التسريبات الإعلامية عن اقتراب الاتفاق بين المفاوض الفلسطيني والعدو الصهيوني على وقف دائم لإطلاق النار وفك الحصار عن قطاع غزة بات وشيكا . والعالم والشعب الفلسطيني ينتظر نتائج مرضية على الأقل بمستوى التضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني من شهداء ودمار.
لازال المفاوض الفلسطيني يستخدم كلمة عدوان وهي حرب إبادة للشعب الفلسطيني لولا وجود مقاومة رادعة أوقفته عن تحقيق أهدافه. و ما توانى عن دمار غزة .
وهل يحمي هذا الاتفاق الفلسطيني من الاغتيالات الممنهجه والمنظمة التي يقوم بها العدو الصهيوني. ؟؟ وهدم المنازل . ولماذا يحق للمستوطن حمل السلاح جهارا نهارا ولا يحق للفلسطيني.
والأسرى واعتقالهم وتعذيبهم وهم أصحاب حق في الوقوف في وجه الاحتلال. وهل الحواجز التي قطعت أواصر الضفة تبقى كما هي .؟؟ ويقوم العدو الصهيوني بالاعتداء على الأراضي الفلسطينية وبناء المستوطنات . والاقتحامات المتكررة على المسجد الأقصى ومنع المصلين من الصلاة.
لا تكون التضحيات والصمود في مهب الريح ومفاوضاتكم أدنى من مستوى صمودكم فمشكلة فلسطين وغزة ليست في المعابر واتساع رقعة الصيد . بل في الحرية والخروج من السجن الكبير والتحرر من الاحتلال الظالم المستبد والعيش بكرامة وحرية كبقية شعوب العالم .وهذا حق شرعته القوانين الدولية والإنسانية لا تتنازلوا عنه.
التسريبات الإعلامية عن اقتراب الاتفاق بين المفاوض الفلسطيني والعدو الصهيوني على وقف دائم لإطلاق النار وفك الحصار عن قطاع غزة بات وشيكا . والعالم والشعب الفلسطيني ينتظر نتائج مرضية على الأقل بمستوى التضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني من شهداء ودمار.
لازال المفاوض الفلسطيني يستخدم كلمة عدوان وهي حرب إبادة للشعب الفلسطيني لولا وجود مقاومة رادعة أوقفته عن تحقيق أهدافه. و ما توانى عن دمار غزة .
وهل يحمي هذا الاتفاق الفلسطيني من الاغتيالات الممنهجه والمنظمة التي يقوم بها العدو الصهيوني. ؟؟ وهدم المنازل . ولماذا يحق للمستوطن حمل السلاح جهارا نهارا ولا يحق للفلسطيني.
والأسرى واعتقالهم وتعذيبهم وهم أصحاب حق في الوقوف في وجه الاحتلال. وهل الحواجز التي قطعت أواصر الضفة تبقى كما هي .؟؟ ويقوم العدو الصهيوني بالاعتداء على الأراضي الفلسطينية وبناء المستوطنات . والاقتحامات المتكررة على المسجد الأقصى ومنع المصلين من الصلاة.
لا تكون التضحيات والصمود في مهب الريح ومفاوضاتكم أدنى من مستوى صمودكم فمشكلة فلسطين وغزة ليست في المعابر واتساع رقعة الصيد . بل في الحرية والخروج من السجن الكبير والتحرر من الاحتلال الظالم المستبد والعيش بكرامة وحرية كبقية شعوب العالم .وهذا حق شرعته القوانين الدولية والإنسانية لا تتنازلوا عنه.
التسريبات الإعلامية عن اقتراب الاتفاق بين المفاوض الفلسطيني والعدو الصهيوني على وقف دائم لإطلاق النار وفك الحصار عن قطاع غزة بات وشيكا . والعالم والشعب الفلسطيني ينتظر نتائج مرضية على الأقل بمستوى التضحيات التي قدمها الشعب الفلسطيني من شهداء ودمار.
لازال المفاوض الفلسطيني يستخدم كلمة عدوان وهي حرب إبادة للشعب الفلسطيني لولا وجود مقاومة رادعة أوقفته عن تحقيق أهدافه. و ما توانى عن دمار غزة .
وهل يحمي هذا الاتفاق الفلسطيني من الاغتيالات الممنهجه والمنظمة التي يقوم بها العدو الصهيوني. ؟؟ وهدم المنازل . ولماذا يحق للمستوطن حمل السلاح جهارا نهارا ولا يحق للفلسطيني.
والأسرى واعتقالهم وتعذيبهم وهم أصحاب حق في الوقوف في وجه الاحتلال. وهل الحواجز التي قطعت أواصر الضفة تبقى كما هي .؟؟ ويقوم العدو الصهيوني بالاعتداء على الأراضي الفلسطينية وبناء المستوطنات . والاقتحامات المتكررة على المسجد الأقصى ومنع المصلين من الصلاة.
لا تكون التضحيات والصمود في مهب الريح ومفاوضاتكم أدنى من مستوى صمودكم فمشكلة فلسطين وغزة ليست في المعابر واتساع رقعة الصيد . بل في الحرية والخروج من السجن الكبير والتحرر من الاحتلال الظالم المستبد والعيش بكرامة وحرية كبقية شعوب العالم .وهذا حق شرعته القوانين الدولية والإنسانية لا تتنازلوا عنه.
التعليقات