خاص - أكد مدير التربية والتعليم للواء البادية الشمالية الغربية الدكتور صايل الخريشا أن المديرية وبالتنسيق مع الجهات المعنية تولي مشكلة اكتظاظ الطلبة في بعض الصفوف في مدارس بلدة سما السرحان كل الاهتمام، مبينا حرصه على التواصل المستمر مع أهالي المنطقة لمتابعة القضايا التربوية وسير العمل في مدارس اللواء.
وأوضح الخريشا في تصريح وصل 'جراسا' حول امتناع الأهالي في بلدة سما السرحان عن ارسال أبنائهم إلى المدارس أن المديرية عرضت على الأهالي عدة خيارات منها العمل على نقل عدد من الطلبة إلى مدرسة زملة الطرقي الأساسية للبنين، مبينا أن عدد طلبة هذه المدرسة لا يتجاوز (40 ) طالبا، وعدد الغرف الصفية فيها (10) أغلبها غير مشغول. مشيراً إلى أن الطاقة الاستيعابية لهذه المدرسة يصل إلى حوالي (400) طالب.
وبين أن بلدة سما السرحان مخدومة بست مدارس، عدد الطلبة في جميع هذه المدارس (1718) طالب وطالبة، منهم (281) من الطلبة السوريين، مؤكدا أن هذا العدد يأتي ضمن الطاقة الاستيعابية الطبيعية.
أما فيما يتعلق بمدرسة سما السرحان الأساسية فأشار إلى أن شعبتين في الصف الخامس الأساسي في كل منهما (44) طالبا، فيما هنالك غرف صفية في الحدود المعقولة للاستيعاب.
وأكد الدكتور الخريشا أنه لم ترد للمديرية أي حالة تستدعي الوقوف عندها كظاهرة تستحق الدراسة سواء في الجانب الصحي أو في الجانب الاجتماعي والنفسي، نافياً ما تناقلته بعض وسائل الاعلام ظهور امراض وأوبئة وعادات وسلوكيات سلبية في هذه المدارس.
وبين أن المديرية تتابع الشأن الاجتماعي والنفسي للطلبة من خلال المرشدين والمشرفين التربويين والإدارات المدرسية والزيارات الإشرافية والتفقدية، إضافة إلى متابعة الشأن الصحي مع كوادر وزارة الصحة في المنطقة.
ودعا الخريشا أولياء الأمور لإرسال أبنائهم لمتابعة دراستهم وعدم تفويت الوقت عليهم، حرصا على مصلحتهم خصوصا طلبة المرحلة الثانوية العامة، معولا على وعيهم في التعامل مع هذا الأمر.
خاص - أكد مدير التربية والتعليم للواء البادية الشمالية الغربية الدكتور صايل الخريشا أن المديرية وبالتنسيق مع الجهات المعنية تولي مشكلة اكتظاظ الطلبة في بعض الصفوف في مدارس بلدة سما السرحان كل الاهتمام، مبينا حرصه على التواصل المستمر مع أهالي المنطقة لمتابعة القضايا التربوية وسير العمل في مدارس اللواء.
وأوضح الخريشا في تصريح وصل 'جراسا' حول امتناع الأهالي في بلدة سما السرحان عن ارسال أبنائهم إلى المدارس أن المديرية عرضت على الأهالي عدة خيارات منها العمل على نقل عدد من الطلبة إلى مدرسة زملة الطرقي الأساسية للبنين، مبينا أن عدد طلبة هذه المدرسة لا يتجاوز (40 ) طالبا، وعدد الغرف الصفية فيها (10) أغلبها غير مشغول. مشيراً إلى أن الطاقة الاستيعابية لهذه المدرسة يصل إلى حوالي (400) طالب.
وبين أن بلدة سما السرحان مخدومة بست مدارس، عدد الطلبة في جميع هذه المدارس (1718) طالب وطالبة، منهم (281) من الطلبة السوريين، مؤكدا أن هذا العدد يأتي ضمن الطاقة الاستيعابية الطبيعية.
