امام رئيس الجامعة الاردنية
نرجو ان نشير الى ' نية مركز اللغات قي الجامعة الاردنية تعيين محاضرين من حملة الماجستير بناء على الاعلان الصادر عن رئاسة الجامعة بتاريخ 3/6/2014.
فبدلا من اجراء ' مفاضلة ' بين المتقدمين للشواغر من خلال تجميع نقاط تعطى (لمعدل التوجيهي , معدل البكالوريس , الماجستير , مكان الاقامة , الخبرة , بالأضافة الى المقابلة ), فقد قام المركز و بأشراف نائب الرئيس لشؤون الكليات الانسانية بعقد امتحان تم اعداده داخل الجامعة بتاريخ 11/8/2014 لتقليص عدد المتقدمين ومن خلال هذا الامتحان تم فرز (10) اشخاص فقط ليتم مقابلتهم , بينما استبعد من خلال هذا الامتحان اكثر من (100) شخص من المتقدمين ولم تؤخذ بعين الاعتبار شهاداتهم وتقديراتهم , علما ان من بين الذين تم اقصاءهم الكثير من المتفوقين في جميع شهاداتهم الاكاديمية .
نعتقد بأنك تشاركنا الرأي يا عطوفة الرئيس بأن هذا الاجراء فيه ظلم كبير و مخالف لأبسط قواعد العدالة و تأمين الفرص المتكافئة . فكيف يعطى شخص ما فرصة ويستبعد آخر كون الأول حصل على علامة أعلى في امتحان وهمي مدته ساعة ونصف لا يعرف من اعده ومن صححه , بينما كان من استبعد من المنافسة يتفوق في الكثير من النقاط الحقيقية ( المعدل في التوجيهي , البكالوريس , الماجستير ,الخبرة ) . اليس من الظلم ان يكون هذا الامتحان هو الفيصل و ان يحل محل كل هذه الجوانب التي تم انجازها طوال عدة سنوات من الدراسة والجهد والسهر والسعي للتميز والتفوق .
الا تعتقد يا عطوفة الرئيس بأنه كان من الأجدر ان يتم تقليص عدد المتقدمين ( وهو الحجة من وراء عقد الامتحان المشؤوم ) من خلال رفع سقف شروط الأعلان منذ البداية كما تفعل الجامعة الهاشمية على سبيل المثال عند الضرورة حيث تشترط ان لا يقل المعدل في التوجيهي عن (80%) بدلاً من (70%) , وفي البكالوريوس ان لا يقل التقدير عن (جيد جداً) بدلاً من (جيد) . وأن يطلب من المتقدمين الحصول على شهادة توفل من المراكز المعتمدة في الاردن بحيث تدخل العلامة ضمن عناصر المفاضلة ولا تشكل العامل الوحيد في المفاضلة .
و أننا ان نثمن موقف بعض اعضاء مجلس العمداء و في مركز اللغات الذين وقفوا ضد تمرير هذا القرار الذي يعتبر سابقة ومثالاً للظلم , لنرجو من عطوفة الرئيس اعادة الامور الى نصابها بالطريقة التي يراها مناسبة وان لا يسمح لهذا القرار بالأستمرار كونه يغتال التفوق و يدمر الكفاءات في الوقت الذي نحن بأمس الحاجة فيه الى رفع مشاعر الاحساس بالعدالة والطمأنينة بدلاً من مشاعرالضيم والظلم والغبن والأقصاء.
والله الموفق
عدد من المتقدمين الذين ظلمهم القرار
ملاحظة : بالامكان التاكد من الموضوع من مدير مركز اللغات د. محمد القضاة 0777455757
امام رئيس الجامعة الاردنية
نرجو ان نشير الى ' نية مركز اللغات قي الجامعة الاردنية تعيين محاضرين من حملة الماجستير بناء على الاعلان الصادر عن رئاسة الجامعة بتاريخ 3/6/2014.
فبدلا من اجراء ' مفاضلة ' بين المتقدمين للشواغر من خلال تجميع نقاط تعطى (لمعدل التوجيهي , معدل البكالوريس , الماجستير , مكان الاقامة , الخبرة , بالأضافة الى المقابلة ), فقد قام المركز و بأشراف نائب الرئيس لشؤون الكليات الانسانية بعقد امتحان تم اعداده داخل الجامعة بتاريخ 11/8/2014 لتقليص عدد المتقدمين ومن خلال هذا الامتحان تم فرز (10) اشخاص فقط ليتم مقابلتهم , بينما استبعد من خلال هذا الامتحان اكثر من (100) شخص من المتقدمين ولم تؤخذ بعين الاعتبار شهاداتهم وتقديراتهم , علما ان من بين الذين تم اقصاءهم الكثير من المتفوقين في جميع شهاداتهم الاكاديمية .
نعتقد بأنك تشاركنا الرأي يا عطوفة الرئيس بأن هذا الاجراء فيه ظلم كبير و مخالف لأبسط قواعد العدالة و تأمين الفرص المتكافئة . فكيف يعطى شخص ما فرصة ويستبعد آخر كون الأول حصل على علامة أعلى في امتحان وهمي مدته ساعة ونصف لا يعرف من اعده ومن صححه , بينما كان من استبعد من المنافسة يتفوق في الكثير من النقاط الحقيقية ( المعدل في التوجيهي , البكالوريس , الماجستير ,الخبرة ) . اليس من الظلم ان يكون هذا الامتحان هو الفيصل و ان يحل محل كل هذه الجوانب التي تم انجازها طوال عدة سنوات من الدراسة والجهد والسهر والسعي للتميز والتفوق .
