خاص - نضال سلامه - 'الجيش الذي لا يقهر ' تلك العبارة الشهيرة التي لطالما لاكتها ألسنة السياسيين والعسكريين في دولة الكيان الصهيوني في فترات انهزام الأمة العربية في الأربعينات والستينات وحتى بدايات القرن الحادي والعشرين ، ولطالما أسهمت آلات الكيان الاعلامية بتعزيز تلك المقولة وغرسها في أذهان البشرية ، سرعان ما بدأت تتهاوى أمام ضربات المقاومة بدئا من صواريخ حزب الله مرورا بصواريخ المقاومة في فلسطين وانتهاء بالصفعة الأخيرة التي وجهتها كفّ الشهيد المقاوم معتز حجازي رحمه الله .
العملية الجريئة والنوعية التي نفذها الشهيد حجازي ليل الأربعاء الخميس على أبواب الحرم القدسي حيث استهدف برصاصات الايمان بحرية فلسطين قلب وصدر المتطرف 'غيلك' زعيم ما يعرف بجماعة أمناء جبل الهيكل الصهيونية وبغض النظر عن مدى اصابة ذلك المتطرف ، تستحق الوقوف وقفة اكبار واجلال فهي أول عملية نوعية من حيث نوعية التنفيذ تمكنت من اختراق الحصن الذي ظنه الكيان يوما أنه آمن .
لقد ضربت المقاومة عمق الكيان في فترات سابقة وبعمليات نوعية بالعمليات الاستشهادية في الحافلات ضربت عمود الكيان الأساس اقتصاديا ، وكبدت قطاع المواصلات فيه خسائر جمة .
لكن عملية الشهيد حجازي أمس الأربعاء نوعية وبشكل مختلف من حيث التنفيذ ، إذ لم يسبق أن تمكن مقاوم من اختراق حواجز الاحتلال حتى التي داخل القدس وبدراجة نارية ، وبشجاعة الأسد يقف أمام الهدف مباشرة ويفرغ فيه جسد هذا المتطرف ما يستحقه من الله تعالى أولا ثم من الشعب وبكلمات أرعدت فرائص ذلك المتطرف قائلا له :' هل أنت غليك.. ثم أطلق عليه النار بعد ان قال له 'إنك تثير غضبي'
لقد أنفق الاحتلال الأموال الطائلة في بناء منظومة القبة الحديدية لاعتراض صواريخ المقاومة المنطلقة من غزة وقد أثبتت فشلها الذريع في حروب غزة ، فهل سيبني الاحتلال منظومة حديدية لاعتراض القنابل البشرية الموقوتة المقاومة .
خاص - نضال سلامه - 'الجيش الذي لا يقهر ' تلك العبارة الشهيرة التي لطالما لاكتها ألسنة السياسيين والعسكريين في دولة الكيان الصهيوني في فترات انهزام الأمة العربية في الأربعينات والستينات وحتى بدايات القرن الحادي والعشرين ، ولطالما أسهمت آلات الكيان الاعلامية بتعزيز تلك المقولة وغرسها في أذهان البشرية ، سرعان ما بدأت تتهاوى أمام ضربات المقاومة بدئا من صواريخ حزب الله مرورا بصواريخ المقاومة في فلسطين وانتهاء بالصفعة الأخيرة التي وجهتها كفّ الشهيد المقاوم معتز حجازي رحمه الله .
العملية الجريئة والنوعية التي نفذها الشهيد حجازي ليل الأربعاء الخميس على أبواب الحرم القدسي حيث استهدف برصاصات الايمان بحرية فلسطين قلب وصدر المتطرف 'غيلك' زعيم ما يعرف بجماعة أمناء جبل الهيكل الصهيونية وبغض النظر عن مدى اصابة ذلك المتطرف ، تستحق الوقوف وقفة اكبار واجلال فهي أول عملية نوعية من حيث نوعية التنفيذ تمكنت من اختراق الحصن الذي ظنه الكيان يوما أنه آمن .
