هم وبس والباقي خس قال تعالى (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ)...لم يرق لأخوة يوسف عليه السلام محبة أبيه له فمكروا في يوسف فباعوه بثمن بخس وجاءوا بدم كذب ليخلوا لهم وجه أبيهم ويخلوا لهم الجو...وفعل إخوة يوسف هو بيننا هذه الأيام حيث إن القوى الظلاميه والفاسدة والمنافقين حتى يخلوا لهم الميدان وحتى يكونوا هم أسياد المشهد فقط يعتبرون أنفسهم هم الدولة والدولة هم..وهم التاريخ والتاريخ هم...وهم الوطنية والوطنية هم ...وهم المجد والمجد هم ...حتى أن الأمر وصل بهم إلى درجة أن ينزعجون ويرتعدون ويتشنجون من ذكر إي شخصية وطنية لها وزنها في المجتمع وحتى لوا كانت هذه الشخصية في معية ربها وتحت الثرى ...إنها سياسة التهميش والإقصاء التي هي في نهاية المطاف تؤدي بهم إلى الزوال الحتمي من المشهد والعاقبة للمتقين حيث أن الله عزا وجل مكر ليوسف عليه السلام وجعله نبيا مرسلا وجعله أمينا على خزائن مصر الكنانة وأن الله سيمكر للمخلصين ويجعلهم هم الوارثين وهذه قوانين وسنن ربانية جرت في الماضي وستجري في المستقبل شاء الفاسدين أم أبوا
هم وبس والباقي خس قال تعالى (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ)...لم يرق لأخوة يوسف عليه السلام محبة أبيه له فمكروا في يوسف فباعوه بثمن بخس وجاءوا بدم كذب ليخلوا لهم وجه أبيهم ويخلوا لهم الجو...وفعل إخوة يوسف هو بيننا هذه الأيام حيث إن القوى الظلاميه والفاسدة والمنافقين حتى يخلوا لهم الميدان وحتى يكونوا هم أسياد المشهد فقط يعتبرون أنفسهم هم الدولة والدولة هم..وهم التاريخ والتاريخ هم...وهم الوطنية والوطنية هم ...وهم المجد والمجد هم ...حتى أن الأمر وصل بهم إلى درجة أن ينزعجون ويرتعدون ويتشنجون من ذكر إي شخصية وطنية لها وزنها في المجتمع وحتى لوا كانت هذه الشخصية في معية ربها وتحت الثرى ...إنها سياسة التهميش والإقصاء التي هي في نهاية المطاف تؤدي بهم إلى الزوال الحتمي من المشهد والعاقبة للمتقين حيث أن الله عزا وجل مكر ليوسف عليه السلام وجعله نبيا مرسلا وجعله أمينا على خزائن مصر الكنانة وأن الله سيمكر للمخلصين ويجعلهم هم الوارثين وهذه قوانين وسنن ربانية جرت في الماضي وستجري في المستقبل شاء الفاسدين أم أبوا
هم وبس والباقي خس قال تعالى (اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ)...لم يرق لأخوة يوسف عليه السلام محبة أبيه له فمكروا في يوسف فباعوه بثمن بخس وجاءوا بدم كذب ليخلوا لهم وجه أبيهم ويخلوا لهم الجو...وفعل إخوة يوسف هو بيننا هذه الأيام حيث إن القوى الظلاميه والفاسدة والمنافقين حتى يخلوا لهم الميدان وحتى يكونوا هم أسياد المشهد فقط يعتبرون أنفسهم هم الدولة والدولة هم..وهم التاريخ والتاريخ هم...وهم الوطنية والوطنية هم ...وهم المجد والمجد هم ...حتى أن الأمر وصل بهم إلى درجة أن ينزعجون ويرتعدون ويتشنجون من ذكر إي شخصية وطنية لها وزنها في المجتمع وحتى لوا كانت هذه الشخصية في معية ربها وتحت الثرى ...إنها سياسة التهميش والإقصاء التي هي في نهاية المطاف تؤدي بهم إلى الزوال الحتمي من المشهد والعاقبة للمتقين حيث أن الله عزا وجل مكر ليوسف عليه السلام وجعله نبيا مرسلا وجعله أمينا على خزائن مصر الكنانة وأن الله سيمكر للمخلصين ويجعلهم هم الوارثين وهذه قوانين وسنن ربانية جرت في الماضي وستجري في المستقبل شاء الفاسدين أم أبوا
التعليقات