أي عار يلحق في الغرب ، وإلى متى سيكتب التاريخ عن جرائم الحضارة الغربية ؟ إنها اللانسانية والحضارة الغبية التي يمكن وصفها ما دون الحيوانية ، مليشيات داعش والجيش الإسرائيلي وجهان لعملة واحدة والضحية أبرياء لم يشاركوا في النزاع المسلح، المدنيون فقط يقتلون ويأسرون ويهجرون وتباع نسائهم في أسواق أدوات القوى الصهيوأمريكية ، أين القانون الدولي الإنساني ؟ ويحكم أرواحهم وأبنائهم وممتلكاتهم محميّة بالعرف وبقواعد القانون الدولي الإنساني، تباً لكم ولذلك القانون العاجز ، يا قادة الغرب العاهر كيف تفسرون المادة 6 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، غزة تخنق بحراً وبراً وجواً ، والأبرياء في سورية والعراق يذبحون كما الماعز تقطع رؤوسهم وكأننا في عصر ما قبل ميلاد المسيح !
أعود إلى غزة وأتساءل والسؤال موجه للعالم أجمع ألا يدخل حصار غزة ضمن مندرجات البند ـ ب ـ من المادة السادسة من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ؟!!
عليكم عار الدنيا والآخرة يا أرذل خلق الله ، يا أبناء الأفاعي والقردة والخنازير ، تبت أيديكم وأيدي أدواتكم الملعونة ، فما تفعلونه في غزة وسورية والعراق يصنف ضمن جرائم الإبادة الجماعية ، أنتم ترتكبون جرائم ضد الإنسانية وإلا كيف تفسرون المادة السابعة من نظام روما للمحكمة الجنائية الدولية ؟وداعش ترتكب في وضح النهار وعلى مرأى من عيونكم العوراء كل هذه الجرائم التي لم ترتكب تاريخياً بحق أي شعب في العالم ، أنتم من يتبنى هذا النهج ويدفع بهذا السلوك لكي تكونون أنتم المخلصين لشعوب الشرق الأوسط ، أي تخطيط استعماري شيطاني ملعون هذا ؟ وبدافع ماذا ؟ النفط والغاز والمال يا للعار، لعنكم الله في الدنيا والآخرة لعنة قائمة بقيام الله دائمة بدوامة عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ما ذكره الذاكرين وغفل عن ذكره الغافلين ، ( أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ ) ماذا تسمون مجازر القتل العمد بحقّ المدنيين في سوريا والعراق ؟!
الويل لكم والويل لمن يرحمكم ألا يا ثارات الله قومي واقذفي خزائن النووي في الدول الغربية ، ولتفنا الأرض التي تحتضر اليوم بالنووي، فلا نريد حياة الذل والمهانة ، وليبدل الله الأرض غير الأرض ، أهذا ما تريدون ، أبشروا بعذاب أليم ، والله لن يهنأ الغرب بعد اليوم لحظة ، أريد فقط جريمة واحدة لم ترتكبوها ضدنا ، جرائم إبادة ترتكب من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ومن قبل داعش ، عن ماذا نتحدث عن جريمة إبعاد السكان أو النقل القسري للسكان التي ترتكب من قبل داعش وإسرائيل ، بالطبع نتحدث عن جرائم لا تسقط بالتقادم عملاً بالمادة 29 من نظام المحكمة الجنائية الدولية ، وكذلك جرائم الفصل العنصري و الاضطهاد المنهجي والسيطرة المنهجية ، و الإخفاء القسري للأشخاص ، حسبنا الله ونعم الوكيل !
وهنا نقول كمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي : مجلس الأمن الدولي مدعوٌّ لإحالة جرائم الاحتلال الإسرائيلي وجرائم (داعش) أمام المحكمة الجنائية الدولية، ومحاسبة المسئولين عن ارتكاب تلك الجرائم ومن حرّض ومن سهّل ومن نفذ، كما سبق له أن فعل مرتين، الأولى: عندما أحال قضية دارفور أمام المحكمة الجنائية الدولية بموجب القرار رقم 1593/2005 تاريخ 31/3/2005، والثانية: عندما أحال بموجب قراره رقم 1970 تاريخ 26 شباط 2011، قضية ليبيا أمام المحكمة الجنائية الدولية.
