تحتفل الأسره الاردنيه هذه الايام بعيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدلله ، والتي يعتبر الحديث عن جلالتها له خصوصية خاصة فهي شخصية العام (2007) وهي المصنفة ضمن اقوى (100) سيدة في العالم .
فلقد كان لوجود جلالتها الاثر الاكبر بيننا في احداث تنمية شاملة على مختلف الاصعدة وفي كافة المجالات – تنمية – تتوافق وتنسجم مع رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه .
فلقد ركزت جلالتها على جملة من القضايا اهمها التعليم وكان لجلالتها الدور الكبير في ابراز العديد من المبادرات والتي انعكست ايجابا على الاسرة بكل افرادها وتحديدا الطفل والمرأة .
فعلى امتداد سني عمر جلالتها العامر باذن الله ، كان لها الجهد الموصول في مجالات وقضايا عديدة ، على الاصعدة المحلية والعربية والدولية وكانت آثارها واضحة على المجتمع الاردني بكافة قطاعاته وفئاته .
لقد امتلكت جلالتها مفاتيح قلوب الاردنيين ، فشاركتنا الآمنا وافراحنا وهمومنا وقضايانا وتسعى دائما لبناء جسور الحوار والتفاهم والتبادل والثقافة بين شعوب العالم
واعتمدت توجيهات جلالة الملك نهجا وسندا فحققت الانجازات في كافة المجالات ، وكما ان جلالتها حرصت دائما على ايصال صورة الاسلام الحقيقية .
كل المحبة والولاء لمولاتي المعظمة جلالة الملكة رانيا العبدالله وادعو الله يمتعك بموفور الصحه والعافيه وان يحفظكي في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وكل عام وانتي بالف خير,
ابتسام سليمان الحشوش .
تحتفل الأسره الاردنيه هذه الايام بعيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدلله ، والتي يعتبر الحديث عن جلالتها له خصوصية خاصة فهي شخصية العام (2007) وهي المصنفة ضمن اقوى (100) سيدة في العالم .
فلقد كان لوجود جلالتها الاثر الاكبر بيننا في احداث تنمية شاملة على مختلف الاصعدة وفي كافة المجالات – تنمية – تتوافق وتنسجم مع رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه .
فلقد ركزت جلالتها على جملة من القضايا اهمها التعليم وكان لجلالتها الدور الكبير في ابراز العديد من المبادرات والتي انعكست ايجابا على الاسرة بكل افرادها وتحديدا الطفل والمرأة .
فعلى امتداد سني عمر جلالتها العامر باذن الله ، كان لها الجهد الموصول في مجالات وقضايا عديدة ، على الاصعدة المحلية والعربية والدولية وكانت آثارها واضحة على المجتمع الاردني بكافة قطاعاته وفئاته .
لقد امتلكت جلالتها مفاتيح قلوب الاردنيين ، فشاركتنا الآمنا وافراحنا وهمومنا وقضايانا وتسعى دائما لبناء جسور الحوار والتفاهم والتبادل والثقافة بين شعوب العالم
واعتمدت توجيهات جلالة الملك نهجا وسندا فحققت الانجازات في كافة المجالات ، وكما ان جلالتها حرصت دائما على ايصال صورة الاسلام الحقيقية .
كل المحبة والولاء لمولاتي المعظمة جلالة الملكة رانيا العبدالله وادعو الله يمتعك بموفور الصحه والعافيه وان يحفظكي في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وكل عام وانتي بالف خير,
ابتسام سليمان الحشوش .
تحتفل الأسره الاردنيه هذه الايام بعيد ميلاد جلالة الملكة رانيا العبدلله ، والتي يعتبر الحديث عن جلالتها له خصوصية خاصة فهي شخصية العام (2007) وهي المصنفة ضمن اقوى (100) سيدة في العالم .
فلقد كان لوجود جلالتها الاثر الاكبر بيننا في احداث تنمية شاملة على مختلف الاصعدة وفي كافة المجالات – تنمية – تتوافق وتنسجم مع رؤية جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله ورعاه .
فلقد ركزت جلالتها على جملة من القضايا اهمها التعليم وكان لجلالتها الدور الكبير في ابراز العديد من المبادرات والتي انعكست ايجابا على الاسرة بكل افرادها وتحديدا الطفل والمرأة .
فعلى امتداد سني عمر جلالتها العامر باذن الله ، كان لها الجهد الموصول في مجالات وقضايا عديدة ، على الاصعدة المحلية والعربية والدولية وكانت آثارها واضحة على المجتمع الاردني بكافة قطاعاته وفئاته .
لقد امتلكت جلالتها مفاتيح قلوب الاردنيين ، فشاركتنا الآمنا وافراحنا وهمومنا وقضايانا وتسعى دائما لبناء جسور الحوار والتفاهم والتبادل والثقافة بين شعوب العالم
واعتمدت توجيهات جلالة الملك نهجا وسندا فحققت الانجازات في كافة المجالات ، وكما ان جلالتها حرصت دائما على ايصال صورة الاسلام الحقيقية .
كل المحبة والولاء لمولاتي المعظمة جلالة الملكة رانيا العبدالله وادعو الله يمتعك بموفور الصحه والعافيه وان يحفظكي في ظل جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم وكل عام وانتي بالف خير,
ابتسام سليمان الحشوش .
التعليقات