ليس في واردي تبرير ما حصل حول وجود راسب توجيهي في اسعاف البشير فهناك لجنة تحقيق هدفها وضع الحقيقة المجردة امام اناس ومشكلة من قبل الوزير والامر كذلك بيد السلطة القضائية ولكن من المحزن ان تنبري اقلام لتدعوا لذبح هذا الصرح الكبير والذي اعطى الكثير وتحمل الكثير بل هو جمل المحامل في القطاع العام , من المستفيد من سحب السيوف من اغمادها وطعن مستشفى البشير بها , هل هذه هي المهنية الاعلامية لدى البعض , هل ذبح البشير مطلب وطني ام تعزيزه والمطالبة بتزويده بما ينقصه من أطباء الاختصاص هو الاولى بالحديث عنه.
خلال الايام الماضية تفنن البعض في هجاء البشير واطباءه وبعض المقالات كانت تقطر سما زعافا ولا ندري لمصلحة من , واشكر في نفس الوقت كل الاعلامين الذين بحثوا عان الحقيقة ووضعوا الامور في نصابها الصحيح وهؤلاء يستحقون ليس الشكر والاشادة بل التكريم , لانهم لم ينجروا الى جوقة تدمير سمعة صرح طبي كبير بحجم البشير .
وزير الصحة اعلن فورا عن تشكيل لجنة تحقيق لتحديد المسؤوليات وفي نفس الوقت لا بد من الاشارة ان هناك مئات المتدربين يدخلون ويخرجون من مستشفى البشير ما بين طلبة وطالبات التمريض وكذلك طلبة كليات الطب اضافة لاطباء الامتياز وهم احيانا بالعشرات في الاقسام الكبيرة , واعتقد ان هذه القصة فتحت الباب لاعادة التقيم العلمي والمنهجي لكل ما يجري وايجاد اليات محددة للتثبت من شخصية من يدخل الى البشير متدربا حتى لا تتكرر هذه القضية ومدير المستشفى د عصام الشريدة وطاقمه قدموا الكثير وبذلوا كل الجهود ولم يتهربوا من المسؤولية ابدا واتمنى على من يصبون الزيت على النار ان يذروا كم هي كبيرة امكانات مستشفى البشير وما قدمه هذا الصرح الكبير على مدى عقود وعقود.
وقبل ان اختم اناشد كل الذين ظلموا هذه الصرح وقذفوه بالسنة حداد ان يتقوا الله وان يرحوا اهلهم فهذا المستشفى هو مستشفى الشعب وهو الصرح الاكبر في بلدنا واكرر كفى كفى كف.
ليس في واردي تبرير ما حصل حول وجود راسب توجيهي في اسعاف البشير فهناك لجنة تحقيق هدفها وضع الحقيقة المجردة امام اناس ومشكلة من قبل الوزير والامر كذلك بيد السلطة القضائية ولكن من المحزن ان تنبري اقلام لتدعوا لذبح هذا الصرح الكبير والذي اعطى الكثير وتحمل الكثير بل هو جمل المحامل في القطاع العام , من المستفيد من سحب السيوف من اغمادها وطعن مستشفى البشير بها , هل هذه هي المهنية الاعلامية لدى البعض , هل ذبح البشير مطلب وطني ام تعزيزه والمطالبة بتزويده بما ينقصه من أطباء الاختصاص هو الاولى بالحديث عنه.
خلال الايام الماضية تفنن البعض في هجاء البشير واطباءه وبعض المقالات كانت تقطر سما زعافا ولا ندري لمصلحة من , واشكر في نفس الوقت كل الاعلامين الذين بحثوا عان الحقيقة ووضعوا الامور في نصابها الصحيح وهؤلاء يستحقون ليس الشكر والاشادة بل التكريم , لانهم لم ينجروا الى جوقة تدمير سمعة صرح طبي كبير بحجم البشير .