أنتم تحت الخطر ، صدقوني الغرب ليس بمعزل عما يحدث هنا في الشرق الأوسط ، وقد أصبح في قلب الهدف ، أنتم تخلقون مبررات استخدام النووي ، والنتيجة الأرض كلها أصبحت في خطر ، وبالتالي نحن لا نريد مجرد إدانات دولية فقط نريد محاسبة كل من له علاقة بدعم داعش وإسرائيل ، ولتتوقف الآن وفوراً جرائم داعش وإسرائيل، يكفي كذب ونفاق وعهر سياسي مكشوف ، بالله عليكم الغرب وبكل هذا التقدم التكنولوجي في قطاع الاتصالات والمعلوماتية، ألا يستطيع أن يعطل نظام الاتصالات و(الانترنت) والقيادة والسيطرة لدى (داعش) والتنظيمات الإرهابية الأخرى ؟!! هل تحسبون أننا ما زلنا نحمل ذهنية الرعيان ، نعم نحن كذلك ، فماذا تنظرون منا بعد أن فعلتم بنا ما فعلتم ؟ سؤال برسم مذابحكم بالأطفال والنساء والشيوخ !
ماذا نريد حماية المدنين لا أكثر ، هل هذا شيء فوق طاقتكم ، هنالك عنف متمادي وعابر للحدود وبات يهدد السلم والأمن الدوليين ، وأنتم وكأن الأمر لا يعنيكم ، مع أنكم أصل المشكلة ، لأن من نتحدث عنهم أدواتكم ، فلسطين وبكافة الأراضي المحتلة غير قادرة على حماية المدنيين ، وكذلك العراق وسورية ولبنان أيضاً فأين مبدأ (المسؤولية في الحماية) ؟ أين الحماية الدولية للمدنيين ؟ يا أبناء المحافل والمجامع الإنسانية بكافة أنحاء العالم الأرض تحتضر ، وباسمي وباسم الإنسانيين أخاطبكم واليوم وأنا مؤسس هيئتكم الجليلة على المستوى العالمي وأقول لكم العراقيون كل العراقيون مسالمون ، والسوريين كذلك مسالمون وأيضاً الفلسطينيون ، دعونا ننشئ جامعة الدول الإنسانية لكل القوميات في الشرق الأوسط بدلاً من الجامعة العربية ، نحن واليهود إخوة ونحن والمسيحيين إخوة ، الشرق الأوسط أرض الله ، وأرض الأنبياء والرسالات دعونا نعيش فيها بسلام ، بدلاً من أن تكون النتيجة أن تحتضر الأرض نووياً ! خادم الإنسانية . مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
أي عار يلحق في الغرب ، وإلى متى سيكتب التاريخ عن جرائم الحضارة الغربية ؟ إنها اللانسانية والحضارة الغبية التي يمكن وصفها ما دون الحيوانية ، مليشيات داعش والجيش الإسرائيلي وجهان لعملة واحدة والضحية أبرياء لم يشاركوا في النزاع المسلح، المدنيون فقط يقتلون ويأسرون ويهجرون وتباع نسائهم في أسواق أدوات القوى الصهيوأمريكية ، أين القانون الدولي الإنساني ؟ ويحكم أرواحهم وأبنائهم وممتلكاتهم محميّة بالعرف وبقواعد القانون الدولي الإنساني، تباً لكم ولذلك القانون العاجز ، يا قادة الغرب العاهر كيف تفسرون المادة 6 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، غزة تخنق بحراً وبراً وجواً ، والأبرياء في سورية والعراق يذبحون كما الماعز تقطع رؤوسهم وكأننا في عصر ما قبل ميلاد المسيح !
أعود إلى غزة وأتساءل والسؤال موجه للعالم أجمع ألا يدخل حصار غزة ضمن مندرجات البند ـ ب ـ من المادة السادسة من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ؟!!
