رصد - قال رئيس الموساد الأسبق إفراييم هليفي، مُهندس العلاقات الأردنيّة الإسرائيليّة ، ان الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد منح الملك الحسين بن طلال الضوء الاخضر لابرام اتفاق سلام مع 'اسرائيل'.
وقال هيلفي ، وفق رأي اليوم ، أنّه خلال أحد اللقاءات السريّة التي عقدها مع الراحل حسين، قبل التوقيع على اتفاق وادي العربة، أبلغه الملك حسين بأنّه أحاط الرئيس السوريّ، حافظ الأسد،علمًا بالاتصالات التي يجريها مع إسرائيل، وأكّد على أنّه لم يجد اعتراضًا من جانب زميله السوريّ وصديقه الوحيد في تلك الفترة على نواياه.
واعتبر هليفي أنّ هذا الأمر كان كشفًا في غاية الأهميّة ، لأنّ الاعتقاد السائد حينها كان أنّ سوريّة تُعارض بشدّةٍ أيّ ميلٍ للتوصّل إلى اتفاقيات فرديّة مع إسرائيل، لأنّ ذلك سيعزل سوريّة ويُضعف موقفها التفاوضيّ مع إسرائيل، على حدّ تعبير رئيس الموساد الإسرائيليّ الأسبق.
رصد - قال رئيس الموساد الأسبق إفراييم هليفي، مُهندس العلاقات الأردنيّة الإسرائيليّة ، ان الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد منح الملك الحسين بن طلال الضوء الاخضر لابرام اتفاق سلام مع 'اسرائيل'.
وقال هيلفي ، وفق رأي اليوم ، أنّه خلال أحد اللقاءات السريّة التي عقدها مع الراحل حسين، قبل التوقيع على اتفاق وادي العربة، أبلغه الملك حسين بأنّه أحاط الرئيس السوريّ، حافظ الأسد،علمًا بالاتصالات التي يجريها مع إسرائيل، وأكّد على أنّه لم يجد اعتراضًا من جانب زميله السوريّ وصديقه الوحيد في تلك الفترة على نواياه.
واعتبر هليفي أنّ هذا الأمر كان كشفًا في غاية الأهميّة ، لأنّ الاعتقاد السائد حينها كان أنّ سوريّة تُعارض بشدّةٍ أيّ ميلٍ للتوصّل إلى اتفاقيات فرديّة مع إسرائيل، لأنّ ذلك سيعزل سوريّة ويُضعف موقفها التفاوضيّ مع إسرائيل، على حدّ تعبير رئيس الموساد الإسرائيليّ الأسبق.
رصد - قال رئيس الموساد الأسبق إفراييم هليفي، مُهندس العلاقات الأردنيّة الإسرائيليّة ، ان الرئيس السوري الراحل حافظ الاسد منح الملك الحسين بن طلال الضوء الاخضر لابرام اتفاق سلام مع 'اسرائيل'.
وقال هيلفي ، وفق رأي اليوم ، أنّه خلال أحد اللقاءات السريّة التي عقدها مع الراحل حسين، قبل التوقيع على اتفاق وادي العربة، أبلغه الملك حسين بأنّه أحاط الرئيس السوريّ، حافظ الأسد،علمًا بالاتصالات التي يجريها مع إسرائيل، وأكّد على أنّه لم يجد اعتراضًا من جانب زميله السوريّ وصديقه الوحيد في تلك الفترة على نواياه.
واعتبر هليفي أنّ هذا الأمر كان كشفًا في غاية الأهميّة ، لأنّ الاعتقاد السائد حينها كان أنّ سوريّة تُعارض بشدّةٍ أيّ ميلٍ للتوصّل إلى اتفاقيات فرديّة مع إسرائيل، لأنّ ذلك سيعزل سوريّة ويُضعف موقفها التفاوضيّ مع إسرائيل، على حدّ تعبير رئيس الموساد الإسرائيليّ الأسبق.
التعليقات
لو الاسد كان موافق ملا كانت وصلت الامور بسوريا للحد يلي وصلته اليوم الحرب على سوريا لانه لا الاب ولا الابن مع اسرائيل ولرافضين اي حل مع الصهاينه .. وكل دول جوار سوريا خنجر بخاصرة سوريا ... وبيجوا بقولوا ياخي ليش ما بضرب اسرائيل وليش ما برد وليش وليش كيف بده يضرب اسرائيل وجوار سوريا كله معادي لسوريا وياتمر بامر الامريكان واسرائيل وبداخل السوري يوجد ملايين من الخون .. اول شي بتم ابادة الخون بداخل ومن ثم التفرغ لجوار سوريا وبعدين اسرائيل التخلص منها بكون سهل ..
رميت كلمتين في وقت الدنيا
على وشك تولع بسبب داعش
روح العب بعيد الاعيبكم صارت مفهومه