من مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - كشف الدكتور خليل الحية، عضو المكتب السياسي في حركة 'حماس'، عن طلب مصري قُدم للحركة بتأجيل جولة مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار التي كانت مقررة غدا الاثنين.
وأكد الحية، في تصريحات صحافية، اليوم الأحد، أن السلطات المصرية أبلغتهم بتعذر سفر وفد حركة 'حماس' اليوم من غزة إلى الأراضي المصرية، عبر معبر رفح بسبب الظروف السائدة في سيناء وما ترتب عليها من إغلاق معبر رفح البري.
وأوضح الحية، أن الأوضاع في سيناء تسببت بتأجيل الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة للتهدئة مع الجانب 'الإسرائيلي'.
وكان الوفد الوفد الفلسطيني المفاوض قد اكد قبل أيام على ان مصر وجهت له دعوة لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال الاسرائيلي.
من جهته أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، رئيس الوفد الفلسطيني للمفاوضات غير المباشرة مع الجانب الإسرائيلي عزام الأحمد، عن تأجيل المفاوضات إلى النصف الثاني من شهر تشرين الثاني/ نوفمر المقبل.
وقال الأحمد أن الجانب المصري الراعي للمفاوضات أجل موعدها الذي كان مقررا غدا الإثنين، جراء الأوضاع السائدة في شمال سيناء وإغلاق معبر رفح نتيجة العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش المصري في المنطقة
وقال دبلوماسي مصري كبير إن المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية لن تستأنف هذا الأسبوع مشيرا إلى فرض 'حالة الطواريء في المنطقة الحدودية بين مصر وغزة' واغلاق معبر رفح
وكانت المحادثات التي ركزت على فتح حدود القطاع مع مصر واسرائيل والحفاظ على هدنة تم التوصل إليها في 26 أغسطس آب وأنهت حربا استمرت سبعة أسابيع في غزة قد تأجلت في أواخر سبتمبر أيلول بسبب عطلات يهودية واسلامية.
وقال قيس أبوليلى احد اعضاء الوفد المفاوض ان القيادة المصرية ابلغتهم بقرب استئناف المفاوضات مؤكدا في تصريحات صحافية اول أمس ان ملفي المطار والميناء الى جانب الاسرى ستكون على طاولة المفاوضات مع الاحتلال .
وتواصل السلطات المصرية اغلاق معبر رفح المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة مع العالم،وذلك عقب العملية الهجومية التي اسفرت عن مقتل اكثر من 30 جنديا مصريا في منطقة سيناء،في وقت زعمت الداخلية المصرية تورط عناصر فلسطينية لم تسميها في الهجوم.
من مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - كشف الدكتور خليل الحية، عضو المكتب السياسي في حركة 'حماس'، عن طلب مصري قُدم للحركة بتأجيل جولة مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار التي كانت مقررة غدا الاثنين.
وأكد الحية، في تصريحات صحافية، اليوم الأحد، أن السلطات المصرية أبلغتهم بتعذر سفر وفد حركة 'حماس' اليوم من غزة إلى الأراضي المصرية، عبر معبر رفح بسبب الظروف السائدة في سيناء وما ترتب عليها من إغلاق معبر رفح البري.
وأوضح الحية، أن الأوضاع في سيناء تسببت بتأجيل الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة للتهدئة مع الجانب 'الإسرائيلي'.
وكان الوفد الوفد الفلسطيني المفاوض قد اكد قبل أيام على ان مصر وجهت له دعوة لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال الاسرائيلي.
من جهته أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، رئيس الوفد الفلسطيني للمفاوضات غير المباشرة مع الجانب الإسرائيلي عزام الأحمد، عن تأجيل المفاوضات إلى النصف الثاني من شهر تشرين الثاني/ نوفمر المقبل.
