على مذبح يهودا..كانت أضحية..السكين عربانا..والذباح..حاخاما والأضحية ..سيدة حور الجنان .. فكما العذراء بتولا كانت..! حتى جاء مغتصبا..من القارات البعيدة.. يبغي تجربة فحولته فيها أولا..!
لا ينوي متعه ..بل غاية .. ان يزرع نطفة لينجب أحفادا للشيطان ..تلك هي الفكرة ..اغتصبها عنوة..ولم يمنحها خرقة !..سند الرأس على أيدي..أحفاد الشيطان..! فض بكارتها عنوة صرخت ودوى الصوت الحزين ..حتى صم الاذآن ..ولم يصغ أحدا..فهي لا تعني شيئا ، ظلت تصرخ الما ..او لذة ففيها سكن الولدان... حتى اجتمع نسل الشيطان حول المذبح ..وسن السكين أحفاد الشيطان !
صمت الحاخام وجالت عينيه على الأوطان.. يبغي قربانا .. فأشار ذاك هو القربان..ملكة الجنان موعودة في الأديان ..سنضحي فيها.. بالأرض والإنسان ...جعلوها على ذات المذبح ...واستل الحاخام .. ذات السكين ...وتأنى في الذبح فقد اعجبه القربان ..جز الصوف وسلخ الجلد فقأ العينان وقطع الأوصال دق العظم هرس فيها الانسان .. يبغي تجديد الاوطان ..امست اردنا اردن الجنان قربانا ..واضحت مؤئلا لكل القطعان ..هذا هو فكر الشيطان
لنحيا بسلام ...رب اجعل هذا البلد آمنا ...
على مذبح يهودا..كانت أضحية..السكين عربانا..والذباح..حاخاما والأضحية ..سيدة حور الجنان .. فكما العذراء بتولا كانت..! حتى جاء مغتصبا..من القارات البعيدة.. يبغي تجربة فحولته فيها أولا..!
لا ينوي متعه ..بل غاية .. ان يزرع نطفة لينجب أحفادا للشيطان ..تلك هي الفكرة ..اغتصبها عنوة..ولم يمنحها خرقة !..سند الرأس على أيدي..أحفاد الشيطان..! فض بكارتها عنوة صرخت ودوى الصوت الحزين ..حتى صم الاذآن ..ولم يصغ أحدا..فهي لا تعني شيئا ، ظلت تصرخ الما ..او لذة ففيها سكن الولدان... حتى اجتمع نسل الشيطان حول المذبح ..وسن السكين أحفاد الشيطان !
صمت الحاخام وجالت عينيه على الأوطان.. يبغي قربانا .. فأشار ذاك هو القربان..ملكة الجنان موعودة في الأديان ..سنضحي فيها.. بالأرض والإنسان ...جعلوها على ذات المذبح ...واستل الحاخام .. ذات السكين ...وتأنى في الذبح فقد اعجبه القربان ..جز الصوف وسلخ الجلد فقأ العينان وقطع الأوصال دق العظم هرس فيها الانسان .. يبغي تجديد الاوطان ..امست اردنا اردن الجنان قربانا ..واضحت مؤئلا لكل القطعان ..هذا هو فكر الشيطان
لنحيا بسلام ...رب اجعل هذا البلد آمنا ...
على مذبح يهودا..كانت أضحية..السكين عربانا..والذباح..حاخاما والأضحية ..سيدة حور الجنان .. فكما العذراء بتولا كانت..! حتى جاء مغتصبا..من القارات البعيدة.. يبغي تجربة فحولته فيها أولا..!
لا ينوي متعه ..بل غاية .. ان يزرع نطفة لينجب أحفادا للشيطان ..تلك هي الفكرة ..اغتصبها عنوة..ولم يمنحها خرقة !..سند الرأس على أيدي..أحفاد الشيطان..! فض بكارتها عنوة صرخت ودوى الصوت الحزين ..حتى صم الاذآن ..ولم يصغ أحدا..فهي لا تعني شيئا ، ظلت تصرخ الما ..او لذة ففيها سكن الولدان... حتى اجتمع نسل الشيطان حول المذبح ..وسن السكين أحفاد الشيطان !
صمت الحاخام وجالت عينيه على الأوطان.. يبغي قربانا .. فأشار ذاك هو القربان..ملكة الجنان موعودة في الأديان ..سنضحي فيها.. بالأرض والإنسان ...جعلوها على ذات المذبح ...واستل الحاخام .. ذات السكين ...وتأنى في الذبح فقد اعجبه القربان ..جز الصوف وسلخ الجلد فقأ العينان وقطع الأوصال دق العظم هرس فيها الانسان .. يبغي تجديد الاوطان ..امست اردنا اردن الجنان قربانا ..واضحت مؤئلا لكل القطعان ..هذا هو فكر الشيطان
لنحيا بسلام ...رب اجعل هذا البلد آمنا ...
التعليقات