خاص - نموذج وزاري غير مسبوق يقدمه وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، والذي يتنقل عبر الجعرافيا الاردنية رسميا بأكثر من حراك وزير.
الوزير الباشا الذي حفر بصمة امنية في ادق جهاز امني كمدير سابق للامن العام، ظل العمل الامني لصيقا بأدائه الرسمي بوصفه وزيرا لحقيبة سياسية سيادية من الدرجة الاولى.
تراه يقف على قدم وساق في المهام الروتينية لوزارة الداخلية، جاعلا منها اداءً متفاعلاً ، متنقلا في الميدان الرسمي قلبه يسبق روحه ولا نجامل الرجل الذي قل ما تجده كأي مسؤول في مكتبه وقد اتخذ من الميدان الموقع الاهم والاكثر انجازا.
الباشا المجالي وزير الداخلية، استطاع وخلال فترة قياسية ان يُشذب العمل الرسمي في وزارته، وقد عمد لما يُشبه اعادة الهيكلة وظيفيا واداريا بقصد الخروج بروح عمل دقيقة واكثر حراكا، ، واضعا الخطط والبرامج والاستراتيجيات الامنية لمواجهة المتغيرات والتطورات الاقليمية والدولية وانعكاساتها على الاردن والمنطقة.
وعلى الصعيد الميداني ، ترصده خارج مكتبه متنقلا بين المدن والمحافظات في نهج يفوق سياسة الباب المفتوح، مٌطلا على حاجة الاردنيين دون وسيط، مترأسا اجتماعات رسمية لاكثر من جهة حكومية ، تجده خلالها 'الكابتن' الأول والمخطط الأكفأ لاستراتيجيات التنسيق الرسمي بين تلك الجهات.
ويروح وزير الداخلية حسين هزاع المجالي الى ابعد من ذلك، وهو يستقبل كبار مسؤولي البعثات الديبلوماسية من سفراء وقائمي اعمال وعقد لقاءات غاية بالاهمية تتناول تطوير العمل الاداري الرسمي والامني، ومستقبلا بذات الصدد سفراء دول كبيرة وصديقة يعقد معها جلسات حوارية تبحث سبل تعزيزالتعاون الرسمي دوليا في التعاطي مع مستجدات تداعيات ازمات دول الجوار ودور الاردن المحوري الاقليمي في حماية امنه وامن حدوده.
اجندة عمل الباشا وزير الداخلية، تأخذ طابع الشمولية والتخصص في آن، فمن بحث اجتماعات تعنى بالتحديات الامنية التي تواجهها المملكة وبحث السبل الكفيلة بمواجهتها لإدامة الامن والامان وبسط الاستقرار في جميع ارجاء الوطن.، الى اجتماعات ومؤتمرات اقليمية مرتبطة بمستجدات الساحتين العربية والدولية ومناقشة الخطط والاستراتيجيات الخاصة بها، الى توصيات وتعليمات داخلية تهتم وتصقل دور الاجهزة الامنية للتعامل مع أي امر طارئ، ولا انتهاء بلقاء مواطن او مواطنة تعرض لتهديد امني بصورة فردية
الباشا المجالي الذي عهده الاردنيون من اشرس محاربي قوى الشد العكسي، يعمل بديناميكية لفتت اليه الانظار وهو المسؤول الكبير الذي يعمل بعقلية الطحن دون جعجعة، لا يلتفت الى الوراء سواء وقف من خلفه المادحون او المتربصون، جريء في اصدار القرار الرسمي الذي يرى بأنه ضرورة ملحة في رفد دعائم مشروعنا الوطني امنيا وحتى اقتصاديا.
ولا نخفي قولا حين نعترف ان جهودا قصوى بذلها المجالي راهنا ولا زال في ادارة شؤون الدولة داخليا، ونحن نتحدث عن تعداد بلغ عشرة ملايين نسمة من اردنيين ومقيمين من جنسيات مختلفة حط بها ظرف بلادها السياسي للاقامة بالاردن، فهذا المد البشري في دولة محدودة الموارد على صعدٍ عدة ، يحتاج حقيقة لوزير داخلية 'جهبذ' كما المجالي .
، بزوغ نجم وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، لم يأتِ مجاملة له، ولم يأتِ جزافا، والرجل يعمل بجدِ ليس انصافاً لمنصبه فحسب وليس لأن قيادة هاشمية ترقب وتستحن اداءه فقط، بل لأنه يؤمن ان الوطن هو بيت كل اردني، وعليه يتبع المجالي مسؤولياته بروح الاردني الأصيل الذي تشرف به المنصب لا العكس.
