خاص - كشف النائب مفلح الرحيمي عن الأسباب التي دعته للترشح لرئاسة مجلس النواب حيث كان حديثه أشبه ببرنامج اصلاحي يهدف الى انقاذ مجلس النواب من الانهيار بعد الانتكاسات لتي واجهها خلال الدورة السابقة وكذلك اعادة الهيبة لأعضائه بعد تراجع شعبيتهم خاصة بعد 'المطب' الذي وقع فيه النواب بقانون التقاعد المدني .
الحديث لاقى ارتياحا كبيرا بين الحضور من النواب الذين حضروا اللقاء الذي عقد في منزل النائب مفلح الرحيمي مساء الثلاثاء وحضره رئيس مجلس النواب الأسبق عبدالهادي المجالي والمرشح لرئاسة المجلس حازم قشوع والمرشح لمنصب النائب الأول لرئيس المجلس الدكتور نصار القيسي وعدد كبير من النواب .
اللقاء كان صريحا وشفافا حيث تم الحديث عن تجاوزات المكتب الدائم لمجلس النواب خلال الدورة السابقة وعن أسباب تراجع شعبية المجلس وعن ضرورة الحفاظ على الائتلاف النيابي الداعي للاصلاح والتغيير الذي تم بين المرشحين لرئاسة مجلس النواب وهم : أمجد المجالي وحازم قشوع وحديثه الخريشا ومفلح الرحيمي .
حديث الرحيمي كان أشبه بخارطة طريق لعمل المجلس للدورة الحالية خوفا من انهياره واعادة الهيبة له خوفا من اطلاق رصاصة الرحمة الأخيرة عليه .
الرحيمي فاجأ الجميع بحديثه الذي كان نابعا من القلب وصادقا وواضحا و من رجل برلماني له خبرة طويلة في العمل البرلماني لأكثر من 21 عاما ، حيث تركز الحديث على مفاصل معينة أعجبت الحضور ولاقت التأييد منهم حيث تم التركيز على ضرورة تغيير الإدارة السابقة ولمكتب الدائم بغض النظر عن من هو الرئيس من مرشحي الائتلاف .
وركز اللقاء على ضرورة الحفاظ على ائتلاف التغيير وعلى ضرورة انتصار الفكر السياسي الاصلاحي داخل مجلس النواب على أصحاب المصالح والأجندات الخاصة .
فرصة الرحيمي للرئاسة قوية جدا حيث أنه يحظى بشعبية ودعم كبير من النواب والكتل التي ستعلن ذلك خلال اليومين القادمين ، علما أن مثل هذه اللقاءات ستبقى مستمرة .
فهل سينتصر ائتلاف التغيير الداعي الى اصلاح وانقاذ مجلس النواب واعادة الهيبة له ؟ وهل ستتحقق أمنية هؤلاء النواب ؟
خاص - كشف النائب مفلح الرحيمي عن الأسباب التي دعته للترشح لرئاسة مجلس النواب حيث كان حديثه أشبه ببرنامج اصلاحي يهدف الى انقاذ مجلس النواب من الانهيار بعد الانتكاسات لتي واجهها خلال الدورة السابقة وكذلك اعادة الهيبة لأعضائه بعد تراجع شعبيتهم خاصة بعد 'المطب' الذي وقع فيه النواب بقانون التقاعد المدني .
الحديث لاقى ارتياحا كبيرا بين الحضور من النواب الذين حضروا اللقاء الذي عقد في منزل النائب مفلح الرحيمي مساء الثلاثاء وحضره رئيس مجلس النواب الأسبق عبدالهادي المجالي والمرشح لرئاسة المجلس حازم قشوع والمرشح لمنصب النائب الأول لرئيس المجلس الدكتور نصار القيسي وعدد كبير من النواب .
اللقاء كان صريحا وشفافا حيث تم الحديث عن تجاوزات المكتب الدائم لمجلس النواب خلال الدورة السابقة وعن أسباب تراجع شعبية المجلس وعن ضرورة الحفاظ على الائتلاف النيابي الداعي للاصلاح والتغيير الذي تم بين المرشحين لرئاسة مجلس النواب وهم : أمجد المجالي وحازم قشوع وحديثه الخريشا ومفلح الرحيمي .
