جدد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما رفض بلاده إرسال أي قوات برية إلى المنطقة 'سوريا والعراق'، لافتًا إلى إمكانية تغيير الظروف في أي لحظة، ما قد يقتضي نشر قوات برية أمريكية وأضاف أوباما في مؤتمر صحفي في مدينة بريزبن الاسترالية، عقب انتهاء أعمال قمة مجموعة العشرين قائلا: 'لن نتردد في إرسال وحدات برية إلى المنطقة في حال سيطر داعش على سلاح نووي مثلًا، ولكن نريد أن تتولى قوات الأمن العراقية المدربة مهامها'.
وقال ردا على سؤال حول السياسة السورية والرئيس بشار الأسد، أن 'الموضوع السوري لم يناقش بشكل موسّع في القمة، إلا أنه تم التطرق إلى نجاح الخطوات المتخذة في المنطقة من عدمه'.
وحمّل أوباما مجدداً الأسد مسؤولية مقتل مئات آلاف الأشخاص، مؤكدًا أنه فقد شرعيته، وأن موقفهم تجاه الأسد لم يتغير.
وفي سياق آخر أكد أوباما أن عزلة روسيا ستستمر إن واصلت انتهاك القوانين الدولية، وإرسال الأسلحة الثقيلة للانفصاليين في أوكرانيا قائلًا: 'إن بقاء روسيا منعزلة على هذا الشكل لم يكن خيارنا الخاص'.
وأوضح أوباما أن بلاده ستكون أول من يرفع العقوبات عن روسيا، في حال قيامها بحل مشاكلها مع أوكرانيا، والتزامها بالقواعد الدولية.
من جهته قال ،ديك دوربين، عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الديمقراطي، إن تدخل قوات برية أمريكية في سوريا سيعتبر 'خطأ فادحا،' لافتا إلى أنه لا يمكن قياس التقدم الذي يحرزه الجيش العراقي في قتاله تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ'داعش،' بما يتم تحقيقه في سوريا.
وأوضح دوربين في مقابلة مع CNN: 'نرى التقدم ضد داعش بالعراق لأننا نرى قيادة جديدة وأن البلاد تلتف حول بعضها البعض على العكس في سوريا التي تعم بالفوضى وهو التحدى الذي يعتبر أكثر تعقيدا.'
وتابع قائلا: 'ما أراه هو وجود عدو مشترك ولكن على ميدانين مختلفين للحرب، وأن الشعب الأمريكي يعلم بأن الانخراط في قوات برية سيعتبر خطأ فادحا.. أريد توضيح نقطة مهمة، نحن بحاجة إلى دعم هؤلاء الذين يقاتلون داعش، من خلال التدريب والدعم اللوجستي والاستخباراتي إلى جانب الدعم الجوي ولكن فيما يتعلق بإرسال قوات برية كما في العراق سابقا فأعتقد أننا تعلمنا درسنا.' سي ان ان
جدد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما رفض بلاده إرسال أي قوات برية إلى المنطقة 'سوريا والعراق'، لافتًا إلى إمكانية تغيير الظروف في أي لحظة، ما قد يقتضي نشر قوات برية أمريكية وأضاف أوباما في مؤتمر صحفي في مدينة بريزبن الاسترالية، عقب انتهاء أعمال قمة مجموعة العشرين قائلا: 'لن نتردد في إرسال وحدات برية إلى المنطقة في حال سيطر داعش على سلاح نووي مثلًا، ولكن نريد أن تتولى قوات الأمن العراقية المدربة مهامها'.
وقال ردا على سؤال حول السياسة السورية والرئيس بشار الأسد، أن 'الموضوع السوري لم يناقش بشكل موسّع في القمة، إلا أنه تم التطرق إلى نجاح الخطوات المتخذة في المنطقة من عدمه'.
وحمّل أوباما مجدداً الأسد مسؤولية مقتل مئات آلاف الأشخاص، مؤكدًا أنه فقد شرعيته، وأن موقفهم تجاه الأسد لم يتغير.
وفي سياق آخر أكد أوباما أن عزلة روسيا ستستمر إن واصلت انتهاك القوانين الدولية، وإرسال الأسلحة الثقيلة للانفصاليين في أوكرانيا قائلًا: 'إن بقاء روسيا منعزلة على هذا الشكل لم يكن خيارنا الخاص'.
