نظّم ائتلاف جرش للتغيير عقب صلاة هذا اليوم الجمعة اعتصاماً أمام مسجد حذيفة بن اليمان في مدينة جرش بعنوان ' غزّة تُسقط كلَّ المعاهدات ' حضره العشرات من أهالي جرش .
وأكد الحراك الإصلاحي في جرش أنّ ' حرب غزّة كشفت أنّ اتفاقيات التسوية مع العدو الصهيوني جاءت لإحباط روح المقاومة والجهاد وتغيير العقيدة العسكرية لجيوشها ' مبيناً أنّ ' حرب غزّة كشفت للغافلين أنّ الاتفاقيات المزعومة لم تكن إلا لارتباط الأنظمة العربية بالمشروع الصهيوني ' .
وبيّن الحراك الإصلاحي النظرة القاصرة لمن تعاطى مع مشاريع التسوية مع العدو الصهيوني وأشاد بدور غزة وقال ' جاءت غزّة لتضرب مثلاً يليق بأمتنا في صمود أسطوري في وجه الصهاينة والمتصهينين ' .
من جانبه ألقى أمين سر ائتلاف جرش للتغيير المهندس حيدر الكايد كلمةً قال فيها ' نتحدّث عن غزّة كآخر قلعة من قلاع الإسلام والعروبة بعدما فرّطنا ابتداءً في أرض الإسراء والمعراج وفي بغداد الرشيد وقاهرة المعز ' مضيفاً ' لقد عملت الأنظمة العربية على تشويه العقيدة العسكرية لدى الجيوش العربية ، فالجيش الذي اقتحم خط بارليف هو الجيش الذي اقتحم ميدان رابعة العدوية ، والجيش الذي اقتحم الجولان هو الذي يلقي البراميل المتفجرة على أهالي سوريا ، ونخشى على جيشنا الذي خاض معركة الكرامة بشقي الأردن الشرقي والغربي والجيش والمقاومة أن ينصرف في ظل التطورات الدولية إلى القتال إلى جانب التحالفات الغربية ' .
ورفع المشاركون في الاعتصام لافتاتٍ كُتب عليها : القادة في الميدان مع الجنود وليس في النوادي مع حمر الخدود ، غزّة تُسقط كل المعاهدات وتبطل كل التفاهمات وتعيد العملاء للجحور ، لا تفرّطوا في غزّة ومن قبل ما فرطتم في بغداد حتى لا يُفرّط في عمّان ، شتّان بين مهرجان البندقية في غزّة ومهرجان الألوان والبيجامات في عمّان ، بساطير المقاومين في غزّة تمحو ما صنعته أقلام المفاوضين في أوسلو ووادي عربة ، يوم الكرامة كنّا معاً ويوم غزّة لا بد أن نبقى معاً رغم أنف العملاء ، لماذا تفنى الغنم ولا يموت الذئب ؟ مع المعلم والطالب والمدرسة والتربية والتعليم يا زمرة الكازينو والفوسفات .
وهتفوا : أردن أردن أرض الحشد ... أقصى أقصى أرض المجد ، سجّل واشهد يا تاريخ ... غزّة تضرب صواريخ ، غزّة يا رمز العزّة ، إلي يُشارك في الحصار ... هوّا عميل وسمسار ، طفل غزّة يصرخ آه ... لا إله إلا الله ، يا قسامي يا حبيب ... اضرب دمّر تل أبيب .
السبيل
نظّم ائتلاف جرش للتغيير عقب صلاة هذا اليوم الجمعة اعتصاماً أمام مسجد حذيفة بن اليمان في مدينة جرش بعنوان ' غزّة تُسقط كلَّ المعاهدات ' حضره العشرات من أهالي جرش .
وأكد الحراك الإصلاحي في جرش أنّ ' حرب غزّة كشفت أنّ اتفاقيات التسوية مع العدو الصهيوني جاءت لإحباط روح المقاومة والجهاد وتغيير العقيدة العسكرية لجيوشها ' مبيناً أنّ ' حرب غزّة كشفت للغافلين أنّ الاتفاقيات المزعومة لم تكن إلا لارتباط الأنظمة العربية بالمشروع الصهيوني ' .
وبيّن الحراك الإصلاحي النظرة القاصرة لمن تعاطى مع مشاريع التسوية مع العدو الصهيوني وأشاد بدور غزة وقال ' جاءت غزّة لتضرب مثلاً يليق بأمتنا في صمود أسطوري في وجه الصهاينة والمتصهينين ' .
من جانبه ألقى أمين سر ائتلاف جرش للتغيير المهندس حيدر الكايد كلمةً قال فيها ' نتحدّث عن غزّة كآخر قلعة من قلاع الإسلام والعروبة بعدما فرّطنا ابتداءً في أرض الإسراء والمعراج وفي بغداد الرشيد وقاهرة المعز ' مضيفاً ' لقد عملت الأنظمة العربية على تشويه العقيدة العسكرية لدى الجيوش العربية ، فالجيش الذي اقتحم خط بارليف هو الجيش الذي اقتحم ميدان رابعة العدوية ، والجيش الذي اقتحم الجولان هو الذي يلقي البراميل المتفجرة على أهالي سوريا ، ونخشى على جيشنا الذي خاض معركة الكرامة بشقي الأردن الشرقي والغربي والجيش والمقاومة أن ينصرف في ظل التطورات الدولية إلى القتال إلى جانب التحالفات الغربية ' .
