علينا إن نتعلم من الماضي وهو زاخر بالتجارب والعظات كما علينا إن نتعلم مما يجري بالجوار وحين نستعرض الأحداث على ساحات القتال الدائرة والفتن الطائفية المقيتة , وما حفلت به من وقائع وتحديات وتطورات ومواقف كبيرة وخطيرة , ندرك ضخامة المسؤولية وضخامة الأمانة الملقاة على عاتقنا جميعا في الظروف الصعبة , ولا حاجة بنا إن نعيد مرارا وتكرارا بأننا جميعا نبحر في سفينة فأما أن تبحروا جميعا بعون الله أو نهلك جميعا لا قدّر الله .
فمصير الوطن وامتنا في خطر وعلينا أن نرتقي في سلوكنا وسياستنا إلى مستوى التحديات فالأجيال القادمة لن تغفر لنا أخطائنا , لذا علينا أن نعمل يداً واحدة وقلباً واحداً حتى نحقق النصر بعون الله .
إني على يقين بأنه لن تكون هناك حركة نحو الأمام انطلاقاً من عدم الوفاء المتمثل في المصالح الأنانية المطلقة , وان قدم البعض تلك المواقف وكأنها دفاع عن المصالح الوطنية , فنحن بحاجة إلى سياسة جديدة وروح جديدة تفي بمتطلبات هذه المرحلة الخطيرة الراهنة مع مراعاة تلك الأمور التي تحتل المقام الأول في سلوكنا وتفكيرنا بإجراء تغيرات جذرية تتناسب ومجرى التطورات المتسارعة وتوفر على وطننا وشعبنا مآسي مستقبلية ؟
علينا إن نتعلم من الماضي وهو زاخر بالتجارب والعظات كما علينا إن نتعلم مما يجري بالجوار وحين نستعرض الأحداث على ساحات القتال الدائرة والفتن الطائفية المقيتة , وما حفلت به من وقائع وتحديات وتطورات ومواقف كبيرة وخطيرة , ندرك ضخامة المسؤولية وضخامة الأمانة الملقاة على عاتقنا جميعا في الظروف الصعبة , ولا حاجة بنا إن نعيد مرارا وتكرارا بأننا جميعا نبحر في سفينة فأما أن تبحروا جميعا بعون الله أو نهلك جميعا لا قدّر الله .
فمصير الوطن وامتنا في خطر وعلينا أن نرتقي في سلوكنا وسياستنا إلى مستوى التحديات فالأجيال القادمة لن تغفر لنا أخطائنا , لذا علينا أن نعمل يداً واحدة وقلباً واحداً حتى نحقق النصر بعون الله .
إني على يقين بأنه لن تكون هناك حركة نحو الأمام انطلاقاً من عدم الوفاء المتمثل في المصالح الأنانية المطلقة , وان قدم البعض تلك المواقف وكأنها دفاع عن المصالح الوطنية , فنحن بحاجة إلى سياسة جديدة وروح جديدة تفي بمتطلبات هذه المرحلة الخطيرة الراهنة مع مراعاة تلك الأمور التي تحتل المقام الأول في سلوكنا وتفكيرنا بإجراء تغيرات جذرية تتناسب ومجرى التطورات المتسارعة وتوفر على وطننا وشعبنا مآسي مستقبلية ؟
علينا إن نتعلم من الماضي وهو زاخر بالتجارب والعظات كما علينا إن نتعلم مما يجري بالجوار وحين نستعرض الأحداث على ساحات القتال الدائرة والفتن الطائفية المقيتة , وما حفلت به من وقائع وتحديات وتطورات ومواقف كبيرة وخطيرة , ندرك ضخامة المسؤولية وضخامة الأمانة الملقاة على عاتقنا جميعا في الظروف الصعبة , ولا حاجة بنا إن نعيد مرارا وتكرارا بأننا جميعا نبحر في سفينة فأما أن تبحروا جميعا بعون الله أو نهلك جميعا لا قدّر الله .
فمصير الوطن وامتنا في خطر وعلينا أن نرتقي في سلوكنا وسياستنا إلى مستوى التحديات فالأجيال القادمة لن تغفر لنا أخطائنا , لذا علينا أن نعمل يداً واحدة وقلباً واحداً حتى نحقق النصر بعون الله .
إني على يقين بأنه لن تكون هناك حركة نحو الأمام انطلاقاً من عدم الوفاء المتمثل في المصالح الأنانية المطلقة , وان قدم البعض تلك المواقف وكأنها دفاع عن المصالح الوطنية , فنحن بحاجة إلى سياسة جديدة وروح جديدة تفي بمتطلبات هذه المرحلة الخطيرة الراهنة مع مراعاة تلك الأمور التي تحتل المقام الأول في سلوكنا وتفكيرنا بإجراء تغيرات جذرية تتناسب ومجرى التطورات المتسارعة وتوفر على وطننا وشعبنا مآسي مستقبلية ؟
التعليقات