لربما الخوف أو الحياء ولربما المصالح الضيقة التي تنأى بنا عن كشف المستور فالواقع مؤلم تحيط فيه نار تمكنت الصهيوامريكية من ايجاد تنظيمات في الدول العربية لتفكيك الأنظمة ومن ثم تكوين محميات عربية يسهل السيطرة عليها وهذا واقع الحال وما نشاهده على الأرض ترجمة حقيقية لما وصلنا له فحين تجند دولة عربية واقليمية كل طاقاتها المادية والمعنوية لتغذية التنظيمات بمبالغ تصل الى أربعين مليار ينتابك شعور دافع للتعايش مع الرقم والحدث بكل تفاصيله والوصول لدراية فالأردن ليس ببعيد عن هذا المخطط ولن يكون فالظاهر يترجم من خلال ايجاد بؤر ساخنة في الأراضي الأردنية تم اختيارها بدقة وعناية وضمن أسس ومعايير تحقق الهدف وهذه المناطق تتركز في المدن الرئيسة التي تحظى بمكون ديموغرافي جله فلسطيني سوري أردني ليفرخ نواة قوة تتمثل في جديد قادر على التحرك بفعل خارجي تارة وآخر داخلي قوامه تهميش وفقر لترى بوضوح وشفافية ملامح قوة وان كانت صغيرة تؤدي دور قوامها تنظيم (عشوائي) مبني على فطرة استغلت وأصبحت أداة فهذا يظهر في ملامح الحياة اليومية وهذا وجود لا ينكره الا جاهل نقرأ عناوينه اليومية من قتل واجرام واغتصاب وسطو مسلح ومخدرات وأسلحة بكافة أنواعها ومتفجرات تنامت وأصبحت العنوان الأبرز لوطن وهن يقف على شفا جرف هار وخير ترجمة لذلك ما ترصده الارقام من أعداد العابثين والمتورطين بقضايا يعلم حجمها الراصد الأمني والتواصل الاجتماعي والفضائيات الاخبارية المحلية التي أصبحت الجريمة جل عناوينها وكأننا نعيش في شيكاغو وأكثر ...اننا بحاجة ماسة الى اعادة الحساب وبروية بعيداً عن التهور والانزلاق لمستنقع يصعب الخروج منه فالأمر يحتاج قيادات جديدة تعمل بفكر مستنير مبني على واقع بعيداً عن العنعنات والعشائرية والفئوية الضيقة علنا ننتشل الوطن من مأزق ونخرج بأقل الخسائر وهذا الرجاء المقرون بدعاء أن تنقشع الغيمة وينبلج الفجر لنرى كل شيء على حقيقته لا من خلال أنفس شابها تشوه واعاقة لا تعترف الا بأنانية قاتلة همها المصالح الشخصية وتحقيق مآرب على حساب وطن. فكل مقوماتها اخفاء وتظليل وحجب رؤية بحجم المديونية العامة التي وصلت الى (22) مليار تتنامى وتكبر مع جشع مسؤول لا يهمه الا تنفيذ مخططات الصهيو أمريكية عبر قبضة بنك النقد الأسود ليبقى المواطن عود الثقاب بيد مجنون يسكن بيت من قش.
لربما الخوف أو الحياء ولربما المصالح الضيقة التي تنأى بنا عن كشف المستور فالواقع مؤلم تحيط فيه نار تمكنت الصهيوامريكية من ايجاد تنظيمات في الدول العربية لتفكيك الأنظمة ومن ثم تكوين محميات عربية يسهل السيطرة عليها وهذا واقع الحال وما نشاهده على الأرض ترجمة حقيقية لما وصلنا له فحين تجند دولة عربية واقليمية كل طاقاتها المادية والمعنوية لتغذية التنظيمات بمبالغ تصل الى أربعين مليار ينتابك شعور دافع للتعايش مع الرقم والحدث بكل تفاصيله والوصول لدراية فالأردن ليس ببعيد عن هذا المخطط ولن يكون فالظاهر يترجم من خلال ايجاد بؤر ساخنة في الأراضي الأردنية تم اختيارها بدقة وعناية وضمن أسس ومعايير تحقق الهدف وهذه المناطق تتركز في المدن الرئيسة التي تحظى بمكون ديموغرافي جله فلسطيني سوري أردني ليفرخ نواة قوة تتمثل في جديد قادر على التحرك بفعل خارجي تارة وآخر داخلي قوامه تهميش وفقر لترى بوضوح وشفافية ملامح قوة وان كانت صغيرة تؤدي دور قوامها تنظيم (عشوائي) مبني على فطرة استغلت وأصبحت أداة فهذا يظهر في ملامح الحياة اليومية وهذا وجود لا ينكره الا جاهل نقرأ عناوينه اليومية من قتل واجرام واغتصاب وسطو مسلح ومخدرات وأسلحة بكافة أنواعها ومتفجرات تنامت وأصبحت العنوان الأبرز لوطن وهن يقف على شفا جرف هار وخير ترجمة لذلك ما ترصده الارقام من أعداد العابثين والمتورطين بقضايا يعلم حجمها الراصد الأمني والتواصل الاجتماعي والفضائيات الاخبارية المحلية التي أصبحت الجريمة جل عناوينها وكأننا نعيش في شيكاغو وأكثر ...