وقال الأحمد أن الجانب المصري الراعي للمفاوضات أجل موعدها الذي كان مقررا غدا الإثنين، جراء الأوضاع السائدة في شمال سيناء وإغلاق معبر رفح نتيجة العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش المصري في المنطقة
وقال دبلوماسي مصري كبير إن المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية لن تستأنف هذا الأسبوع مشيرا إلى فرض 'حالة الطواريء في المنطقة الحدودية بين مصر وغزة' واغلاق معبر رفح
وكانت المحادثات التي ركزت على فتح حدود القطاع مع مصر واسرائيل والحفاظ على هدنة تم التوصل إليها في 26 أغسطس آب وأنهت حربا استمرت سبعة أسابيع في غزة قد تأجلت في أواخر سبتمبر أيلول بسبب عطلات يهودية واسلامية.
وقال قيس أبوليلى احد اعضاء الوفد المفاوض ان القيادة المصرية ابلغتهم بقرب استئناف المفاوضات مؤكدا في تصريحات صحافية اول أمس ان ملفي المطار والميناء الى جانب الاسرى ستكون على طاولة المفاوضات مع الاحتلال .
وتواصل السلطات المصرية اغلاق معبر رفح المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة مع العالم،وذلك عقب العملية الهجومية التي اسفرت عن مقتل اكثر من 30 جنديا مصريا في منطقة سيناء،في وقت زعمت الداخلية المصرية تورط عناصر فلسطينية لم تسميها في الهجوم.
من مراسلنا في رام الله - نهاد الطويل - كشف الدكتور خليل الحية، عضو المكتب السياسي في حركة 'حماس'، عن طلب مصري قُدم للحركة بتأجيل جولة مفاوضات التهدئة ووقف إطلاق النار التي كانت مقررة غدا الاثنين.
وأكد الحية، في تصريحات صحافية، اليوم الأحد، أن السلطات المصرية أبلغتهم بتعذر سفر وفد حركة 'حماس' اليوم من غزة إلى الأراضي المصرية، عبر معبر رفح بسبب الظروف السائدة في سيناء وما ترتب عليها من إغلاق معبر رفح البري.
وأوضح الحية، أن الأوضاع في سيناء تسببت بتأجيل الجولة المقبلة من المفاوضات غير المباشرة للتهدئة مع الجانب 'الإسرائيلي'.
وكان الوفد الوفد الفلسطيني المفاوض قد اكد قبل أيام على ان مصر وجهت له دعوة لاستئناف المفاوضات غير المباشرة مع الاحتلال الاسرائيلي.
من جهته أعلن عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، رئيس الوفد الفلسطيني للمفاوضات غير المباشرة مع الجانب الإسرائيلي عزام الأحمد، عن تأجيل المفاوضات إلى النصف الثاني من شهر تشرين الثاني/ نوفمر المقبل.
وقال الأحمد أن الجانب المصري الراعي للمفاوضات أجل موعدها الذي كان مقررا غدا الإثنين، جراء الأوضاع السائدة في شمال سيناء وإغلاق معبر رفح نتيجة العمليات العسكرية التي يقوم بها الجيش المصري في المنطقة
وقال دبلوماسي مصري كبير إن المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية لن تستأنف هذا الأسبوع مشيرا إلى فرض 'حالة الطواريء في المنطقة الحدودية بين مصر وغزة' واغلاق معبر رفح
وكانت المحادثات التي ركزت على فتح حدود القطاع مع مصر واسرائيل والحفاظ على هدنة تم التوصل إليها في 26 أغسطس آب وأنهت حربا استمرت سبعة أسابيع في غزة قد تأجلت في أواخر سبتمبر أيلول بسبب عطلات يهودية واسلامية.
وقال قيس أبوليلى احد اعضاء الوفد المفاوض ان القيادة المصرية ابلغتهم بقرب استئناف المفاوضات مؤكدا في تصريحات صحافية اول أمس ان ملفي المطار والميناء الى جانب الاسرى ستكون على طاولة المفاوضات مع الاحتلال .
وتواصل السلطات المصرية اغلاق معبر رفح المنفذ البري الوحيد لقطاع غزة مع العالم،وذلك عقب العملية الهجومية التي اسفرت عن مقتل اكثر من 30 جنديا مصريا في منطقة سيناء،في وقت زعمت الداخلية المصرية تورط عناصر فلسطينية لم تسميها في الهجوم.
التعليقات