عليكم عار الدنيا والآخرة يا أرذل خلق الله ، يا أبناء الأفاعي والقردة والخنازير ، تبت أيديكم وأيدي أدواتكم الملعونة ، فما تفعلونه في غزة وسورية والعراق يصنف ضمن جرائم الإبادة الجماعية ، أنتم ترتكبون جرائم ضد الإنسانية وإلا كيف تفسرون المادة السابعة من نظام روما للمحكمة الجنائية الدولية ؟وداعش ترتكب في وضح النهار وعلى مرأى من عيونكم العوراء كل هذه الجرائم التي لم ترتكب تاريخياً بحق أي شعب في العالم ، أنتم من يتبنى هذا النهج ويدفع بهذا السلوك لكي تكونون أنتم المخلصين لشعوب الشرق الأوسط ، أي تخطيط استعماري شيطاني ملعون هذا ؟ وبدافع ماذا ؟ النفط والغاز والمال يا للعار، لعنكم الله في الدنيا والآخرة لعنة قائمة بقيام الله دائمة بدوامة عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ما ذكره الذاكرين وغفل عن ذكره الغافلين ، ( أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ ) ماذا تسمون مجازر القتل العمد بحقّ المدنيين في سوريا والعراق ؟!
الويل لكم والويل لمن يرحمكم ألا يا ثارات الله قومي واقذفي خزائن النووي في الدول الغربية ، ولتفنا الأرض التي تحتضر اليوم بالنووي، فلا نريد حياة الذل والمهانة ، وليبدل الله الأرض غير الأرض ، أهذا ما تريدون ، أبشروا بعذاب أليم ، والله لن يهنأ الغرب بعد اليوم لحظة ، أريد فقط جريمة واحدة لم ترتكبوها ضدنا ، جرائم إبادة ترتكب من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ومن قبل داعش ، عن ماذا نتحدث عن جريمة إبعاد السكان أو النقل القسري للسكان التي ترتكب من قبل داعش وإسرائيل ، بالطبع نتحدث عن جرائم لا تسقط بالتقادم عملاً بالمادة 29 من نظام المحكمة الجنائية الدولية ، وكذلك جرائم الفصل العنصري و الاضطهاد المنهجي والسيطرة المنهجية ، و الإخفاء القسري للأشخاص ، حسبنا الله ونعم الوكيل !
وهنا نقول كمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي : مجلس الأمن الدولي مدعوٌّ لإحالة جرائم الاحتلال الإسرائيلي وجرائم (داعش) أمام المحكمة الجنائية الدولية، ومحاسبة المسئولين عن ارتكاب تلك الجرائم ومن حرّض ومن سهّل ومن نفذ، كما سبق له أن فعل مرتين، الأولى: عندما أحال قضية دارفور أمام المحكمة الجنائية الدولية بموجب القرار رقم 1593/2005 تاريخ 31/3/2005، والثانية: عندما أحال بموجب قراره رقم 1970 تاريخ 26 شباط 2011، قضية ليبيا أمام المحكمة الجنائية الدولية.
أنتم تحت الخطر ، صدقوني الغرب ليس بمعزل عما يحدث هنا في الشرق الأوسط ، وقد أصبح في قلب الهدف ، أنتم تخلقون مبررات استخدام النووي ، والنتيجة الأرض كلها أصبحت في خطر ، وبالتالي نحن لا نريد مجرد إدانات دولية فقط نريد محاسبة كل من له علاقة بدعم داعش وإسرائيل ، ولتتوقف الآن وفوراً جرائم داعش وإسرائيل، يكفي كذب ونفاق وعهر سياسي مكشوف ، بالله عليكم الغرب وبكل هذا التقدم التكنولوجي في قطاع الاتصالات والمعلوماتية، ألا يستطيع أن يعطل نظام الاتصالات و(الانترنت) والقيادة والسيطرة لدى (داعش) والتنظيمات الإرهابية الأخرى ؟!! هل تحسبون أننا ما زلنا نحمل ذهنية الرعيان ، نعم نحن كذلك ، فماذا تنظرون منا بعد أن فعلتم بنا ما فعلتم ؟ سؤال برسم مذابحكم بالأطفال والنساء والشيوخ !
