خاص - كتب محرر الشؤون التربوية - يبدو أن وزارة التربية تصر على فتح جبهات من النيران الداخلية عليها في الوقت الذي هي بأمس الحاجة لرأب الصدع والخروج بحل ودي يرضي الجميع فيما يتعلق بملف مطالب المعلمين واضرابهم الذي ستكون آثاره موجعة على الحكومة مع بدء دوام الطلبة الأحد المقبل .
بالأمس كان القرار الحكومي بالإيعاز الى الأجهزة الأمنية للنزول الى ميدان التعليم في خطوة غير محسوبة العواقب من الحكومة لزج نشامى الأجهزة الأمنية في أتون مواجهة داخلية مع شريحة واسعة من المجتمع سترفض بشكل قاطع التأقلم مع وجوه جديدة وكانت بعيدة كل البعد عن الجسم التربوي .
واليوم تطالعنا وزارة التربية بقرار سيشعل بركانا راكدا الوطن في غنى عنه في ظل الظروف الراهنة ويتمثل في اعداد كشوفات بأسماء المعلمين المضربين وفصلهم عن الميدان مما سيحيل مئات آلاف الأسر المطالبة بحقوقها الى قارعة الشارع ليتفرغوا بعد ذلك لمقارعة الحكومة بأجهزتها التنفيذية تحت مظلة البطالة .
لكن وقبل أن تتهور التربية بتنفيذ قرارها نود أن نزف البشرى الى الحكومة الى انها ستتكبد خسائر جمة في حال تنفيذ القرار فعلى سبيل المثال ستتكبد وزارة الصحة خسارة كبيرة جدا بفقدان آلاف المعلمين ومنتفعيهم من التأمين الصحي الذي يدعم خزينة الصحة بآلاف الدنانير سنويا .
أضف الى ذلك الخسائر الفادحة التي ستمنى بها مؤسسة الضمان الاجتماعي بعد حرمانها من دخل سنوي يدر عليها الملايين سنويا من جيوب المعلمين .
زد على ذلك الضربة القاصمة التي ستوجه الى الاقتصاد الوطني جراء اضعاف القوة الشرائية الناجم عن القاء آلاف الأسر التي يعيلها معلمون ومعلمات الى رصيف الشارع .
في جميع الأحوال والاتجاهات لا خيار للتربية سوى التجاوب مع مطالب المعلمين والجلوس على طاولة الحوار بشكل جدي وعاجل قبل أن يتفجر الغضب الشعبي في وجه الحكومة من أسر الطلبة والمعلمين المهددين بطول الإقامة على أبواب رئاسة الوزراء ووزارة التربية .
ونهمس في أذن الحكومة بالقول أن من قدر على منح النواب عيديات بلغت قيمة الواحدة منها 600 دينار لكل نائب في عيد الفطر الماضي في ظل وضع الخزينة الصعب هو نفسه قادر على اجابة مطالب المعلمين التي جلها مطالب ليست مالية وانما تشريعية .
خاص - كتب محرر الشؤون التربوية - يبدو أن وزارة التربية تصر على فتح جبهات من النيران الداخلية عليها في الوقت الذي هي بأمس الحاجة لرأب الصدع والخروج بحل ودي يرضي الجميع فيما يتعلق بملف مطالب المعلمين واضرابهم الذي ستكون آثاره موجعة على الحكومة مع بدء دوام الطلبة الأحد المقبل .
بالأمس كان القرار الحكومي بالإيعاز الى الأجهزة الأمنية للنزول الى ميدان التعليم في خطوة غير محسوبة العواقب من الحكومة لزج نشامى الأجهزة الأمنية في أتون مواجهة داخلية مع شريحة واسعة من المجتمع سترفض بشكل قاطع التأقلم مع وجوه جديدة وكانت بعيدة كل البعد عن الجسم التربوي .
واليوم تطالعنا وزارة التربية بقرار سيشعل بركانا راكدا الوطن في غنى عنه في ظل الظروف الراهنة ويتمثل في اعداد كشوفات بأسماء المعلمين المضربين وفصلهم عن الميدان مما سيحيل مئات آلاف الأسر المطالبة بحقوقها الى قارعة الشارع ليتفرغوا بعد ذلك لمقارعة الحكومة بأجهزتها التنفيذية تحت مظلة البطالة .
لكن وقبل أن تتهور التربية بتنفيذ قرارها نود أن نزف البشرى الى الحكومة الى انها ستتكبد خسائر جمة في حال تنفيذ القرار فعلى سبيل المثال ستتكبد وزارة الصحة خسارة كبيرة جدا بفقدان آلاف المعلمين ومنتفعيهم من التأمين الصحي الذي يدعم خزينة الصحة بآلاف الدنانير سنويا .
أضف الى ذلك الخسائر الفادحة التي ستمنى بها مؤسسة الضمان الاجتماعي بعد حرمانها من دخل سنوي يدر عليها الملايين سنويا من جيوب المعلمين .
زد على ذلك الضربة القاصمة التي ستوجه الى الاقتصاد الوطني جراء اضعاف القوة الشرائية الناجم عن القاء آلاف الأسر التي يعيلها معلمون ومعلمات الى رصيف الشارع .
