- فاقد الدهشة في المحراب،،،!!!
- أما لماذا فاقد الدهشة في المحراب،،،؟ فهذا السؤال بحد ذاته هو اللُغز المُبهم، لأن فاقد الدهشة حالة من غير ، فهو مُتناقض مع ذاته ، يدري ولا يدري ، موجود وغير موجود ، ذكي وغبي وهكذا،،،!!! ، وبهذا يُصبح البحث عن سبب لجوء فاقد الدهشة إلى المحراب خطرا ، وقد يُوقع الباحث في إشكاليات هو في غنى عنها ، وهو ما لا نُريده أو نرتضيه لعاقل،،،!!! ، وكذلك خشية على الباحث من أن تُصيبه لعنة الأسطورة ، التي يسعى صديقي اللدود فاقد الدهشة ، لفك رموزها وكشف طلاسمها ، ومن ثم تحديد علاقة هذه اللعنة بمجريات الأحداث في العالم العربي ، الإسلامي والشرق أوسطي، وماهية السِّر الكامن وراء ظهور هذه اللعنة ، والتي تأتي مُتسقة مع زمن العجائب هذا الذي نعيشه الآن ، حتى بات هذا الزمن العجائبي الرديئ يطغى على أمة العرب والمسلمين،،،لماذا،،،؟؟؟.
- السبب أن هذه الأمة،،،العربوية الإسلاموية،،،!!! ، قد أضاعت دليلها وعادت تهذي في صحراء التيه ، تلهث وراء السراب حيث لا ظلال ولا ماء،،،!!! ، تشتد صراعاتها البينية في غير مكان من أرجائها ، فتتجلى صورة داحس والغبراء،،!! ، وعلى الدوام وكأنها اللازمة التي تشي بتخلف هذه الأمة ، التي ما تزال تضحك من جهلها الأمم،،،!!!؟؟؟ ، ومن المُضحك أن غالبية قادة هذه الأمة ، الذين هم علتها يتناحرون في سباقهم المحموم لإرضاء العدو الصهيوأمريكي،،،!!! ، ومن ثم يحدثونك عن فلسطين ، القدس ، المقدسات وأولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، عن مسرى محمد صل الله عليه وسلم ، عن مهد عيسى عليه السلام ، ولكن دون أن تهتز لأحدهم قصبة،،،!!! .
- بينما كاد اليأس أن يُسيطر على اللدود ، وقد أعياه البحث بلا طائل عن تفسير ما يجري ، وعلى حين غرة إذ بالأعرج يبعث لفاقد الدهشة برسالة مُشفرة عبر التلباثي 'التخاطر عن بُعد' ، وكان محتواها مُختصرا 'طُز،،،!!!' ، وتابع الأعرج يقول في رسالته،،،؟؟؟.