لقد ضربت المقاومة عمق الكيان في فترات سابقة وبعمليات نوعية بالعمليات الاستشهادية في الحافلات ضربت عمود الكيان الأساس اقتصاديا ، وكبدت قطاع المواصلات فيه خسائر جمة .
لكن عملية الشهيد حجازي أمس الأربعاء نوعية وبشكل مختلف من حيث التنفيذ ، إذ لم يسبق أن تمكن مقاوم من اختراق حواجز الاحتلال حتى التي داخل القدس وبدراجة نارية ، وبشجاعة الأسد يقف أمام الهدف مباشرة ويفرغ فيه جسد هذا المتطرف ما يستحقه من الله تعالى أولا ثم من الشعب وبكلمات أرعدت فرائص ذلك المتطرف قائلا له :' هل أنت غليك.. ثم أطلق عليه النار بعد ان قال له 'إنك تثير غضبي'
لقد أنفق الاحتلال الأموال الطائلة في بناء منظومة القبة الحديدية لاعتراض صواريخ المقاومة المنطلقة من غزة وقد أثبتت فشلها الذريع في حروب غزة ، فهل سيبني الاحتلال منظومة حديدية لاعتراض القنابل البشرية الموقوتة المقاومة .
خاص - نضال سلامه - 'الجيش الذي لا يقهر ' تلك العبارة الشهيرة التي لطالما لاكتها ألسنة السياسيين والعسكريين في دولة الكيان الصهيوني في فترات انهزام الأمة العربية في الأربعينات والستينات وحتى بدايات القرن الحادي والعشرين ، ولطالما أسهمت آلات الكيان الاعلامية بتعزيز تلك المقولة وغرسها في أذهان البشرية ، سرعان ما بدأت تتهاوى أمام ضربات المقاومة بدئا من صواريخ حزب الله مرورا بصواريخ المقاومة في فلسطين وانتهاء بالصفعة الأخيرة التي وجهتها كفّ الشهيد المقاوم معتز حجازي رحمه الله .
العملية الجريئة والنوعية التي نفذها الشهيد حجازي ليل الأربعاء الخميس على أبواب الحرم القدسي حيث استهدف برصاصات الايمان بحرية فلسطين قلب وصدر المتطرف 'غيلك' زعيم ما يعرف بجماعة أمناء جبل الهيكل الصهيونية وبغض النظر عن مدى اصابة ذلك المتطرف ، تستحق الوقوف وقفة اكبار واجلال فهي أول عملية نوعية من حيث نوعية التنفيذ تمكنت من اختراق الحصن الذي ظنه الكيان يوما أنه آمن .
لقد ضربت المقاومة عمق الكيان في فترات سابقة وبعمليات نوعية بالعمليات الاستشهادية في الحافلات ضربت عمود الكيان الأساس اقتصاديا ، وكبدت قطاع المواصلات فيه خسائر جمة .
لكن عملية الشهيد حجازي أمس الأربعاء نوعية وبشكل مختلف من حيث التنفيذ ، إذ لم يسبق أن تمكن مقاوم من اختراق حواجز الاحتلال حتى التي داخل القدس وبدراجة نارية ، وبشجاعة الأسد يقف أمام الهدف مباشرة ويفرغ فيه جسد هذا المتطرف ما يستحقه من الله تعالى أولا ثم من الشعب وبكلمات أرعدت فرائص ذلك المتطرف قائلا له :' هل أنت غليك.. ثم أطلق عليه النار بعد ان قال له 'إنك تثير غضبي'
لقد أنفق الاحتلال الأموال الطائلة في بناء منظومة القبة الحديدية لاعتراض صواريخ المقاومة المنطلقة من غزة وقد أثبتت فشلها الذريع في حروب غزة ، فهل سيبني الاحتلال منظومة حديدية لاعتراض القنابل البشرية الموقوتة المقاومة .
التعليقات