لأن صور الحياة تقف عند المظاهر ، بل نرى ونقتنع و نحكم ونشكل ذاكرتنا البصرية بما يُرى،وتقف الصورة صامتة على هذا الحال فالصورة مرئية خارجية، وتتسرب بنا بسطحيتها ، لتصبح ضمن ذاكرتنا البصرية. وفي هذا العصر فرصة للتغيير أكبر من أي وقت ، و ذلك من خلال البوابة الالكترونية من خلال أول لسان بعمر التاريخ البشري و هو الرسم
بعدما اخترت من الاعلام الحر : الحرية والمسؤولية الالكترونية ، بدأت من برنامج أفكارك صوت ،هو اذاعي الكتروني ،مسموع بأصوات لشخصيات واقعية من الناس تساهم معي بعرض قضايانا الاجتماعية - أي شخصيات بدون وهم أو تزوير او ممثلين.
و البرنامج الآخر وهو سبب المقال ، برنامج أفكارك لون ، فهو حلقات تختص بالفن التشكيلي، أحاول تقديمها بلغة قريبة منا نحن العامة رغم أني أتمنى المباشرة بالفلسفة لكن لن أحقق المراد بالفلسفة المباشرة ،فتوجهت للعفوية ،الارتجالية ، أي بدون تخطيط لسيناريو مكتوب ،او الاستعانة بمؤلف أو مشورة صديق خفي يملي علي التوجه بأفكاري أو يسلب ارادتي الحرة ،او يتم الاستغلال نحو التجارة ، خاصة أن بالحلقة اعلانات بجو جديد ،اعلان من تجربتي لما يستحق الذكر حسب تجربتي بنفعه بصدق ، فالطرح مباشرة ،وبمحتويات فلسفية مبطنة ، فارسم و أشرح ، و ألون ،وأتحدث بالفكرة المرادة بما بعد اللون ،و أسجل بذاتي كل المشهد ، هو ببساطة تصويري الشخصي البسيط، و أعرضه، من خلال اليوتيوب ، علَّني أتلمس أطراف الهدف. طيب ، من الآخر ... (شو ) الهدف؟ أحاول فرد مساحة أبعد من اللون، أي حقائق رسائل اللون اللون وحده لا يكفي. الصوت وحده لايكفي استثمار الاثارة الانثوية لن تفلح كوسيلة للهدف ، و بأي فن انساني. (بنكون ما قدمنا ولا تقدمنا بشي أصلا ) عن وصول قيمة اللوحـــــات وليست القيم المستهلكة. فما هو المرئي عن اللوحات ؟ وكم هو المرئي من انتاجية كل فنان بحياته ؟ ولمن أوصل هدف لوحته ؟ هل تستمر احتكارية الفنانين باللغة البصرية ، فقط على شريحة النخبة . إلى متى ؟ سؤالي الآخر : كم بيت عربي احترم الصورة المطبوعة طباعة عن اللوحة العالمية ' الطفل الباكي' وهي صورة ، وليست لوحة ، عاشت ببيت أغلب الناس سنوات وسنوات ..ودون أن نكترث باسم الرسام وأصوله من أين . فهل نرى ببيت أي شخص منا ، و ضمن دخله المكشوف ، لوحة أصلية لفنان منا؟ اي من بني بلده ؟ أسعار اللوحات غالية ،ومواد الفن غالية، والتعليم أغلى ، والأغلى هو الأعمق سبب وجود الفن التشكيلي. ولمن رسائل الفنانيين؟ لبعضهم ؟ أم للنخبة المثقفة ؟وقلة من العامة؟ أسأل عن التشكيلين نحن الأردنيين / العرب . أستثني من كلامي المتخصصين بالكاركاتير في الصحف الورقية أو الالكترونية، أو رسامين التدوين والتسجيل بالتقاط اعادة أي حكاية بساعة الحدث ،من أحداثنا السياسة .
ماهو الذي رأيناه ، و لم نراه بنا، بالمواد حولنا ،بالألوان ، بأسرار الألوان،وتطويع المفردات لخدمتك ، بالمجتمع ، بالعواطف، .........الخ ومن خلال بطولة لوحة بالفن التشكيلي . في كل حلقة من أفكارك لون :لا بد ، أن تلمس، شيء جديد، أبسطها خطوات تنفيذي للوحة ،لتبسط الفكرة عن الفن التشكيلي،وعن مواد الرسم ، والعودة بالتفكير بذاتنا ، بأن بداخل كل منا فنان معبر ، ومعظمنا لم يكمل الدرب بالرسم. وبالرسم ، نكتشف ،هل بداخلنا انسان ؟ ودرجته الانسانية ....وتوجهها نحو ؟............ السؤال ، تدركه عند كل تجربة منك بالرسم معي، فأيقظ هذا الفنان الغافي بداخلك،استدعي طفولتك ،تجرأ ، وجرِّب ما لا يُرى هي دعوة للتفكير ، و متى فرضيات الأسئلة واعادة احترام بداية التاريخ البشري: أن الرسم كان قبل الأكل، وقبل الفلوس.
