تابع تجمع البلقاء للمتقاعدين العسكريين في محافظة البلقاء مجريات تداول مجلس النواب والامه بشقيه لموضوع قانون التقاعد في الخدمة المدنية باهتمام بالغ وتطلعوا الى ان يؤثر الساده اعضاء مجلس الامة وخاصة النواب الذين نتوقع منهم العمل الوطني الجاد وتغليبهم المصالح الوطنية على اي مصلحة شخصية مما كانت ظروفهم المادية والمعنوية حيث الوطن اغلى واسمى من كل صغيرة اوكبيرة خاصة وان الظروف الاقتصادية والسياسية التي تعصف في المنطقة تتطلب الحذر والتضحية بكل غالي ونفيس حيث تفتدى الاوطان بارواح ودماء رجالاتها المخلصين واموالهم رخيصة فداء للوطن واهله ولو كانت بهم خصاصه.
ان رد مشروع القانون المعدل لقانون التقاعد المدني بشكله الذي اقره مجلسي الاعيان والنواب وعدم التصديق عليه ياتي من حرص جلالة الملك حفظه الله على مصلحة الوطن والمواطن, حيث لم يعالج التشوهات والاسباب التي باتت تؤرق الدوله وموازنتها وغيرالمنصفه لأبناء الاردن , لهي رساله واضحه للجميع خاصة واننا نمر بمرحله لانقبل الا وضع المصلحه العامه العليا فوق كل اعتبار.
ان المتقاعدين العسكريون كما عودتهم القياده الهاشميه لا يرجف لهم جفن ولا يهتز لهم فؤاد لانهم يثقون ان صمام الامان لهذا الوطن والمتمثل بالقياده الهاشميه التاريخيه وبشخص جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي عرف عنه عمق الانتماء الوطني الجريء في اتخاذ القرار المفصلي عندما تحيد البوصله عن اتجاهها الصحيح فهو المصلح والمقوم والضابط لاي انحراف او اعوجاج فكان قرار جلالته برد القانون واعادته الى السلطه القضائيه والتي نثق انها ستنحاز الى الوطن وهي دائما مع الحق بلسما داوى الجرح الذي اصاب فقراء الوطن وعامته اللذين اضناهم الوجع من قرار من ارسلهم لينوبوا عنهم في السلطه التشريعه وغلبوا مصالحهم الشخصيه على الوطن واهله .
سيبقى المتقاعدون العسكريون في كافة مواقعهم ومناطقهم السند والظهير المعززلقرارات جلالة قائد الوطن وقائدهم الاعلى مطمئنون على سلامة المسيره وصواب القرار ويؤكدون على ضرورة تعزيز السلطات الدستوريه لجلالة الملك وتقويتها بقوانين ناظمه وضابطه تصوب من خلالها اي انحراف او تجاوز على مصالح الوطن او تغول من يملك القوه الماديه والمعنويه على عامة الشعب وفقراءه فجلالة الملك ناصر الشعب وموضع ثقته المطلقه ومحبتهم وملاذهم الاخير بعد الله .
سلمت ابا الحسين نحن معكم نقف الى جانبكم بناءا مرصوص الصفوف نذود عن قراركم بالارواح والمهج والاموال فسيرو على بركة الله لرفعة هذا الوطن وعزته وشموخه وعين الله ترعاكم وشعبكم الوفي معكم خدمة لهذا الوطن الغالي وولاءا واخلاصا لعرشكم المتين باذن الله. يحيا الوطن عاش الملك .
تابع تجمع البلقاء للمتقاعدين العسكريين في محافظة البلقاء مجريات تداول مجلس النواب والامه بشقيه لموضوع قانون التقاعد في الخدمة المدنية باهتمام بالغ وتطلعوا الى ان يؤثر الساده اعضاء مجلس الامة وخاصة النواب الذين نتوقع منهم العمل الوطني الجاد وتغليبهم المصالح الوطنية على اي مصلحة شخصية مما كانت ظروفهم المادية والمعنوية حيث الوطن اغلى واسمى من كل صغيرة اوكبيرة خاصة وان الظروف الاقتصادية والسياسية التي تعصف في المنطقة تتطلب الحذر والتضحية بكل غالي ونفيس حيث تفتدى الاوطان بارواح ودماء رجالاتها المخلصين واموالهم رخيصة فداء للوطن واهله ولو كانت بهم خصاصه.
ان رد مشروع القانون المعدل لقانون التقاعد المدني بشكله الذي اقره مجلسي الاعيان والنواب وعدم التصديق عليه ياتي من حرص جلالة الملك حفظه الله على مصلحة الوطن والمواطن, حيث لم يعالج التشوهات والاسباب التي باتت تؤرق الدوله وموازنتها وغيرالمنصفه لأبناء الاردن , لهي رساله واضحه للجميع خاصة واننا نمر بمرحله لانقبل الا وضع المصلحه العامه العليا فوق كل اعتبار.
