قاومت غزة بكل بسالة وشرف وتصدت لقوات الكيان الصهيوني بالعقيدة وحملة شعار ' موت بكرامة ولا عيشة بالذل ' ولم يفهم الكثيرين معنا روح المقاومة وشرف الجهاد والمحافظة على الأرض والهوية والكرامة . شكك الجرذان بالمقاومة وتحمسوا لضرب غزة وراحوا يشجعوا ويؤيدوا الكيان بقتل أخوتهم المسلمين العرب العزل . أين انتم ألان وما تقولوا للمقاومة ؟؟؟ إلا تخجلوا من أنفسكم بكلامكم وشتمكم السابق ؟؟؟
هنالك مثل بلهجتنا البدوية يقول ( مع الخيل يشقرا ) ومعنا هذا المثل انه كان فرس شقراء اللون في قبيلة عربية عندما ترى الخيول الآخرة تشرق فتذهب لتلحق بها وإذ غربت الخيول تغرب وهي لا تعلم أين ذاهبة للحرب أو للسلم للمشقة أو للتسلية المهم ان تمشي أما بمصطلح أردني نقول عن هذا النوع من الرجال ( سحيج ) الذي يريد أي مناسبة ' ليسحج ' بها ليثبت ان له دور دون أن يميز بين الصح والغلط ومدا قوة هذا الدور وبالأكيد ( كمبارس ) ليثبت ولاءه ووطنيته على حساب ماذا ؟ على حساب دينه وعروبته وشرفه وإنسانيته .
أي معركة يوجد لها أهداف أذا تحقق الهدف يعني النصر وإذ لم يتحقق فيعني الهزيمة مهما تكبد الطرف الأخر من خسائر فكان لدولة الكيان أهدافها التي شرع رئيس وزراءها بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه موشيه يعالون بالاشتهار عنها التي لم تتحقق بنزع أسلحة حماس أما حركة المقاومة الإسلامية فكانت أهدافها برفع الحصار وفتح المعابر والاحتفاظ بأسلحتها وهذا ما كان لها بزيادة دون نقصان وبالتأكيد أن حماس انتصرت بنصر مؤجج يرفع معنويات المقاومة في كل مكان ويدب الحماس في قلوب العرب جميعاَ ويؤكد على ثقتنا بحركة المقاومة الإسلامية حماس وجناحها العسكري ( القسام ) التي دكت حيفا بصواريخها وهزة معنويات مستوطنيها وخلخلت ثقتها بجيشها وإدارتها السياسية .
نبارك لغزة هذا الانتصار الرفيع ونقول للرويبضات صفعتم على وجوهكم بهذا النصر وأن لا تثقوا بمدة القوة العسكرية والأسلحة لان العقيدة هي الأكبر والأقوى ومعركة بدر خير شاهد وإذ أردتم أن تكونوا مع القوي دائماً فلا يوجد أقوى من الله عزوجل فكونوا معه دائماً واستعينوا بقوله تعالى :- (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ .
الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ )) سورة الأنفال
قاومت غزة بكل بسالة وشرف وتصدت لقوات الكيان الصهيوني بالعقيدة وحملة شعار ' موت بكرامة ولا عيشة بالذل ' ولم يفهم الكثيرين معنا روح المقاومة وشرف الجهاد والمحافظة على الأرض والهوية والكرامة . شكك الجرذان بالمقاومة وتحمسوا لضرب غزة وراحوا يشجعوا ويؤيدوا الكيان بقتل أخوتهم المسلمين العرب العزل . أين انتم ألان وما تقولوا للمقاومة ؟؟؟ إلا تخجلوا من أنفسكم بكلامكم وشتمكم السابق ؟؟؟
هنالك مثل بلهجتنا البدوية يقول ( مع الخيل يشقرا ) ومعنا هذا المثل انه كان فرس شقراء اللون في قبيلة عربية عندما ترى الخيول الآخرة تشرق فتذهب لتلحق بها وإذ غربت الخيول تغرب وهي لا تعلم أين ذاهبة للحرب أو للسلم للمشقة أو للتسلية المهم ان تمشي أما بمصطلح أردني نقول عن هذا النوع من الرجال ( سحيج ) الذي يريد أي مناسبة ' ليسحج ' بها ليثبت ان له دور دون أن يميز بين الصح والغلط ومدا قوة هذا الدور وبالأكيد ( كمبارس ) ليثبت ولاءه ووطنيته على حساب ماذا ؟ على حساب دينه وعروبته وشرفه وإنسانيته .
