع الغيار لسيارتي أعلمني بأنه من مصر الحبيبة يعيش على أرض المملكة منذ زمن ويسعد بالأمن والأمان والعيش الكريم ومحب آخر من جنسية صديقة انبرى يحدثني عن الأردن وميزاته حتى انه أبحر بعمق في مركب أوصلني لأمان حيث قال: نهضة شاملة من بنية تحتية اتصالات وطرق وماء وكهرباء وعطاء بشري منتمي وكأنكم كتلة صهرت في بوتقة لتعطي انموذجاً لأردن حي يعد عنواناً للوطن الأجمل والأحلى ...قلت شهادة يترجمها وسام على صدر كل أردني مسلم يعترف بأن الوطن أمانة في أعناقنا والمحافظة عليه وجود وقوة ونماء .محمد عطاالله المعاني2014م
متأكد بأن الحروف شكلها يتغير لكنها تبقى في حالة الثبات فالمضمون جوهر قضيت ثلاثة أيام في العاصمة عمان تورد وجهي وتمكنت حيوية الشباب من جسدي خلال تنقلي بين أحياء عمان فالأعوام القريبة من الستين مكنتني للتعايش مع الماضي والحاضر ليتجسد واقع فيه انصاف فالعاصمة تعد لنا كل شيء كيف لا وفيها(الغوالي) فالعاصمة تعطيك قراءة واقعية للوضع العام في الوطن الحبيب بشكل عام بالأحياء القديمة والجديدة يعكس جماليات واقع يبهر العالم أجمع بنهضة شاملة فيها حياة تربع على عرشها (أمن وأمان) وسكينة وطمأنينة قل ما تتحقق في عواصم العالم القريب والبعيد ...
عشرات المرات توقفت مركبتي ليحاورني شرطي أو رقيب سير فهنا تكمن القضية (قوة أمنية ضاربة تحقق أمن) قيض الله أن تكون كورود عمان العابقة وكأعمدة النور فيها تقف بشموخ تطمس عتمة ...مزيج من شتى البشر على اختلاف جنسياتهم يعيشون في عاصمة الأمن والأمان ...
في احدى مقاهيها سلبنا الوقت فمثقف عراقي عرج على عمان وأمنها والراحة النفسية التي تتحق في أرض الخير قلت له: خلف ذلك شعب حباه الله بمناقب جلها تقوى وطيب ومن خلفها ملك شاب مكن له رب كريم قوة وعطاء تستمد من روح مسلمة لمستها من خلال تأدية صلاة الفجر في مسجد أبو حمور حيث وقف الامام يقرأ تبين بأنه من (شرق آسيا) لا زال على مقاعد الدراسة في الجامعة الاسلامية حيث أشار لمبنى الجامعة المنتصب على ربوة في منطقة طبربور هنا أدركت بأن وطني بخير ويستحق علامة صح بقلم أخضر فالأمس القريب جسد روح التعايش المغموس بتسامح فأخي المصري الذي تزودت منه بمجموعة من قطع الغيار لسيارتي أعلمني بأنه من مصر الحبيبة يعيش على أرض المملكة منذ زمن ويسعد بالأمن والأمان والعيش الكريم ومحب آخر من جنسية صديقة انبرى يحدثني عن الأردن وميزاته حتى انه أبحر بعمق في مركب أوصلني لأمان حيث قال: نهضة شاملة من بنية تحتية اتصالات وطرق وماء وكهرباء وعطاء بشري منتمي وكأنكم كتلة صهرت في بوتقة لتعطي انموذجاً لأردن حي يعد عنواناً للوطن الأجمل والأحلى ...قلت شهادة يترجمها وسام على صدر كل أردني مسلم يعترف بأن الوطن أمانة في أعناقنا والمحافظة عليه وجود وقوة ونماء .محمد عطاالله المعاني2014م
متأكد بأن الحروف شكلها يتغير لكنها تبقى في حالة الثبات فالمضمون جوهر قضيت ثلاثة أيام في العاصمة عمان تورد وجهي وتمكنت حيوية الشباب من جسدي خلال تنقلي بين أحياء عمان فالأعوام القريبة من الستين مكنتني للتعايش مع الماضي والحاضر ليتجسد واقع فيه انصاف فالعاصمة تعد لنا كل شيء كيف لا وفيها(الغوالي) فالعاصمة تعطيك قراءة واقعية للوضع العام في الوطن الحبيب بشكل عام بالأحياء القديمة والجديدة يعكس جماليات واقع يبهر العالم أجمع بنهضة شاملة فيها حياة تربع على عرشها (أمن وأمان) وسكينة وطمأنينة قل ما تتحقق في عواصم العالم القريب والبعيد ...
عشرات المرات توقفت مركبتي ليحاورني شرطي أو رقيب سير فهنا تكمن القضية (قوة أمنية ضاربة تحقق أمن) قيض الله أن تكون كورود عمان العابقة وكأعمدة النور فيها تقف بشموخ تطمس عتمة ...مزيج من شتى البشر على اختلاف جنسياتهم يعيشون في عاصمة الأمن والأمان ...
في احدى مقاهيها سلبنا الوقت فمثقف عراقي عرج على عمان وأمنها والراحة النفسية التي تتحق في أرض الخير قلت له: خلف ذلك شعب حباه الله بمناقب جلها تقوى وطيب ومن خلفها ملك شاب مكن له رب كريم قوة وعطاء تستمد من روح مسلمة لمستها من خلال تأدية صلاة الفجر في مسجد أبو حمور حيث وقف الامام يقرأ تبين بأنه من (شرق آسيا) لا زال على مقاعد الدراسة في الجامعة الاسلامية حيث أشار لمبنى الجامعة المنتصب على ربوة في منطقة طبربور هنا أدركت بأن وطني بخير ويستحق علامة صح بقلم أخضر فالأمس القريب جسد روح التعايش المغموس بتسامح فأخي المصري الذي تزودت منه بمجموعة من قطع الغيار لسيارتي أعلمني بأنه من مصر الحبيبة يعيش على أرض المملكة منذ زمن ويسعد بالأمن والأمان والعيش الكريم ومحب آخر من جنسية صديقة انبرى يحدثني عن الأردن وميزاته حتى انه أبحر بعمق في مركب أوصلني لأمان حيث قال: نهضة شاملة من بنية تحتية اتصالات وطرق وماء وكهرباء وعطاء بشري منتمي وكأنكم كتلة صهرت في بوتقة لتعطي انموذجاً لأردن حي يعد عنواناً للوطن الأجمل والأحلى ...قلت شهادة يترجمها وسام على صدر كل أردني مسلم يعترف بأن الوطن أمانة في أعناقنا والمحافظة عليه وجود وقوة ونماء .محمد عطاالله المعاني2014م
التعليقات