خاص - نموذج وزاري غير مسبوق يقدمه وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، والذي يتنقل عبر الجعرافيا الاردنية رسميا بأكثر من حراك وزير.
الوزير الباشا الذي حفر بصمة امنية في ادق جهاز امني كمدير سابق للامن العام، ظل العمل الامني لصيقا بأدائه الرسمي بوصفه وزيرا لحقيبة سياسية سيادية من الدرجة الاولى.
تراه يقف على قدم وساق في المهام الروتينية لوزارة الداخلية، جاعلا منها اداءً متفاعلاً ، متنقلا في الميدان الرسمي قلبه يسبق روحه ولا نجامل الرجل الذي قل ما تجده كأي مسؤول في مكتبه وقد اتخذ من الميدان الموقع الاهم والاكثر انجازا.
الباشا المجالي وزير الداخلية، استطاع وخلال فترة قياسية ان يُشذب العمل الرسمي في وزارته، وقد عمد لما يُشبه اعادة الهيكلة وظيفيا واداريا بقصد الخروج بروح عمل دقيقة واكثر حراكا، ، واضعا الخطط والبرامج والاستراتيجيات الامنية لمواجهة المتغيرات والتطورات الاقليمية والدولية وانعكاساتها على الاردن والمنطقة.
وعلى الصعيد الميداني ، ترصده خارج مكتبه متنقلا بين المدن والمحافظات في نهج يفوق سياسة الباب المفتوح، مٌطلا على حاجة الاردنيين دون وسيط، مترأسا اجتماعات رسمية لاكثر من جهة حكومية ، تجده خلالها 'الكابتن' الأول والمخطط الأكفأ لاستراتيجيات التنسيق الرسمي بين تلك الجهات.
ويروح وزير الداخلية حسين هزاع المجالي الى ابعد من ذلك، وهو يستقبل كبار مسؤولي البعثات الديبلوماسية من سفراء وقائمي اعمال وعقد لقاءات غاية بالاهمية تتناول تطوير العمل الاداري الرسمي والامني، ومستقبلا بذات الصدد سفراء دول كبيرة وصديقة يعقد معها جلسات حوارية تبحث سبل تعزيزالتعاون الرسمي دوليا في التعاطي مع مستجدات تداعيات ازمات دول الجوار ودور الاردن المحوري الاقليمي في حماية امنه وامن حدوده.
اجندة عمل الباشا وزير الداخلية، تأخذ طابع الشمولية والتخصص في آن، فمن بحث اجتماعات تعنى بالتحديات الامنية التي تواجهها المملكة وبحث السبل الكفيلة بمواجهتها لإدامة الامن والامان وبسط الاستقرار في جميع ارجاء الوطن.، الى اجتماعات ومؤتمرات اقليمية مرتبطة بمستجدات الساحتين العربية والدولية ومناقشة الخطط والاستراتيجيات الخاصة بها، الى توصيات وتعليمات داخلية تهتم وتصقل دور الاجهزة الامنية للتعامل مع أي امر طارئ، ولا انتهاء بلقاء مواطن او مواطنة تعرض لتهديد امني بصورة فردية
الباشا المجالي الذي عهده الاردنيون من اشرس محاربي قوى الشد العكسي، يعمل بديناميكية لفتت اليه الانظار وهو المسؤول الكبير الذي يعمل بعقلية الطحن دون جعجعة، لا يلتفت الى الوراء سواء وقف من خلفه المادحون او المتربصون، جريء في اصدار القرار الرسمي الذي يرى بأنه ضرورة ملحة في رفد دعائم مشروعنا الوطني امنيا وحتى اقتصاديا.
ولا نخفي قولا حين نعترف ان جهودا قصوى بذلها المجالي راهنا ولا زال في ادارة شؤون الدولة داخليا، ونحن نتحدث عن تعداد بلغ عشرة ملايين نسمة من اردنيين ومقيمين من جنسيات مختلفة حط بها ظرف بلادها السياسي للاقامة بالاردن، فهذا المد البشري في دولة محدودة الموارد على صعدٍ عدة ، يحتاج حقيقة لوزير داخلية 'جهبذ' كما المجالي .
