بدأت فكرة التجمعات عند الإنسان من اجل الحماية اولاً ومن ثم تحقيق الأهداف المشتركة للمجموعات .
من هنا بدأت تتوسع فكرة المجموعات لتأخذ منحى وتسميات مختلفة الى ان وصلت لتسمية العشيرة , التي تتكون من مجموعة بذات القربى والدم وحتى ذات المعتقد ( الدين ) والأهداف من الحماية والمصالح المشتركة , وهذا ما جعل ويجعل تماسكها وديموتها صلبة في التجمعات والمجتمعات كمجتمعنا الاردني .
جاءت مع مفهوم العولمة واختلاف الثقافات مفاهيم منها الأحزاب , من عقائدية وأثيلية وبرامجية لتقوم بأهداف التجمعات البشرية وتنظيمها , ونجحت تلك المفاهيم وبشكل سريع في المجتمعات حيث التجمعات الفسيفسائية من حيث العقيدة والقومية .
اما في مجتمعنا الذي ترتبط به التجمعات بروابط الدم والعقيدة فإنها ما زالت تتقدم ببطىء سلحفاوي حيث تواجه الأحزاب السياسية صعوبات جمة في اختراق تلك الحواجز , وهذا طبيعي جداً في ظل طبيعية قوة الدم والعقيدة التي تتفوق عادة على
مرتكزات الأحزاب السياسية , ومن هنا نجد ان اختيار مجموعة من المنادين للحزبية السياسية مبدأ البدء والمحاولة للخلط في المراحل البدائية املين مع الزمن الوصول للتغيير الشامل وراضين بالبطء وقوة تماسك صخرة العشيرة سواء كان هدفهم البدء خير من عدمه من منطلق القناعة بلأفكار او القبول بتحقيق شيء من اهدافهم ومصالحهم مع التأكد ومن التجارب العملية ومنذ الخمسينيات من القرن الفاءت ببقائهم خلف حزب العشيرة القوي بروابطه المترسخة في مجتمعنا , مع استمرارية
المحاولات وبقاء حزب العشيرة في المقدمة .
بدأت فكرة التجمعات عند الإنسان من اجل الحماية اولاً ومن ثم تحقيق الأهداف المشتركة للمجموعات .
من هنا بدأت تتوسع فكرة المجموعات لتأخذ منحى وتسميات مختلفة الى ان وصلت لتسمية العشيرة , التي تتكون من مجموعة بذات القربى والدم وحتى ذات المعتقد ( الدين ) والأهداف من الحماية والمصالح المشتركة , وهذا ما جعل ويجعل تماسكها وديموتها صلبة في التجمعات والمجتمعات كمجتمعنا الاردني .
جاءت مع مفهوم العولمة واختلاف الثقافات مفاهيم منها الأحزاب , من عقائدية وأثيلية وبرامجية لتقوم بأهداف التجمعات البشرية وتنظيمها , ونجحت تلك المفاهيم وبشكل سريع في المجتمعات حيث التجمعات الفسيفسائية من حيث العقيدة والقومية .
اما في مجتمعنا الذي ترتبط به التجمعات بروابط الدم والعقيدة فإنها ما زالت تتقدم ببطىء سلحفاوي حيث تواجه الأحزاب السياسية صعوبات جمة في اختراق تلك الحواجز , وهذا طبيعي جداً في ظل طبيعية قوة الدم والعقيدة التي تتفوق عادة على
مرتكزات الأحزاب السياسية , ومن هنا نجد ان اختيار مجموعة من المنادين للحزبية السياسية مبدأ البدء والمحاولة للخلط في المراحل البدائية املين مع الزمن الوصول للتغيير الشامل وراضين بالبطء وقوة تماسك صخرة العشيرة سواء كان هدفهم البدء خير من عدمه من منطلق القناعة بلأفكار او القبول بتحقيق شيء من اهدافهم ومصالحهم مع التأكد ومن التجارب العملية ومنذ الخمسينيات من القرن الفاءت ببقائهم خلف حزب العشيرة القوي بروابطه المترسخة في مجتمعنا , مع استمرارية
المحاولات وبقاء حزب العشيرة في المقدمة .
بدأت فكرة التجمعات عند الإنسان من اجل الحماية اولاً ومن ثم تحقيق الأهداف المشتركة للمجموعات .
من هنا بدأت تتوسع فكرة المجموعات لتأخذ منحى وتسميات مختلفة الى ان وصلت لتسمية العشيرة , التي تتكون من مجموعة بذات القربى والدم وحتى ذات المعتقد ( الدين ) والأهداف من الحماية والمصالح المشتركة , وهذا ما جعل ويجعل تماسكها وديموتها صلبة في التجمعات والمجتمعات كمجتمعنا الاردني .
جاءت مع مفهوم العولمة واختلاف الثقافات مفاهيم منها الأحزاب , من عقائدية وأثيلية وبرامجية لتقوم بأهداف التجمعات البشرية وتنظيمها , ونجحت تلك المفاهيم وبشكل سريع في المجتمعات حيث التجمعات الفسيفسائية من حيث العقيدة والقومية .
اما في مجتمعنا الذي ترتبط به التجمعات بروابط الدم والعقيدة فإنها ما زالت تتقدم ببطىء سلحفاوي حيث تواجه الأحزاب السياسية صعوبات جمة في اختراق تلك الحواجز , وهذا طبيعي جداً في ظل طبيعية قوة الدم والعقيدة التي تتفوق عادة على
مرتكزات الأحزاب السياسية , ومن هنا نجد ان اختيار مجموعة من المنادين للحزبية السياسية مبدأ البدء والمحاولة للخلط في المراحل البدائية املين مع الزمن الوصول للتغيير الشامل وراضين بالبطء وقوة تماسك صخرة العشيرة سواء كان هدفهم البدء خير من عدمه من منطلق القناعة بلأفكار او القبول بتحقيق شيء من اهدافهم ومصالحهم مع التأكد ومن التجارب العملية ومنذ الخمسينيات من القرن الفاءت ببقائهم خلف حزب العشيرة القوي بروابطه المترسخة في مجتمعنا , مع استمرارية
المحاولات وبقاء حزب العشيرة في المقدمة .
التعليقات