ذكرت صحيفة المنار الفلسطينية نقلا عن مصادر مطلعة أن هناك اتصالات أردنية اسرائيلية بتنسيق مع الادارة الأمريكية لتهدئة الأوضاع بين اسرائيل والفلسطينيين.
واضافت الصحيفة ان هناك وجهود أمريكية أردنية مشتركة لترتيب عقد لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو بحضورجلالة الملك عبدالله .
وفي هذا السياق هناك نقاش أردني أمريكي منذ اسبوعين حول هذا الموضوع الذي تم بحثه في لقاء وزير الخارجية الاردني مع رئيس الدبلوماسية الامريكية جون كيري قبل أقل من اسبوع في باريس.
وأضافت المصادر أنه حتى لو عقد اللقاء الفلسطيني الاسرائيلي فانه لن تكون هناك أية اختراقات سياسية، وأن الغرض من اللقاء هو منع مزيد من التدهور الأمني على خلفية الاعتداءات الاسرائيلية في القدس المحتلة.
ذكرت صحيفة المنار الفلسطينية نقلا عن مصادر مطلعة أن هناك اتصالات أردنية اسرائيلية بتنسيق مع الادارة الأمريكية لتهدئة الأوضاع بين اسرائيل والفلسطينيين.
واضافت الصحيفة ان هناك وجهود أمريكية أردنية مشتركة لترتيب عقد لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو بحضورجلالة الملك عبدالله .
وفي هذا السياق هناك نقاش أردني أمريكي منذ اسبوعين حول هذا الموضوع الذي تم بحثه في لقاء وزير الخارجية الاردني مع رئيس الدبلوماسية الامريكية جون كيري قبل أقل من اسبوع في باريس.
وأضافت المصادر أنه حتى لو عقد اللقاء الفلسطيني الاسرائيلي فانه لن تكون هناك أية اختراقات سياسية، وأن الغرض من اللقاء هو منع مزيد من التدهور الأمني على خلفية الاعتداءات الاسرائيلية في القدس المحتلة.
ذكرت صحيفة المنار الفلسطينية نقلا عن مصادر مطلعة أن هناك اتصالات أردنية اسرائيلية بتنسيق مع الادارة الأمريكية لتهدئة الأوضاع بين اسرائيل والفلسطينيين.
واضافت الصحيفة ان هناك وجهود أمريكية أردنية مشتركة لترتيب عقد لقاء بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتنياهو بحضورجلالة الملك عبدالله .
وفي هذا السياق هناك نقاش أردني أمريكي منذ اسبوعين حول هذا الموضوع الذي تم بحثه في لقاء وزير الخارجية الاردني مع رئيس الدبلوماسية الامريكية جون كيري قبل أقل من اسبوع في باريس.
وأضافت المصادر أنه حتى لو عقد اللقاء الفلسطيني الاسرائيلي فانه لن تكون هناك أية اختراقات سياسية، وأن الغرض من اللقاء هو منع مزيد من التدهور الأمني على خلفية الاعتداءات الاسرائيلية في القدس المحتلة.
التعليقات