أما فيما يتعلق بمدرسة سما السرحان الأساسية فأشار إلى أن شعبتين في الصف الخامس الأساسي في كل منهما (44) طالبا، فيما هنالك غرف صفية في الحدود المعقولة للاستيعاب.
وأكد الدكتور الخريشا أنه لم ترد للمديرية أي حالة تستدعي الوقوف عندها كظاهرة تستحق الدراسة سواء في الجانب الصحي أو في الجانب الاجتماعي والنفسي، نافياً ما تناقلته بعض وسائل الاعلام ظهور امراض وأوبئة وعادات وسلوكيات سلبية في هذه المدارس.
وبين أن المديرية تتابع الشأن الاجتماعي والنفسي للطلبة من خلال المرشدين والمشرفين التربويين والإدارات المدرسية والزيارات الإشرافية والتفقدية، إضافة إلى متابعة الشأن الصحي مع كوادر وزارة الصحة في المنطقة.
ودعا الخريشا أولياء الأمور لإرسال أبنائهم لمتابعة دراستهم وعدم تفويت الوقت عليهم، حرصا على مصلحتهم خصوصا طلبة المرحلة الثانوية العامة، معولا على وعيهم في التعامل مع هذا الأمر.
خاص - أكد مدير التربية والتعليم للواء البادية الشمالية الغربية الدكتور صايل الخريشا أن المديرية وبالتنسيق مع الجهات المعنية تولي مشكلة اكتظاظ الطلبة في بعض الصفوف في مدارس بلدة سما السرحان كل الاهتمام، مبينا حرصه على التواصل المستمر مع أهالي المنطقة لمتابعة القضايا التربوية وسير العمل في مدارس اللواء.
وأوضح الخريشا في تصريح وصل 'جراسا' حول امتناع الأهالي في بلدة سما السرحان عن ارسال أبنائهم إلى المدارس أن المديرية عرضت على الأهالي عدة خيارات منها العمل على نقل عدد من الطلبة إلى مدرسة زملة الطرقي الأساسية للبنين، مبينا أن عدد طلبة هذه المدرسة لا يتجاوز (40 ) طالبا، وعدد الغرف الصفية فيها (10) أغلبها غير مشغول. مشيراً إلى أن الطاقة الاستيعابية لهذه المدرسة يصل إلى حوالي (400) طالب.
وبين أن بلدة سما السرحان مخدومة بست مدارس، عدد الطلبة في جميع هذه المدارس (1718) طالب وطالبة، منهم (281) من الطلبة السوريين، مؤكدا أن هذا العدد يأتي ضمن الطاقة الاستيعابية الطبيعية.
أما فيما يتعلق بمدرسة سما السرحان الأساسية فأشار إلى أن شعبتين في الصف الخامس الأساسي في كل منهما (44) طالبا، فيما هنالك غرف صفية في الحدود المعقولة للاستيعاب.
وأكد الدكتور الخريشا أنه لم ترد للمديرية أي حالة تستدعي الوقوف عندها كظاهرة تستحق الدراسة سواء في الجانب الصحي أو في الجانب الاجتماعي والنفسي، نافياً ما تناقلته بعض وسائل الاعلام ظهور امراض وأوبئة وعادات وسلوكيات سلبية في هذه المدارس.
وبين أن المديرية تتابع الشأن الاجتماعي والنفسي للطلبة من خلال المرشدين والمشرفين التربويين والإدارات المدرسية والزيارات الإشرافية والتفقدية، إضافة إلى متابعة الشأن الصحي مع كوادر وزارة الصحة في المنطقة.
ودعا الخريشا أولياء الأمور لإرسال أبنائهم لمتابعة دراستهم وعدم تفويت الوقت عليهم، حرصا على مصلحتهم خصوصا طلبة المرحلة الثانوية العامة، معولا على وعيهم في التعامل مع هذا الأمر.
التعليقات