، بزوغ نجم وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، لم يأتِ مجاملة له، ولم يأتِ جزافا، والرجل يعمل بجدِ ليس انصافاً لمنصبه فحسب وليس لأن قيادة هاشمية ترقب وتستحن اداءه فقط، بل لأنه يؤمن ان الوطن هو بيت كل اردني، وعليه يتبع المجالي مسؤولياته بروح الاردني الأصيل الذي تشرف به المنصب لا العكس.
خاص - نموذج وزاري غير مسبوق يقدمه وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، والذي يتنقل عبر الجعرافيا الاردنية رسميا بأكثر من حراك وزير.
الوزير الباشا الذي حفر بصمة امنية في ادق جهاز امني كمدير سابق للامن العام، ظل العمل الامني لصيقا بأدائه الرسمي بوصفه وزيرا لحقيبة سياسية سيادية من الدرجة الاولى.
تراه يقف على قدم وساق في المهام الروتينية لوزارة الداخلية، جاعلا منها اداءً متفاعلاً ، متنقلا في الميدان الرسمي قلبه يسبق روحه ولا نجامل الرجل الذي قل ما تجده كأي مسؤول في مكتبه وقد اتخذ من الميدان الموقع الاهم والاكثر انجازا.
الباشا المجالي وزير الداخلية، استطاع وخلال فترة قياسية ان يُشذب العمل الرسمي في وزارته، وقد عمد لما يُشبه اعادة الهيكلة وظيفيا واداريا بقصد الخروج بروح عمل دقيقة واكثر حراكا، ، واضعا الخطط والبرامج والاستراتيجيات الامنية لمواجهة المتغيرات والتطورات الاقليمية والدولية وانعكاساتها على الاردن والمنطقة.
وعلى الصعيد الميداني ، ترصده خارج مكتبه متنقلا بين المدن والمحافظات في نهج يفوق سياسة الباب المفتوح، مٌطلا على حاجة الاردنيين دون وسيط، مترأسا اجتماعات رسمية لاكثر من جهة حكومية ، تجده خلالها 'الكابتن' الأول والمخطط الأكفأ لاستراتيجيات التنسيق الرسمي بين تلك الجهات.
ويروح وزير الداخلية حسين هزاع المجالي الى ابعد من ذلك، وهو يستقبل كبار مسؤولي البعثات الديبلوماسية من سفراء وقائمي اعمال وعقد لقاءات غاية بالاهمية تتناول تطوير العمل الاداري الرسمي والامني، ومستقبلا بذات الصدد سفراء دول كبيرة وصديقة يعقد معها جلسات حوارية تبحث سبل تعزيزالتعاون الرسمي دوليا في التعاطي مع مستجدات تداعيات ازمات دول الجوار ودور الاردن المحوري الاقليمي في حماية امنه وامن حدوده.
اجندة عمل الباشا وزير الداخلية، تأخذ طابع الشمولية والتخصص في آن، فمن بحث اجتماعات تعنى بالتحديات الامنية التي تواجهها المملكة وبحث السبل الكفيلة بمواجهتها لإدامة الامن والامان وبسط الاستقرار في جميع ارجاء الوطن.، الى اجتماعات ومؤتمرات اقليمية مرتبطة بمستجدات الساحتين العربية والدولية ومناقشة الخطط والاستراتيجيات الخاصة بها، الى توصيات وتعليمات داخلية تهتم وتصقل دور الاجهزة الامنية للتعامل مع أي امر طارئ، ولا انتهاء بلقاء مواطن او مواطنة تعرض لتهديد امني بصورة فردية
الباشا المجالي الذي عهده الاردنيون من اشرس محاربي قوى الشد العكسي، يعمل بديناميكية لفتت اليه الانظار وهو المسؤول الكبير الذي يعمل بعقلية الطحن دون جعجعة، لا يلتفت الى الوراء سواء وقف من خلفه المادحون او المتربصون، جريء في اصدار القرار الرسمي الذي يرى بأنه ضرورة ملحة في رفد دعائم مشروعنا الوطني امنيا وحتى اقتصاديا.
ولا نخفي قولا حين نعترف ان جهودا قصوى بذلها المجالي راهنا ولا زال في ادارة شؤون الدولة داخليا، ونحن نتحدث عن تعداد بلغ عشرة ملايين نسمة من اردنيين ومقيمين من جنسيات مختلفة حط بها ظرف بلادها السياسي للاقامة بالاردن، فهذا المد البشري في دولة محدودة الموارد على صعدٍ عدة ، يحتاج حقيقة لوزير داخلية 'جهبذ' كما المجالي .
