ان الدور الرموز الوطنية في موطن الاحرار والتي تؤمن بالفكر الوحدوي والتحرري والقومي لمبادئ الثوره العربية الكبرى هو النسيج الذي يجمع ويتقدم ويبحث عن وسائل التوحيد والصفو والتي ستكون بالطليعة التي تغير التاريخ وتبقى قدسية الوحدة الوطنية تجسد الاستيعاب الاجتماعي للاندماج المبني على الاستمرار ية التاريخية ووحدة المصير بابعاده الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بما يخدم الوطن بعيدا عن الارتهان للشعارات بل الارتقاء لمستوى الاندماج ومما لاريب فيه ان قائد الوطن ببناءه للوحده الوطنية وقدسيتها كان الابعد نظرا والاكثر تقديرا والاعمق فكرا في حمل الامانة نحو الوحده بمسؤليتها التاريخية العالية القيمة ليصبح الرمز الاخلاقي والقدوة الانسانية والاجتماعية والمحقق لامال وهدف الوطن في التقدم والبناء باطار واقعي متميز ووحدة وطنية ترتقي الى نسق عالمي لة تاثيره وقدرتة على الاداء
والتفاعل في حالة انسانية عالية القيمة والشان
الوحدة الوطنية المقدسة ليست استجابة للثوابت التاريخية ولا هي قائمة على حقائق التاريخ من لغة وتاريخ واماني مشتركة بل هي ايضا تقوم على ضرورة البقاء والاندماج في ظل ما يتعرض له الوطن من تحديات ومواجهات وان التقاعس عن واجباته سيعرضة لمشاكل ضاغطة خاصة وان الاردن مستهف وان التهديدات التي يتعرض لها الوطن هي نتيجة عوامل عديدة منها ما يتعلق بضعف المناعة الولائية للوحدة الوطنية على الرغم من توافر مسببات الازمة ومحدداتها فا لوحدة الوطنية بقدر ما تعني سلامة الوطن من الاخطار فانها ستضع حدا للاختراق وتمكين الذات من المواجهة والتصدي للتهديدات ان قدسية الوحدة الوطنية التي ينسجها قائد الوطن بالحكمة والفكر الموروث لمكانة اهدافها ونسيجها والتي هي اساسا لنهضة الوطن وتقدمه وعزته ولان المدخل المشع لعمق الوحدة الوطنية هو مدخل للتطور والارتقاء لا يمكن المرور من فوقهاولا تجاوزها ولانها ثمرة انتصار قائد الوطن وثمرة الانجازات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي فاقت الحدود والتي تحققت بحكمة القائد فالطريق نحو الوحدة الوطنية المقدسة متشعب ويتطلب خطوات عملية وحثيثة في قراءت التاريخ واعادة صياغتة .
ان الدور الرموز الوطنية في موطن الاحرار والتي تؤمن بالفكر الوحدوي والتحرري والقومي لمبادئ الثوره العربية الكبرى هو النسيج الذي يجمع ويتقدم ويبحث عن وسائل التوحيد والصفو والتي ستكون بالطليعة التي تغير التاريخ وتبقى قدسية الوحدة الوطنية تجسد الاستيعاب الاجتماعي للاندماج المبني على الاستمرار ية التاريخية ووحدة المصير بابعاده الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بما يخدم الوطن بعيدا عن الارتهان للشعارات بل الارتقاء لمستوى الاندماج ومما لاريب فيه ان قائد الوطن ببناءه للوحده الوطنية وقدسيتها كان الابعد نظرا والاكثر تقديرا والاعمق فكرا في حمل الامانة نحو الوحده بمسؤليتها التاريخية العالية القيمة ليصبح الرمز الاخلاقي والقدوة الانسانية والاجتماعية والمحقق لامال وهدف الوطن في التقدم والبناء باطار واقعي متميز ووحدة وطنية ترتقي الى نسق عالمي لة تاثيره وقدرتة على الاداء
والتفاعل في حالة انسانية عالية القيمة والشان
