يشتكي طلبة الطب في الجامعات الأردنية من إنعدام التنسيق بين كليات الطب في الجامعات على الإطلاق حيث تختلف الخطط الدراسية اختلافاً كبيراً وتختلف التعليمات والأنظمة وأسس النجاح والرسوب وأنظمة الامتحانات وأسس حساب المعدل التراكمي وغيره ، بالرغم من أن هذه الجامعات تعتبر الرافد الرئيسي للقطاع الصحي الذي يعتبر من أهم القطاعات في الأردن والذي يعتبر من أقوى القطاعات الصحية على مستوى الشرق الأوسط بأكمله.
متسائلين إلى أين يسير قطاع التعليم الصحي في الأردن في ظل هذا التخبط في القرارات والعشوائية في تحديد الأنظمة بالرغم من قلة عدد كليات الطب الأردنية حيث بلغ عددها مؤخراً خمس كليات فقط ، فمن المفترض أن يكون التنسيق بينها على أتم وجه!
وطالب طلبة الطب بتشكيل مجلس للتعليم الصحي يضم عمداء كليات الطب ومسؤولي الخطط الدراسية وممثلين عن نقابة الأطباء الأردنية ووزارة التعليم العالي لتطوير قطاع التعليم الصحي وإنقاذه فبل أن ينهار ويحصل ما لا يحمد عقباه.
يشتكي طلبة الطب في الجامعات الأردنية من إنعدام التنسيق بين كليات الطب في الجامعات على الإطلاق حيث تختلف الخطط الدراسية اختلافاً كبيراً وتختلف التعليمات والأنظمة وأسس النجاح والرسوب وأنظمة الامتحانات وأسس حساب المعدل التراكمي وغيره ، بالرغم من أن هذه الجامعات تعتبر الرافد الرئيسي للقطاع الصحي الذي يعتبر من أهم القطاعات في الأردن والذي يعتبر من أقوى القطاعات الصحية على مستوى الشرق الأوسط بأكمله.
متسائلين إلى أين يسير قطاع التعليم الصحي في الأردن في ظل هذا التخبط في القرارات والعشوائية في تحديد الأنظمة بالرغم من قلة عدد كليات الطب الأردنية حيث بلغ عددها مؤخراً خمس كليات فقط ، فمن المفترض أن يكون التنسيق بينها على أتم وجه!
وطالب طلبة الطب بتشكيل مجلس للتعليم الصحي يضم عمداء كليات الطب ومسؤولي الخطط الدراسية وممثلين عن نقابة الأطباء الأردنية ووزارة التعليم العالي لتطوير قطاع التعليم الصحي وإنقاذه فبل أن ينهار ويحصل ما لا يحمد عقباه.
يشتكي طلبة الطب في الجامعات الأردنية من إنعدام التنسيق بين كليات الطب في الجامعات على الإطلاق حيث تختلف الخطط الدراسية اختلافاً كبيراً وتختلف التعليمات والأنظمة وأسس النجاح والرسوب وأنظمة الامتحانات وأسس حساب المعدل التراكمي وغيره ، بالرغم من أن هذه الجامعات تعتبر الرافد الرئيسي للقطاع الصحي الذي يعتبر من أهم القطاعات في الأردن والذي يعتبر من أقوى القطاعات الصحية على مستوى الشرق الأوسط بأكمله.
متسائلين إلى أين يسير قطاع التعليم الصحي في الأردن في ظل هذا التخبط في القرارات والعشوائية في تحديد الأنظمة بالرغم من قلة عدد كليات الطب الأردنية حيث بلغ عددها مؤخراً خمس كليات فقط ، فمن المفترض أن يكون التنسيق بينها على أتم وجه!
وطالب طلبة الطب بتشكيل مجلس للتعليم الصحي يضم عمداء كليات الطب ومسؤولي الخطط الدراسية وممثلين عن نقابة الأطباء الأردنية ووزارة التعليم العالي لتطوير قطاع التعليم الصحي وإنقاذه فبل أن ينهار ويحصل ما لا يحمد عقباه.
التعليقات