مقطع فيديو بثه مجموعة من النشطاء المصريين يصفون من خلاله حالة 'الاستحمار ' التي مارستها الانظمة السياسية التي حكمت الشعب المصري منذ ظهور ما يسمى بالقومية العربية ؛وهي قومية ركبها العسكر كما ركبو فوق ظهور أهل مصر وأقنعوهم بأنهم حمير هم وبقية أنظمة الجنرالات .
وهذه الحالة من' الاستحمار 'ليست حكرا على أهل مصر دون غيرهم من شعوب الأمة العربية ؛ وهي أمة توهمت بأن لها تاريخ عريق يمتد لمئات السنين وعند السؤال عن مايطلق عليه ' تاريخ الأمة العربية ' يقفون كالاصنام بعد أن يبحثوا ولايجدو شيء ما يطلق عليه تاريخ أمة عربية، الحقيقة هي أن هناك تاريخ يسمى بتاريخ 'إستحمار' لشعوب تعيش ما بين الخليج والمحيط بالعرض وبالطول تعيش ما بين المحيط الأخر ودولة العثمانيين .
فهذا المصري الذي دعت عليه أمه بأن يصبح حمار ويستحمره الناس أفاق في يوم نهاية الدعوة وبعد ثلاثين عاما من الحمرنة بأنه مازال حمار ولكنه بدون لجام ، وعاش هذا المصري أقل من عامين ولايزيد عن ثلاثة أعوام وهو يحاول أن يقنعه نفسه بأنه ليس ' بحمار ' ، ومن ثم وجد نفسه يقاد باللجام من جديد وهناك من يقول له من الخلف ' إمشي يا حمار ' .
وعن بقية الشعوب العربية التي مازالت تعيش بشخصية الحمار وترضى بالاستحمار على نفسها فهي لن تعيش تلك التي عاشها ذالك المصري عندما أفاق ووجده نفسه إنسان وليس بحمار ، بل ستجدها تعيش وتموت وهي تدعو للإستحمار بطول العمر لأنها لاتملك القدرة على تخيل أنه يمكن للحمار أن يركب ظهر من يقوده ؟.
مقطع فيديو بثه مجموعة من النشطاء المصريين يصفون من خلاله حالة 'الاستحمار ' التي مارستها الانظمة السياسية التي حكمت الشعب المصري منذ ظهور ما يسمى بالقومية العربية ؛وهي قومية ركبها العسكر كما ركبو فوق ظهور أهل مصر وأقنعوهم بأنهم حمير هم وبقية أنظمة الجنرالات .
وهذه الحالة من' الاستحمار 'ليست حكرا على أهل مصر دون غيرهم من شعوب الأمة العربية ؛ وهي أمة توهمت بأن لها تاريخ عريق يمتد لمئات السنين وعند السؤال عن مايطلق عليه ' تاريخ الأمة العربية ' يقفون كالاصنام بعد أن يبحثوا ولايجدو شيء ما يطلق عليه تاريخ أمة عربية، الحقيقة هي أن هناك تاريخ يسمى بتاريخ 'إستحمار' لشعوب تعيش ما بين الخليج والمحيط بالعرض وبالطول تعيش ما بين المحيط الأخر ودولة العثمانيين .
فهذا المصري الذي دعت عليه أمه بأن يصبح حمار ويستحمره الناس أفاق في يوم نهاية الدعوة وبعد ثلاثين عاما من الحمرنة بأنه مازال حمار ولكنه بدون لجام ، وعاش هذا المصري أقل من عامين ولايزيد عن ثلاثة أعوام وهو يحاول أن يقنعه نفسه بأنه ليس ' بحمار ' ، ومن ثم وجد نفسه يقاد باللجام من جديد وهناك من يقول له من الخلف ' إمشي يا حمار ' .
وعن بقية الشعوب العربية التي مازالت تعيش بشخصية الحمار وترضى بالاستحمار على نفسها فهي لن تعيش تلك التي عاشها ذالك المصري عندما أفاق ووجده نفسه إنسان وليس بحمار ، بل ستجدها تعيش وتموت وهي تدعو للإستحمار بطول العمر لأنها لاتملك القدرة على تخيل أنه يمكن للحمار أن يركب ظهر من يقوده ؟.
مقطع فيديو بثه مجموعة من النشطاء المصريين يصفون من خلاله حالة 'الاستحمار ' التي مارستها الانظمة السياسية التي حكمت الشعب المصري منذ ظهور ما يسمى بالقومية العربية ؛وهي قومية ركبها العسكر كما ركبو فوق ظهور أهل مصر وأقنعوهم بأنهم حمير هم وبقية أنظمة الجنرالات .
وهذه الحالة من' الاستحمار 'ليست حكرا على أهل مصر دون غيرهم من شعوب الأمة العربية ؛ وهي أمة توهمت بأن لها تاريخ عريق يمتد لمئات السنين وعند السؤال عن مايطلق عليه ' تاريخ الأمة العربية ' يقفون كالاصنام بعد أن يبحثوا ولايجدو شيء ما يطلق عليه تاريخ أمة عربية، الحقيقة هي أن هناك تاريخ يسمى بتاريخ 'إستحمار' لشعوب تعيش ما بين الخليج والمحيط بالعرض وبالطول تعيش ما بين المحيط الأخر ودولة العثمانيين .
فهذا المصري الذي دعت عليه أمه بأن يصبح حمار ويستحمره الناس أفاق في يوم نهاية الدعوة وبعد ثلاثين عاما من الحمرنة بأنه مازال حمار ولكنه بدون لجام ، وعاش هذا المصري أقل من عامين ولايزيد عن ثلاثة أعوام وهو يحاول أن يقنعه نفسه بأنه ليس ' بحمار ' ، ومن ثم وجد نفسه يقاد باللجام من جديد وهناك من يقول له من الخلف ' إمشي يا حمار ' .
وعن بقية الشعوب العربية التي مازالت تعيش بشخصية الحمار وترضى بالاستحمار على نفسها فهي لن تعيش تلك التي عاشها ذالك المصري عندما أفاق ووجده نفسه إنسان وليس بحمار ، بل ستجدها تعيش وتموت وهي تدعو للإستحمار بطول العمر لأنها لاتملك القدرة على تخيل أنه يمكن للحمار أن يركب ظهر من يقوده ؟.
التعليقات