خطوات رسم اللوحة تفرض على المتابع بأن يسمع ويرى معنى جديد للتشكيل ، وكأنني أقول أفكارك لون من صوت هو بعض من تشكيلنا الانساني ، وتواصلنا وتعبيرنا من خلال الفن اللَّوني
هذا رابط حلقة بعنوان : من الحرية ، والرسم بالمهارة الذهنية التَّصوُر، وتدوير المواد، والرسم بالمائي والشمعي بدون ألوان مائية أو شمعية بأسلوب عفوي ،ارتجالي، مباشر ،باسلوب ابتكاري قبل أن يسلب من المبدعين ، و للتجارة ،فساهم بتوسيع وصول الفكرة المجانية ، سريعا ، قبل ان يتحول هذا التطبيق لتجارة من عقل فنان غيري هدفه التجارة ويقبض الثمن مسبقاً ، باسم الفن ....فهل يوجد شيء مجاني (بهالايام) حتى النصيحة ؟!
رجاء المكحل
فنانة تشكيلية
لون من الضاد.ض. الأردن
لأن صور الحياة تقف عند المظاهر ، بل نرى ونقتنع و نحكم ونشكل ذاكرتنا البصرية بما يُرى،وتقف الصورة صامتة على هذا الحال فالصورة مرئية خارجية، وتتسرب بنا بسطحيتها ، لتصبح ضمن ذاكرتنا البصرية. وفي هذا العصر فرصة للتغيير أكبر من أي وقت ، و ذلك من خلال البوابة الالكترونية من خلال أول لسان بعمر التاريخ البشري و هو الرسم
بعدما اخترت من الاعلام الحر : الحرية والمسؤولية الالكترونية ، بدأت من برنامج أفكارك صوت ،هو اذاعي الكتروني ،مسموع بأصوات لشخصيات واقعية من الناس تساهم معي بعرض قضايانا الاجتماعية - أي شخصيات بدون وهم أو تزوير او ممثلين.
و البرنامج الآخر وهو سبب المقال ، برنامج أفكارك لون ، فهو حلقات تختص بالفن التشكيلي، أحاول تقديمها بلغة قريبة منا نحن العامة رغم أني أتمنى المباشرة بالفلسفة لكن لن أحقق المراد بالفلسفة المباشرة ،فتوجهت للعفوية ،الارتجالية ، أي بدون تخطيط لسيناريو مكتوب ،او الاستعانة بمؤلف أو مشورة صديق خفي يملي علي التوجه بأفكاري أو يسلب ارادتي الحرة ،او يتم الاستغلال نحو التجارة ، خاصة أن بالحلقة اعلانات بجو جديد ،اعلان من تجربتي لما يستحق الذكر حسب تجربتي بنفعه بصدق ، فالطرح مباشرة ،وبمحتويات فلسفية مبطنة ، فارسم و أشرح ، و ألون ،وأتحدث بالفكرة المرادة بما بعد اللون ،و أسجل بذاتي كل المشهد ، هو ببساطة تصويري الشخصي البسيط، و أعرضه، من خلال اليوتيوب ، علَّني أتلمس أطراف الهدف. طيب ، من الآخر ... (شو ) الهدف؟ أحاول فرد مساحة أبعد من اللون، أي حقائق رسائل اللون اللون وحده لا يكفي. الصوت وحده لايكفي استثمار الاثارة الانثوية لن تفلح كوسيلة للهدف ، و بأي فن انساني. (بنكون ما قدمنا ولا تقدمنا بشي أصلا ) عن وصول قيمة اللوحـــــات وليست القيم المستهلكة. فما هو المرئي عن اللوحات ؟ وكم هو المرئي من انتاجية كل فنان بحياته ؟ ولمن أوصل هدف لوحته ؟ هل تستمر احتكارية الفنانين باللغة البصرية ، فقط على شريحة النخبة . إلى متى ؟ سؤالي الآخر : كم بيت عربي احترم الصورة المطبوعة طباعة عن اللوحة العالمية ' الطفل الباكي' وهي صورة ، وليست لوحة ، عاشت ببيت أغلب الناس سنوات وسنوات ..ودون أن نكترث باسم الرسام وأصوله من أين . فهل نرى ببيت أي شخص منا ، و ضمن دخله المكشوف ، لوحة أصلية لفنان منا؟ اي من بني بلده ؟ أسعار اللوحات غالية ،ومواد الفن غالية، والتعليم أغلى ، والأغلى هو الأعمق سبب وجود الفن التشكيلي. ولمن رسائل الفنانيين؟ لبعضهم ؟ أم للنخبة المثقفة ؟وقلة من العامة؟ أسأل عن التشكيلين نحن الأردنيين / العرب . أستثني من كلامي المتخصصين بالكاركاتير في الصحف الورقية أو الالكترونية، أو رسامين التدوين والتسجيل بالتقاط اعادة أي حكاية بساعة الحدث ،من أحداثنا السياسة .
