ما زالت الامه العربية والاسلامية تعيش اسوأ ايامها ، بعد ان كانت تقود العالم ونمشر العدل والرحمة في المجتمعات ، تعيش اسوأ مرحله ، بعد ان كانت تسود العالم ، للاسف اضحت تبعا للعالم ، اضحت دويلات هزيله ، نصب عليها المستعمر حكاما موالين لهم ، لا يحركون ساكنا الا باوامر منهم ، نهبوا وسلبوا خيرات ومقدرات الامه ، يحاربوننا ويقتلوننا باموالنا ، ونحن للاسف نصدقهم ونصدق وعودهم الكاذبة ، نلهث ورائهم فاذا دخلوا جحر دخلنا ورائهم ، يعاملوننا كالعبيد ، تعرضوا وسبوا وشتموا الذات الالهيه ، وطعنوا بامهات المؤمنين زوجات خاتم الانبياء والرسل محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام ، واذا احتج احد المسلمين نعتوه بالارهابي ، واعتبروا كل ذالك تعبيرا عن الراي ، وما زلنا نثق ونصدق وعودهم الكاذبة .
نعم ان الغرب يستخف ويتلاعب بعقول العرب والمسلمين ، فكلما شعر الغرب بان الكيان الصهيوني في خطر اقام الغرب الدنيا ولم يقعدها ، فيسارع الغرب الكافر والشرق الملحد الى قطع الوعود على نفسه باقامة دولة فلسطينيه ، وانهاء الصراع في الشرق الاوسط ، يسارع الى اثارة الفتنة في المنطقة بعيدا عن حدود العدو الصهيوني ، والامثلة على ذالك كثيرة تحتاج الى الكثير من القراطيس والمجلدات ، ولكنا نذكر البعض من االامثله كلنا او اكثرنا عاصرها ويعرفها .
اولا : كما يعلم الجميع بان تنظيم ما يسمى ( داعش ) بات يهدد امن واستقرار العدو الصهيوني ، ويهدد دول الانظمة العربية والاسلاميه من محيطها الى خليجها ، فلذالك حركت الدول الغربيه اساطيلها وجيوشها ، وتحالفت مع بعض الدول العربيه والاسلامية للقضاء على هذا المارد الذي يهدد ويزعزع امن العدو الصهيوني اولا ، فمن اجل الدوله العبرية دابت امريكا تتلاعب بعواطف العرب والمسلمين مستخفة بعقولهم قائلة بعد التخلص من داعش سنعمل على حل القضيه الفلسطينيه ، وهذه وعود كاذبة لا يصدقها الا ساذج او مغفل .
ثانيا : لم توقف الولايات المتحدة الامريكيه وعودها واكاذيبها ، فمن قبل اوعدت الانظمة العربية والاسلامية بحل القضية الفلسطينية واقامة دوله للفلسطسنين بعد القضاء على نظام العراق بقيادة رمز الامتين العربية والاسلامية الشهيد المرحوم صدام حسين ، فبعد القضاء غلى الجيش العراقي الذي كان العدو الصهيوني يحسب له الف حساب ، وبعد اغتيال الشهيد صدام صبيحة يوم عيد الاضحى المبارك ، بعد ذالك اكتشفت اكاذيب ووعود الولايات المتحدة الامريكية المكشوفة اصلا ، وما زلنا نصدق ونثق بوعودهم ونثق باقوالهم .
ان الغرب الكافر والشرق الملحد يتعامل معنا من اجل مصالحه فقط ، يعتبروننا سذجا ومغفلين ، لقد قتلوننا ودمروا بلادنا باسم الديمقراطية والحرية ، شتموا الذات الالهية وشتموا الاسلام وشتموا رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم ، كل هذا تحت مظلة حرية الراي والتعبير والديمقراطية ، واذا فكر احدا منا الاحتجاج قالوا هذا ارهابي متطرف .
للاسف ما زلنا نصدق اكاذيبهم ووعودهم بالرغم من نكثهم للوعود ، ونثق بما يقولون ، نحن امة العرب والمسلمين في نظرهم مغفلين واغبياء وسذج ، لاننا لا نؤمن بالحديث الشريف ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) لقد لدغنا عشرات بل مئات المرات ولاكنا لا نعتبر، ولاننا لا نقرأ التاريخ واذا قرأنا لا نفهم ، هذا هو تصنيف الغرب لنا .