- ولأن الحال هكذا وسيبقى على ذات المِنوال ، فإن ما عليك يا صديقي اللدود فعله في زمن 'الطز' وأنت في خريف العُمر ، أن لا تهتم لغير صحتك وما تشتهيه نفسك ، ومن هذا الواقع المؤلم بجدارة ، فإني أوصيك وأنصحك يا شقيق الروح ، بالعودة مجددا إلى الصلاة في محراب الحقيقة ، وحين تكون هناك عليك أن تسترخي وتضع أعصابك في ثلاجة ، ومن ثم تأمل ، تفكر ، تبصر ، تدبر وخطط ، كيف ستُرسِّم تلك الأيقونة التي هي بحاجتك ، والتي باتت في عُهدتك ووجب عليك مساعدتها لتُصبح قادرة على تحقيق أمنيتها ، نجمة تسطع في سماء الحرية وتقبض على ناصية الكَلِم ، وهي تحاول أن تخوض بك غمار الصحافة والإعلام ، فهذه الأيقونة التي إن تمكنت من إنتشالها من الشوائب الطفولية التي علقت بمسيرتها ، فهي عندئذ ولا شك ستُشيع الفرح والسعادة من حولك ، وهو ما تحتاجه يا صديقي ليطيب خاطرك ، لتعيش ما تبقى من العمر في منأى عن أوحال السياسة ، دهاليزها المُعتمة ، أكاذيبها وعُهرها الذي طالما عانيت منه على مدى ما ينوف على نصف قرن،،،!!! ، لذلك حذاري أن تلتفت من جديد لتلك الأمة التي كانت في يوم مضى ، خير أمة أخرجت للناس ، بعد أن أصبحت الآن تُعاني من الإفلاس الذي هو نتاج جهلها وجهالتها ولا أريد القول ، أنها تُعاني من الخنوع والخذلان،،،!!! ، لكنها ستكون وتبقى كذلك ما دام معظم حُكامها يتمسكون بالكراسي ، وهم يعلمون أنها مُخوزقة ويتلذذون بالجلوس عليها،،،!!! ، كما عليك يا صديقي فاقد الدهشة ، ونحن في سيرة المنافيخ أن تتذكر ما ورد في الموروث الشعبي،،، لا يُصلح العطار ما أفسده الدهر،،،!!! ، وأن متابعتك لتلك الأمة المُنهارة سيذهب بك إلى الضياع ، الإكتئاب وربما الإحباط ، كفانا وكفاك الله شره .
- فاقد الدهشة في المحراب،،،!!!
- أما لماذا فاقد الدهشة في المحراب،،،؟ فهذا السؤال بحد ذاته هو اللُغز المُبهم، لأن فاقد الدهشة حالة من غير ، فهو مُتناقض مع ذاته ، يدري ولا يدري ، موجود وغير موجود ، ذكي وغبي وهكذا،،،!!! ، وبهذا يُصبح البحث عن سبب لجوء فاقد الدهشة إلى المحراب خطرا ، وقد يُوقع الباحث في إشكاليات هو في غنى عنها ، وهو ما لا نُريده أو نرتضيه لعاقل،،،!!! ، وكذلك خشية على الباحث من أن تُصيبه لعنة الأسطورة ، التي يسعى صديقي اللدود فاقد الدهشة ، لفك رموزها وكشف طلاسمها ، ومن ثم تحديد علاقة هذه اللعنة بمجريات الأحداث في العالم العربي ، الإسلامي والشرق أوسطي، وماهية السِّر الكامن وراء ظهور هذه اللعنة ، والتي تأتي مُتسقة مع زمن العجائب هذا الذي نعيشه الآن ، حتى بات هذا الزمن العجائبي الرديئ يطغى على أمة العرب والمسلمين،،،لماذا،،،؟؟؟.
- السبب أن هذه الأمة،،،العربوية الإسلاموية،،،!!! ، قد أضاعت دليلها وعادت تهذي في صحراء التيه ، تلهث وراء السراب حيث لا ظلال ولا ماء،،،!!! ، تشتد صراعاتها البينية في غير مكان من أرجائها ، فتتجلى صورة داحس والغبراء،،!! ، وعلى الدوام وكأنها اللازمة التي تشي بتخلف هذه الأمة ، التي ما تزال تضحك من جهلها الأمم،،،!!!؟؟؟ ، ومن المُضحك أن غالبية قادة هذه الأمة ، الذين هم علتها يتناحرون في سباقهم المحموم لإرضاء العدو الصهيوأمريكي،،،!!! ، ومن ثم يحدثونك عن فلسطين ، القدس ، المقدسات وأولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، عن مسرى محمد صل الله عليه وسلم ، عن مهد عيسى عليه السلام ، ولكن دون أن تهتز لأحدهم قصبة،،،!!! .
- بينما كاد اليأس أن يُسيطر على اللدود ، وقد أعياه البحث بلا طائل عن تفسير ما يجري ، وعلى حين غرة إذ بالأعرج يبعث لفاقد الدهشة برسالة مُشفرة عبر التلباثي 'التخاطر عن بُعد' ، وكان محتواها مُختصرا 'طُز،،،!!!' ، وتابع الأعرج يقول في رسالته،،،؟؟؟.