ماهو الذي رأيناه ، و لم نراه بنا، بالمواد حولنا ،بالألوان ، بأسرار الألوان،وتطويع المفردات لخدمتك ، بالمجتمع ، بالعواطف، .........الخ ومن خلال بطولة لوحة بالفن التشكيلي . في كل حلقة من أفكارك لون :لا بد ، أن تلمس، شيء جديد، أبسطها خطوات تنفيذي للوحة ،لتبسط الفكرة عن الفن التشكيلي،وعن مواد الرسم ، والعودة بالتفكير بذاتنا ، بأن بداخل كل منا فنان معبر ، ومعظمنا لم يكمل الدرب بالرسم. وبالرسم ، نكتشف ،هل بداخلنا انسان ؟ ودرجته الانسانية ....وتوجهها نحو ؟............ السؤال ، تدركه عند كل تجربة منك بالرسم معي، فأيقظ هذا الفنان الغافي بداخلك،استدعي طفولتك ،تجرأ ، وجرِّب ما لا يُرى هي دعوة للتفكير ، و متى فرضيات الأسئلة واعادة احترام بداية التاريخ البشري: أن الرسم كان قبل الأكل، وقبل الفلوس.
خطوات رسم اللوحة تفرض على المتابع بأن يسمع ويرى معنى جديد للتشكيل ، وكأنني أقول أفكارك لون من صوت هو بعض من تشكيلنا الانساني ، وتواصلنا وتعبيرنا من خلال الفن اللَّوني
هذا رابط حلقة بعنوان : من الحرية ، والرسم بالمهارة الذهنية التَّصوُر، وتدوير المواد، والرسم بالمائي والشمعي بدون ألوان مائية أو شمعية بأسلوب عفوي ،ارتجالي، مباشر ،باسلوب ابتكاري قبل أن يسلب من المبدعين ، و للتجارة ،فساهم بتوسيع وصول الفكرة المجانية ، سريعا ، قبل ان يتحول هذا التطبيق لتجارة من عقل فنان غيري هدفه التجارة ويقبض الثمن مسبقاً ، باسم الفن ....فهل يوجد شيء مجاني (بهالايام) حتى النصيحة ؟!
رجاء المكحل
فنانة تشكيلية
لون من الضاد.ض. الأردن
لأن صور الحياة تقف عند المظاهر ، بل نرى ونقتنع و نحكم ونشكل ذاكرتنا البصرية بما يُرى،وتقف الصورة صامتة على هذا الحال فالصورة مرئية خارجية، وتتسرب بنا بسطحيتها ، لتصبح ضمن ذاكرتنا البصرية. وفي هذا العصر فرصة للتغيير أكبر من أي وقت ، و ذلك من خلال البوابة الالكترونية من خلال أول لسان بعمر التاريخ البشري و هو الرسم
بعدما اخترت من الاعلام الحر : الحرية والمسؤولية الالكترونية ، بدأت من برنامج أفكارك صوت ،هو اذاعي الكتروني ،مسموع بأصوات لشخصيات واقعية من الناس تساهم معي بعرض قضايانا الاجتماعية - أي شخصيات بدون وهم أو تزوير او ممثلين.
