من الطبيعي ان يرتفع مستوى الوعي لدى الناس بما يجري معهم وحولهم وحقوقهم ...
وكذلك من طبيعة السياق الخاطئ ان يستمر الفاسدون في غيهم وجشعهم ، متلازما مع تعمق الاستبداد والقمع من اجل الحفاظ و الادامة لمعادلة مغلوطة صمت الناس عنها خوفا وجهلا وترددا او ربما تسامحا املا للافضل...
ولكن ما لا يدركه الكثيرين ان ادامة هذا الواقع هو من اخرج الناس من صوابهم وجنحوا الى اسقاط الانظمة والدم والتطرف وما نراه من فواجع اوقفت العالم على رجل واحده دون ان يحقق الافضل...
وكان الاجدر الاخذ بالعدل الذي هو اساس الاعتدال، وليس غياب العدل والظلم الذي مصيره التطرف والخروج عن طور الاعتدال...
وما اراه ان بعض الانظمة بدلا من المراحعة اخذت في السير أكثر واعمق في منهجية الفساد والظلم والقهر والاستبداد الذي يغيب معه العدل والاعتدال...
فهل تنبأت هذه الانظمة بما هو خارج الفطرة والتكوين البشري، ام هو الغي والتجبر الذي يقتل صاحبه...
ام هي حسابات خاطئة مكررة مهما كانت النتائج.
من الطبيعي ان يرتفع مستوى الوعي لدى الناس بما يجري معهم وحولهم وحقوقهم ...
وكذلك من طبيعة السياق الخاطئ ان يستمر الفاسدون في غيهم وجشعهم ، متلازما مع تعمق الاستبداد والقمع من اجل الحفاظ و الادامة لمعادلة مغلوطة صمت الناس عنها خوفا وجهلا وترددا او ربما تسامحا املا للافضل...
ولكن ما لا يدركه الكثيرين ان ادامة هذا الواقع هو من اخرج الناس من صوابهم وجنحوا الى اسقاط الانظمة والدم والتطرف وما نراه من فواجع اوقفت العالم على رجل واحده دون ان يحقق الافضل...
وكان الاجدر الاخذ بالعدل الذي هو اساس الاعتدال، وليس غياب العدل والظلم الذي مصيره التطرف والخروج عن طور الاعتدال...
وما اراه ان بعض الانظمة بدلا من المراحعة اخذت في السير أكثر واعمق في منهجية الفساد والظلم والقهر والاستبداد الذي يغيب معه العدل والاعتدال...
فهل تنبأت هذه الانظمة بما هو خارج الفطرة والتكوين البشري، ام هو الغي والتجبر الذي يقتل صاحبه...
ام هي حسابات خاطئة مكررة مهما كانت النتائج.
من الطبيعي ان يرتفع مستوى الوعي لدى الناس بما يجري معهم وحولهم وحقوقهم ...
وكذلك من طبيعة السياق الخاطئ ان يستمر الفاسدون في غيهم وجشعهم ، متلازما مع تعمق الاستبداد والقمع من اجل الحفاظ و الادامة لمعادلة مغلوطة صمت الناس عنها خوفا وجهلا وترددا او ربما تسامحا املا للافضل...
ولكن ما لا يدركه الكثيرين ان ادامة هذا الواقع هو من اخرج الناس من صوابهم وجنحوا الى اسقاط الانظمة والدم والتطرف وما نراه من فواجع اوقفت العالم على رجل واحده دون ان يحقق الافضل...
وكان الاجدر الاخذ بالعدل الذي هو اساس الاعتدال، وليس غياب العدل والظلم الذي مصيره التطرف والخروج عن طور الاعتدال...
وما اراه ان بعض الانظمة بدلا من المراحعة اخذت في السير أكثر واعمق في منهجية الفساد والظلم والقهر والاستبداد الذي يغيب معه العدل والاعتدال...
فهل تنبأت هذه الانظمة بما هو خارج الفطرة والتكوين البشري، ام هو الغي والتجبر الذي يقتل صاحبه...
ام هي حسابات خاطئة مكررة مهما كانت النتائج.
التعليقات