ورفع المشاركون في الاعتصام لافتاتٍ كُتب عليها : القادة في الميدان مع الجنود وليس في النوادي مع حمر الخدود ، غزّة تُسقط كل المعاهدات وتبطل كل التفاهمات وتعيد العملاء للجحور ، لا تفرّطوا في غزّة ومن قبل ما فرطتم في بغداد حتى لا يُفرّط في عمّان ، شتّان بين مهرجان البندقية في غزّة ومهرجان الألوان والبيجامات في عمّان ، بساطير المقاومين في غزّة تمحو ما صنعته أقلام المفاوضين في أوسلو ووادي عربة ، يوم الكرامة كنّا معاً ويوم غزّة لا بد أن نبقى معاً رغم أنف العملاء ، لماذا تفنى الغنم ولا يموت الذئب ؟ مع المعلم والطالب والمدرسة والتربية والتعليم يا زمرة الكازينو والفوسفات .
وهتفوا : أردن أردن أرض الحشد ... أقصى أقصى أرض المجد ، سجّل واشهد يا تاريخ ... غزّة تضرب صواريخ ، غزّة يا رمز العزّة ، إلي يُشارك في الحصار ... هوّا عميل وسمسار ، طفل غزّة يصرخ آه ... لا إله إلا الله ، يا قسامي يا حبيب ... اضرب دمّر تل أبيب .
السبيل
نظّم ائتلاف جرش للتغيير عقب صلاة هذا اليوم الجمعة اعتصاماً أمام مسجد حذيفة بن اليمان في مدينة جرش بعنوان ' غزّة تُسقط كلَّ المعاهدات ' حضره العشرات من أهالي جرش .
وأكد الحراك الإصلاحي في جرش أنّ ' حرب غزّة كشفت أنّ اتفاقيات التسوية مع العدو الصهيوني جاءت لإحباط روح المقاومة والجهاد وتغيير العقيدة العسكرية لجيوشها ' مبيناً أنّ ' حرب غزّة كشفت للغافلين أنّ الاتفاقيات المزعومة لم تكن إلا لارتباط الأنظمة العربية بالمشروع الصهيوني ' .
وبيّن الحراك الإصلاحي النظرة القاصرة لمن تعاطى مع مشاريع التسوية مع العدو الصهيوني وأشاد بدور غزة وقال ' جاءت غزّة لتضرب مثلاً يليق بأمتنا في صمود أسطوري في وجه الصهاينة والمتصهينين ' .
من جانبه ألقى أمين سر ائتلاف جرش للتغيير المهندس حيدر الكايد كلمةً قال فيها ' نتحدّث عن غزّة كآخر قلعة من قلاع الإسلام والعروبة بعدما فرّطنا ابتداءً في أرض الإسراء والمعراج وفي بغداد الرشيد وقاهرة المعز ' مضيفاً ' لقد عملت الأنظمة العربية على تشويه العقيدة العسكرية لدى الجيوش العربية ، فالجيش الذي اقتحم خط بارليف هو الجيش الذي اقتحم ميدان رابعة العدوية ، والجيش الذي اقتحم الجولان هو الذي يلقي البراميل المتفجرة على أهالي سوريا ، ونخشى على جيشنا الذي خاض معركة الكرامة بشقي الأردن الشرقي والغربي والجيش والمقاومة أن ينصرف في ظل التطورات الدولية إلى القتال إلى جانب التحالفات الغربية ' .
ورفع المشاركون في الاعتصام لافتاتٍ كُتب عليها : القادة في الميدان مع الجنود وليس في النوادي مع حمر الخدود ، غزّة تُسقط كل المعاهدات وتبطل كل التفاهمات وتعيد العملاء للجحور ، لا تفرّطوا في غزّة ومن قبل ما فرطتم في بغداد حتى لا يُفرّط في عمّان ، شتّان بين مهرجان البندقية في غزّة ومهرجان الألوان والبيجامات في عمّان ، بساطير المقاومين في غزّة تمحو ما صنعته أقلام المفاوضين في أوسلو ووادي عربة ، يوم الكرامة كنّا معاً ويوم غزّة لا بد أن نبقى معاً رغم أنف العملاء ، لماذا تفنى الغنم ولا يموت الذئب ؟ مع المعلم والطالب والمدرسة والتربية والتعليم يا زمرة الكازينو والفوسفات .
وهتفوا : أردن أردن أرض الحشد ... أقصى أقصى أرض المجد ، سجّل واشهد يا تاريخ ... غزّة تضرب صواريخ ، غزّة يا رمز العزّة ، إلي يُشارك في الحصار ... هوّا عميل وسمسار ، طفل غزّة يصرخ آه ... لا إله إلا الله ، يا قسامي يا حبيب ... اضرب دمّر تل أبيب .
السبيل
التعليقات