، بزوغ نجم وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، لم يأتِ مجاملة له، ولم يأتِ جزافا، والرجل يعمل بجدِ ليس انصافاً لمنصبه فحسب وليس لأن قيادة هاشمية ترقب وتستحن اداءه فقط، بل لأنه يؤمن ان الوطن هو بيت كل اردني، وعليه يتبع المجالي مسؤولياته بروح الاردني الأصيل الذي تشرف به المنصب لا العكس.
التعليقات
ليس غريبا ان يكون معالي الباشا حسين هزاع المجالي ,سياسيا من الطراز الاول نتمنى له التوفيق.
محمد هليل العجارمه
الباشا المجالي الذي عهده الاردنيون من اشرس محاربي قوى الشد العكسي، يعمل بديناميكية لفتت اليه..؟؟
عوض الله سمير
هو ابن هزاع وتربى في كنف الحسين الباني وله من المآثر الكثيرة والكبيرة يستحق ان يكون اكثر واكبر من وز
العموش
أسأل الله العظيم ان يكون عمله خالصا لوجه الله تعالى لأنه خير من إستعنا به فأعاننابعد الله عز وجل
زوجة شهيد
أنا مع ما ورد بالتقرير اعلاه ، للامانة ان لهذا الرجل كرزمة الرجل القيادي الناجح والشجاع .
أبو حمزة
حاولنا اكثر من مره مقابلتك ولكن دون جدوى حسبنا الله ونعم الوكيل لنا حاجه نريد ان تكون بالصوره عنها
زوجة شهيد
كل الاحترام معالى حسين المجالى الى الامام في خدمة الوطن
عوني غرايبه
الكبير كبير
عوده سامي
ابن وطن له الاحترام متواضع صادق وعلى الحكومه ووزارة الداخليه والتي هي اصلا بيت الخبره الاستفاده منه
ناجح العدوان
كل التحايا والاحترام لهذا الرجل الوفي للاردن وللقيادة الهاشمية, كيف لا وهو ابن الاردن البار
محمد العمرات/ابو هيثم/ لواء البتراء
كل المحبة والاحترام لهذا الاسد الاردني معالي حسين باشا المجالي
عجرمي
انشاء الله في ميزان حسناتوه والله هذا البلد وسكان البد امانه عندوه الله يقدوره على تحمل المسؤليه
سناء
والله انك حوت وزعيم باشا
الضمور
والله انا نحبك يا باشا والله مهيوب وطلة وهيبة فارس والله مش مجاملة ولا نفاق
لا املك الا ان أسجل احترامي و تقديري للباشا فهو خير من يمثل الاردن و يدافع عنه ، ربنا يحميه ..
هبووووب الشمال
هذا الشبل من ذاك اسد
موسى الرشايدة
البلد الله اللي حاميها ثم جلالة سيدنا والجيش درع الوطن ولا انتشار الجريمه بشكل كبير والسرقه حاليا؟؟؟
الى سناء
والله اول مرة بشارك في التعليق من شدة حبي واحترامي الكبير لشخصيتك المتميزه بارك الله فيك
ابو ليلى
كل الاحترام والتقدير الى هذه الشخصية المتميزه الباشا حسين هزاع المجالي مزيدا من التقدم والتوفيق
باسم الفراية
والله والف مليون نعم
واتمنى القضاء على السرقات
وخاصة سرقة السيارات السعودية
عاش والله ابن المجالي
والله والف مليون نعم
واتمنى القضاء على السرقات
وخاصة سرقة السيارات السعودية
عاش والله ابن المجالي
والله والف مليون نعم
واتمنى القضاء على السرقات
وخاصة سرقة السيارات السعودية
عاش والله ابن المجالي
حسين هزاع المجالي .. اكثر من مسؤول واعمق من وزير
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
حسين هزاع المجالي .. اكثر من مسؤول واعمق من وزير
خاص - نموذج وزاري غير مسبوق يقدمه وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، والذي يتنقل عبر الجعرافيا الاردنية رسميا بأكثر من حراك وزير.
الوزير الباشا الذي حفر بصمة امنية في ادق جهاز امني كمدير سابق للامن العام، ظل العمل الامني لصيقا بأدائه الرسمي بوصفه وزيرا لحقيبة سياسية سيادية من الدرجة الاولى.
