من محمد مطلب المجالي
الشاعر سميح القاسم
من دفتر الشعر الى
كراسة الموت..خالداً
ويمضي بعد ان تعب من الجريء
كان يقول ونحفظ ما يقول
يا ايها الموتى بلا موت
تعبت من الحياة بلا حياه
وتعبت من صمتي ومن صوتي
وتعبت من الرواية والرواه
ومن المحاكم والقضاه
وسار شاعر الثوره والعناد ونردد معه
كما يقول:
منتصب القامة يمشي
في كفي قصفة زيتون
وعلى كتفي نعشي
وانا امشي ولنا امشي
رحل الاديب والشاعر سميح القاسم صاحب الكلمه والصوت المجلجل ولكن كلماته وقصائدة واشعارة لم ولن ترحل وستبقى خالده تجوب العالم هذه القصائد الاقوى من كل رصاص العدو ، نتذكرها في ضرب غزه ومدن فلسطين حافزاً لا سيما قصيدته المؤثره
تقدموا
تقدموا
بناقلات جندكم
وراجمات حقدكم
وهددوا
وشردوا
ويتموا
وهدموا
لن تكسروا اعماقنا
لن تهزموا اشواقنا
نحن القضاء المبرم
تقدموا
ومرثيته معاتباً تؤام روحه ورفيق دربه محمود درويش في الشعر والنضال
خذني :
تخليت عن وزر حزني ووزر حياتي
وحملتني وزر موتك
انت تركت الحصان وحيدا لماذا؟
واثرت صهوة موتك افقاً
اجبني اجبني لماذا؟..
لقد رحل والتحق بصاحبه ولم يعد الحصان وحيدا وترك ارثاً ادبيا نفيساً للشعوب الحيه الباحثه عن الحريه يمشي منتصب القامه تعب جلاده وما تعب .
من محمد مطلب المجالي
الشاعر سميح القاسم
من دفتر الشعر الى
كراسة الموت..خالداً
ويمضي بعد ان تعب من الجريء
كان يقول ونحفظ ما يقول
يا ايها الموتى بلا موت
تعبت من الحياة بلا حياه
وتعبت من صمتي ومن صوتي
وتعبت من الرواية والرواه
ومن المحاكم والقضاه
وسار شاعر الثوره والعناد ونردد معه
كما يقول:
منتصب القامة يمشي
في كفي قصفة زيتون
وعلى كتفي نعشي
وانا امشي ولنا امشي
رحل الاديب والشاعر سميح القاسم صاحب الكلمه والصوت المجلجل ولكن كلماته وقصائدة واشعارة لم ولن ترحل وستبقى خالده تجوب العالم هذه القصائد الاقوى من كل رصاص العدو ، نتذكرها في ضرب غزه ومدن فلسطين حافزاً لا سيما قصيدته المؤثره
تقدموا
تقدموا
بناقلات جندكم
وراجمات حقدكم
وهددوا
وشردوا
ويتموا
وهدموا
لن تكسروا اعماقنا
لن تهزموا اشواقنا
نحن القضاء المبرم
تقدموا
ومرثيته معاتباً تؤام روحه ورفيق دربه محمود درويش في الشعر والنضال
خذني :
تخليت عن وزر حزني ووزر حياتي
وحملتني وزر موتك
انت تركت الحصان وحيدا لماذا؟
واثرت صهوة موتك افقاً
اجبني اجبني لماذا؟..
لقد رحل والتحق بصاحبه ولم يعد الحصان وحيدا وترك ارثاً ادبيا نفيساً للشعوب الحيه الباحثه عن الحريه يمشي منتصب القامه تعب جلاده وما تعب .
من محمد مطلب المجالي
الشاعر سميح القاسم
من دفتر الشعر الى
كراسة الموت..خالداً
ويمضي بعد ان تعب من الجريء
كان يقول ونحفظ ما يقول
يا ايها الموتى بلا موت
تعبت من الحياة بلا حياه
وتعبت من صمتي ومن صوتي
وتعبت من الرواية والرواه
ومن المحاكم والقضاه
وسار شاعر الثوره والعناد ونردد معه
كما يقول:
منتصب القامة يمشي
في كفي قصفة زيتون
وعلى كتفي نعشي
وانا امشي ولنا امشي
رحل الاديب والشاعر سميح القاسم صاحب الكلمه والصوت المجلجل ولكن كلماته وقصائدة واشعارة لم ولن ترحل وستبقى خالده تجوب العالم هذه القصائد الاقوى من كل رصاص العدو ، نتذكرها في ضرب غزه ومدن فلسطين حافزاً لا سيما قصيدته المؤثره
تقدموا
تقدموا
بناقلات جندكم
وراجمات حقدكم
وهددوا
وشردوا
ويتموا
وهدموا
لن تكسروا اعماقنا
لن تهزموا اشواقنا
نحن القضاء المبرم
تقدموا
ومرثيته معاتباً تؤام روحه ورفيق دربه محمود درويش في الشعر والنضال
خذني :
تخليت عن وزر حزني ووزر حياتي
وحملتني وزر موتك
انت تركت الحصان وحيدا لماذا؟
واثرت صهوة موتك افقاً
اجبني اجبني لماذا؟..
لقد رحل والتحق بصاحبه ولم يعد الحصان وحيدا وترك ارثاً ادبيا نفيساً للشعوب الحيه الباحثه عن الحريه يمشي منتصب القامه تعب جلاده وما تعب .
التعليقات