منذ الفطام تبدأ القصة ، فاللهاية ما زالت تعدنا بالحليب الذي لن يأتي ، ولكننا نصر على الاقتناع بها ، فنبدأ بمصها منتظرين في كل مرة رشفة حليب تطفئ لهيب انتظارنا قبل أن تخمد نار الظمأ لدينا.
نبدأ في المسيرة حتى إذا ما بدأنا نلفظ أنفاس حريتنا بالمكاغاة ونخط في صفحات الكلام التأتأة حتى يظهر لدينا أبو إجر مسلوخة أو نلمح في خيالنا الغولة كوسيلة لاسكاتنا ودفعنا للصمت وللسكوت.
فيتخلل خوفنا وميض أمل بوعود قد تتحقق فيما لو ... كنا شاطرين ... مؤدبين ..... أو جلسنا بدون نفس، ولكنها وعودا عقيمة ومبتورة تقطع دون وصل وتقف عند أحلامنا دون إنفاذ.
تعلق في أذهاننا ... الأشياء الزاكية ..... والهدايا والألعاب .... فتنزلق سريعا قبل أن نتذوقها أو نجربها ... فتترك أثرا مدميا في أحلامنا الهشة وبآمالنا المتصدعة.
ويستمر الوهم والخوف والكذب .... في الدراسة في العمل في الحياة ..... ومنذ نعومة أظافرنا إلى أن يطوينا قبر يتعهد حارسه بتميزه لقاء خمسة دنانير فيضيع القبر ويضيع من فيه ويصبح روحا هائمة بين الأرواح.
الصراحة نحن جبلنا على الكذب منذ خلقنا ولسنا معتادبن على الصدق ، لذا اعذرونا إن تسائلنا عبثا أو فضولا أو تمادينا في محاولة الفهم ... شو قصةداعش والذهب
المحامي خلدون محمد الرواشدة
khaldon00f@yahoo.com
منذ الفطام تبدأ القصة ، فاللهاية ما زالت تعدنا بالحليب الذي لن يأتي ، ولكننا نصر على الاقتناع بها ، فنبدأ بمصها منتظرين في كل مرة رشفة حليب تطفئ لهيب انتظارنا قبل أن تخمد نار الظمأ لدينا.
نبدأ في المسيرة حتى إذا ما بدأنا نلفظ أنفاس حريتنا بالمكاغاة ونخط في صفحات الكلام التأتأة حتى يظهر لدينا أبو إجر مسلوخة أو نلمح في خيالنا الغولة كوسيلة لاسكاتنا ودفعنا للصمت وللسكوت.
فيتخلل خوفنا وميض أمل بوعود قد تتحقق فيما لو ... كنا شاطرين ... مؤدبين ..... أو جلسنا بدون نفس، ولكنها وعودا عقيمة ومبتورة تقطع دون وصل وتقف عند أحلامنا دون إنفاذ.
تعلق في أذهاننا ... الأشياء الزاكية ..... والهدايا والألعاب .... فتنزلق سريعا قبل أن نتذوقها أو نجربها ... فتترك أثرا مدميا في أحلامنا الهشة وبآمالنا المتصدعة.
ويستمر الوهم والخوف والكذب .... في الدراسة في العمل في الحياة ..... ومنذ نعومة أظافرنا إلى أن يطوينا قبر يتعهد حارسه بتميزه لقاء خمسة دنانير فيضيع القبر ويضيع من فيه ويصبح روحا هائمة بين الأرواح.
الصراحة نحن جبلنا على الكذب منذ خلقنا ولسنا معتادبن على الصدق ، لذا اعذرونا إن تسائلنا عبثا أو فضولا أو تمادينا في محاولة الفهم ... شو قصةداعش والذهب
المحامي خلدون محمد الرواشدة
khaldon00f@yahoo.com
منذ الفطام تبدأ القصة ، فاللهاية ما زالت تعدنا بالحليب الذي لن يأتي ، ولكننا نصر على الاقتناع بها ، فنبدأ بمصها منتظرين في كل مرة رشفة حليب تطفئ لهيب انتظارنا قبل أن تخمد نار الظمأ لدينا.
نبدأ في المسيرة حتى إذا ما بدأنا نلفظ أنفاس حريتنا بالمكاغاة ونخط في صفحات الكلام التأتأة حتى يظهر لدينا أبو إجر مسلوخة أو نلمح في خيالنا الغولة كوسيلة لاسكاتنا ودفعنا للصمت وللسكوت.
فيتخلل خوفنا وميض أمل بوعود قد تتحقق فيما لو ... كنا شاطرين ... مؤدبين ..... أو جلسنا بدون نفس، ولكنها وعودا عقيمة ومبتورة تقطع دون وصل وتقف عند أحلامنا دون إنفاذ.
تعلق في أذهاننا ... الأشياء الزاكية ..... والهدايا والألعاب .... فتنزلق سريعا قبل أن نتذوقها أو نجربها ... فتترك أثرا مدميا في أحلامنا الهشة وبآمالنا المتصدعة.
ويستمر الوهم والخوف والكذب .... في الدراسة في العمل في الحياة ..... ومنذ نعومة أظافرنا إلى أن يطوينا قبر يتعهد حارسه بتميزه لقاء خمسة دنانير فيضيع القبر ويضيع من فيه ويصبح روحا هائمة بين الأرواح.
الصراحة نحن جبلنا على الكذب منذ خلقنا ولسنا معتادبن على الصدق ، لذا اعذرونا إن تسائلنا عبثا أو فضولا أو تمادينا في محاولة الفهم ... شو قصةداعش والذهب
المحامي خلدون محمد الرواشدة
khaldon00f@yahoo.com
التعليقات