- للتذكير ولمن لا يعرف ، أنا فاقد الدهشة وفاقد الدهشة أنا .
- غادر فاقد الدهشة غير آسف على كل عصور وأزمان العنت التي عاشها ، ليذهب من جديد للعيش في محراب الأيقونة،،،؟؟؟ ، فهذا المحراب له قُدسية خاصة يستنشق عبقها صديقي اللدود ، فهو هنا يتوحد مع الله ، يتعبد ، يتهجد ، يتأمل ، يتفكر ويتبصر ولعله يحظى بإبتسامة ، من شفتي الأيقونة التي هي سيدة العشق والغرام الإلهي ، والتي طالما كانت وما تزال تغزو صديقي اللدود في الصّحوِّ ، في المنام والأحلام على مدى الأيام،،،!!! . تُحفزه على طاعة الله ورضاه ، تدعمه كلما ذكر الله وهو الذي لا يتوانى لحظة عن ذكر الله ، وطالما يُسبح ويردد : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ،،، اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد وآله وأصحابه ومن تبع ملته بإحسان إلى يوم الدين .
- هكذا هو الحال في الوعيّ الداهشي ، وهذا هو الطريق إلى الخلاص والشفاء من أدران زمن التطاول على دين محمد صل الله عليه وسلم ، خاصة حين يجد المؤمن الحُرّ نفسه مُحاصرا في الزمن الداعشي،،،!!! ، هذا الزمن الذي صنعه الصهيوأمريكي وجعل منه مصيدة ، لتشويه صورة الإسلام الحنيف ، السمح ، الوسطي والمُعتدل،،،؟؟؟ ، وإن كان هذا الفعل الصهيوأمريكي ليس غريبا أو مُستغربا ، وأنه ديدن اليهودية العالمية منذ أن حكمت وتحكمت بالمفاصل الحيوية لمركز صنع القرار الأمريكي ، ومن ثم مراكز صُنع القرار الدولية،،،!!! .
- فإن ما هو غريب ومستغرب هي مواقف أدعياء الأسلمة ، الذين سمحوا ويسمحون للإرهاب الداعشي أن يستمر كمطية لإرهاب اليهود ، ليُمارسوا حقدهم ، عنصريتهم ، شرورهم على العرب والمسلمين عامة وأهل فلسطين خاصة ، على القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ، ناهيك عن ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك ، من ممارسات خزعبلية ودعوات يهودية تلمودية ، تدّعي وجود ما يُسمى الهيكل مكان أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين،،،!!! .
- هذا التغوّل اليهودي ، الذي ما كان ليتم لو بقي شيئ من الغيرة والكرامة ، لدى معظم حُكام أمة العرب والمسلمين الذين فقدوا رجولتهم تحت أقدام كراسي الحُكم المخّوزقة،،،!!! حتى وصل الأمر ببعضهم أن أسقط من خطابه الشهادة بالله ، كي يتجاوز كلمة 'لا،،،!!!' التي يخشى نُطقها ، حتى لا يغضب عليه ولي الأمر الصهيوأمريكي،،،!!! ، يا واللّيه على زمن عربي إسلامي يحكمه الخصيان،،،!!!؟؟؟
- لهذا إن الأيقونة وحدها التي يُمكنها أن تُعيد لفاقد الدهشة شيئا من الرضا ، ليشعر بأن السعادة باقية ولم تُغادر المعجم ، وأن السعادة حقيقة قائمة بذاتها ويُمكن أن تعود ولو في زمن آخر ، غير الفرنقع والطُز وما بينهما من خذلان وهوان .