الا تعتقد يا عطوفة الرئيس بأنه كان من الأجدر ان يتم تقليص عدد المتقدمين ( وهو الحجة من وراء عقد الامتحان المشؤوم ) من خلال رفع سقف شروط الأعلان منذ البداية كما تفعل الجامعة الهاشمية على سبيل المثال عند الضرورة حيث تشترط ان لا يقل المعدل في التوجيهي عن (80%) بدلاً من (70%) , وفي البكالوريوس ان لا يقل التقدير عن (جيد جداً) بدلاً من (جيد) . وأن يطلب من المتقدمين الحصول على شهادة توفل من المراكز المعتمدة في الاردن بحيث تدخل العلامة ضمن عناصر المفاضلة ولا تشكل العامل الوحيد في المفاضلة .
و أننا ان نثمن موقف بعض اعضاء مجلس العمداء و في مركز اللغات الذين وقفوا ضد تمرير هذا القرار الذي يعتبر سابقة ومثالاً للظلم , لنرجو من عطوفة الرئيس اعادة الامور الى نصابها بالطريقة التي يراها مناسبة وان لا يسمح لهذا القرار بالأستمرار كونه يغتال التفوق و يدمر الكفاءات في الوقت الذي نحن بأمس الحاجة فيه الى رفع مشاعر الاحساس بالعدالة والطمأنينة بدلاً من مشاعرالضيم والظلم والغبن والأقصاء.
والله الموفق
عدد من المتقدمين الذين ظلمهم القرار
ملاحظة : بالامكان التاكد من الموضوع من مدير مركز اللغات د. محمد القضاة 0777455757
امام رئيس الجامعة الاردنية
نرجو ان نشير الى ' نية مركز اللغات قي الجامعة الاردنية تعيين محاضرين من حملة الماجستير بناء على الاعلان الصادر عن رئاسة الجامعة بتاريخ 3/6/2014.
فبدلا من اجراء ' مفاضلة ' بين المتقدمين للشواغر من خلال تجميع نقاط تعطى (لمعدل التوجيهي , معدل البكالوريس , الماجستير , مكان الاقامة , الخبرة , بالأضافة الى المقابلة ), فقد قام المركز و بأشراف نائب الرئيس لشؤون الكليات الانسانية بعقد امتحان تم اعداده داخل الجامعة بتاريخ 11/8/2014 لتقليص عدد المتقدمين ومن خلال هذا الامتحان تم فرز (10) اشخاص فقط ليتم مقابلتهم , بينما استبعد من خلال هذا الامتحان اكثر من (100) شخص من المتقدمين ولم تؤخذ بعين الاعتبار شهاداتهم وتقديراتهم , علما ان من بين الذين تم اقصاءهم الكثير من المتفوقين في جميع شهاداتهم الاكاديمية .
نعتقد بأنك تشاركنا الرأي يا عطوفة الرئيس بأن هذا الاجراء فيه ظلم كبير و مخالف لأبسط قواعد العدالة و تأمين الفرص المتكافئة . فكيف يعطى شخص ما فرصة ويستبعد آخر كون الأول حصل على علامة أعلى في امتحان وهمي مدته ساعة ونصف لا يعرف من اعده ومن صححه , بينما كان من استبعد من المنافسة يتفوق في الكثير من النقاط الحقيقية ( المعدل في التوجيهي , البكالوريس , الماجستير ,الخبرة ) . اليس من الظلم ان يكون هذا الامتحان هو الفيصل و ان يحل محل كل هذه الجوانب التي تم انجازها طوال عدة سنوات من الدراسة والجهد والسهر والسعي للتميز والتفوق .
الا تعتقد يا عطوفة الرئيس بأنه كان من الأجدر ان يتم تقليص عدد المتقدمين ( وهو الحجة من وراء عقد الامتحان المشؤوم ) من خلال رفع سقف شروط الأعلان منذ البداية كما تفعل الجامعة الهاشمية على سبيل المثال عند الضرورة حيث تشترط ان لا يقل المعدل في التوجيهي عن (80%) بدلاً من (70%) , وفي البكالوريوس ان لا يقل التقدير عن (جيد جداً) بدلاً من (جيد) . وأن يطلب من المتقدمين الحصول على شهادة توفل من المراكز المعتمدة في الاردن بحيث تدخل العلامة ضمن عناصر المفاضلة ولا تشكل العامل الوحيد في المفاضلة .
و أننا ان نثمن موقف بعض اعضاء مجلس العمداء و في مركز اللغات الذين وقفوا ضد تمرير هذا القرار الذي يعتبر سابقة ومثالاً للظلم , لنرجو من عطوفة الرئيس اعادة الامور الى نصابها بالطريقة التي يراها مناسبة وان لا يسمح لهذا القرار بالأستمرار كونه يغتال التفوق و يدمر الكفاءات في الوقت الذي نحن بأمس الحاجة فيه الى رفع مشاعر الاحساس بالعدالة والطمأنينة بدلاً من مشاعرالضيم والظلم والغبن والأقصاء.
والله الموفق
عدد من المتقدمين الذين ظلمهم القرار
ملاحظة : بالامكان التاكد من الموضوع من مدير مركز اللغات د. محمد القضاة 0777455757
التعليقات