اننا بحاجة ماسة الى اعادة الحساب وبروية بعيداً عن التهور والانزلاق لمستنقع يصعب الخروج منه فالأمر يحتاج قيادات جديدة تعمل بفكر مستنير مبني على واقع بعيداً عن العنعنات والعشائرية والفئوية الضيقة علنا ننتشل الوطن من مأزق ونخرج بأقل الخسائر وهذا الرجاء المقرون بدعاء أن تنقشع الغيمة وينبلج الفجر لنرى كل شيء على حقيقته لا من خلال أنفس شابها تشوه واعاقة لا تعترف الا بأنانية قاتلة همها المصالح الشخصية وتحقيق مآرب على حساب وطن. فكل مقوماتها اخفاء وتظليل وحجب رؤية بحجم المديونية العامة التي وصلت الى (22) مليار تتنامى وتكبر مع جشع مسؤول لا يهمه الا تنفيذ مخططات الصهيو أمريكية عبر قبضة بنك النقد الأسود ليبقى المواطن عود الثقاب بيد مجنون يسكن بيت من قش.
لربما الخوف أو الحياء ولربما المصالح الضيقة التي تنأى بنا عن كشف المستور فالواقع مؤلم تحيط فيه نار تمكنت الصهيوامريكية من ايجاد تنظيمات في الدول العربية لتفكيك الأنظمة ومن ثم تكوين محميات عربية يسهل السيطرة عليها وهذا واقع الحال وما نشاهده على الأرض ترجمة حقيقية لما وصلنا له فحين تجند دولة عربية واقليمية كل طاقاتها المادية والمعنوية لتغذية التنظيمات بمبالغ تصل الى أربعين مليار ينتابك شعور دافع للتعايش مع الرقم والحدث بكل تفاصيله والوصول لدراية فالأردن ليس ببعيد عن هذا المخطط ولن يكون فالظاهر يترجم من خلال ايجاد بؤر ساخنة في الأراضي الأردنية تم اختيارها بدقة وعناية وضمن أسس ومعايير تحقق الهدف وهذه المناطق تتركز في المدن الرئيسة التي تحظى بمكون ديموغرافي جله فلسطيني سوري أردني ليفرخ نواة قوة تتمثل في جديد قادر على التحرك بفعل خارجي تارة وآخر داخلي قوامه تهميش وفقر لترى بوضوح وشفافية ملامح قوة وان كانت صغيرة تؤدي دور قوامها تنظيم (عشوائي) مبني على فطرة استغلت وأصبحت أداة فهذا يظهر في ملامح الحياة اليومية وهذا وجود لا ينكره الا جاهل نقرأ عناوينه اليومية من قتل واجرام واغتصاب وسطو مسلح ومخدرات وأسلحة بكافة أنواعها ومتفجرات تنامت وأصبحت العنوان الأبرز لوطن وهن يقف على شفا جرف هار وخير ترجمة لذلك ما ترصده الارقام من أعداد العابثين والمتورطين بقضايا يعلم حجمها الراصد الأمني والتواصل الاجتماعي والفضائيات الاخبارية المحلية التي أصبحت الجريمة جل عناوينها وكأننا نعيش في شيكاغو وأكثر ...اننا بحاجة ماسة الى اعادة الحساب وبروية بعيداً عن التهور والانزلاق لمستنقع يصعب الخروج منه فالأمر يحتاج قيادات جديدة تعمل بفكر مستنير مبني على واقع بعيداً عن العنعنات والعشائرية والفئوية الضيقة علنا ننتشل الوطن من مأزق ونخرج بأقل الخسائر وهذا الرجاء المقرون بدعاء أن تنقشع الغيمة وينبلج الفجر لنرى كل شيء على حقيقته لا من خلال أنفس شابها تشوه واعاقة لا تعترف الا بأنانية قاتلة همها المصالح الشخصية وتحقيق مآرب على حساب وطن. فكل مقوماتها اخفاء وتظليل وحجب رؤية بحجم المديونية العامة التي وصلت الى (22) مليار تتنامى وتكبر مع جشع مسؤول لا يهمه الا تنفيذ مخططات الصهيو أمريكية عبر قبضة بنك النقد الأسود ليبقى المواطن عود الثقاب بيد مجنون يسكن بيت من قش.
التعليقات