خاص- علمت "جراسا نيوز" من مصادر داخل شركة "زين" ان ما نشر عبر "جراسا نيوز" في التقرير الذي حمل عنوان ( خلافات بين سيدتين يحرم التلفزيون الاردني اعلانات شركة زين ) فان قرار الشركة بحجب الاعلان عن التلفزيون الاردني ليس صحيحا وأنه لم يأت من فراغ.

وبحسب المصادر ذاتها، فأن القضية تتمثل بقيام الزميلة الاعلامية سوزان عفانة باعلام السيدة هالة زريقات مدير التلفزيون الاردني بأنها تنوي تحويل مبلغ 50 الف دينار للتلفزيون الاردني بدل إعلان، الا ان عفانة فوجئت برد السيدة زريقات برفضها المبلغ وبأن التلفزيون الاردني لا يحتاج لهذا المبلغ من زين.

وبحسب المصادر فان رد السيدة زريقات كان يفتقر الى المهنية والديبلوماسية الامر الذي دفع بادارة زين الى حجب الاعلان عن التلفزيون الاردني الا بعد تقديم اعتذار من قبل زريقات الى الشركة ازاء اسلوب التطفيش الذي تتعامل به مع عملاء مؤسسة التلفزيون من كبار المعلنين والذين يوفرون مئات الالاف سنويا لميزانية التلفزيون الارني التي ترزح تحت العجز المتوالي.

المصادر ذاتها قالت بأن الماضي الوظيفي للسيدتين عفانة وزريقات يلعب دورا في تلك القضية، حيث عملت السيدة زريقات فيما مضى سكرتيرة في المؤسسة عندما كانت الاخيرة مديرة للفضائية الاردنية.

ولا يسعنا في هذا المقام الا ان نقول بان التلفزيون الاردني ينطبق عليه واقع حال المثل الشعبي (شحاد وبيتشرط) فعلى الرغم من العجز الذي يهدد مؤسسة التلفزيون الا انه سياسات الادارة اداريا وماليا ستحط به نحو هاوية لا قرار لها، بيد ان مسلسلات تم شرائها مؤخرا ويتم بثها الان خلال ايام الشهر الفضيل الحالي احدثت ضجة كبيرة وتساؤلات تشوبها شبهات فساد حول الارقام الخيالية التي دفعت لقائها.

خاص- علمت "جراسا نيوز" من مصادر داخل شركة "زين" ان ما نشر عبر "جراسا نيوز" في التقرير الذي حمل عنوان ( خلافات بين سيدتين يحرم التلفزيون الاردني اعلانات شركة زين ) فان قرار الشركة بحجب الاعلان عن التلفزيون الاردني ليس صحيحا وأنه لم يأت من فراغ.

وبحسب المصادر ذاتها، فأن القضية تتمثل بقيام الزميلة الاعلامية سوزان عفانة باعلام السيدة هالة زريقات مدير التلفزيون الاردني بأنها تنوي تحويل مبلغ 50 الف دينار للتلفزيون الاردني بدل إعلان، الا ان عفانة فوجئت برد السيدة زريقات برفضها المبلغ وبأن التلفزيون الاردني لا يحتاج لهذا المبلغ من زين.

وبحسب المصادر فان رد السيدة زريقات كان يفتقر الى المهنية والديبلوماسية الامر الذي دفع بادارة زين الى حجب الاعلان عن التلفزيون الاردني الا بعد تقديم اعتذار من قبل زريقات الى الشركة ازاء اسلوب التطفيش الذي تتعامل به مع عملاء مؤسسة التلفزيون من كبار المعلنين والذين يوفرون مئات الالاف سنويا لميزانية التلفزيون الارني التي ترزح تحت العجز المتوالي.

المصادر ذاتها قالت بأن الماضي الوظيفي للسيدتين عفانة وزريقات يلعب دورا في تلك القضية، حيث عملت السيدة زريقات فيما مضى سكرتيرة في المؤسسة عندما كانت الاخيرة مديرة للفضائية الاردنية.

ولا يسعنا في هذا المقام الا ان نقول بان التلفزيون الاردني ينطبق عليه واقع حال المثل الشعبي (شحاد وبيتشرط) فعلى الرغم من العجز الذي يهدد مؤسسة التلفزيون الا انه سياسات الادارة اداريا وماليا ستحط به نحو هاوية لا قرار لها، بيد ان مسلسلات تم شرائها مؤخرا ويتم بثها الان خلال ايام الشهر الفضيل الحالي احدثت ضجة كبيرة وتساؤلات تشوبها شبهات فساد حول الارقام الخيالية التي دفعت لقائها.

خاص- علمت "جراسا نيوز" من مصادر داخل شركة "زين" ان ما نشر عبر "جراسا نيوز" في التقرير الذي حمل عنوان ( خلافات بين سيدتين يحرم التلفزيون الاردني اعلانات شركة زين ) فان قرار الشركة بحجب الاعلان عن التلفزيون الاردني ليس صحيحا وأنه لم يأت من فراغ.

وبحسب المصادر ذاتها، فأن القضية تتمثل بقيام الزميلة الاعلامية سوزان عفانة باعلام السيدة هالة زريقات مدير التلفزيون الاردني بأنها تنوي تحويل مبلغ 50 الف دينار للتلفزيون الاردني بدل إعلان، الا ان عفانة فوجئت برد السيدة زريقات برفضها المبلغ وبأن التلفزيون الاردني لا يحتاج لهذا المبلغ من زين.

وبحسب المصادر فان رد السيدة زريقات كان يفتقر الى المهنية والديبلوماسية الامر الذي دفع بادارة زين الى حجب الاعلان عن التلفزيون الاردني الا بعد تقديم اعتذار من قبل زريقات الى الشركة ازاء اسلوب التطفيش الذي تتعامل به مع عملاء مؤسسة التلفزيون من كبار المعلنين والذين يوفرون مئات الالاف سنويا لميزانية التلفزيون الارني التي ترزح تحت العجز المتوالي.

المصادر ذاتها قالت بأن الماضي الوظيفي للسيدتين عفانة وزريقات يلعب دورا في تلك القضية، حيث عملت السيدة زريقات فيما مضى سكرتيرة في المؤسسة عندما كانت الاخيرة مديرة للفضائية الاردنية.

ولا يسعنا في هذا المقام الا ان نقول بان التلفزيون الاردني ينطبق عليه واقع حال المثل الشعبي (شحاد وبيتشرط) فعلى الرغم من العجز الذي يهدد مؤسسة التلفزيون الا انه سياسات الادارة اداريا وماليا ستحط به نحو هاوية لا قرار لها، بيد ان مسلسلات تم شرائها مؤخرا ويتم بثها الان خلال ايام الشهر الفضيل الحالي احدثت ضجة كبيرة وتساؤلات تشوبها شبهات فساد حول الارقام الخيالية التي دفعت لقائها.