ماذا يعني تكرار الإهانات والتحديات الإسرائيلية للإدارة الأمريكية،،،؟؟؟ .
- ماذا يعني الرد الأمريكي الخجول على تلك الإهانات والتحديات الإسرائيلية،،،؟؟؟ .
- هل أضحت الولايات المُتحدة الأمريكية ، بمثابة الرجل العنين الذي فقد رجولته،،،؟؟؟ .
- هل إستحال جون كيري وزير خارجية أكبر وأقوى دولة في العالم ، مجرد ممسحة زفر في الأيدلوجيا اليهودية ، يتلقى الإهانات ليل نهار من حكومة النتن ياهو،،،؟؟؟ .
- كيف لهذا الكيري ورئيسه أوباما ، يتقبلون إستهزاء وزير الإتصالات الإسرائيلي بهم ، 'المدعو جلعاد أردان' ، الذي سخّف تصريحات الكيري وتطاول عليه على هذا النحو المُهين ، دون أن يرف له جفن؟؟؟
- هل كَفَرَ جون كيري في العُرف الإسرائيلي ، حين ربط محاربة الإرهاب الداعشي ، بضرورة تحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين،،،؟؟؟ ، وهل كَفَرَ محمود عباس حين لجأ للشرعية الدولية لتحقيق حرية الشعب الفلسطيني ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وتعويض هؤلاء اللاجئين وكذلك النازحين ، عن سنوات العنت ، الضنك ، القهر والتشرد الذي ما يزالون يعيشوه .
- نعم ، كما قلنا غير مرة بأن هذا المُسمى الضخم 'الولايات المتحدة الأمريكية' باتت كما الطبل الأجوف ، مجرد دمية في أيدي اليهودية العالمية ، تتلاعب بها وتحركها الإيباك ، وكما أكدنا غير مرة أخرى ، أن ما يُسمى الولايات المتحدة الأمريكية ، هي مجرد مُستعمرة يهودية ، تحكمها اليهودية العالمية وتتحكم بمفاصلها الحيوية ، وبهذا يقتضي على الأحرار من الشعب الأمريكي ، وأحرار العالم أجمع الذين يٌحاربون الإرهاب الداعشي والقاعدي ، أن يتنبهوا إلى أن سبب كل هذا الإرهاب ، هو فلسطين ، القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس والمُقدسات المسيحية والإسلامية ، التي ترزح تحت نير أبشع إحتلال إستيطاني عنصري ، ما كان ليستمر طيلة هذه السنوات ، وما كان على هذا النحو من الإرهاب ، الأشد وطأة من إرهاب عصابات داعش والقاعدة وغيرها بدون الدعم الأمريكي ، وما كانت لتظهر هذه العصابات الإرهابية التي تشكلت من الفقراء ، العاطلين عن العمل واليائسين الذين دفعتهم ودعمتهم أمريكا في أفغانستان ، في حربها الباردة مع الإتحاد السوفييتي،،،!!!. وهذا ليس تبريرا لإرهاب داعش ومثلاتها ، الذين يجب على الجميع محاربتهم ، بالتوازي مع التصدي ومحاربة الإرهاب اليهودي في فلسطين،،،!!! .
- وقد بدأ الشعب البريطاني عبر مجلس العموم البريطاني ، ينهض في مسيرته نحو الحق الفلسطيني ، فلا غرو أن نستنهض هِمم أحرار أمريكا والعالم للضغط على حكوماتهم ، مجالسهم النيابية والتشريعية ، وعلى أحزابهم ، مؤسساتهم ، وهيئاتهم الإنسانية أن تعمل جاهدة لإنهاء الإحتلال اليهودي لفلسطين ، هذا الإحتلال الذي هو آخر إحتلال في الكرة الأرضية ، هو وصمة عار في جبين الإنسانية عامة ، وفي جبين المُتشدقين بالحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان خاصة ، حيث لا يجوز في هذا المقام الكيل بأكثر من مكيال
ماذا يعني تكرار الإهانات والتحديات الإسرائيلية للإدارة الأمريكية،،،؟؟؟ .
