خطورة داعش ليس بالتنظيم والعمليات والتوسع ، بل في الفكرة التي يحملها ' داعش ' وإن كنا قد دخلنا المعركة مع هذا التنظيم ، فلا بد من الاستعداد لمواجهة داعش الفكرة داخل الوطن حتى لو تم هزيمة داعش التنظيم خارج أسوارنا !
تطهير الوطن من فكر داعش يستدعي برنامجا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ودينيا عقلانيا قادر على المشاركة في مواجهة التطرف ..
مواجهة فكر داعش يحتاج لترابط وتحالف وطني ومؤسسي حقيقي قادر على تلك المواجهة ..
مواجهة داعش تستدعي إعادة الثقة من جديد بين الدولة والمجتمع .
لا يعقل أن نخوض حرببا مع داعش فيما يستمر الظلم والفساد ونهب الثروات فوق الأرض وتحتها ! ولا يعقل أن نواجه داعش الفكرة وحال مؤسساتنا الاجتماعية والسياسية في حالتها الحالية ، واشير الى البرلمان والاعيان والحكومة والقضاء .
فهل يعقل أن نواجه داعش في ظل البرلمان الحالي !! او في ظل الحكومة الحالية وفي ظل السياسات الحكومية الحالية التي تضاعف من هموم وتحديات المواطن والتلميحات بسياسات جديده برفع الدعم عن الضرورات ومنها القمح والكهرباء والمياه ويستمر رفع الأسعار ..
لا يعقل ان نواجه داعش فيما يعاني المواطن ويلات رفع الاسعار وسياسات التجويع والظلم والاعتقال والحبس والشللية وتراجع الأداء والخدمات الصحية والتعليمية ' والتنموية ..
مواجهة داعش تحتاج الى مراجعة كل السياسات والقوانين التي تنتج مؤسسات وطنية واجتماعية قادرة على تشكيل حائط صد قوي يحول دون مرور تلك الفكرة او اتساعها في ظل حديث عن سنوات قد تتجاوز العشر في مواجهة التطرف في المنطقة وما سيكون عليه المشهد بعد تلك السنين قد يفوق التصور !!
إذا كان النظام يعتقد أن مواجهة داعش بالاجراءات ألأمنية واعتقال المتعاطفين ' والخلايا 'وحدها فهو واهم ، ولا بد من إصلاح شامل كي نستعد للمواجهة ونستعد للتغيرات الكبيرة القادمة في ظل حرب داعش غير المفهومة اهدافا وغايات !!!
خطورة داعش ليس بالتنظيم والعمليات والتوسع ، بل في الفكرة التي يحملها ' داعش ' وإن كنا قد دخلنا المعركة مع هذا التنظيم ، فلا بد من الاستعداد لمواجهة داعش الفكرة داخل الوطن حتى لو تم هزيمة داعش التنظيم خارج أسوارنا !
تطهير الوطن من فكر داعش يستدعي برنامجا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ودينيا عقلانيا قادر على المشاركة في مواجهة التطرف ..
مواجهة فكر داعش يحتاج لترابط وتحالف وطني ومؤسسي حقيقي قادر على تلك المواجهة ..
مواجهة داعش تستدعي إعادة الثقة من جديد بين الدولة والمجتمع .
لا يعقل أن نخوض حرببا مع داعش فيما يستمر الظلم والفساد ونهب الثروات فوق الأرض وتحتها ! ولا يعقل أن نواجه داعش الفكرة وحال مؤسساتنا الاجتماعية والسياسية في حالتها الحالية ، واشير الى البرلمان والاعيان والحكومة والقضاء .
فهل يعقل أن نواجه داعش في ظل البرلمان الحالي !! او في ظل الحكومة الحالية وفي ظل السياسات الحكومية الحالية التي تضاعف من هموم وتحديات المواطن والتلميحات بسياسات جديده برفع الدعم عن الضرورات ومنها القمح والكهرباء والمياه ويستمر رفع الأسعار ..
لا يعقل ان نواجه داعش فيما يعاني المواطن ويلات رفع الاسعار وسياسات التجويع والظلم والاعتقال والحبس والشللية وتراجع الأداء والخدمات الصحية والتعليمية ' والتنموية ..
مواجهة داعش تحتاج الى مراجعة كل السياسات والقوانين التي تنتج مؤسسات وطنية واجتماعية قادرة على تشكيل حائط صد قوي يحول دون مرور تلك الفكرة او اتساعها في ظل حديث عن سنوات قد تتجاوز العشر في مواجهة التطرف في المنطقة وما سيكون عليه المشهد بعد تلك السنين قد يفوق التصور !!
إذا كان النظام يعتقد أن مواجهة داعش بالاجراءات ألأمنية واعتقال المتعاطفين ' والخلايا 'وحدها فهو واهم ، ولا بد من إصلاح شامل كي نستعد للمواجهة ونستعد للتغيرات الكبيرة القادمة في ظل حرب داعش غير المفهومة اهدافا وغايات !!!
خطورة داعش ليس بالتنظيم والعمليات والتوسع ، بل في الفكرة التي يحملها ' داعش ' وإن كنا قد دخلنا المعركة مع هذا التنظيم ، فلا بد من الاستعداد لمواجهة داعش الفكرة داخل الوطن حتى لو تم هزيمة داعش التنظيم خارج أسوارنا !
تطهير الوطن من فكر داعش يستدعي برنامجا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا ودينيا عقلانيا قادر على المشاركة في مواجهة التطرف ..
مواجهة فكر داعش يحتاج لترابط وتحالف وطني ومؤسسي حقيقي قادر على تلك المواجهة ..
مواجهة داعش تستدعي إعادة الثقة من جديد بين الدولة والمجتمع .
لا يعقل أن نخوض حرببا مع داعش فيما يستمر الظلم والفساد ونهب الثروات فوق الأرض وتحتها ! ولا يعقل أن نواجه داعش الفكرة وحال مؤسساتنا الاجتماعية والسياسية في حالتها الحالية ، واشير الى البرلمان والاعيان والحكومة والقضاء .
فهل يعقل أن نواجه داعش في ظل البرلمان الحالي !! او في ظل الحكومة الحالية وفي ظل السياسات الحكومية الحالية التي تضاعف من هموم وتحديات المواطن والتلميحات بسياسات جديده برفع الدعم عن الضرورات ومنها القمح والكهرباء والمياه ويستمر رفع الأسعار ..
لا يعقل ان نواجه داعش فيما يعاني المواطن ويلات رفع الاسعار وسياسات التجويع والظلم والاعتقال والحبس والشللية وتراجع الأداء والخدمات الصحية والتعليمية ' والتنموية ..
مواجهة داعش تحتاج الى مراجعة كل السياسات والقوانين التي تنتج مؤسسات وطنية واجتماعية قادرة على تشكيل حائط صد قوي يحول دون مرور تلك الفكرة او اتساعها في ظل حديث عن سنوات قد تتجاوز العشر في مواجهة التطرف في المنطقة وما سيكون عليه المشهد بعد تلك السنين قد يفوق التصور !!
إذا كان النظام يعتقد أن مواجهة داعش بالاجراءات ألأمنية واعتقال المتعاطفين ' والخلايا 'وحدها فهو واهم ، ولا بد من إصلاح شامل كي نستعد للمواجهة ونستعد للتغيرات الكبيرة القادمة في ظل حرب داعش غير المفهومة اهدافا وغايات !!!
التعليقات