رصد - كشفت تقارير في العاصمة الأردنية عن وجود قرار أمني اردني بعدم تسهيل عودة جبهة النصرة السورية للإستيلاء على مركز الحدود السوري مع الأردن في 'نصيب'.
وقالت المصادر إن قرارا امنيا استراتيجيا أردنيا اتخذ بالخصوص منذ عدة أسابيع على هامش عمليات الرقابة اليومية التفصيلية التي تطال الحدود الأردنية مع سورية، وذلك بعدم إظهار أي تساهل إزاء عودة قوات جبهة النصرة للسيطرة على معبر نَصيب، الذي تركه الجيش النظامي السوري منذ أكثر من عامين، ولم يعد له حتى الآن.
وتقول المصادر إن الأردن دعم سياسيا طوال الفترة الماضية وجود مجموعات مسلحة آمنة من المعارضة العلمانية، ما دامت دمشق تصر على تجاهل عدة رسائل أردنية وصلتها، بخصوص ضرورة عودة الجيش النظامي السوري للسيطرة على واجباته الحدودية.
وتضيف المصادر أن الحفاظ على العمق الأمني الأردني تطلب في عدة مراحل العمل على توفير الأمن الحدودي في محيط مدينة نصيب تحديدا، باعتبارها من نقاط التماس الأساسية مع الحدود الأردنية.
اوساط جبهة النصرة بدأت مؤخرا بإتهام الأردن بتقديم معلومات للجانب السوري استعملت في عملية القصف الأخيرة على مواقع جبهة النصرة في محيط نصيب.
رصد - كشفت تقارير في العاصمة الأردنية عن وجود قرار أمني اردني بعدم تسهيل عودة جبهة النصرة السورية للإستيلاء على مركز الحدود السوري مع الأردن في 'نصيب'.
وقالت المصادر إن قرارا امنيا استراتيجيا أردنيا اتخذ بالخصوص منذ عدة أسابيع على هامش عمليات الرقابة اليومية التفصيلية التي تطال الحدود الأردنية مع سورية، وذلك بعدم إظهار أي تساهل إزاء عودة قوات جبهة النصرة للسيطرة على معبر نَصيب، الذي تركه الجيش النظامي السوري منذ أكثر من عامين، ولم يعد له حتى الآن.
وتقول المصادر إن الأردن دعم سياسيا طوال الفترة الماضية وجود مجموعات مسلحة آمنة من المعارضة العلمانية، ما دامت دمشق تصر على تجاهل عدة رسائل أردنية وصلتها، بخصوص ضرورة عودة الجيش النظامي السوري للسيطرة على واجباته الحدودية.
وتضيف المصادر أن الحفاظ على العمق الأمني الأردني تطلب في عدة مراحل العمل على توفير الأمن الحدودي في محيط مدينة نصيب تحديدا، باعتبارها من نقاط التماس الأساسية مع الحدود الأردنية.
اوساط جبهة النصرة بدأت مؤخرا بإتهام الأردن بتقديم معلومات للجانب السوري استعملت في عملية القصف الأخيرة على مواقع جبهة النصرة في محيط نصيب.
رصد - كشفت تقارير في العاصمة الأردنية عن وجود قرار أمني اردني بعدم تسهيل عودة جبهة النصرة السورية للإستيلاء على مركز الحدود السوري مع الأردن في 'نصيب'.
وقالت المصادر إن قرارا امنيا استراتيجيا أردنيا اتخذ بالخصوص منذ عدة أسابيع على هامش عمليات الرقابة اليومية التفصيلية التي تطال الحدود الأردنية مع سورية، وذلك بعدم إظهار أي تساهل إزاء عودة قوات جبهة النصرة للسيطرة على معبر نَصيب، الذي تركه الجيش النظامي السوري منذ أكثر من عامين، ولم يعد له حتى الآن.
وتقول المصادر إن الأردن دعم سياسيا طوال الفترة الماضية وجود مجموعات مسلحة آمنة من المعارضة العلمانية، ما دامت دمشق تصر على تجاهل عدة رسائل أردنية وصلتها، بخصوص ضرورة عودة الجيش النظامي السوري للسيطرة على واجباته الحدودية.
وتضيف المصادر أن الحفاظ على العمق الأمني الأردني تطلب في عدة مراحل العمل على توفير الأمن الحدودي في محيط مدينة نصيب تحديدا، باعتبارها من نقاط التماس الأساسية مع الحدود الأردنية.
اوساط جبهة النصرة بدأت مؤخرا بإتهام الأردن بتقديم معلومات للجانب السوري استعملت في عملية القصف الأخيرة على مواقع جبهة النصرة في محيط نصيب.
التعليقات