في جميع الأحوال والاتجاهات لا خيار للتربية سوى التجاوب مع مطالب المعلمين والجلوس على طاولة الحوار بشكل جدي وعاجل قبل أن يتفجر الغضب الشعبي في وجه الحكومة من أسر الطلبة والمعلمين المهددين بطول الإقامة على أبواب رئاسة الوزراء ووزارة التربية .
ونهمس في أذن الحكومة بالقول أن من قدر على منح النواب عيديات بلغت قيمة الواحدة منها 600 دينار لكل نائب في عيد الفطر الماضي في ظل وضع الخزينة الصعب هو نفسه قادر على اجابة مطالب المعلمين التي جلها مطالب ليست مالية وانما تشريعية .
خاص - كتب محرر الشؤون التربوية - يبدو أن وزارة التربية تصر على فتح جبهات من النيران الداخلية عليها في الوقت الذي هي بأمس الحاجة لرأب الصدع والخروج بحل ودي يرضي الجميع فيما يتعلق بملف مطالب المعلمين واضرابهم الذي ستكون آثاره موجعة على الحكومة مع بدء دوام الطلبة الأحد المقبل .
بالأمس كان القرار الحكومي بالإيعاز الى الأجهزة الأمنية للنزول الى ميدان التعليم في خطوة غير محسوبة العواقب من الحكومة لزج نشامى الأجهزة الأمنية في أتون مواجهة داخلية مع شريحة واسعة من المجتمع سترفض بشكل قاطع التأقلم مع وجوه جديدة وكانت بعيدة كل البعد عن الجسم التربوي .
واليوم تطالعنا وزارة التربية بقرار سيشعل بركانا راكدا الوطن في غنى عنه في ظل الظروف الراهنة ويتمثل في اعداد كشوفات بأسماء المعلمين المضربين وفصلهم عن الميدان مما سيحيل مئات آلاف الأسر المطالبة بحقوقها الى قارعة الشارع ليتفرغوا بعد ذلك لمقارعة الحكومة بأجهزتها التنفيذية تحت مظلة البطالة .
لكن وقبل أن تتهور التربية بتنفيذ قرارها نود أن نزف البشرى الى الحكومة الى انها ستتكبد خسائر جمة في حال تنفيذ القرار فعلى سبيل المثال ستتكبد وزارة الصحة خسارة كبيرة جدا بفقدان آلاف المعلمين ومنتفعيهم من التأمين الصحي الذي يدعم خزينة الصحة بآلاف الدنانير سنويا .
أضف الى ذلك الخسائر الفادحة التي ستمنى بها مؤسسة الضمان الاجتماعي بعد حرمانها من دخل سنوي يدر عليها الملايين سنويا من جيوب المعلمين .
زد على ذلك الضربة القاصمة التي ستوجه الى الاقتصاد الوطني جراء اضعاف القوة الشرائية الناجم عن القاء آلاف الأسر التي يعيلها معلمون ومعلمات الى رصيف الشارع .
في جميع الأحوال والاتجاهات لا خيار للتربية سوى التجاوب مع مطالب المعلمين والجلوس على طاولة الحوار بشكل جدي وعاجل قبل أن يتفجر الغضب الشعبي في وجه الحكومة من أسر الطلبة والمعلمين المهددين بطول الإقامة على أبواب رئاسة الوزراء ووزارة التربية .
ونهمس في أذن الحكومة بالقول أن من قدر على منح النواب عيديات بلغت قيمة الواحدة منها 600 دينار لكل نائب في عيد الفطر الماضي في ظل وضع الخزينة الصعب هو نفسه قادر على اجابة مطالب المعلمين التي جلها مطالب ليست مالية وانما تشريعية .
التعليقات
ج- استغلال وظيفته لخدمة اغراض او اهداف اومصالح حزبية او القيام او الاشتراك في اي مظاهرة او اضراب او اعتصام او التحريض عليها او اي عمل يمس بامن الدولة ومصالحها او يضر او يعطل مصالح المواطنين والمجتمعوالدوله.
