قام مجموعة من الشباب بالمضي في مبادرة بعنوان 'درس في مقهى' تحت إشراف ورعاية الشيخ هشام ناصير مؤسس المبادرة ومدير موقع فتاوى معاصرة والذي تصدر موقعه مؤخراً نتائج محركات البحث العالمية كأفضل موقع فتاوى معاصرة، حيث جاءت مبادرة الشيخ ناصير في ظروف وأحداث ساخنة تحيط بالشباب من انتشار الفتنة والمخدرات والحبوب، ووجود من يحاول تشويه سمعة الإسلام في عيون الشباب، ليؤكد في هذه المبادرة على ضرورة حماية الشباب وأن الإسلام دين سماحة ولا علاقة له بالتعصب الأعمى والممارسات الفردية، وأنه يجب التركيز في هذه الدروس على الأخلاق العامة والبعد عن الرذيلة والمخدرات لأنها تفسد الدين والدينا.
وكان لهذه المبادرة تأثير واضح على كثير من الشباب حيث استطاعت استثارة الخير الذي يحملونه وتصحيح الكثير من المفاهيم، وهذه المبادرة تؤكد ضرورة حب الوطن والتحذير من إفساده بالمخدرات التي تنتشر بين أوساط الشباب.
قام مجموعة من الشباب بالمضي في مبادرة بعنوان 'درس في مقهى' تحت إشراف ورعاية الشيخ هشام ناصير مؤسس المبادرة ومدير موقع فتاوى معاصرة والذي تصدر موقعه مؤخراً نتائج محركات البحث العالمية كأفضل موقع فتاوى معاصرة، حيث جاءت مبادرة الشيخ ناصير في ظروف وأحداث ساخنة تحيط بالشباب من انتشار الفتنة والمخدرات والحبوب، ووجود من يحاول تشويه سمعة الإسلام في عيون الشباب، ليؤكد في هذه المبادرة على ضرورة حماية الشباب وأن الإسلام دين سماحة ولا علاقة له بالتعصب الأعمى والممارسات الفردية، وأنه يجب التركيز في هذه الدروس على الأخلاق العامة والبعد عن الرذيلة والمخدرات لأنها تفسد الدين والدينا.
وكان لهذه المبادرة تأثير واضح على كثير من الشباب حيث استطاعت استثارة الخير الذي يحملونه وتصحيح الكثير من المفاهيم، وهذه المبادرة تؤكد ضرورة حب الوطن والتحذير من إفساده بالمخدرات التي تنتشر بين أوساط الشباب.
قام مجموعة من الشباب بالمضي في مبادرة بعنوان 'درس في مقهى' تحت إشراف ورعاية الشيخ هشام ناصير مؤسس المبادرة ومدير موقع فتاوى معاصرة والذي تصدر موقعه مؤخراً نتائج محركات البحث العالمية كأفضل موقع فتاوى معاصرة، حيث جاءت مبادرة الشيخ ناصير في ظروف وأحداث ساخنة تحيط بالشباب من انتشار الفتنة والمخدرات والحبوب، ووجود من يحاول تشويه سمعة الإسلام في عيون الشباب، ليؤكد في هذه المبادرة على ضرورة حماية الشباب وأن الإسلام دين سماحة ولا علاقة له بالتعصب الأعمى والممارسات الفردية، وأنه يجب التركيز في هذه الدروس على الأخلاق العامة والبعد عن الرذيلة والمخدرات لأنها تفسد الدين والدينا.
وكان لهذه المبادرة تأثير واضح على كثير من الشباب حيث استطاعت استثارة الخير الذي يحملونه وتصحيح الكثير من المفاهيم، وهذه المبادرة تؤكد ضرورة حب الوطن والتحذير من إفساده بالمخدرات التي تنتشر بين أوساط الشباب.
التعليقات