حديث الرحيمي كان أشبه بخارطة طريق لعمل المجلس للدورة الحالية خوفا من انهياره واعادة الهيبة له خوفا من اطلاق رصاصة الرحمة الأخيرة عليه .
الرحيمي فاجأ الجميع بحديثه الذي كان نابعا من القلب وصادقا وواضحا و من رجل برلماني له خبرة طويلة في العمل البرلماني لأكثر من 21 عاما ، حيث تركز الحديث على مفاصل معينة أعجبت الحضور ولاقت التأييد منهم حيث تم التركيز على ضرورة تغيير الإدارة السابقة ولمكتب الدائم بغض النظر عن من هو الرئيس من مرشحي الائتلاف .
وركز اللقاء على ضرورة الحفاظ على ائتلاف التغيير وعلى ضرورة انتصار الفكر السياسي الاصلاحي داخل مجلس النواب على أصحاب المصالح والأجندات الخاصة .
فرصة الرحيمي للرئاسة قوية جدا حيث أنه يحظى بشعبية ودعم كبير من النواب والكتل التي ستعلن ذلك خلال اليومين القادمين ، علما أن مثل هذه اللقاءات ستبقى مستمرة .
فهل سينتصر ائتلاف التغيير الداعي الى اصلاح وانقاذ مجلس النواب واعادة الهيبة له ؟ وهل ستتحقق أمنية هؤلاء النواب ؟
خاص - كشف النائب مفلح الرحيمي عن الأسباب التي دعته للترشح لرئاسة مجلس النواب حيث كان حديثه أشبه ببرنامج اصلاحي يهدف الى انقاذ مجلس النواب من الانهيار بعد الانتكاسات لتي واجهها خلال الدورة السابقة وكذلك اعادة الهيبة لأعضائه بعد تراجع شعبيتهم خاصة بعد 'المطب' الذي وقع فيه النواب بقانون التقاعد المدني .
الحديث لاقى ارتياحا كبيرا بين الحضور من النواب الذين حضروا اللقاء الذي عقد في منزل النائب مفلح الرحيمي مساء الثلاثاء وحضره رئيس مجلس النواب الأسبق عبدالهادي المجالي والمرشح لرئاسة المجلس حازم قشوع والمرشح لمنصب النائب الأول لرئيس المجلس الدكتور نصار القيسي وعدد كبير من النواب .
اللقاء كان صريحا وشفافا حيث تم الحديث عن تجاوزات المكتب الدائم لمجلس النواب خلال الدورة السابقة وعن أسباب تراجع شعبية المجلس وعن ضرورة الحفاظ على الائتلاف النيابي الداعي للاصلاح والتغيير الذي تم بين المرشحين لرئاسة مجلس النواب وهم : أمجد المجالي وحازم قشوع وحديثه الخريشا ومفلح الرحيمي .
حديث الرحيمي كان أشبه بخارطة طريق لعمل المجلس للدورة الحالية خوفا من انهياره واعادة الهيبة له خوفا من اطلاق رصاصة الرحمة الأخيرة عليه .
الرحيمي فاجأ الجميع بحديثه الذي كان نابعا من القلب وصادقا وواضحا و من رجل برلماني له خبرة طويلة في العمل البرلماني لأكثر من 21 عاما ، حيث تركز الحديث على مفاصل معينة أعجبت الحضور ولاقت التأييد منهم حيث تم التركيز على ضرورة تغيير الإدارة السابقة ولمكتب الدائم بغض النظر عن من هو الرئيس من مرشحي الائتلاف .
وركز اللقاء على ضرورة الحفاظ على ائتلاف التغيير وعلى ضرورة انتصار الفكر السياسي الاصلاحي داخل مجلس النواب على أصحاب المصالح والأجندات الخاصة .
فرصة الرحيمي للرئاسة قوية جدا حيث أنه يحظى بشعبية ودعم كبير من النواب والكتل التي ستعلن ذلك خلال اليومين القادمين ، علما أن مثل هذه اللقاءات ستبقى مستمرة .
فهل سينتصر ائتلاف التغيير الداعي الى اصلاح وانقاذ مجلس النواب واعادة الهيبة له ؟ وهل ستتحقق أمنية هؤلاء النواب ؟
التعليقات