ما زالت الامه العربية والاسلامية تعيش اسوأ ايامها ، بعد ان كانت تقود العالم ونمشر العدل والرحمة في المجتمعات ، تعيش اسوأ مرحله ، بعد ان كانت تسود العالم ، للاسف اضحت تبعا للعالم ، اضحت دويلات هزيله ، نصب عليها المستعمر حكاما موالين لهم ، لا يحركون ساكنا الا باوامر منهم ، نهبوا وسلبوا خيرات ومقدرات الامه ، يحاربوننا ويقتلوننا باموالنا ، ونحن للاسف نصدقهم ونصدق وعودهم الكاذبة ، نلهث ورائهم فاذا دخلوا جحر دخلنا ورائهم ، يعاملوننا كالعبيد ، تعرضوا وسبوا وشتموا الذات الالهيه ، وطعنوا بامهات المؤمنين زوجات خاتم الانبياء والرسل محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام ، واذا احتج احد المسلمين نعتوه بالارهابي ، واعتبروا كل ذالك تعبيرا عن الراي ، وما زلنا نثق ونصدق وعودهم الكاذبة .
نعم ان الغرب يستخف ويتلاعب بعقول العرب والمسلمين ، فكلما شعر الغرب بان الكيان الصهيوني في خطر اقام الغرب الدنيا ولم يقعدها ، فيسارع الغرب الكافر والشرق الملحد الى قطع الوعود على نفسه باقامة دولة فلسطينيه ، وانهاء الصراع في الشرق الاوسط ، يسارع الى اثارة الفتنة في المنطقة بعيدا عن حدود العدو الصهيوني ، والامثلة على ذالك كثيرة تحتاج الى الكثير من القراطيس والمجلدات ، ولكنا نذكر البعض من االامثله كلنا او اكثرنا عاصرها ويعرفها .
اولا : كما يعلم الجميع بان تنظيم ما يسمى ( داعش ) بات يهدد امن واستقرار العدو الصهيوني ، ويهدد دول الانظمة العربية والاسلاميه من محيطها الى خليجها ، فلذالك حركت الدول الغربيه اساطيلها وجيوشها ، وتحالفت مع بعض الدول العربيه والاسلامية للقضاء على هذا المارد الذي يهدد ويزعزع امن العدو الصهيوني اولا ، فمن اجل الدوله العبرية دابت امريكا تتلاعب بعواطف العرب والمسلمين مستخفة بعقولهم قائلة بعد التخلص من داعش سنعمل على حل القضيه الفلسطينيه ، وهذه وعود كاذبة لا يصدقها الا ساذج او مغفل .
ثانيا : لم توقف الولايات المتحدة الامريكيه وعودها واكاذيبها ، فمن قبل اوعدت الانظمة العربية والاسلامية بحل القضية الفلسطينية واقامة دوله للفلسطسنين بعد القضاء على نظام العراق بقيادة رمز الامتين العربية والاسلامية الشهيد المرحوم صدام حسين ، فبعد القضاء غلى الجيش العراقي الذي كان العدو الصهيوني يحسب له الف حساب ، وبعد اغتيال الشهيد صدام صبيحة يوم عيد الاضحى المبارك ، بعد ذالك اكتشفت اكاذيب ووعود الولايات المتحدة الامريكية المكشوفة اصلا ، وما زلنا نصدق ونثق بوعودهم ونثق باقوالهم .
ان الغرب الكافر والشرق الملحد يتعامل معنا من اجل مصالحه فقط ، يعتبروننا سذجا ومغفلين ، لقد قتلوننا ودمروا بلادنا باسم الديمقراطية والحرية ، شتموا الذات الالهية وشتموا الاسلام وشتموا رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم ، كل هذا تحت مظلة حرية الراي والتعبير والديمقراطية ، واذا فكر احدا منا الاحتجاج قالوا هذا ارهابي متطرف .
للاسف ما زلنا نصدق اكاذيبهم ووعودهم بالرغم من نكثهم للوعود ، ونثق بما يقولون ، نحن امة العرب والمسلمين في نظرهم مغفلين واغبياء وسذج ، لاننا لا نؤمن بالحديث الشريف ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) لقد لدغنا عشرات بل مئات المرات ولاكنا لا نعتبر، ولاننا لا نقرأ التاريخ واذا قرأنا لا نفهم ، هذا هو تصنيف الغرب لنا .