ثانيا جاء في منشورك العديد من الامور اللتي ليست في صالح العمليه التربوية والتعليمية افلا تعلم ان هناك الاف الخرجين من الجامعات يستطيعون تغطية النقص في قطاع التعليم وتحل مشكلة بطالتهم وبالنسبه للتامين الصحي والضمان الاجتماعي فان من يحل محل المفصولين تغطي اشتراكاتهم المطلوب بدلا من استراكات المفصولين لا اعتقد انك اصبت في تحليك وما يستشف من ذلك هو انك احد المعلمين او ان ما كتب مجرد اعلان مدفوع الثمن وهذا استخفاف بعقول القراء والمتابعين لا نقبله وكلام باطل يرادبه حق
بعتقد الحكومة رح تفكر كويس قبل ما تتخذ اي اجراء لانها اذا مافكرت رح تطبق المثل القائل جنت على نفسها براقش
لو كنت رئيسا للوزراء لقررت فصل كل معلم يخالف الانظمة ويتسبب بالضرر لمصالح الشعب ويسيء لسمعتنا التربوية والتعليميه وبعد طردهم تعين بدلا منهم من الاف الخريجين الذين ينتظرون في ديوان الخدمه المدنيه التعيين اضافة الى استدعاء المعلمين المتقاعدين للقيام بالمهمة وخلى المعلمين المغرر بهم على كيفهم بس بلاش بعد فتره نسمع صياحهم وعويلهم ونرى لطمهم ولسان حالهم يقول ياريت اللي جرى ما كان
يتم التفكير بتحسين وضعه
للعلم - المعلمين تجاوزوا جميع الخطوط و أصبح هناك تغول على الدولة
يجب ان تكون اجراءات الحكومة حازمة وشديدة و تطبق ما يفعله المعلمين في صفوفهم
بيضربوا طالب عشان يربوا الصف فيه
اامعلمين زادوها وهناك من يحركهم
ومع احتراةي لمحرر الشوون التعليميه فانك منحازللمعلمين
لذلك نتمنى من الذنيبات كماضبط التسيب في الثانويه اعامه
ضبط المعلنين الذين لا يعرفون اسس التدريس
والايتغ
فهي اكثر المستفيدين من الاضراب وتعمل على ذلك بهدف تمرير مشاريع وقوانين وتعديلات دون ان ينتبه لها الشعب بحيث تعمل على الهاء الشارع بالاضراب وهي تعمل مايحلو لها
للذين يصفون النقابه بالطمع هل مطالبة النقابة باموال صندوق الضمان المنهوبه طلب غير مشروع
هل مطالبة النقابه بتعديل صندوق التامين الصحي الذي ينتفع منه النواب والوزراء والمسؤولين وعلى الموظف المسكين الدفع
هل المطالبه بكرامة المعلم امر مرفوض
استيقظ ايها الشعب المسكين وكفاك نوم وركض خلف الشعارات الكاذبة
من يهتم لمصلحة الطلاب علية ان يطالب باصلاح التعليم نظاما كاملا
عليه التوقف عن القاء اللوم على المعلم
من يربي في البيت
من يشتري لاولاده الموبايل ويجعلهم يستخدموه في الغش
من لا يعرف ابنه في اي صف
من الذي ياتي الى المدارس ويقول للمعلمين خذو ابني ضبوه عندكم ربوه
هل كرامة المعلم أمر يتعارض مع مصلحة الدولة ؟
هل علينا الجلوس وعدم الاشارة الى مواطن الخلل؟
هل مطلب الكشف عن اموال صندوق ضمان التربية ..... مطلب تعجيزي ويظهر طمع المعلم ؟
هل المعلم ونقابته كفار كما نعتهم احد النواب ....؟
هل تعديل نظام الخدمة المدنية مطلب فيه مصلحة للمعلم فقط أم مصلحة كل موظفي الدولة؟
هل يستطيع إتحاد طلبة الجامعة الاردنية ومؤته أن يكون بديل للمعلم في الميدان على حد زعمهم ؟
هل يجد طلبة هذه الجامعات الوقت الكافي للتوفيق بين سد العجز في التعليم ورفع سراويل البعض منهم الذي يتشبه بالغرب وليس كل الغرب بل بفئة قلية من شواذ الغرب باللبس والشكل والحركات؟
هل يمكن لرواد مهرجانات الالوان وغيرها سد النقص مكان المعلم؟
هل يجب أن يكون المعلم أدنى مراتب السلم الوظيفي ويتقاضى أسوء الرواتب في ظل ظروف إقتصادية صعبه وغيره من موظفي وزارات ومؤسسات لاتنتج شيء للدولة يتقاضون مبالغ خيالية؟
هل المعلم هو من دمر الأقتصاد ؟
هل المعلم من قلل من ارباح الفوسفات والبوتاس و ووووووو..........؟
هل المعلم هو من يوجد في خدمته اسطول من سيارات الدفع الرباعي , لتوصيل أبنائه وبناته وزوجته التى تذهب للكوافير يومياً..... ويتقاضى مبالغ خرافية عن سفراته المتكرره للخارج ؟
هل المعلم هو من يستنزف اموال التامين الصحي حيث يعالج في مستشفيات بريطانيا وأمريكا , ويعمل على تبييض أسنانه في أرقى المراكز العالمية؟
هل المعلم هو من يقضي إجازته في تركيا وسويسرا وإسبانيا ,..........؟
هل المعلم هو سبب امواج تسونامي ؟
هل المعلم ........
هل المعلم ........
هل المعلم ........
هل المعلم ........
هل المعلم هو كائن خارجي من الفضاء؟
هل المعلم مسؤول عن انتشار مرض إيبولا؟
من يجد الإجابه لايبخل علينا بها فقد إستفحل المعلم وطغى على حد زعم البعض
فهل يجب مكافحة فايروس المعلم؟
اكيد من طلاب العاشر - ج -
انا عندي حل برضي الجميع
افضل شي انحل نقابة المعلمين ونفصل كل المعلمين المضربين ونعمل الهم نواة لداعش في الاردن
رح نعمل نقابة داعش للتدريب على التسحيج