- ماذا يعني الرد الأمريكي الخجول على تلك الإهانات والتحديات الإسرائيلية،،،؟؟؟ .
- هل أضحت الولايات المُتحدة الأمريكية ، بمثابة الرجل العنين الذي فقد رجولته،،،؟؟؟ .
- هل إستحال جون كيري وزير خارجية أكبر وأقوى دولة في العالم ، مجرد ممسحة زفر في الأيدلوجيا اليهودية ، يتلقى الإهانات ليل نهار من حكومة النتن ياهو،،،؟؟؟ .
- كيف لهذا الكيري ورئيسه أوباما ، يتقبلون إستهزاء وزير الإتصالات الإسرائيلي بهم ، 'المدعو جلعاد أردان' ، الذي سخّف تصريحات الكيري وتطاول عليه على هذا النحو المُهين ، دون أن يرف له جفن؟؟؟
- هل كَفَرَ جون كيري في العُرف الإسرائيلي ، حين ربط محاربة الإرهاب الداعشي ، بضرورة تحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين،،،؟؟؟ ، وهل كَفَرَ محمود عباس حين لجأ للشرعية الدولية لتحقيق حرية الشعب الفلسطيني ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وتعويض هؤلاء اللاجئين وكذلك النازحين ، عن سنوات العنت ، الضنك ، القهر والتشرد الذي ما يزالون يعيشوه .
- نعم ، كما قلنا غير مرة بأن هذا المُسمى الضخم 'الولايات المتحدة الأمريكية' باتت كما الطبل الأجوف ، مجرد دمية في أيدي اليهودية العالمية ، تتلاعب بها وتحركها الإيباك ، وكما أكدنا غير مرة أخرى ، أن ما يُسمى الولايات المتحدة الأمريكية ، هي مجرد مُستعمرة يهودية ، تحكمها اليهودية العالمية وتتحكم بمفاصلها الحيوية ، وبهذا يقتضي على الأحرار من الشعب الأمريكي ، وأحرار العالم أجمع الذين يٌحاربون الإرهاب الداعشي والقاعدي ، أن يتنبهوا إلى أن سبب كل هذا الإرهاب ، هو فلسطين ، القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس والمُقدسات المسيحية والإسلامية ، التي ترزح تحت نير أبشع إحتلال إستيطاني عنصري ، ما كان ليستمر طيلة هذه السنوات ، وما كان على هذا النحو من الإرهاب ، الأشد وطأة من إرهاب عصابات داعش والقاعدة وغيرها بدون الدعم الأمريكي ، وما كانت لتظهر هذه العصابات الإرهابية التي تشكلت من الفقراء ، العاطلين عن العمل واليائسين الذين دفعتهم ودعمتهم أمريكا في أفغانستان ، في حربها الباردة مع الإتحاد السوفييتي،،،!!!. وهذا ليس تبريرا لإرهاب داعش ومثلاتها ، الذين يجب على الجميع محاربتهم ، بالتوازي مع التصدي ومحاربة الإرهاب اليهودي في فلسطين،،،!!! .
- وقد بدأ الشعب البريطاني عبر مجلس العموم البريطاني ، ينهض في مسيرته نحو الحق الفلسطيني ، فلا غرو أن نستنهض هِمم أحرار أمريكا والعالم للضغط على حكوماتهم ، مجالسهم النيابية والتشريعية ، وعلى أحزابهم ، مؤسساتهم ، وهيئاتهم الإنسانية أن تعمل جاهدة لإنهاء الإحتلال اليهودي لفلسطين ، هذا الإحتلال الذي هو آخر إحتلال في الكرة الأرضية ، هو وصمة عار في جبين الإنسانية عامة ، وفي جبين المُتشدقين بالحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان خاصة ، حيث لا يجوز في هذا المقام الكيل بأكثر من مكيال
ماذا يعني تكرار الإهانات والتحديات الإسرائيلية للإدارة الأمريكية،،،؟؟؟ .
- ماذا يعني الرد الأمريكي الخجول على تلك الإهانات والتحديات الإسرائيلية،،،؟؟؟ .