ما زالت الامه العربية والاسلامية تعيش اسوأ ايامها ، بعد ان كانت تقود العالم ونمشر العدل والرحمة في المجتمعات ، تعيش اسوأ مرحله ، بعد ان كانت تسود العالم ، للاسف اضحت تبعا للعالم ، اضحت دويلات هزيله ، نصب عليها المستعمر حكاما موالين لهم ، لا يحركون ساكنا الا باوامر منهم ، نهبوا وسلبوا خيرات ومقدرات الامه ، يحاربوننا ويقتلوننا باموالنا ، ونحن للاسف نصدقهم ونصدق وعودهم الكاذبة ، نلهث ورائهم فاذا دخلوا جحر دخلنا ورائهم ، يعاملوننا كالعبيد ، تعرضوا وسبوا وشتموا الذات الالهيه ، وطعنوا بامهات المؤمنين زوجات خاتم الانبياء والرسل محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام ، واذا احتج احد المسلمين نعتوه بالارهابي ، واعتبروا كل ذالك تعبيرا عن الراي ، وما زلنا نثق ونصدق وعودهم الكاذبة .
نعم ان الغرب يستخف ويتلاعب بعقول العرب والمسلمين ، فكلما شعر الغرب بان الكيان الصهيوني في خطر اقام الغرب الدنيا ولم يقعدها ، فيسارع الغرب الكافر والشرق الملحد الى قطع الوعود على نفسه باقامة دولة فلسطينيه ، وانهاء الصراع في الشرق الاوسط ، يسارع الى اثارة الفتنة في المنطقة بعيدا عن حدود العدو الصهيوني ، والامثلة على ذالك كثيرة تحتاج الى الكثير من القراطيس والمجلدات ، ولكنا نذكر البعض من االامثله كلنا او اكثرنا عاصرها ويعرفها .
اولا : كما يعلم الجميع بان تنظيم ما يسمى ( داعش ) بات يهدد امن واستقرار العدو الصهيوني ، ويهدد دول الانظمة العربية والاسلاميه من محيطها الى خليجها ، فلذالك حركت الدول الغربيه اساطيلها وجيوشها ، وتحالفت مع بعض الدول العربيه والاسلامية للقضاء على هذا المارد الذي يهدد ويزعزع امن العدو الصهيوني اولا ، فمن اجل الدوله العبرية دابت امريكا تتلاعب بعواطف العرب والمسلمين مستخفة بعقولهم قائلة بعد التخلص من داعش سنعمل على حل القضيه الفلسطينيه ، وهذه وعود كاذبة لا يصدقها الا ساذج او مغفل .
ثانيا : لم توقف الولايات المتحدة الامريكيه وعودها واكاذيبها ، فمن قبل اوعدت الانظمة العربية والاسلامية بحل القضية الفلسطينية واقامة دوله للفلسطسنين بعد القضاء على نظام العراق بقيادة رمز الامتين العربية والاسلامية الشهيد المرحوم صدام حسين ، فبعد القضاء غلى الجيش العراقي الذي كان العدو الصهيوني يحسب له الف حساب ، وبعد اغتيال الشهيد صدام صبيحة يوم عيد الاضحى المبارك ، بعد ذالك اكتشفت اكاذيب ووعود الولايات المتحدة الامريكية المكشوفة اصلا ، وما زلنا نصدق ونثق بوعودهم ونثق باقوالهم .
ان الغرب الكافر والشرق الملحد يتعامل معنا من اجل مصالحه فقط ، يعتبروننا سذجا ومغفلين ، لقد قتلوننا ودمروا بلادنا باسم الديمقراطية والحرية ، شتموا الذات الالهية وشتموا الاسلام وشتموا رسول الاسلام محمد صلى الله عليه وسلم ، كل هذا تحت مظلة حرية الراي والتعبير والديمقراطية ، واذا فكر احدا منا الاحتجاج قالوا هذا ارهابي متطرف .
للاسف ما زلنا نصدق اكاذيبهم ووعودهم بالرغم من نكثهم للوعود ، ونثق بما يقولون ، نحن امة العرب والمسلمين في نظرهم مغفلين واغبياء وسذج ، لاننا لا نؤمن بالحديث الشريف ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) لقد لدغنا عشرات بل مئات المرات ولاكنا لا نعتبر، ولاننا لا نقرأ التاريخ واذا قرأنا لا نفهم ، هذا هو تصنيف الغرب لنا .
التعليقات