- بعد أن جفت الدموع من عيني صديقي اللدود ، ومن ثم راحت تسيل دماً ، ناهيك عن الحُرقة التي تقض مضاجعه ومضاجع المؤمنين على صلاة يفتقدونها في المسجد الأقصى المبارك ، وقد وأدّها أشباه الرجال ، من العربويين ، المُتأسلمين والجهلة ، الذين ما يزال بينهم من يُعانق الطُز ، وآخر يُباري صاحبه بالفرنقع ، وذو اللحية الصفراء وريث أبي لهب ، ما يزال بإسم اللات يؤلب العصبيات القبلية،،،!!! ، أما وإن أجن الليل ودقت الأكواب بأن القدس عروبتكم،،،!!! ، عندئذ يتدثر ذو اللحية الصفراء وأمثاله بعباءات الخوف ، ظنا من أحدهم أنه يستطيع أن يتسرب كما اللص في عتمة الليل ، ليذهب في رحلة البحث الدائمة عن واحدة من فراشات الليل ، يحمل تحت إبطه عدة الفجور واللهو ، الفياجرا ، المُسكرات وخيرات البحر ، لعله يقضي الليلة الحمراء دون حسيب أو رقيب ، وذلك بفعل ما يُزيّن له الوسواس الخناس ، الذي ما فتئ أبولهب يهيب به وينخاه ، فيما تُداعب خياله الأفخاذ البضة ودلع الشقراوات ، ظنا منه بأنه ما يزال لديه بقية رجولة أو بعض الفحولة ، ناسيا أنه أدمن الإرهاص على الحصان الخشبي ، وأنه إستعاض عن طلقات الفشنك بذات الإصبع الذي ما يزال في إست الشعب يرتع،،،!!!.
- للتذكير ولمن لا يعرف ، أنا فاقد الدهشة وفاقد الدهشة أنا .
- غادر فاقد الدهشة غير آسف على كل عصور وأزمان العنت التي عاشها ، ليذهب من جديد للعيش في محراب الأيقونة،،،؟؟؟ ، فهذا المحراب له قُدسية خاصة يستنشق عبقها صديقي اللدود ، فهو هنا يتوحد مع الله ، يتعبد ، يتهجد ، يتأمل ، يتفكر ويتبصر ولعله يحظى بإبتسامة ، من شفتي الأيقونة التي هي سيدة العشق والغرام الإلهي ، والتي طالما كانت وما تزال تغزو صديقي اللدود في الصّحوِّ ، في المنام والأحلام على مدى الأيام،،،!!! . تُحفزه على طاعة الله ورضاه ، تدعمه كلما ذكر الله وهو الذي لا يتوانى لحظة عن ذكر الله ، وطالما يُسبح ويردد : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ،،، اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد وآله وأصحابه ومن تبع ملته بإحسان إلى يوم الدين .
- هكذا هو الحال في الوعيّ الداهشي ، وهذا هو الطريق إلى الخلاص والشفاء من أدران زمن التطاول على دين محمد صل الله عليه وسلم ، خاصة حين يجد المؤمن الحُرّ نفسه مُحاصرا في الزمن الداعشي،،،!!! ، هذا الزمن الذي صنعه الصهيوأمريكي وجعل منه مصيدة ، لتشويه صورة الإسلام الحنيف ، السمح ، الوسطي والمُعتدل،،،؟؟؟ ، وإن كان هذا الفعل الصهيوأمريكي ليس غريبا أو مُستغربا ، وأنه ديدن اليهودية العالمية منذ أن حكمت وتحكمت بالمفاصل الحيوية لمركز صنع القرار الأمريكي ، ومن ثم مراكز صُنع القرار الدولية،،،!!! .
- فإن ما هو غريب ومستغرب هي مواقف أدعياء الأسلمة ، الذين سمحوا ويسمحون للإرهاب الداعشي أن يستمر كمطية لإرهاب اليهود ، ليُمارسوا حقدهم ، عنصريتهم ، شرورهم على العرب والمسلمين عامة وأهل فلسطين خاصة ، على القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ، ناهيك عن ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك ، من ممارسات خزعبلية ودعوات يهودية تلمودية ، تدّعي وجود ما يُسمى الهيكل مكان أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين،،،!!! .