- ولأن الحال هكذا وسيبقى على ذات المِنوال ، فإن ما عليك يا صديقي اللدود فعله في زمن 'الطز' وأنت في خريف العُمر ، أن لا تهتم لغير صحتك وما تشتهيه نفسك ، ومن هذا الواقع المؤلم بجدارة ، فإني أوصيك وأنصحك يا شقيق الروح ، بالعودة مجددا إلى الصلاة في محراب الحقيقة ، وحين تكون هناك عليك أن تسترخي وتضع أعصابك في ثلاجة ، ومن ثم تأمل ، تفكر ، تبصر ، تدبر وخطط ، كيف ستُرسِّم تلك الأيقونة التي هي بحاجتك ، والتي باتت في عُهدتك ووجب عليك مساعدتها لتُصبح قادرة على تحقيق أمنيتها ، نجمة تسطع في سماء الحرية وتقبض على ناصية الكَلِم ، وهي تحاول أن تخوض بك غمار الصحافة والإعلام ، فهذه الأيقونة التي إن تمكنت من إنتشالها من الشوائب الطفولية التي علقت بمسيرتها ، فهي عندئذ ولا شك ستُشيع الفرح والسعادة من حولك ، وهو ما تحتاجه يا صديقي ليطيب خاطرك ، لتعيش ما تبقى من العمر في منأى عن أوحال السياسة ، دهاليزها المُعتمة ، أكاذيبها وعُهرها الذي طالما عانيت منه على مدى ما ينوف على نصف قرن،،،!!! ، لذلك حذاري أن تلتفت من جديد لتلك الأمة التي كانت في يوم مضى ، خير أمة أخرجت للناس ، بعد أن أصبحت الآن تُعاني من الإفلاس الذي هو نتاج جهلها وجهالتها ولا أريد القول ، أنها تُعاني من الخنوع والخذلان،،،!!! ، لكنها ستكون وتبقى كذلك ما دام معظم حُكامها يتمسكون بالكراسي ، وهم يعلمون أنها مُخوزقة ويتلذذون بالجلوس عليها،،،!!! ، كما عليك يا صديقي فاقد الدهشة ، ونحن في سيرة المنافيخ أن تتذكر ما ورد في الموروث الشعبي،،، لا يُصلح العطار ما أفسده الدهر،،،!!! ، وأن متابعتك لتلك الأمة المُنهارة سيذهب بك إلى الضياع ، الإكتئاب وربما الإحباط ، كفانا وكفاك الله شره .
- فاقد الدهشة في المحراب،،،!!!
- أما لماذا فاقد الدهشة في المحراب،،،؟ فهذا السؤال بحد ذاته هو اللُغز المُبهم، لأن فاقد الدهشة حالة من غير ، فهو مُتناقض مع ذاته ، يدري ولا يدري ، موجود وغير موجود ، ذكي وغبي وهكذا،،،!!! ، وبهذا يُصبح البحث عن سبب لجوء فاقد الدهشة إلى المحراب خطرا ، وقد يُوقع الباحث في إشكاليات هو في غنى عنها ، وهو ما لا نُريده أو نرتضيه لعاقل،،،!!! ، وكذلك خشية على الباحث من أن تُصيبه لعنة الأسطورة ، التي يسعى صديقي اللدود فاقد الدهشة ، لفك رموزها وكشف طلاسمها ، ومن ثم تحديد علاقة هذه اللعنة بمجريات الأحداث في العالم العربي ، الإسلامي والشرق أوسطي، وماهية السِّر الكامن وراء ظهور هذه اللعنة ، والتي تأتي مُتسقة مع زمن العجائب هذا الذي نعيشه الآن ، حتى بات هذا الزمن العجائبي الرديئ يطغى على أمة العرب والمسلمين،،،لماذا،،،؟؟؟.