و البرنامج الآخر وهو سبب المقال ، برنامج أفكارك لون ، فهو حلقات تختص بالفن التشكيلي، أحاول تقديمها بلغة قريبة منا نحن العامة رغم أني أتمنى المباشرة بالفلسفة لكن لن أحقق المراد بالفلسفة المباشرة ،فتوجهت للعفوية ،الارتجالية ، أي بدون تخطيط لسيناريو مكتوب ،او الاستعانة بمؤلف أو مشورة صديق خفي يملي علي التوجه بأفكاري أو يسلب ارادتي الحرة ،او يتم الاستغلال نحو التجارة ، خاصة أن بالحلقة اعلانات بجو جديد ،اعلان من تجربتي لما يستحق الذكر حسب تجربتي بنفعه بصدق ، فالطرح مباشرة ،وبمحتويات فلسفية مبطنة ، فارسم و أشرح ، و ألون ،وأتحدث بالفكرة المرادة بما بعد اللون ،و أسجل بذاتي كل المشهد ، هو ببساطة تصويري الشخصي البسيط، و أعرضه، من خلال اليوتيوب ، علَّني أتلمس أطراف الهدف. طيب ، من الآخر ... (شو ) الهدف؟ أحاول فرد مساحة أبعد من اللون، أي حقائق رسائل اللون اللون وحده لا يكفي. الصوت وحده لايكفي استثمار الاثارة الانثوية لن تفلح كوسيلة للهدف ، و بأي فن انساني. (بنكون ما قدمنا ولا تقدمنا بشي أصلا ) عن وصول قيمة اللوحـــــات وليست القيم المستهلكة. فما هو المرئي عن اللوحات ؟ وكم هو المرئي من انتاجية كل فنان بحياته ؟ ولمن أوصل هدف لوحته ؟ هل تستمر احتكارية الفنانين باللغة البصرية ، فقط على شريحة النخبة . إلى متى ؟ سؤالي الآخر : كم بيت عربي احترم الصورة المطبوعة طباعة عن اللوحة العالمية ' الطفل الباكي' وهي صورة ، وليست لوحة ، عاشت ببيت أغلب الناس سنوات وسنوات ..ودون أن نكترث باسم الرسام وأصوله من أين . فهل نرى ببيت أي شخص منا ، و ضمن دخله المكشوف ، لوحة أصلية لفنان منا؟ اي من بني بلده ؟ أسعار اللوحات غالية ،ومواد الفن غالية، والتعليم أغلى ، والأغلى هو الأعمق سبب وجود الفن التشكيلي. ولمن رسائل الفنانيين؟ لبعضهم ؟ أم للنخبة المثقفة ؟وقلة من العامة؟ أسأل عن التشكيلين نحن الأردنيين / العرب . أستثني من كلامي المتخصصين بالكاركاتير في الصحف الورقية أو الالكترونية، أو رسامين التدوين والتسجيل بالتقاط اعادة أي حكاية بساعة الحدث ،من أحداثنا السياسة .
ماهو الذي رأيناه ، و لم نراه بنا، بالمواد حولنا ،بالألوان ، بأسرار الألوان،وتطويع المفردات لخدمتك ، بالمجتمع ، بالعواطف، .........الخ ومن خلال بطولة لوحة بالفن التشكيلي . في كل حلقة من أفكارك لون :لا بد ، أن تلمس، شيء جديد، أبسطها خطوات تنفيذي للوحة ،لتبسط الفكرة عن الفن التشكيلي،وعن مواد الرسم ، والعودة بالتفكير بذاتنا ، بأن بداخل كل منا فنان معبر ، ومعظمنا لم يكمل الدرب بالرسم. وبالرسم ، نكتشف ،هل بداخلنا انسان ؟ ودرجته الانسانية ....وتوجهها نحو ؟............ السؤال ، تدركه عند كل تجربة منك بالرسم معي، فأيقظ هذا الفنان الغافي بداخلك،استدعي طفولتك ،تجرأ ، وجرِّب ما لا يُرى هي دعوة للتفكير ، و متى فرضيات الأسئلة واعادة احترام بداية التاريخ البشري: أن الرسم كان قبل الأكل، وقبل الفلوس.
خطوات رسم اللوحة تفرض على المتابع بأن يسمع ويرى معنى جديد للتشكيل ، وكأنني أقول أفكارك لون من صوت هو بعض من تشكيلنا الانساني ، وتواصلنا وتعبيرنا من خلال الفن اللَّوني
هذا رابط حلقة بعنوان : من الحرية ، والرسم بالمهارة الذهنية التَّصوُر، وتدوير المواد، والرسم بالمائي والشمعي بدون ألوان مائية أو شمعية بأسلوب عفوي ،ارتجالي، مباشر ،باسلوب ابتكاري قبل أن يسلب من المبدعين ، و للتجارة ،فساهم بتوسيع وصول الفكرة المجانية ، سريعا ، قبل ان يتحول هذا التطبيق لتجارة من عقل فنان غيري هدفه التجارة ويقبض الثمن مسبقاً ، باسم الفن ....فهل يوجد شيء مجاني (بهالايام) حتى النصيحة ؟!
رجاء المكحل
فنانة تشكيلية
لون من الضاد.ض. الأردن
التعليقات