ماذا نريد حماية المدنين لا أكثر ، هل هذا شيء فوق طاقتكم ، هنالك عنف متمادي وعابر للحدود وبات يهدد السلم والأمن الدوليين ، وأنتم وكأن الأمر لا يعنيكم ، مع أنكم أصل المشكلة ، لأن من نتحدث عنهم أدواتكم ، فلسطين وبكافة الأراضي المحتلة غير قادرة على حماية المدنيين ، وكذلك العراق وسورية ولبنان أيضاً فأين مبدأ (المسؤولية في الحماية) ؟ أين الحماية الدولية للمدنيين ؟ يا أبناء المحافل والمجامع الإنسانية بكافة أنحاء العالم الأرض تحتضر ، وباسمي وباسم الإنسانيين أخاطبكم واليوم وأنا مؤسس هيئتكم الجليلة على المستوى العالمي وأقول لكم العراقيون كل العراقيون مسالمون ، والسوريين كذلك مسالمون وأيضاً الفلسطينيون ، دعونا ننشئ جامعة الدول الإنسانية لكل القوميات في الشرق الأوسط بدلاً من الجامعة العربية ، نحن واليهود إخوة ونحن والمسيحيين إخوة ، الشرق الأوسط أرض الله ، وأرض الأنبياء والرسالات دعونا نعيش فيها بسلام ، بدلاً من أن تكون النتيجة أن تحتضر الأرض نووياً ! خادم الإنسانية . مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
أي عار يلحق في الغرب ، وإلى متى سيكتب التاريخ عن جرائم الحضارة الغربية ؟ إنها اللانسانية والحضارة الغبية التي يمكن وصفها ما دون الحيوانية ، مليشيات داعش والجيش الإسرائيلي وجهان لعملة واحدة والضحية أبرياء لم يشاركوا في النزاع المسلح، المدنيون فقط يقتلون ويأسرون ويهجرون وتباع نسائهم في أسواق أدوات القوى الصهيوأمريكية ، أين القانون الدولي الإنساني ؟ ويحكم أرواحهم وأبنائهم وممتلكاتهم محميّة بالعرف وبقواعد القانون الدولي الإنساني، تباً لكم ولذلك القانون العاجز ، يا قادة الغرب العاهر كيف تفسرون المادة 6 من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، غزة تخنق بحراً وبراً وجواً ، والأبرياء في سورية والعراق يذبحون كما الماعز تقطع رؤوسهم وكأننا في عصر ما قبل ميلاد المسيح !
أعود إلى غزة وأتساءل والسؤال موجه للعالم أجمع ألا يدخل حصار غزة ضمن مندرجات البند ـ ب ـ من المادة السادسة من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية ؟!!
عليكم عار الدنيا والآخرة يا أرذل خلق الله ، يا أبناء الأفاعي والقردة والخنازير ، تبت أيديكم وأيدي أدواتكم الملعونة ، فما تفعلونه في غزة وسورية والعراق يصنف ضمن جرائم الإبادة الجماعية ، أنتم ترتكبون جرائم ضد الإنسانية وإلا كيف تفسرون المادة السابعة من نظام روما للمحكمة الجنائية الدولية ؟وداعش ترتكب في وضح النهار وعلى مرأى من عيونكم العوراء كل هذه الجرائم التي لم ترتكب تاريخياً بحق أي شعب في العالم ، أنتم من يتبنى هذا النهج ويدفع بهذا السلوك لكي تكونون أنتم المخلصين لشعوب الشرق الأوسط ، أي تخطيط استعماري شيطاني ملعون هذا ؟ وبدافع ماذا ؟ النفط والغاز والمال يا للعار، لعنكم الله في الدنيا والآخرة لعنة قائمة بقيام الله دائمة بدوامة عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ما ذكره الذاكرين وغفل عن ذكره الغافلين ، ( أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللاعِنُونَ ) ماذا تسمون مجازر القتل العمد بحقّ المدنيين في سوريا والعراق ؟!