- السبب أن هذه الأمة،،،العربوية الإسلاموية،،،!!! ، قد أضاعت دليلها وعادت تهذي في صحراء التيه ، تلهث وراء السراب حيث لا ظلال ولا ماء،،،!!! ، تشتد صراعاتها البينية في غير مكان من أرجائها ، فتتجلى صورة داحس والغبراء،،!! ، وعلى الدوام وكأنها اللازمة التي تشي بتخلف هذه الأمة ، التي ما تزال تضحك من جهلها الأمم،،،!!!؟؟؟ ، ومن المُضحك أن غالبية قادة هذه الأمة ، الذين هم علتها يتناحرون في سباقهم المحموم لإرضاء العدو الصهيوأمريكي،،،!!! ، ومن ثم يحدثونك عن فلسطين ، القدس ، المقدسات وأولي القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ، عن مسرى محمد صل الله عليه وسلم ، عن مهد عيسى عليه السلام ، ولكن دون أن تهتز لأحدهم قصبة،،،!!! .
- بينما كاد اليأس أن يُسيطر على اللدود ، وقد أعياه البحث بلا طائل عن تفسير ما يجري ، وعلى حين غرة إذ بالأعرج يبعث لفاقد الدهشة برسالة مُشفرة عبر التلباثي 'التخاطر عن بُعد' ، وكان محتواها مُختصرا 'طُز،،،!!!' ، وتابع الأعرج يقول في رسالته،،،؟؟؟.
- ولأن الحال هكذا وسيبقى على ذات المِنوال ، فإن ما عليك يا صديقي اللدود فعله في زمن 'الطز' وأنت في خريف العُمر ، أن لا تهتم لغير صحتك وما تشتهيه نفسك ، ومن هذا الواقع المؤلم بجدارة ، فإني أوصيك وأنصحك يا شقيق الروح ، بالعودة مجددا إلى الصلاة في محراب الحقيقة ، وحين تكون هناك عليك أن تسترخي وتضع أعصابك في ثلاجة ، ومن ثم تأمل ، تفكر ، تبصر ، تدبر وخطط ، كيف ستُرسِّم تلك الأيقونة التي هي بحاجتك ، والتي باتت في عُهدتك ووجب عليك مساعدتها لتُصبح قادرة على تحقيق أمنيتها ، نجمة تسطع في سماء الحرية وتقبض على ناصية الكَلِم ، وهي تحاول أن تخوض بك غمار الصحافة والإعلام ، فهذه الأيقونة التي إن تمكنت من إنتشالها من الشوائب الطفولية التي علقت بمسيرتها ، فهي عندئذ ولا شك ستُشيع الفرح والسعادة من حولك ، وهو ما تحتاجه يا صديقي ليطيب خاطرك ، لتعيش ما تبقى من العمر في منأى عن أوحال السياسة ، دهاليزها المُعتمة ، أكاذيبها وعُهرها الذي طالما عانيت منه على مدى ما ينوف على نصف قرن،،،!!! ، لذلك حذاري أن تلتفت من جديد لتلك الأمة التي كانت في يوم مضى ، خير أمة أخرجت للناس ، بعد أن أصبحت الآن تُعاني من الإفلاس الذي هو نتاج جهلها وجهالتها ولا أريد القول ، أنها تُعاني من الخنوع والخذلان،،،!!! ، لكنها ستكون وتبقى كذلك ما دام معظم حُكامها يتمسكون بالكراسي ، وهم يعلمون أنها مُخوزقة ويتلذذون بالجلوس عليها،،،!!! ، كما عليك يا صديقي فاقد الدهشة ، ونحن في سيرة المنافيخ أن تتذكر ما ورد في الموروث الشعبي،،، لا يُصلح العطار ما أفسده الدهر،،،!!! ، وأن متابعتك لتلك الأمة المُنهارة سيذهب بك إلى الضياع ، الإكتئاب وربما الإحباط ، كفانا وكفاك الله شره .
التعليقات