- هذا التغوّل اليهودي ، الذي ما كان ليتم لو بقي شيئ من الغيرة والكرامة ، لدى معظم حُكام أمة العرب والمسلمين الذين فقدوا رجولتهم تحت أقدام كراسي الحُكم المخّوزقة،،،!!! حتى وصل الأمر ببعضهم أن أسقط من خطابه الشهادة بالله ، كي يتجاوز كلمة 'لا،،،!!!' التي يخشى نُطقها ، حتى لا يغضب عليه ولي الأمر الصهيوأمريكي،،،!!! ، يا واللّيه على زمن عربي إسلامي يحكمه الخصيان،،،!!!؟؟؟
- لهذا إن الأيقونة وحدها التي يُمكنها أن تُعيد لفاقد الدهشة شيئا من الرضا ، ليشعر بأن السعادة باقية ولم تُغادر المعجم ، وأن السعادة حقيقة قائمة بذاتها ويُمكن أن تعود ولو في زمن آخر ، غير الفرنقع والطُز وما بينهما من خذلان وهوان .
- بعد أن جفت الدموع من عيني صديقي اللدود ، ومن ثم راحت تسيل دماً ، ناهيك عن الحُرقة التي تقض مضاجعه ومضاجع المؤمنين على صلاة يفتقدونها في المسجد الأقصى المبارك ، وقد وأدّها أشباه الرجال ، من العربويين ، المُتأسلمين والجهلة ، الذين ما يزال بينهم من يُعانق الطُز ، وآخر يُباري صاحبه بالفرنقع ، وذو اللحية الصفراء وريث أبي لهب ، ما يزال بإسم اللات يؤلب العصبيات القبلية،،،!!! ، أما وإن أجن الليل ودقت الأكواب بأن القدس عروبتكم،،،!!! ، عندئذ يتدثر ذو اللحية الصفراء وأمثاله بعباءات الخوف ، ظنا من أحدهم أنه يستطيع أن يتسرب كما اللص في عتمة الليل ، ليذهب في رحلة البحث الدائمة عن واحدة من فراشات الليل ، يحمل تحت إبطه عدة الفجور واللهو ، الفياجرا ، المُسكرات وخيرات البحر ، لعله يقضي الليلة الحمراء دون حسيب أو رقيب ، وذلك بفعل ما يُزيّن له الوسواس الخناس ، الذي ما فتئ أبولهب يهيب به وينخاه ، فيما تُداعب خياله الأفخاذ البضة ودلع الشقراوات ، ظنا منه بأنه ما يزال لديه بقية رجولة أو بعض الفحولة ، ناسيا أنه أدمن الإرهاص على الحصان الخشبي ، وأنه إستعاض عن طلقات الفشنك بذات الإصبع الذي ما يزال في إست الشعب يرتع،،،!!!.
- للتذكير ولمن لا يعرف ، أنا فاقد الدهشة وفاقد الدهشة أنا .
- غادر فاقد الدهشة غير آسف على كل عصور وأزمان العنت التي عاشها ، ليذهب من جديد للعيش في محراب الأيقونة،،،؟؟؟ ، فهذا المحراب له قُدسية خاصة يستنشق عبقها صديقي اللدود ، فهو هنا يتوحد مع الله ، يتعبد ، يتهجد ، يتأمل ، يتفكر ويتبصر ولعله يحظى بإبتسامة ، من شفتي الأيقونة التي هي سيدة العشق والغرام الإلهي ، والتي طالما كانت وما تزال تغزو صديقي اللدود في الصّحوِّ ، في المنام والأحلام على مدى الأيام،،،!!! . تُحفزه على طاعة الله ورضاه ، تدعمه كلما ذكر الله وهو الذي لا يتوانى لحظة عن ذكر الله ، وطالما يُسبح ويردد : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ،،، اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد وآله وأصحابه ومن تبع ملته بإحسان إلى يوم الدين .