ان المتقاعدين العسكريون كما عودتهم القياده الهاشميه لا يرجف لهم جفن ولا يهتز لهم فؤاد لانهم يثقون ان صمام الامان لهذا الوطن والمتمثل بالقياده الهاشميه التاريخيه وبشخص جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي عرف عنه عمق الانتماء الوطني الجريء في اتخاذ القرار المفصلي عندما تحيد البوصله عن اتجاهها الصحيح فهو المصلح والمقوم والضابط لاي انحراف او اعوجاج فكان قرار جلالته برد القانون واعادته الى السلطه القضائيه والتي نثق انها ستنحاز الى الوطن وهي دائما مع الحق بلسما داوى الجرح الذي اصاب فقراء الوطن وعامته اللذين اضناهم الوجع من قرار من ارسلهم لينوبوا عنهم في السلطه التشريعه وغلبوا مصالحهم الشخصيه على الوطن واهله .
سيبقى المتقاعدون العسكريون في كافة مواقعهم ومناطقهم السند والظهير المعززلقرارات جلالة قائد الوطن وقائدهم الاعلى مطمئنون على سلامة المسيره وصواب القرار ويؤكدون على ضرورة تعزيز السلطات الدستوريه لجلالة الملك وتقويتها بقوانين ناظمه وضابطه تصوب من خلالها اي انحراف او تجاوز على مصالح الوطن او تغول من يملك القوه الماديه والمعنويه على عامة الشعب وفقراءه فجلالة الملك ناصر الشعب وموضع ثقته المطلقه ومحبتهم وملاذهم الاخير بعد الله .
سلمت ابا الحسين نحن معكم نقف الى جانبكم بناءا مرصوص الصفوف نذود عن قراركم بالارواح والمهج والاموال فسيرو على بركة الله لرفعة هذا الوطن وعزته وشموخه وعين الله ترعاكم وشعبكم الوفي معكم خدمة لهذا الوطن الغالي وولاءا واخلاصا لعرشكم المتين باذن الله. يحيا الوطن عاش الملك .
تابع تجمع البلقاء للمتقاعدين العسكريين في محافظة البلقاء مجريات تداول مجلس النواب والامه بشقيه لموضوع قانون التقاعد في الخدمة المدنية باهتمام بالغ وتطلعوا الى ان يؤثر الساده اعضاء مجلس الامة وخاصة النواب الذين نتوقع منهم العمل الوطني الجاد وتغليبهم المصالح الوطنية على اي مصلحة شخصية مما كانت ظروفهم المادية والمعنوية حيث الوطن اغلى واسمى من كل صغيرة اوكبيرة خاصة وان الظروف الاقتصادية والسياسية التي تعصف في المنطقة تتطلب الحذر والتضحية بكل غالي ونفيس حيث تفتدى الاوطان بارواح ودماء رجالاتها المخلصين واموالهم رخيصة فداء للوطن واهله ولو كانت بهم خصاصه.
ان رد مشروع القانون المعدل لقانون التقاعد المدني بشكله الذي اقره مجلسي الاعيان والنواب وعدم التصديق عليه ياتي من حرص جلالة الملك حفظه الله على مصلحة الوطن والمواطن, حيث لم يعالج التشوهات والاسباب التي باتت تؤرق الدوله وموازنتها وغيرالمنصفه لأبناء الاردن , لهي رساله واضحه للجميع خاصة واننا نمر بمرحله لانقبل الا وضع المصلحه العامه العليا فوق كل اعتبار.
ان المتقاعدين العسكريون كما عودتهم القياده الهاشميه لا يرجف لهم جفن ولا يهتز لهم فؤاد لانهم يثقون ان صمام الامان لهذا الوطن والمتمثل بالقياده الهاشميه التاريخيه وبشخص جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين الذي عرف عنه عمق الانتماء الوطني الجريء في اتخاذ القرار المفصلي عندما تحيد البوصله عن اتجاهها الصحيح فهو المصلح والمقوم والضابط لاي انحراف او اعوجاج فكان قرار جلالته برد القانون واعادته الى السلطه القضائيه والتي نثق انها ستنحاز الى الوطن وهي دائما مع الحق بلسما داوى الجرح الذي اصاب فقراء الوطن وعامته اللذين اضناهم الوجع من قرار من ارسلهم لينوبوا عنهم في السلطه التشريعه وغلبوا مصالحهم الشخصيه على الوطن واهله .
سيبقى المتقاعدون العسكريون في كافة مواقعهم ومناطقهم السند والظهير المعززلقرارات جلالة قائد الوطن وقائدهم الاعلى مطمئنون على سلامة المسيره وصواب القرار ويؤكدون على ضرورة تعزيز السلطات الدستوريه لجلالة الملك وتقويتها بقوانين ناظمه وضابطه تصوب من خلالها اي انحراف او تجاوز على مصالح الوطن او تغول من يملك القوه الماديه والمعنويه على عامة الشعب وفقراءه فجلالة الملك ناصر الشعب وموضع ثقته المطلقه ومحبتهم وملاذهم الاخير بعد الله .
سلمت ابا الحسين نحن معكم نقف الى جانبكم بناءا مرصوص الصفوف نذود عن قراركم بالارواح والمهج والاموال فسيرو على بركة الله لرفعة هذا الوطن وعزته وشموخه وعين الله ترعاكم وشعبكم الوفي معكم خدمة لهذا الوطن الغالي وولاءا واخلاصا لعرشكم المتين باذن الله. يحيا الوطن عاش الملك .
التعليقات