ما جاء في تقرير ديوان المحاسبة عن المجلات العلمية للجلمعة الهاشمية يمثل واقع لايمكن الهروب منه في ميدان البحث العلمي الأكاديمي البلد ، وهو للأسف واقع مرير تحكمه ضوابط وقوانين تعود للقحث العلمي للقرون الوسطى وفي نفس الوقت قيادات لهذا البحث العلمي تخشى التطور التكنولوجي في القرن الواحد والعشرين .
والتقرير يذكر 9 الاف نسخة من ثلاثة مجلات علمية تصدرها الجامعة الهاشمية لم يتم توزيع أية نسخها منها؛ أي بمعنى أخر ان تلك المجلات لم يستفد منها أي باحث ولم يتم ذكر اسم الجامعة الهاشمية ومجلاتها في اية دراسة علمية لاحقه لطباعتها ، والفائدة الوحيدة التي تحققت من وراء طباعة تلك المجلات أنها أصبحت تستخدم كركيزة لرجل طاولة أو كرسي أصابه الميلان مع الزمن .
وهنا الحديث عن فشل قائم على وهم يتملك عقول من يدير هذه المجلات من عمداء بحث علمي جاؤوا لها من قرون وسطى ، ويرفضون مقولة شيء أسمه الإنترنت ، ويصرون على بقاء العلم والمعرفة حكرا على من يستطيع أن يصل لتلك المجلات وينزعها نزعا من اسفل رجل الطاولة أو الكرسي ، مع ان البحث العلمي اليوم اصبح مكون رئيس من محتويات الإنترنت في العالم اجمع.
وعلى صعيد اخر نجد أن البحث العلمي في قطاع العليم العالي الخاص أثبت جراءة عالية في استخدام الانترنت بنشر مجلاته ، وفي الأردن هناك مبادرات قائمة على أرض الواقع وتؤكد على قدرة هذا القطاع على التطور والسير قدما في نشر البحث العلمي ووضعه بين ايدي الباحثين ، والخروج من آزمة الورق لأنهم وجدو تغيير الطاولة أو الكرسي المائل أفضل من ركزها عن طريق احدى مجلاتهم البحثية ؟ .
ما جاء في تقرير ديوان المحاسبة عن المجلات العلمية للجلمعة الهاشمية يمثل واقع لايمكن الهروب منه في ميدان البحث العلمي الأكاديمي البلد ، وهو للأسف واقع مرير تحكمه ضوابط وقوانين تعود للقحث العلمي للقرون الوسطى وفي نفس الوقت قيادات لهذا البحث العلمي تخشى التطور التكنولوجي في القرن الواحد والعشرين .
والتقرير يذكر 9 الاف نسخة من ثلاثة مجلات علمية تصدرها الجامعة الهاشمية لم يتم توزيع أية نسخها منها؛ أي بمعنى أخر ان تلك المجلات لم يستفد منها أي باحث ولم يتم ذكر اسم الجامعة الهاشمية ومجلاتها في اية دراسة علمية لاحقه لطباعتها ، والفائدة الوحيدة التي تحققت من وراء طباعة تلك المجلات أنها أصبحت تستخدم كركيزة لرجل طاولة أو كرسي أصابه الميلان مع الزمن .
وهنا الحديث عن فشل قائم على وهم يتملك عقول من يدير هذه المجلات من عمداء بحث علمي جاؤوا لها من قرون وسطى ، ويرفضون مقولة شيء أسمه الإنترنت ، ويصرون على بقاء العلم والمعرفة حكرا على من يستطيع أن يصل لتلك المجلات وينزعها نزعا من اسفل رجل الطاولة أو الكرسي ، مع ان البحث العلمي اليوم اصبح مكون رئيس من محتويات الإنترنت في العالم اجمع.
وعلى صعيد اخر نجد أن البحث العلمي في قطاع العليم العالي الخاص أثبت جراءة عالية في استخدام الانترنت بنشر مجلاته ، وفي الأردن هناك مبادرات قائمة على أرض الواقع وتؤكد على قدرة هذا القطاع على التطور والسير قدما في نشر البحث العلمي ووضعه بين ايدي الباحثين ، والخروج من آزمة الورق لأنهم وجدو تغيير الطاولة أو الكرسي المائل أفضل من ركزها عن طريق احدى مجلاتهم البحثية ؟ .
ما جاء في تقرير ديوان المحاسبة عن المجلات العلمية للجلمعة الهاشمية يمثل واقع لايمكن الهروب منه في ميدان البحث العلمي الأكاديمي البلد ، وهو للأسف واقع مرير تحكمه ضوابط وقوانين تعود للقحث العلمي للقرون الوسطى وفي نفس الوقت قيادات لهذا البحث العلمي تخشى التطور التكنولوجي في القرن الواحد والعشرين .
والتقرير يذكر 9 الاف نسخة من ثلاثة مجلات علمية تصدرها الجامعة الهاشمية لم يتم توزيع أية نسخها منها؛ أي بمعنى أخر ان تلك المجلات لم يستفد منها أي باحث ولم يتم ذكر اسم الجامعة الهاشمية ومجلاتها في اية دراسة علمية لاحقه لطباعتها ، والفائدة الوحيدة التي تحققت من وراء طباعة تلك المجلات أنها أصبحت تستخدم كركيزة لرجل طاولة أو كرسي أصابه الميلان مع الزمن .
وهنا الحديث عن فشل قائم على وهم يتملك عقول من يدير هذه المجلات من عمداء بحث علمي جاؤوا لها من قرون وسطى ، ويرفضون مقولة شيء أسمه الإنترنت ، ويصرون على بقاء العلم والمعرفة حكرا على من يستطيع أن يصل لتلك المجلات وينزعها نزعا من اسفل رجل الطاولة أو الكرسي ، مع ان البحث العلمي اليوم اصبح مكون رئيس من محتويات الإنترنت في العالم اجمع.
وعلى صعيد اخر نجد أن البحث العلمي في قطاع العليم العالي الخاص أثبت جراءة عالية في استخدام الانترنت بنشر مجلاته ، وفي الأردن هناك مبادرات قائمة على أرض الواقع وتؤكد على قدرة هذا القطاع على التطور والسير قدما في نشر البحث العلمي ووضعه بين ايدي الباحثين ، والخروج من آزمة الورق لأنهم وجدو تغيير الطاولة أو الكرسي المائل أفضل من ركزها عن طريق احدى مجلاتهم البحثية ؟ .
التعليقات