- هكذا هو الحال في الوعيّ الداهشي ، وهذا هو الطريق إلى الخلاص والشفاء من أدران زمن التطاول على دين محمد صل الله عليه وسلم ، خاصة حين يجد المؤمن الحُرّ نفسه مُحاصرا في الزمن الداعشي،،،!!! ، هذا الزمن الذي صنعه الصهيوأمريكي وجعل منه مصيدة ، لتشويه صورة الإسلام الحنيف ، السمح ، الوسطي والمُعتدل،،،؟؟؟ ، وإن كان هذا الفعل الصهيوأمريكي ليس غريبا أو مُستغربا ، وأنه ديدن اليهودية العالمية منذ أن حكمت وتحكمت بالمفاصل الحيوية لمركز صنع القرار الأمريكي ، ومن ثم مراكز صُنع القرار الدولية،،،!!! .
- فإن ما هو غريب ومستغرب هي مواقف أدعياء الأسلمة ، الذين سمحوا ويسمحون للإرهاب الداعشي أن يستمر كمطية لإرهاب اليهود ، ليُمارسوا حقدهم ، عنصريتهم ، شرورهم على العرب والمسلمين عامة وأهل فلسطين خاصة ، على القدس ، المقدسات المسيحية والإسلامية ، ناهيك عن ما يتعرض له المسجد الأقصى المبارك ، من ممارسات خزعبلية ودعوات يهودية تلمودية ، تدّعي وجود ما يُسمى الهيكل مكان أولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين،،،!!! .
- هذا التغوّل اليهودي ، الذي ما كان ليتم لو بقي شيئ من الغيرة والكرامة ، لدى معظم حُكام أمة العرب والمسلمين الذين فقدوا رجولتهم تحت أقدام كراسي الحُكم المخّوزقة،،،!!! حتى وصل الأمر ببعضهم أن أسقط من خطابه الشهادة بالله ، كي يتجاوز كلمة 'لا،،،!!!' التي يخشى نُطقها ، حتى لا يغضب عليه ولي الأمر الصهيوأمريكي،،،!!! ، يا واللّيه على زمن عربي إسلامي يحكمه الخصيان،،،!!!؟؟؟
- لهذا إن الأيقونة وحدها التي يُمكنها أن تُعيد لفاقد الدهشة شيئا من الرضا ، ليشعر بأن السعادة باقية ولم تُغادر المعجم ، وأن السعادة حقيقة قائمة بذاتها ويُمكن أن تعود ولو في زمن آخر ، غير الفرنقع والطُز وما بينهما من خذلان وهوان .
- بعد أن جفت الدموع من عيني صديقي اللدود ، ومن ثم راحت تسيل دماً ، ناهيك عن الحُرقة التي تقض مضاجعه ومضاجع المؤمنين على صلاة يفتقدونها في المسجد الأقصى المبارك ، وقد وأدّها أشباه الرجال ، من العربويين ، المُتأسلمين والجهلة ، الذين ما يزال بينهم من يُعانق الطُز ، وآخر يُباري صاحبه بالفرنقع ، وذو اللحية الصفراء وريث أبي لهب ، ما يزال بإسم اللات يؤلب العصبيات القبلية،،،!!! ، أما وإن أجن الليل ودقت الأكواب بأن القدس عروبتكم،،،!!! ، عندئذ يتدثر ذو اللحية الصفراء وأمثاله بعباءات الخوف ، ظنا من أحدهم أنه يستطيع أن يتسرب كما اللص في عتمة الليل ، ليذهب في رحلة البحث الدائمة عن واحدة من فراشات الليل ، يحمل تحت إبطه عدة الفجور واللهو ، الفياجرا ، المُسكرات وخيرات البحر ، لعله يقضي الليلة الحمراء دون حسيب أو رقيب ، وذلك بفعل ما يُزيّن له الوسواس الخناس ، الذي ما فتئ أبولهب يهيب به وينخاه ، فيما تُداعب خياله الأفخاذ البضة ودلع الشقراوات ، ظنا منه بأنه ما يزال لديه بقية رجولة أو بعض الفحولة ، ناسيا أنه أدمن الإرهاص على الحصان الخشبي ، وأنه إستعاض عن طلقات الفشنك بذات الإصبع الذي ما يزال في إست الشعب يرتع،،،!!!.
التعليقات