- هل أضحت الولايات المُتحدة الأمريكية ، بمثابة الرجل العنين الذي فقد رجولته،،،؟؟؟ .
- هل إستحال جون كيري وزير خارجية أكبر وأقوى دولة في العالم ، مجرد ممسحة زفر في الأيدلوجيا اليهودية ، يتلقى الإهانات ليل نهار من حكومة النتن ياهو،،،؟؟؟ .
- كيف لهذا الكيري ورئيسه أوباما ، يتقبلون إستهزاء وزير الإتصالات الإسرائيلي بهم ، 'المدعو جلعاد أردان' ، الذي سخّف تصريحات الكيري وتطاول عليه على هذا النحو المُهين ، دون أن يرف له جفن؟؟؟
- هل كَفَرَ جون كيري في العُرف الإسرائيلي ، حين ربط محاربة الإرهاب الداعشي ، بضرورة تحقيق السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين،،،؟؟؟ ، وهل كَفَرَ محمود عباس حين لجأ للشرعية الدولية لتحقيق حرية الشعب الفلسطيني ، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ، على كامل التراب الوطني الفلسطيني ، كما كان عشية الرابع من حزيران 1967 ، عاصمتها القدس الشرقية وضمان عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم ، بلداتهم ، قراهم ، خرباتهم ومزارعهم التي هُجّروا منها عام 1948 ، وتعويض هؤلاء اللاجئين وكذلك النازحين ، عن سنوات العنت ، الضنك ، القهر والتشرد الذي ما يزالون يعيشوه .
- نعم ، كما قلنا غير مرة بأن هذا المُسمى الضخم 'الولايات المتحدة الأمريكية' باتت كما الطبل الأجوف ، مجرد دمية في أيدي اليهودية العالمية ، تتلاعب بها وتحركها الإيباك ، وكما أكدنا غير مرة أخرى ، أن ما يُسمى الولايات المتحدة الأمريكية ، هي مجرد مُستعمرة يهودية ، تحكمها اليهودية العالمية وتتحكم بمفاصلها الحيوية ، وبهذا يقتضي على الأحرار من الشعب الأمريكي ، وأحرار العالم أجمع الذين يٌحاربون الإرهاب الداعشي والقاعدي ، أن يتنبهوا إلى أن سبب كل هذا الإرهاب ، هو فلسطين ، القضية ، الأرض ، الشعب ، القدس والمُقدسات المسيحية والإسلامية ، التي ترزح تحت نير أبشع إحتلال إستيطاني عنصري ، ما كان ليستمر طيلة هذه السنوات ، وما كان على هذا النحو من الإرهاب ، الأشد وطأة من إرهاب عصابات داعش والقاعدة وغيرها بدون الدعم الأمريكي ، وما كانت لتظهر هذه العصابات الإرهابية التي تشكلت من الفقراء ، العاطلين عن العمل واليائسين الذين دفعتهم ودعمتهم أمريكا في أفغانستان ، في حربها الباردة مع الإتحاد السوفييتي،،،!!!. وهذا ليس تبريرا لإرهاب داعش ومثلاتها ، الذين يجب على الجميع محاربتهم ، بالتوازي مع التصدي ومحاربة الإرهاب اليهودي في فلسطين،،،!!! .
- وقد بدأ الشعب البريطاني عبر مجلس العموم البريطاني ، ينهض في مسيرته نحو الحق الفلسطيني ، فلا غرو أن نستنهض هِمم أحرار أمريكا والعالم للضغط على حكوماتهم ، مجالسهم النيابية والتشريعية ، وعلى أحزابهم ، مؤسساتهم ، وهيئاتهم الإنسانية أن تعمل جاهدة لإنهاء الإحتلال اليهودي لفلسطين ، هذا الإحتلال الذي هو آخر إحتلال في الكرة الأرضية ، هو وصمة عار في جبين الإنسانية عامة ، وفي جبين المُتشدقين بالحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان خاصة ، حيث لا يجوز في هذا المقام الكيل بأكثر من مكيال
التعليقات