أفاد مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية الخميس بأن الولايات المتحدة ستبدأ بنشر قسم من طائراتها العسكرية في أربيل في كردستان العراق، تمهيدا لشن ضربات جوية على مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية داعش.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميرال جون كيربي إن البنتاغون يريد 'تقديم دعم جوي أكثر هجومية إلى قوات الأمن العراقية'.
وقال مسؤول آخر في البنتاغون طلب عدم الكشف عن اسمه إن الطائرات التي ستقلع من أربيل ستكون طائرات مطاردة غير قادرة على الطيران لمسافات طويلة من دون التزود بالوقود، بعكس الطائرات المقاتلة المستخدمة لقصف مواقع على الأرض.
ومنذ مطلع آب/أغسطس، شنت الطائرات الأميركية أكثر من 150 غارة ضد مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية غالبيتها لحماية سد الموصل الاستراتيجي شمال العراق على بعد 130 كيلومترا غرب أربيل.
وأضاف المتحدث كيربي أن الـ475 مستشارا عسكريا إضافيا الذين أعلن الرئيس أوباما عزمه على إرسالهم إلى العراق سيصلون 'دون أدنى شك خلال الأسبوع المقبل'. إلا أنه حرص على القول إن 'لا مجال لتورطهم في المعارك'.
وأوضح أيضا أن من بين هؤلاء المستشارين، 125 منهم سيتمركزون في أربيل للمساعدة في العمليات الجوية.وفقا لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
أفاد مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية الخميس بأن الولايات المتحدة ستبدأ بنشر قسم من طائراتها العسكرية في أربيل في كردستان العراق، تمهيدا لشن ضربات جوية على مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية داعش.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميرال جون كيربي إن البنتاغون يريد 'تقديم دعم جوي أكثر هجومية إلى قوات الأمن العراقية'.
وقال مسؤول آخر في البنتاغون طلب عدم الكشف عن اسمه إن الطائرات التي ستقلع من أربيل ستكون طائرات مطاردة غير قادرة على الطيران لمسافات طويلة من دون التزود بالوقود، بعكس الطائرات المقاتلة المستخدمة لقصف مواقع على الأرض.
ومنذ مطلع آب/أغسطس، شنت الطائرات الأميركية أكثر من 150 غارة ضد مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية غالبيتها لحماية سد الموصل الاستراتيجي شمال العراق على بعد 130 كيلومترا غرب أربيل.
وأضاف المتحدث كيربي أن الـ475 مستشارا عسكريا إضافيا الذين أعلن الرئيس أوباما عزمه على إرسالهم إلى العراق سيصلون 'دون أدنى شك خلال الأسبوع المقبل'. إلا أنه حرص على القول إن 'لا مجال لتورطهم في المعارك'.
وأوضح أيضا أن من بين هؤلاء المستشارين، 125 منهم سيتمركزون في أربيل للمساعدة في العمليات الجوية.وفقا لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
أفاد مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية الخميس بأن الولايات المتحدة ستبدأ بنشر قسم من طائراتها العسكرية في أربيل في كردستان العراق، تمهيدا لشن ضربات جوية على مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية داعش.
وقال المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميرال جون كيربي إن البنتاغون يريد 'تقديم دعم جوي أكثر هجومية إلى قوات الأمن العراقية'.
وقال مسؤول آخر في البنتاغون طلب عدم الكشف عن اسمه إن الطائرات التي ستقلع من أربيل ستكون طائرات مطاردة غير قادرة على الطيران لمسافات طويلة من دون التزود بالوقود، بعكس الطائرات المقاتلة المستخدمة لقصف مواقع على الأرض.
ومنذ مطلع آب/أغسطس، شنت الطائرات الأميركية أكثر من 150 غارة ضد مواقع لتنظيم الدولة الإسلامية غالبيتها لحماية سد الموصل الاستراتيجي شمال العراق على بعد 130 كيلومترا غرب أربيل.
وأضاف المتحدث كيربي أن الـ475 مستشارا عسكريا إضافيا الذين أعلن الرئيس أوباما عزمه على إرسالهم إلى العراق سيصلون 'دون أدنى شك خلال الأسبوع المقبل'. إلا أنه حرص على القول إن 'لا مجال لتورطهم في المعارك'.
وأوضح أيضا أن من بين هؤلاء المستشارين، 125 منهم سيتمركزون في أربيل للمساعدة في العمليات الجوية.وفقا لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية.
التعليقات