الوحدة الوطنية المقدسة ليست استجابة للثوابت التاريخية ولا هي قائمة على حقائق التاريخ من لغة وتاريخ واماني مشتركة بل هي ايضا تقوم على ضرورة البقاء والاندماج في ظل ما يتعرض له الوطن من تحديات ومواجهات وان التقاعس عن واجباته سيعرضة لمشاكل ضاغطة خاصة وان الاردن مستهف وان التهديدات التي يتعرض لها الوطن هي نتيجة عوامل عديدة منها ما يتعلق بضعف المناعة الولائية للوحدة الوطنية على الرغم من توافر مسببات الازمة ومحدداتها فا لوحدة الوطنية بقدر ما تعني سلامة الوطن من الاخطار فانها ستضع حدا للاختراق وتمكين الذات من المواجهة والتصدي للتهديدات ان قدسية الوحدة الوطنية التي ينسجها قائد الوطن بالحكمة والفكر الموروث لمكانة اهدافها ونسيجها والتي هي اساسا لنهضة الوطن وتقدمه وعزته ولان المدخل المشع لعمق الوحدة الوطنية هو مدخل للتطور والارتقاء لا يمكن المرور من فوقهاولا تجاوزها ولانها ثمرة انتصار قائد الوطن وثمرة الانجازات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي فاقت الحدود والتي تحققت بحكمة القائد فالطريق نحو الوحدة الوطنية المقدسة متشعب ويتطلب خطوات عملية وحثيثة في قراءت التاريخ واعادة صياغتة .
ان الدور الرموز الوطنية في موطن الاحرار والتي تؤمن بالفكر الوحدوي والتحرري والقومي لمبادئ الثوره العربية الكبرى هو النسيج الذي يجمع ويتقدم ويبحث عن وسائل التوحيد والصفو والتي ستكون بالطليعة التي تغير التاريخ وتبقى قدسية الوحدة الوطنية تجسد الاستيعاب الاجتماعي للاندماج المبني على الاستمرار ية التاريخية ووحدة المصير بابعاده الاجتماعية والاقتصادية والسياسية بما يخدم الوطن بعيدا عن الارتهان للشعارات بل الارتقاء لمستوى الاندماج ومما لاريب فيه ان قائد الوطن ببناءه للوحده الوطنية وقدسيتها كان الابعد نظرا والاكثر تقديرا والاعمق فكرا في حمل الامانة نحو الوحده بمسؤليتها التاريخية العالية القيمة ليصبح الرمز الاخلاقي والقدوة الانسانية والاجتماعية والمحقق لامال وهدف الوطن في التقدم والبناء باطار واقعي متميز ووحدة وطنية ترتقي الى نسق عالمي لة تاثيره وقدرتة على الاداء
والتفاعل في حالة انسانية عالية القيمة والشان
الوحدة الوطنية المقدسة ليست استجابة للثوابت التاريخية ولا هي قائمة على حقائق التاريخ من لغة وتاريخ واماني مشتركة بل هي ايضا تقوم على ضرورة البقاء والاندماج في ظل ما يتعرض له الوطن من تحديات ومواجهات وان التقاعس عن واجباته سيعرضة لمشاكل ضاغطة خاصة وان الاردن مستهف وان التهديدات التي يتعرض لها الوطن هي نتيجة عوامل عديدة منها ما يتعلق بضعف المناعة الولائية للوحدة الوطنية على الرغم من توافر مسببات الازمة ومحدداتها فا لوحدة الوطنية بقدر ما تعني سلامة الوطن من الاخطار فانها ستضع حدا للاختراق وتمكين الذات من المواجهة والتصدي للتهديدات ان قدسية الوحدة الوطنية التي ينسجها قائد الوطن بالحكمة والفكر الموروث لمكانة اهدافها ونسيجها والتي هي اساسا لنهضة الوطن وتقدمه وعزته ولان المدخل المشع لعمق الوحدة الوطنية هو مدخل للتطور والارتقاء لا يمكن المرور من فوقهاولا تجاوزها ولانها ثمرة انتصار قائد الوطن وثمرة الانجازات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي فاقت الحدود والتي تحققت بحكمة القائد فالطريق نحو الوحدة الوطنية المقدسة متشعب ويتطلب خطوات عملية وحثيثة في قراءت التاريخ واعادة صياغتة .
التعليقات