وأوضح أوباما أن بلاده ستكون أول من يرفع العقوبات عن روسيا، في حال قيامها بحل مشاكلها مع أوكرانيا، والتزامها بالقواعد الدولية.
من جهته قال ،ديك دوربين، عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الديمقراطي، إن تدخل قوات برية أمريكية في سوريا سيعتبر 'خطأ فادحا،' لافتا إلى أنه لا يمكن قياس التقدم الذي يحرزه الجيش العراقي في قتاله تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ'داعش،' بما يتم تحقيقه في سوريا.
وأوضح دوربين في مقابلة مع CNN: 'نرى التقدم ضد داعش بالعراق لأننا نرى قيادة جديدة وأن البلاد تلتف حول بعضها البعض على العكس في سوريا التي تعم بالفوضى وهو التحدى الذي يعتبر أكثر تعقيدا.'
وتابع قائلا: 'ما أراه هو وجود عدو مشترك ولكن على ميدانين مختلفين للحرب، وأن الشعب الأمريكي يعلم بأن الانخراط في قوات برية سيعتبر خطأ فادحا.. أريد توضيح نقطة مهمة، نحن بحاجة إلى دعم هؤلاء الذين يقاتلون داعش، من خلال التدريب والدعم اللوجستي والاستخباراتي إلى جانب الدعم الجوي ولكن فيما يتعلق بإرسال قوات برية كما في العراق سابقا فأعتقد أننا تعلمنا درسنا.' سي ان ان
جدد الرئيس الأمريكي، باراك أوباما رفض بلاده إرسال أي قوات برية إلى المنطقة 'سوريا والعراق'، لافتًا إلى إمكانية تغيير الظروف في أي لحظة، ما قد يقتضي نشر قوات برية أمريكية وأضاف أوباما في مؤتمر صحفي في مدينة بريزبن الاسترالية، عقب انتهاء أعمال قمة مجموعة العشرين قائلا: 'لن نتردد في إرسال وحدات برية إلى المنطقة في حال سيطر داعش على سلاح نووي مثلًا، ولكن نريد أن تتولى قوات الأمن العراقية المدربة مهامها'.
وقال ردا على سؤال حول السياسة السورية والرئيس بشار الأسد، أن 'الموضوع السوري لم يناقش بشكل موسّع في القمة، إلا أنه تم التطرق إلى نجاح الخطوات المتخذة في المنطقة من عدمه'.
وحمّل أوباما مجدداً الأسد مسؤولية مقتل مئات آلاف الأشخاص، مؤكدًا أنه فقد شرعيته، وأن موقفهم تجاه الأسد لم يتغير.
وفي سياق آخر أكد أوباما أن عزلة روسيا ستستمر إن واصلت انتهاك القوانين الدولية، وإرسال الأسلحة الثقيلة للانفصاليين في أوكرانيا قائلًا: 'إن بقاء روسيا منعزلة على هذا الشكل لم يكن خيارنا الخاص'.
وأوضح أوباما أن بلاده ستكون أول من يرفع العقوبات عن روسيا، في حال قيامها بحل مشاكلها مع أوكرانيا، والتزامها بالقواعد الدولية.
من جهته قال ،ديك دوربين، عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الديمقراطي، إن تدخل قوات برية أمريكية في سوريا سيعتبر 'خطأ فادحا،' لافتا إلى أنه لا يمكن قياس التقدم الذي يحرزه الجيش العراقي في قتاله تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ'داعش،' بما يتم تحقيقه في سوريا.
وأوضح دوربين في مقابلة مع CNN: 'نرى التقدم ضد داعش بالعراق لأننا نرى قيادة جديدة وأن البلاد تلتف حول بعضها البعض على العكس في سوريا التي تعم بالفوضى وهو التحدى الذي يعتبر أكثر تعقيدا.'
وتابع قائلا: 'ما أراه هو وجود عدو مشترك ولكن على ميدانين مختلفين للحرب، وأن الشعب الأمريكي يعلم بأن الانخراط في قوات برية سيعتبر خطأ فادحا.. أريد توضيح نقطة مهمة، نحن بحاجة إلى دعم هؤلاء الذين يقاتلون داعش، من خلال التدريب والدعم اللوجستي والاستخباراتي إلى جانب الدعم الجوي ولكن فيما يتعلق بإرسال قوات برية كما في العراق سابقا فأعتقد أننا تعلمنا درسنا.' سي ان ان
التعليقات