وزير الصحة اعلن فورا عن تشكيل لجنة تحقيق لتحديد المسؤوليات وفي نفس الوقت لا بد من الاشارة ان هناك مئات المتدربين يدخلون ويخرجون من مستشفى البشير ما بين طلبة وطالبات التمريض وكذلك طلبة كليات الطب اضافة لاطباء الامتياز وهم احيانا بالعشرات في الاقسام الكبيرة , واعتقد ان هذه القصة فتحت الباب لاعادة التقيم العلمي والمنهجي لكل ما يجري وايجاد اليات محددة للتثبت من شخصية من يدخل الى البشير متدربا حتى لا تتكرر هذه القضية ومدير المستشفى د عصام الشريدة وطاقمه قدموا الكثير وبذلوا كل الجهود ولم يتهربوا من المسؤولية ابدا واتمنى على من يصبون الزيت على النار ان يذروا كم هي كبيرة امكانات مستشفى البشير وما قدمه هذا الصرح الكبير على مدى عقود وعقود.
وقبل ان اختم اناشد كل الذين ظلموا هذه الصرح وقذفوه بالسنة حداد ان يتقوا الله وان يرحوا اهلهم فهذا المستشفى هو مستشفى الشعب وهو الصرح الاكبر في بلدنا واكرر كفى كفى كف.
ليس في واردي تبرير ما حصل حول وجود راسب توجيهي في اسعاف البشير فهناك لجنة تحقيق هدفها وضع الحقيقة المجردة امام اناس ومشكلة من قبل الوزير والامر كذلك بيد السلطة القضائية ولكن من المحزن ان تنبري اقلام لتدعوا لذبح هذا الصرح الكبير والذي اعطى الكثير وتحمل الكثير بل هو جمل المحامل في القطاع العام , من المستفيد من سحب السيوف من اغمادها وطعن مستشفى البشير بها , هل هذه هي المهنية الاعلامية لدى البعض , هل ذبح البشير مطلب وطني ام تعزيزه والمطالبة بتزويده بما ينقصه من أطباء الاختصاص هو الاولى بالحديث عنه.
خلال الايام الماضية تفنن البعض في هجاء البشير واطباءه وبعض المقالات كانت تقطر سما زعافا ولا ندري لمصلحة من , واشكر في نفس الوقت كل الاعلامين الذين بحثوا عان الحقيقة ووضعوا الامور في نصابها الصحيح وهؤلاء يستحقون ليس الشكر والاشادة بل التكريم , لانهم لم ينجروا الى جوقة تدمير سمعة صرح طبي كبير بحجم البشير .
وزير الصحة اعلن فورا عن تشكيل لجنة تحقيق لتحديد المسؤوليات وفي نفس الوقت لا بد من الاشارة ان هناك مئات المتدربين يدخلون ويخرجون من مستشفى البشير ما بين طلبة وطالبات التمريض وكذلك طلبة كليات الطب اضافة لاطباء الامتياز وهم احيانا بالعشرات في الاقسام الكبيرة , واعتقد ان هذه القصة فتحت الباب لاعادة التقيم العلمي والمنهجي لكل ما يجري وايجاد اليات محددة للتثبت من شخصية من يدخل الى البشير متدربا حتى لا تتكرر هذه القضية ومدير المستشفى د عصام الشريدة وطاقمه قدموا الكثير وبذلوا كل الجهود ولم يتهربوا من المسؤولية ابدا واتمنى على من يصبون الزيت على النار ان يذروا كم هي كبيرة امكانات مستشفى البشير وما قدمه هذا الصرح الكبير على مدى عقود وعقود.
وقبل ان اختم اناشد كل الذين ظلموا هذه الصرح وقذفوه بالسنة حداد ان يتقوا الله وان يرحوا اهلهم فهذا المستشفى هو مستشفى الشعب وهو الصرح الاكبر في بلدنا واكرر كفى كفى كف.
التعليقات