خاص- وصلت لـ' جراسا ' شكوى من ذوي أحد المواطنين, يتحدث فيها عن تعرضه في مركز أمن البيادر لممارسات امتهنت كرامته وحقوقه , وممارسات خالفت جميع الأعراف والقوانين .
وفي التفاصيل , قال ذوو المواطن أن القصة تتلخص بوقوع مشاجرة بين أحد أصحاب محطات الوقود واثنين من المواطنين حيث تم احتجازهما وعرضهما على المدعي العام أمس الأحد , والذي بدوره قام باخلاء سبيلهما .
الا أن المفارقة العجيبة تكمن في ارجاعهما الى المركز الأمني , وتكفيلهما ليصار الى تحويلهما الى المتصرف , وهنا يجدر بنا أن نطرح سؤالا متى أصبحت سلطة المركز الأمني فوق القانون ؟.
وما يزيد الطين بلة هو اصرار المركز الأمني على احتجازهما ووضعهما في النظارة بعد أن أمر المتصرف باخلاء سبيلهما .
وبعد هذه التفاصيل ' الغريبة ' التي وردت لـ ' جراسا ' يجدر بنا أن نطرح العديد من التساؤلات التي تتبادر الى ذهن المواطن القارئ وأبرزها : هل ثمة علاقة بين صاحب المحطة وأحد أفراد المركز الامني ما وضع المواطن الضعيف موضع الجاني؟ وهل أصبح التعدي على كلمة القضاء والحاكم الاداري شيئا مألوفا ؟ .
خاص- وصلت لـ' جراسا ' شكوى من ذوي أحد المواطنين, يتحدث فيها عن تعرضه في مركز أمن البيادر لممارسات امتهنت كرامته وحقوقه , وممارسات خالفت جميع الأعراف والقوانين .
وفي التفاصيل , قال ذوو المواطن أن القصة تتلخص بوقوع مشاجرة بين أحد أصحاب محطات الوقود واثنين من المواطنين حيث تم احتجازهما وعرضهما على المدعي العام أمس الأحد , والذي بدوره قام باخلاء سبيلهما .
الا أن المفارقة العجيبة تكمن في ارجاعهما الى المركز الأمني , وتكفيلهما ليصار الى تحويلهما الى المتصرف , وهنا يجدر بنا أن نطرح سؤالا متى أصبحت سلطة المركز الأمني فوق القانون ؟.
وما يزيد الطين بلة هو اصرار المركز الأمني على احتجازهما ووضعهما في النظارة بعد أن أمر المتصرف باخلاء سبيلهما .
وبعد هذه التفاصيل ' الغريبة ' التي وردت لـ ' جراسا ' يجدر بنا أن نطرح العديد من التساؤلات التي تتبادر الى ذهن المواطن القارئ وأبرزها : هل ثمة علاقة بين صاحب المحطة وأحد أفراد المركز الامني ما وضع المواطن الضعيف موضع الجاني؟ وهل أصبح التعدي على كلمة القضاء والحاكم الاداري شيئا مألوفا ؟ .
خاص- وصلت لـ' جراسا ' شكوى من ذوي أحد المواطنين, يتحدث فيها عن تعرضه في مركز أمن البيادر لممارسات امتهنت كرامته وحقوقه , وممارسات خالفت جميع الأعراف والقوانين .
وفي التفاصيل , قال ذوو المواطن أن القصة تتلخص بوقوع مشاجرة بين أحد أصحاب محطات الوقود واثنين من المواطنين حيث تم احتجازهما وعرضهما على المدعي العام أمس الأحد , والذي بدوره قام باخلاء سبيلهما .
الا أن المفارقة العجيبة تكمن في ارجاعهما الى المركز الأمني , وتكفيلهما ليصار الى تحويلهما الى المتصرف , وهنا يجدر بنا أن نطرح سؤالا متى أصبحت سلطة المركز الأمني فوق القانون ؟.
وما يزيد الطين بلة هو اصرار المركز الأمني على احتجازهما ووضعهما في النظارة بعد أن أمر المتصرف باخلاء سبيلهما .
وبعد هذه التفاصيل ' الغريبة ' التي وردت لـ ' جراسا ' يجدر بنا أن نطرح العديد من التساؤلات التي تتبادر الى ذهن المواطن القارئ وأبرزها : هل ثمة علاقة بين صاحب المحطة وأحد أفراد المركز الامني ما وضع المواطن الضعيف موضع الجاني؟ وهل أصبح التعدي على كلمة القضاء والحاكم الاداري شيئا مألوفا ؟ .
التعليقات