خاص- بعد أن فقد بصره قبل 10 أعوام تقريبا, اعتقد أحمد أنها ستكون كبرى المصائب واخرها, وهذا ما اكتشف لاحقا أنه قد أخطأ في تقديره.
فبعد أن جاءت تقارير الفحوصات الطبية التي خضع لها وهو في العشرين من عمره تؤكد اصابته بضعف في شبكية العين بدأت حالته النفسية بالتراجع شيئا فشيئا, الا أنه سرعان ما سلم لقضاء الله وقدره, طاويا صفحة ملونة من عمره سيفتقدها بعد أعوام قليلة بحسب ما أكدته تلك التقارير.
وكما كان متوقعا فقد أحمد بصره وهو في سن السابعة والعشرين ليبدأ رحلة التعرف على الاشياء المحيطة به عبر أعين زوجته وأبنائه, وهذا ما كان يترك في نفسه شيئا من الانكسار والاحباط.
لم تكن تلك هي النهاية كما توقع أحمد, بل زيد على ذلك اصابة ابنه عبد الرحمن صاحب الـ3 سنوات بنقص في النمو, ما زاد من الصعوبات التي أرهقت كاهل عائلته .
نقص في النمو, ترك أحمد في حالة يرثى لها اذ يحتاج ابنه عبد الرحمن لعلبة حليب كل يومين مع ضرورة ابقاء العمل وفق هذا البرنامج ليتم الأعوام الست, وفق ما جاءت به تقارير الفحوصات الطبية.
من هذا المنبر, اختار أحمد ان يناشد أهل الخير وهم كثر لتقديم ما من شأنه أن يخفف من الأعباء التي أرهقت كاهله, حيث أكد لـ'جراسا' أن علبة الحليب الواحدة التي يحتاجها ابنه كل يومين تصل كلفتها الى 8 دنانير, مشيرا الى صعوبة توفيرها خاصة في ظل تقاضيه مبلغ 180 دينار شهريا من المعونة الوطنية يصرف جزء كبير منها كايجار لمسكنه.
'جراسا' تتيح لمتابعيها التواصل مع هذه الحالة الانسانية عبر الاتصال مع ادارة الموقع.
خاص- بعد أن فقد بصره قبل 10 أعوام تقريبا, اعتقد أحمد أنها ستكون كبرى المصائب واخرها, وهذا ما اكتشف لاحقا أنه قد أخطأ في تقديره.
فبعد أن جاءت تقارير الفحوصات الطبية التي خضع لها وهو في العشرين من عمره تؤكد اصابته بضعف في شبكية العين بدأت حالته النفسية بالتراجع شيئا فشيئا, الا أنه سرعان ما سلم لقضاء الله وقدره, طاويا صفحة ملونة من عمره سيفتقدها بعد أعوام قليلة بحسب ما أكدته تلك التقارير.
وكما كان متوقعا فقد أحمد بصره وهو في سن السابعة والعشرين ليبدأ رحلة التعرف على الاشياء المحيطة به عبر أعين زوجته وأبنائه, وهذا ما كان يترك في نفسه شيئا من الانكسار والاحباط.
لم تكن تلك هي النهاية كما توقع أحمد, بل زيد على ذلك اصابة ابنه عبد الرحمن صاحب الـ3 سنوات بنقص في النمو, ما زاد من الصعوبات التي أرهقت كاهل عائلته .
نقص في النمو, ترك أحمد في حالة يرثى لها اذ يحتاج ابنه عبد الرحمن لعلبة حليب كل يومين مع ضرورة ابقاء العمل وفق هذا البرنامج ليتم الأعوام الست, وفق ما جاءت به تقارير الفحوصات الطبية.
من هذا المنبر, اختار أحمد ان يناشد أهل الخير وهم كثر لتقديم ما من شأنه أن يخفف من الأعباء التي أرهقت كاهله, حيث أكد لـ'جراسا' أن علبة الحليب الواحدة التي يحتاجها ابنه كل يومين تصل كلفتها الى 8 دنانير, مشيرا الى صعوبة توفيرها خاصة في ظل تقاضيه مبلغ 180 دينار شهريا من المعونة الوطنية يصرف جزء كبير منها كايجار لمسكنه.
'جراسا' تتيح لمتابعيها التواصل مع هذه الحالة الانسانية عبر الاتصال مع ادارة الموقع.
خاص- بعد أن فقد بصره قبل 10 أعوام تقريبا, اعتقد أحمد أنها ستكون كبرى المصائب واخرها, وهذا ما اكتشف لاحقا أنه قد أخطأ في تقديره.
فبعد أن جاءت تقارير الفحوصات الطبية التي خضع لها وهو في العشرين من عمره تؤكد اصابته بضعف في شبكية العين بدأت حالته النفسية بالتراجع شيئا فشيئا, الا أنه سرعان ما سلم لقضاء الله وقدره, طاويا صفحة ملونة من عمره سيفتقدها بعد أعوام قليلة بحسب ما أكدته تلك التقارير.
وكما كان متوقعا فقد أحمد بصره وهو في سن السابعة والعشرين ليبدأ رحلة التعرف على الاشياء المحيطة به عبر أعين زوجته وأبنائه, وهذا ما كان يترك في نفسه شيئا من الانكسار والاحباط.
لم تكن تلك هي النهاية كما توقع أحمد, بل زيد على ذلك اصابة ابنه عبد الرحمن صاحب الـ3 سنوات بنقص في النمو, ما زاد من الصعوبات التي أرهقت كاهل عائلته .
نقص في النمو, ترك أحمد في حالة يرثى لها اذ يحتاج ابنه عبد الرحمن لعلبة حليب كل يومين مع ضرورة ابقاء العمل وفق هذا البرنامج ليتم الأعوام الست, وفق ما جاءت به تقارير الفحوصات الطبية.
من هذا المنبر, اختار أحمد ان يناشد أهل الخير وهم كثر لتقديم ما من شأنه أن يخفف من الأعباء التي أرهقت كاهله, حيث أكد لـ'جراسا' أن علبة الحليب الواحدة التي يحتاجها ابنه كل يومين تصل كلفتها الى 8 دنانير, مشيرا الى صعوبة توفيرها خاصة في ظل تقاضيه مبلغ 180 دينار شهريا من المعونة الوطنية يصرف جزء كبير منها كايجار لمسكنه.
'جراسا' تتيح لمتابعيها التواصل مع هذه الحالة الانسانية عبر الاتصال مع ادارة الموقع.
التعليقات