الويل لكم والويل لمن يرحمكم ألا يا ثارات الله قومي واقذفي خزائن النووي في الدول الغربية ، ولتفنا الأرض التي تحتضر اليوم بالنووي، فلا نريد حياة الذل والمهانة ، وليبدل الله الأرض غير الأرض ، أهذا ما تريدون ، أبشروا بعذاب أليم ، والله لن يهنأ الغرب بعد اليوم لحظة ، أريد فقط جريمة واحدة لم ترتكبوها ضدنا ، جرائم إبادة ترتكب من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي ومن قبل داعش ، عن ماذا نتحدث عن جريمة إبعاد السكان أو النقل القسري للسكان التي ترتكب من قبل داعش وإسرائيل ، بالطبع نتحدث عن جرائم لا تسقط بالتقادم عملاً بالمادة 29 من نظام المحكمة الجنائية الدولية ، وكذلك جرائم الفصل العنصري و الاضطهاد المنهجي والسيطرة المنهجية ، و الإخفاء القسري للأشخاص ، حسبنا الله ونعم الوكيل !
وهنا نقول كمؤسس للهيئة الجليلة على المستوى العالمي : مجلس الأمن الدولي مدعوٌّ لإحالة جرائم الاحتلال الإسرائيلي وجرائم (داعش) أمام المحكمة الجنائية الدولية، ومحاسبة المسئولين عن ارتكاب تلك الجرائم ومن حرّض ومن سهّل ومن نفذ، كما سبق له أن فعل مرتين، الأولى: عندما أحال قضية دارفور أمام المحكمة الجنائية الدولية بموجب القرار رقم 1593/2005 تاريخ 31/3/2005، والثانية: عندما أحال بموجب قراره رقم 1970 تاريخ 26 شباط 2011، قضية ليبيا أمام المحكمة الجنائية الدولية.
أنتم تحت الخطر ، صدقوني الغرب ليس بمعزل عما يحدث هنا في الشرق الأوسط ، وقد أصبح في قلب الهدف ، أنتم تخلقون مبررات استخدام النووي ، والنتيجة الأرض كلها أصبحت في خطر ، وبالتالي نحن لا نريد مجرد إدانات دولية فقط نريد محاسبة كل من له علاقة بدعم داعش وإسرائيل ، ولتتوقف الآن وفوراً جرائم داعش وإسرائيل، يكفي كذب ونفاق وعهر سياسي مكشوف ، بالله عليكم الغرب وبكل هذا التقدم التكنولوجي في قطاع الاتصالات والمعلوماتية، ألا يستطيع أن يعطل نظام الاتصالات و(الانترنت) والقيادة والسيطرة لدى (داعش) والتنظيمات الإرهابية الأخرى ؟!! هل تحسبون أننا ما زلنا نحمل ذهنية الرعيان ، نعم نحن كذلك ، فماذا تنظرون منا بعد أن فعلتم بنا ما فعلتم ؟ سؤال برسم مذابحكم بالأطفال والنساء والشيوخ !
ماذا نريد حماية المدنين لا أكثر ، هل هذا شيء فوق طاقتكم ، هنالك عنف متمادي وعابر للحدود وبات يهدد السلم والأمن الدوليين ، وأنتم وكأن الأمر لا يعنيكم ، مع أنكم أصل المشكلة ، لأن من نتحدث عنهم أدواتكم ، فلسطين وبكافة الأراضي المحتلة غير قادرة على حماية المدنيين ، وكذلك العراق وسورية ولبنان أيضاً فأين مبدأ (المسؤولية في الحماية) ؟ أين الحماية الدولية للمدنيين ؟ يا أبناء المحافل والمجامع الإنسانية بكافة أنحاء العالم الأرض تحتضر ، وباسمي وباسم الإنسانيين أخاطبكم واليوم وأنا مؤسس هيئتكم الجليلة على المستوى العالمي وأقول لكم العراقيون كل العراقيون مسالمون ، والسوريين كذلك مسالمون وأيضاً الفلسطينيون ، دعونا ننشئ جامعة الدول الإنسانية لكل القوميات في الشرق الأوسط بدلاً من الجامعة العربية ، نحن واليهود إخوة ونحن والمسيحيين إخوة ، الشرق الأوسط أرض الله ، وأرض الأنبياء والرسالات دعونا نعيش فيها بسلام ، بدلاً من أن تكون النتيجة أن تحتضر الأرض نووياً ! خادم الإنسانية . مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
التعليقات