أي معركة يوجد لها أهداف أذا تحقق الهدف يعني النصر وإذ لم يتحقق فيعني الهزيمة مهما تكبد الطرف الأخر من خسائر فكان لدولة الكيان أهدافها التي شرع رئيس وزراءها بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه موشيه يعالون بالاشتهار عنها التي لم تتحقق بنزع أسلحة حماس أما حركة المقاومة الإسلامية فكانت أهدافها برفع الحصار وفتح المعابر والاحتفاظ بأسلحتها وهذا ما كان لها بزيادة دون نقصان وبالتأكيد أن حماس انتصرت بنصر مؤجج يرفع معنويات المقاومة في كل مكان ويدب الحماس في قلوب العرب جميعاَ ويؤكد على ثقتنا بحركة المقاومة الإسلامية حماس وجناحها العسكري ( القسام ) التي دكت حيفا بصواريخها وهزة معنويات مستوطنيها وخلخلت ثقتها بجيشها وإدارتها السياسية .
نبارك لغزة هذا الانتصار الرفيع ونقول للرويبضات صفعتم على وجوهكم بهذا النصر وأن لا تثقوا بمدة القوة العسكرية والأسلحة لان العقيدة هي الأكبر والأقوى ومعركة بدر خير شاهد وإذ أردتم أن تكونوا مع القوي دائماً فلا يوجد أقوى من الله عزوجل فكونوا معه دائماً واستعينوا بقوله تعالى :- (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ .
الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ )) سورة الأنفال
قاومت غزة بكل بسالة وشرف وتصدت لقوات الكيان الصهيوني بالعقيدة وحملة شعار ' موت بكرامة ولا عيشة بالذل ' ولم يفهم الكثيرين معنا روح المقاومة وشرف الجهاد والمحافظة على الأرض والهوية والكرامة . شكك الجرذان بالمقاومة وتحمسوا لضرب غزة وراحوا يشجعوا ويؤيدوا الكيان بقتل أخوتهم المسلمين العرب العزل . أين انتم ألان وما تقولوا للمقاومة ؟؟؟ إلا تخجلوا من أنفسكم بكلامكم وشتمكم السابق ؟؟؟
هنالك مثل بلهجتنا البدوية يقول ( مع الخيل يشقرا ) ومعنا هذا المثل انه كان فرس شقراء اللون في قبيلة عربية عندما ترى الخيول الآخرة تشرق فتذهب لتلحق بها وإذ غربت الخيول تغرب وهي لا تعلم أين ذاهبة للحرب أو للسلم للمشقة أو للتسلية المهم ان تمشي أما بمصطلح أردني نقول عن هذا النوع من الرجال ( سحيج ) الذي يريد أي مناسبة ' ليسحج ' بها ليثبت ان له دور دون أن يميز بين الصح والغلط ومدا قوة هذا الدور وبالأكيد ( كمبارس ) ليثبت ولاءه ووطنيته على حساب ماذا ؟ على حساب دينه وعروبته وشرفه وإنسانيته .
أي معركة يوجد لها أهداف أذا تحقق الهدف يعني النصر وإذ لم يتحقق فيعني الهزيمة مهما تكبد الطرف الأخر من خسائر فكان لدولة الكيان أهدافها التي شرع رئيس وزراءها بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه موشيه يعالون بالاشتهار عنها التي لم تتحقق بنزع أسلحة حماس أما حركة المقاومة الإسلامية فكانت أهدافها برفع الحصار وفتح المعابر والاحتفاظ بأسلحتها وهذا ما كان لها بزيادة دون نقصان وبالتأكيد أن حماس انتصرت بنصر مؤجج يرفع معنويات المقاومة في كل مكان ويدب الحماس في قلوب العرب جميعاَ ويؤكد على ثقتنا بحركة المقاومة الإسلامية حماس وجناحها العسكري ( القسام ) التي دكت حيفا بصواريخها وهزة معنويات مستوطنيها وخلخلت ثقتها بجيشها وإدارتها السياسية .
نبارك لغزة هذا الانتصار الرفيع ونقول للرويبضات صفعتم على وجوهكم بهذا النصر وأن لا تثقوا بمدة القوة العسكرية والأسلحة لان العقيدة هي الأكبر والأقوى ومعركة بدر خير شاهد وإذ أردتم أن تكونوا مع القوي دائماً فلا يوجد أقوى من الله عزوجل فكونوا معه دائماً واستعينوا بقوله تعالى :- (( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِن يَكُن مِّنكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ يَغْلِبُواْ أَلْفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَفْقَهُونَ .
الآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفًا فَإِن يَكُن مِّنكُم مِّائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُواْ مِئَتَيْنِ وَإِن يَكُن مِّنكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُواْ أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ )) سورة الأنفال
التعليقات