خاص- شريف شتيوي- بعد أسبوعين من انتهاء العدوان الصهيوني على قطاع غزة, بدأت قصص العار العربي تتكشف على مقاعد مدارس القطاع, بعد أن خلت بعضها من أصحابها اذ سقطوا شهداء وسقطت أحلامهم التي لطالما خطتها أناملهم, تحت قصف المدفعيات الصهيونية.
قصص الطفولة الموؤدة, يعيشها طلبة القطاع بكل حذافيرها في أول يوم دراسي للعام الجديد بين جدران مدارسهم المدمرة وتحت أسقف ما باتت مؤهلة لردع زخات المطر شتاء.
أمام هذه الصور, تتوقف عقارب ساعة الانسانية عند أصحاب الضمائر الحية, لتصف هول المعاناة التي عاشها طلبة مدارس القطاع خلال العدوان الأخير, متسائلين عما اذا كان القدر قد كتب لهم العودة لمقاعدهم, وحمل راية الدفاع عن أراض تشربت دماء زملائهم ومعلميهم .
بقراءة سورة الفاتحة على أرواح زملائهم ورفع شارة النصر بين أروقة مدارسهم, استهل طلبة القطاع عامهم الدراسي, مؤكدين استمرار العطاء 'الغزاوي' في صد الهجمات الصهيونية التي باتت عاجزة أمام رباطة جأش أهالي القطاع .
خاص- شريف شتيوي- بعد أسبوعين من انتهاء العدوان الصهيوني على قطاع غزة, بدأت قصص العار العربي تتكشف على مقاعد مدارس القطاع, بعد أن خلت بعضها من أصحابها اذ سقطوا شهداء وسقطت أحلامهم التي لطالما خطتها أناملهم, تحت قصف المدفعيات الصهيونية.
قصص الطفولة الموؤدة, يعيشها طلبة القطاع بكل حذافيرها في أول يوم دراسي للعام الجديد بين جدران مدارسهم المدمرة وتحت أسقف ما باتت مؤهلة لردع زخات المطر شتاء.
أمام هذه الصور, تتوقف عقارب ساعة الانسانية عند أصحاب الضمائر الحية, لتصف هول المعاناة التي عاشها طلبة مدارس القطاع خلال العدوان الأخير, متسائلين عما اذا كان القدر قد كتب لهم العودة لمقاعدهم, وحمل راية الدفاع عن أراض تشربت دماء زملائهم ومعلميهم .
بقراءة سورة الفاتحة على أرواح زملائهم ورفع شارة النصر بين أروقة مدارسهم, استهل طلبة القطاع عامهم الدراسي, مؤكدين استمرار العطاء 'الغزاوي' في صد الهجمات الصهيونية التي باتت عاجزة أمام رباطة جأش أهالي القطاع .
خاص- شريف شتيوي- بعد أسبوعين من انتهاء العدوان الصهيوني على قطاع غزة, بدأت قصص العار العربي تتكشف على مقاعد مدارس القطاع, بعد أن خلت بعضها من أصحابها اذ سقطوا شهداء وسقطت أحلامهم التي لطالما خطتها أناملهم, تحت قصف المدفعيات الصهيونية.
قصص الطفولة الموؤدة, يعيشها طلبة القطاع بكل حذافيرها في أول يوم دراسي للعام الجديد بين جدران مدارسهم المدمرة وتحت أسقف ما باتت مؤهلة لردع زخات المطر شتاء.
أمام هذه الصور, تتوقف عقارب ساعة الانسانية عند أصحاب الضمائر الحية, لتصف هول المعاناة التي عاشها طلبة مدارس القطاع خلال العدوان الأخير, متسائلين عما اذا كان القدر قد كتب لهم العودة لمقاعدهم, وحمل راية الدفاع عن أراض تشربت دماء زملائهم ومعلميهم .
بقراءة سورة الفاتحة على أرواح زملائهم ورفع شارة النصر بين أروقة مدارسهم, استهل طلبة القطاع عامهم الدراسي, مؤكدين استمرار العطاء 'الغزاوي' في صد الهجمات الصهيونية التي باتت عاجزة أمام رباطة جأش أهالي القطاع .
التعليقات