لا يحق لأي عربي ومسلم وحتى اردني أن يزاود على الموقف الأردني بشقيه الرسمي والشعبي في الدفاع عن المقدسات الاسلامية في القدس المحتلة والمسجد الاقصى المبارك .
الأردن في نظر الكثير مثل خبز الشعير مأكول ومذموم ولكن هذا لن يثن أردن المجد والكبرياء في مواصلة دعمه وحشده لكل الجهود في الدفاع عن المقدسات انطلاقا من موقف الأردن العروبي الذي لم يكن في يوم من الايام يعمل لمصالحه الشخصية الضيقة بل كانت القضايا العربية والإسلامية في مقدمة اولوياته وقد دفع ضريبة هذه المواقف الجريئة ولن يثنيه أن شاء الله كل من يريد أن يبث سمومه الحاقدة والدفينه وعجزه وتصدير أزمته على حساب الموقف الأردني المشرف بكل ما تحمل الكلمة من معنى ودلالة .
المتتبع والراصد للمواقف الرسمية العربية والإسلامية وحتى الاعلام العربي في سبات عميق من العدوان والإرهاب الذي تمارسه قوات الاحتلال واليمين المتطرف بحق المقدسات فلم نسمع إلا صوت الأردن في الدفاع عن الهجمة المسعورة بينما يستغل المغتصب حالة الضعف العربي وانكفاء الحكومات على معالجة مشاكلها الداخلية .
المهم في الامر من تابع ما جرى امام المسجد الحسيني يوم الجمعة يلمس مباشرة أن الشعارات المأزومة التي تعبر عن الحالة النفسية المريضة التي وصل اليها أصحاب الأجندات المدفوعة والمأجورة لخدمة الاجندة الصهيونية في نقل معركة الاقصى إلى الساحة الأردنية .
ومن هنا فان هذا الظرف الدقيق والصعب والحرج يتطلب منا جميعا أن نصطف مع الموقف الرسمي لأن المعركة الفيصل مع كيان الاحتلال و ليس بين ابناء الجلدة الواحدة فلا تجعلوا للمرضى النفسيين فرصة الانتصار على الوطن خاصة وان هذه العينات يحلو لهم دمار هذه الواحة الخضراء التي لن نسمح لهم بمشيئة الله من تدنيسها شانهم في ذلك شأن المتطرفين الذي يحاولون تدنيس الاقصى المبارك .
لا يحق لأي عربي ومسلم وحتى اردني أن يزاود على الموقف الأردني بشقيه الرسمي والشعبي في الدفاع عن المقدسات الاسلامية في القدس المحتلة والمسجد الاقصى المبارك .
الأردن في نظر الكثير مثل خبز الشعير مأكول ومذموم ولكن هذا لن يثن أردن المجد والكبرياء في مواصلة دعمه وحشده لكل الجهود في الدفاع عن المقدسات انطلاقا من موقف الأردن العروبي الذي لم يكن في يوم من الايام يعمل لمصالحه الشخصية الضيقة بل كانت القضايا العربية والإسلامية في مقدمة اولوياته وقد دفع ضريبة هذه المواقف الجريئة ولن يثنيه أن شاء الله كل من يريد أن يبث سمومه الحاقدة والدفينه وعجزه وتصدير أزمته على حساب الموقف الأردني المشرف بكل ما تحمل الكلمة من معنى ودلالة .
المتتبع والراصد للمواقف الرسمية العربية والإسلامية وحتى الاعلام العربي في سبات عميق من العدوان والإرهاب الذي تمارسه قوات الاحتلال واليمين المتطرف بحق المقدسات فلم نسمع إلا صوت الأردن في الدفاع عن الهجمة المسعورة بينما يستغل المغتصب حالة الضعف العربي وانكفاء الحكومات على معالجة مشاكلها الداخلية .
المهم في الامر من تابع ما جرى امام المسجد الحسيني يوم الجمعة يلمس مباشرة أن الشعارات المأزومة التي تعبر عن الحالة النفسية المريضة التي وصل اليها أصحاب الأجندات المدفوعة والمأجورة لخدمة الاجندة الصهيونية في نقل معركة الاقصى إلى الساحة الأردنية .
ومن هنا فان هذا الظرف الدقيق والصعب والحرج يتطلب منا جميعا أن نصطف مع الموقف الرسمي لأن المعركة الفيصل مع كيان الاحتلال و ليس بين ابناء الجلدة الواحدة فلا تجعلوا للمرضى النفسيين فرصة الانتصار على الوطن خاصة وان هذه العينات يحلو لهم دمار هذه الواحة الخضراء التي لن نسمح لهم بمشيئة الله من تدنيسها شانهم في ذلك شأن المتطرفين الذي يحاولون تدنيس الاقصى المبارك .
لا يحق لأي عربي ومسلم وحتى اردني أن يزاود على الموقف الأردني بشقيه الرسمي والشعبي في الدفاع عن المقدسات الاسلامية في القدس المحتلة والمسجد الاقصى المبارك .
الأردن في نظر الكثير مثل خبز الشعير مأكول ومذموم ولكن هذا لن يثن أردن المجد والكبرياء في مواصلة دعمه وحشده لكل الجهود في الدفاع عن المقدسات انطلاقا من موقف الأردن العروبي الذي لم يكن في يوم من الايام يعمل لمصالحه الشخصية الضيقة بل كانت القضايا العربية والإسلامية في مقدمة اولوياته وقد دفع ضريبة هذه المواقف الجريئة ولن يثنيه أن شاء الله كل من يريد أن يبث سمومه الحاقدة والدفينه وعجزه وتصدير أزمته على حساب الموقف الأردني المشرف بكل ما تحمل الكلمة من معنى ودلالة .
المتتبع والراصد للمواقف الرسمية العربية والإسلامية وحتى الاعلام العربي في سبات عميق من العدوان والإرهاب الذي تمارسه قوات الاحتلال واليمين المتطرف بحق المقدسات فلم نسمع إلا صوت الأردن في الدفاع عن الهجمة المسعورة بينما يستغل المغتصب حالة الضعف العربي وانكفاء الحكومات على معالجة مشاكلها الداخلية .
المهم في الامر من تابع ما جرى امام المسجد الحسيني يوم الجمعة يلمس مباشرة أن الشعارات المأزومة التي تعبر عن الحالة النفسية المريضة التي وصل اليها أصحاب الأجندات المدفوعة والمأجورة لخدمة الاجندة الصهيونية في نقل معركة الاقصى إلى الساحة الأردنية .
ومن هنا فان هذا الظرف الدقيق والصعب والحرج يتطلب منا جميعا أن نصطف مع الموقف الرسمي لأن المعركة الفيصل مع كيان الاحتلال و ليس بين ابناء الجلدة الواحدة فلا تجعلوا للمرضى النفسيين فرصة الانتصار على الوطن خاصة وان هذه العينات يحلو لهم دمار هذه الواحة الخضراء التي لن نسمح لهم بمشيئة الله من تدنيسها شانهم في ذلك شأن المتطرفين الذي يحاولون تدنيس الاقصى المبارك .
التعليقات