تراه يقف على قدم وساق في المهام الروتينية لوزارة الداخلية، جاعلا منها اداءً متفاعلاً ، متنقلا في الميدان الرسمي قلبه يسبق روحه ولا نجامل الرجل الذي قل ما تجده كأي مسؤول في مكتبه وقد اتخذ من الميدان الموقع الاهم والاكثر انجازا.
الباشا المجالي وزير الداخلية، استطاع وخلال فترة قياسية ان يُشذب العمل الرسمي في وزارته، وقد عمد لما يُشبه اعادة الهيكلة وظيفيا واداريا بقصد الخروج بروح عمل دقيقة واكثر حراكا، ، واضعا الخطط والبرامج والاستراتيجيات الامنية لمواجهة المتغيرات والتطورات الاقليمية والدولية وانعكاساتها على الاردن والمنطقة.
وعلى الصعيد الميداني ، ترصده خارج مكتبه متنقلا بين المدن والمحافظات في نهج يفوق سياسة الباب المفتوح، مٌطلا على حاجة الاردنيين دون وسيط، مترأسا اجتماعات رسمية لاكثر من جهة حكومية ، تجده خلالها 'الكابتن' الأول والمخطط الأكفأ لاستراتيجيات التنسيق الرسمي بين تلك الجهات.
ويروح وزير الداخلية حسين هزاع المجالي الى ابعد من ذلك، وهو يستقبل كبار مسؤولي البعثات الديبلوماسية من سفراء وقائمي اعمال وعقد لقاءات غاية بالاهمية تتناول تطوير العمل الاداري الرسمي والامني، ومستقبلا بذات الصدد سفراء دول كبيرة وصديقة يعقد معها جلسات حوارية تبحث سبل تعزيزالتعاون الرسمي دوليا في التعاطي مع مستجدات تداعيات ازمات دول الجوار ودور الاردن المحوري الاقليمي في حماية امنه وامن حدوده.
اجندة عمل الباشا وزير الداخلية، تأخذ طابع الشمولية والتخصص في آن، فمن بحث اجتماعات تعنى بالتحديات الامنية التي تواجهها المملكة وبحث السبل الكفيلة بمواجهتها لإدامة الامن والامان وبسط الاستقرار في جميع ارجاء الوطن.، الى اجتماعات ومؤتمرات اقليمية مرتبطة بمستجدات الساحتين العربية والدولية ومناقشة الخطط والاستراتيجيات الخاصة بها، الى توصيات وتعليمات داخلية تهتم وتصقل دور الاجهزة الامنية للتعامل مع أي امر طارئ، ولا انتهاء بلقاء مواطن او مواطنة تعرض لتهديد امني بصورة فردية
الباشا المجالي الذي عهده الاردنيون من اشرس محاربي قوى الشد العكسي، يعمل بديناميكية لفتت اليه الانظار وهو المسؤول الكبير الذي يعمل بعقلية الطحن دون جعجعة، لا يلتفت الى الوراء سواء وقف من خلفه المادحون او المتربصون، جريء في اصدار القرار الرسمي الذي يرى بأنه ضرورة ملحة في رفد دعائم مشروعنا الوطني امنيا وحتى اقتصاديا.
ولا نخفي قولا حين نعترف ان جهودا قصوى بذلها المجالي راهنا ولا زال في ادارة شؤون الدولة داخليا، ونحن نتحدث عن تعداد بلغ عشرة ملايين نسمة من اردنيين ومقيمين من جنسيات مختلفة حط بها ظرف بلادها السياسي للاقامة بالاردن، فهذا المد البشري في دولة محدودة الموارد على صعدٍ عدة ، يحتاج حقيقة لوزير داخلية 'جهبذ' كما المجالي .
، بزوغ نجم وزير الداخلية حسين هزاع المجالي، لم يأتِ مجاملة له، ولم يأتِ جزافا، والرجل يعمل بجدِ ليس انصافاً لمنصبه فحسب وليس لأن قيادة هاشمية ترقب وتستحن اداءه فقط، بل لأنه يؤمن ان الوطن هو بيت كل اردني، وعليه يتبع المجالي مسؤولياته بروح الاردني الأصيل الذي تشرف به المنصب لا العكس.
التعليقات
واتمنى القضاء على السرقات
وخاصة سرقة السيارات السعودية
واتمنى القضاء على السرقات
وخاصة سرقة السيارات السعودية
واتمنى القضاء على السرقات
وخاصة سرقة السيارات السعودية