لما كانت الوظائف الرئيسة لمجلس النواب هي اقرار التشريعات العامة التي تخدم الوطن والمواطن وكذلك الرقابة على ادارة اعمال الحكومة وتصويب الاختلالات في الشأن العام قد اصبحت في مفهوم المجلس الحالي - نسيا منسيا – واصبح الهم الاكبر لاعضاء المجلس (الا من رحم ربي ) هو الجري واللهث وراء تحقيق مطالب ذاتية و شخصية ونفعية –لهذا فان المجلس اصبح فاقد للشرعية التي وجد من اجلها – لهذا فان مجلس النواب الان - هو في حالة يرثى لها وهو كيان – قاصر- على القيام باداء اعمالة - من هنا فانه بات من الضرورة بمكان حل هذا الكيان الذي اصبح ليس لدية فائدة من وجودة – بل هو عبئ ثقيل على موارد الدولة وامكانياتها المحدودة - كما لايمكن - لجسم هزيل -اصبح في عداد الاموات - ان يقف امام التحديات التي يتعرض لها هذا الوطن في هذه المرحلة التي يعلم الجميع بحجم هذه التحديات والتي تتطلب وجود رجال عيونهم على حدود الوطن وليس جيوب المواطن والوطن .
ان حل - مجلس نواب الرنة - اصبح ضرورة شعبية ومطلب وطني بأمتياز- فمثل هؤلاء لايمكن ان يؤتمنوا على مقدرات هذا الوطن – فالوطن بحاجة الى عمل و خدمة وتضحية لا كلمات جوفاء وخطب رنانة تحت القبة و صدق القائل – يفكر الوطني بالاجيال القادمة اما السياسي فيفكر بالانتخابات القادمة – وهذا هو حال - مجلس نواب الرنة في بلدنا مع الأسف الشديد .
لما كانت الوظائف الرئيسة لمجلس النواب هي اقرار التشريعات العامة التي تخدم الوطن والمواطن وكذلك الرقابة على ادارة اعمال الحكومة وتصويب الاختلالات في الشأن العام قد اصبحت في مفهوم المجلس الحالي - نسيا منسيا – واصبح الهم الاكبر لاعضاء المجلس (الا من رحم ربي ) هو الجري واللهث وراء تحقيق مطالب ذاتية و شخصية ونفعية –لهذا فان المجلس اصبح فاقد للشرعية التي وجد من اجلها – لهذا فان مجلس النواب الان - هو في حالة يرثى لها وهو كيان – قاصر- على القيام باداء اعمالة - من هنا فانه بات من الضرورة بمكان حل هذا الكيان الذي اصبح ليس لدية فائدة من وجودة – بل هو عبئ ثقيل على موارد الدولة وامكانياتها المحدودة - كما لايمكن - لجسم هزيل -اصبح في عداد الاموات - ان يقف امام التحديات التي يتعرض لها هذا الوطن في هذه المرحلة التي يعلم الجميع بحجم هذه التحديات والتي تتطلب وجود رجال عيونهم على حدود الوطن وليس جيوب المواطن والوطن .
ان حل - مجلس نواب الرنة - اصبح ضرورة شعبية ومطلب وطني بأمتياز- فمثل هؤلاء لايمكن ان يؤتمنوا على مقدرات هذا الوطن – فالوطن بحاجة الى عمل و خدمة وتضحية لا كلمات جوفاء وخطب رنانة تحت القبة و صدق القائل – يفكر الوطني بالاجيال القادمة اما السياسي فيفكر بالانتخابات القادمة – وهذا هو حال - مجلس نواب الرنة في بلدنا مع الأسف الشديد .
لما كانت الوظائف الرئيسة لمجلس النواب هي اقرار التشريعات العامة التي تخدم الوطن والمواطن وكذلك الرقابة على ادارة اعمال الحكومة وتصويب الاختلالات في الشأن العام قد اصبحت في مفهوم المجلس الحالي - نسيا منسيا – واصبح الهم الاكبر لاعضاء المجلس (الا من رحم ربي ) هو الجري واللهث وراء تحقيق مطالب ذاتية و شخصية ونفعية –لهذا فان المجلس اصبح فاقد للشرعية التي وجد من اجلها – لهذا فان مجلس النواب الان - هو في حالة يرثى لها وهو كيان – قاصر- على القيام باداء اعمالة - من هنا فانه بات من الضرورة بمكان حل هذا الكيان الذي اصبح ليس لدية فائدة من وجودة – بل هو عبئ ثقيل على موارد الدولة وامكانياتها المحدودة - كما لايمكن - لجسم هزيل -اصبح في عداد الاموات - ان يقف امام التحديات التي يتعرض لها هذا الوطن في هذه المرحلة التي يعلم الجميع بحجم هذه التحديات والتي تتطلب وجود رجال عيونهم على حدود الوطن وليس جيوب المواطن والوطن .
ان حل - مجلس نواب الرنة - اصبح ضرورة شعبية ومطلب وطني بأمتياز- فمثل هؤلاء لايمكن ان يؤتمنوا على مقدرات هذا الوطن – فالوطن بحاجة الى عمل و خدمة وتضحية لا كلمات جوفاء وخطب رنانة تحت القبة و صدق القائل – يفكر الوطني بالاجيال القادمة اما السياسي فيفكر بالانتخابات القادمة – وهذا هو حال - مجلس نواب الرنة في بلدنا مع الأسف الشديد .
التعليقات