- حتى منتصف خمسينات القرن الماضي ، أكد شهود عيان ثقاة وجود لافتات على أبواب المتاجر ، المطاعم ، الحانات ، المكتبات ، المقاهي ، دور السينما وغيرها من المحلات الأمريكية ، كُتب عليها ،،،يُمنع دخول اليهود والكلاب،،،!!! ، لكنها اليهودية العالمية وما أدراك ما هو خُبثها ، سارعت لتفعيل نظريتها الميكافلية ، وحرّكت قوة الإله المحجوب يهوه بأبعادها الثلاثية،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،،وبسرعة البرق تمكنت اليهودية العالمية من قلب رأس المِجن ، وبدأت تسيطر تدريجيا على الأشخاص النافذين في ميادين السياسة ، الإقتصاد ، الصناعة ، التجارة والإعلام ، ومن ثم إمتدت هذه السيطرة على الأحزاب ، الشركات ، المواصلات ، مراكز الأبحاث والمصانع ، حتى وصل الأمر أن أصبحت اليهودية العالمية تحكم وتتحكم بالمفاصل الحيوية ، بمراكز صنع القرار الأمريكي ، التي تُعتبر العجلة المحورية لصنع القرار الغربي ومن ثم العالمي ، وكل ذلك على خلفية ما تمتلكه أمريكا من قدرات إقتصادية ، تصنيعية ، عسكرية ، إستخبارية ، إعلامية وغيرها تُهيمن عليها وتُديرها اليهودية العالمية الآن ، وهكذا أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية مجرد مستعمرة يهودية ، لا تختلف عن المستعمرات 'المستوطنات' التي يغرسها يهود في أراضي الشعب الفلسطيني في فلسطين،،،!!! ، وبذلك تمكنت اليهودية العالمية من شطب تاريخ الرئيس الأمريكي الفذ بنجامين فرانكلن ، أبو الدستور الأمريكي والإستقلال عن بريطانيا ، وتحذيرات هذا العملاق من خطر اليهود ، حتى قوله // إن لم نُخرج اليهود من أمريكا ، سيأتي يوم علينا سيلعننا فيه أولادنا وأحفادنا في قبورنا،،،!!! ، ويبدو أن هذا اليوم قد حان موعده ، إن تنبه الشعب الأمريكي على واقعه الأليم ، بعد أن أصبح مُستعبدا يترنح تحت سياط اليهودية العالمية ، التي إستلبته حريته وإستقلاله وهي تفرض عليه ثقافتها التلمودية الطوطمية،،،!!!
- قبل أن يُحكِم الإستعمار اليهودي قبضته على الولايات المتحدة الأمريكية ، كانت الأخيرة موئلا للحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان ، خاصة بعد أن تحققت المساواة بين الأمريكيين البيض والسود تحديدا ، وكانت النظرة العامة لأمريكا لدى شعوب العالم أنها دولة البشرية بلا منازع،،،!!! ، يعيش فيها الجميع على مختلف قومياتهم ، ألوانهم ، أعراقهم ، مذاهبهم ، طوائفهم ، معتقداتهم وأفكارهم وحتى الملحدين منهم ، دون أن يتعرضوا لأية مسائلة ، وكل تحت مظلة القانون،،،!!!
- لكن ، المؤسف حد الثمالة لم تعُد أمريكا تلك الدولة التي أرادها الآباء المؤسسون والعمالقة الذين كان آخرهم دوايت أيزنهاور ، وموقفه الشهير في سنة 1956 ، حين تصدى للعدوان الثلاثي 'بريطانيا ، فرنسا وإسرائيل' على مصر ، والتي كادت تُشعل حربا كونية التي بددتها عقلانية أيزنهاور ، الذي كان يرفض الحروب من حيث المبدأ ، فيما اليوم وعلى مدار ما يقرب من أربعة عشر عاما نجد أن أمريكا اليهودية قد غرقت في الدماء في غير مكان ، وفي الشرق الأوسط بشكل عام وفي العالمين العربي والإسلامي خاصة ، وكل ذلك بتدبير اليهودية العالمية ، التي تنمو وتعتاش على الدماء كما هو حال المتحولين ومصاصي الدماء،،،!!!؟؟؟؟
- إن من المُعيب على دولة بحجم قارة ، هي الولايات المتحدة الأمريكية التي يجتمع فيها العالم كشعب أمريكي ، وكمؤسسات دولية ، مجلس الأمن الدولي ، الجمعية العمومية للأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان وغيرها الكثير أن تكون مُستعبدة لأفكار طوطمية ، خزعبلات تلمودية وأوهام إخترعتها اليهودية العالمية ، ومن بينها أسطورة السامية التي هي من عهد نوح عليه السلام ،،،؟؟؟ ، ويُصبح أمر الدولة الأمريكية غريبا ، وكذلك ومن يُصدق من الشعب الأمريكي أسطورة التوراة هذه التي ، إخترعها اليهود الأوروبيون ، الذين اخترعوا أيضا مصطلح معاداة السامية ، علما أنهم لا ينتمون إلى السامية بأية صلة ، لكنه نبش الحاويات القذرة الذي طالما عمدت اليهودية العالمية إلى فعله ، لنشر فايروس الشر ولتحقيق الهدف الأساس لهذا النوع من اليهود 'أتباع يهوه' الذين ما يزالون يؤمنون بخزعبلات الجويم،،،!!! ، التي تعني أن جميع البشر مجرد عبيد وخدم لهؤلاء اليهود ، الذين لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام،،،!!! بل إن اليهودية العالمية بحلتها الميكافلية ، ونظريات الإله المُخترع يهوه ، هي من جاءت بهذه الترهات التلمودية 'التوراة المُحرفة' ونسجت قصة الصراع بين أبناء نوح عليه السلام ،،، الساميين والكنعانيين،،، ، في حين أن يهود أوروبا هم أوروبيون يعيشون في أوروبا منذ عام 70م ، بعد أن طرد الرومان اليهود من فلسطين وشتتوهم في كل بلاد العالم فيما يعرف بالشتات اليهودي العام'،،،!!! ، والأشد غرابة في الموقف الأمريكي المعادي للحق الفلسطيني ، أن أمريكا إشترت من اليهودية العالمية كل هذه الأوهام وبأغلى ثمن ، الذي هو حرية الشعب الأمريكي الذي بات مُكبلا بهذه التخرصات وفي زمن العولمة،،،!! هذا الزمن الذي بات يجمع البشرية كلها بكل ثقافاتعا ، معتقداتها ومشاربها في غرفة الدردشة على مواقع التواصل الإجتماعي الألكترونية 'الإنترنت'،،،!!!
- فاقد الشيئ لا يُعطيه ،،،!!! وبهذا لا يُمكن لأمريكا ،،،المُستعمرة اليهودية،،، أن تكون حَكَما نزيها في سياق البحث عن السلام بين الفلسطينيين واليهود ، لذلك يتوجب على الشعب الفلسطيني العظيم أن يجترح الطرق والأساليب الخاصة به لتحقيق حريته وإستقلاله ، في منأى عن أمريكا بصورتها الحالية كمستعمرة يهودية،،،!!!؟؟؟.
- حتى منتصف خمسينات القرن الماضي ، أكد شهود عيان ثقاة وجود لافتات على أبواب المتاجر ، المطاعم ، الحانات ، المكتبات ، المقاهي ، دور السينما وغيرها من المحلات الأمريكية ، كُتب عليها ،،،يُمنع دخول اليهود والكلاب،،،!!! ، لكنها اليهودية العالمية وما أدراك ما هو خُبثها ، سارعت لتفعيل نظريتها الميكافلية ، وحرّكت قوة الإله المحجوب يهوه بأبعادها الثلاثية،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،،وبسرعة البرق تمكنت اليهودية العالمية من قلب رأس المِجن ، وبدأت تسيطر تدريجيا على الأشخاص النافذين في ميادين السياسة ، الإقتصاد ، الصناعة ، التجارة والإعلام ، ومن ثم إمتدت هذه السيطرة على الأحزاب ، الشركات ، المواصلات ، مراكز الأبحاث والمصانع ، حتى وصل الأمر أن أصبحت اليهودية العالمية تحكم وتتحكم بالمفاصل الحيوية ، بمراكز صنع القرار الأمريكي ، التي تُعتبر العجلة المحورية لصنع القرار الغربي ومن ثم العالمي ، وكل ذلك على خلفية ما تمتلكه أمريكا من قدرات إقتصادية ، تصنيعية ، عسكرية ، إستخبارية ، إعلامية وغيرها تُهيمن عليها وتُديرها اليهودية العالمية الآن ، وهكذا أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية مجرد مستعمرة يهودية ، لا تختلف عن المستعمرات 'المستوطنات' التي يغرسها يهود في أراضي الشعب الفلسطيني في فلسطين،،،!!! ، وبذلك تمكنت اليهودية العالمية من شطب تاريخ الرئيس الأمريكي الفذ بنجامين فرانكلن ، أبو الدستور الأمريكي والإستقلال عن بريطانيا ، وتحذيرات هذا العملاق من خطر اليهود ، حتى قوله // إن لم نُخرج اليهود من أمريكا ، سيأتي يوم علينا سيلعننا فيه أولادنا وأحفادنا في قبورنا،،،!!! ، ويبدو أن هذا اليوم قد حان موعده ، إن تنبه الشعب الأمريكي على واقعه الأليم ، بعد أن أصبح مُستعبدا يترنح تحت سياط اليهودية العالمية ، التي إستلبته حريته وإستقلاله وهي تفرض عليه ثقافتها التلمودية الطوطمية،،،!!!
- قبل أن يُحكِم الإستعمار اليهودي قبضته على الولايات المتحدة الأمريكية ، كانت الأخيرة موئلا للحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان ، خاصة بعد أن تحققت المساواة بين الأمريكيين البيض والسود تحديدا ، وكانت النظرة العامة لأمريكا لدى شعوب العالم أنها دولة البشرية بلا منازع،،،!!! ، يعيش فيها الجميع على مختلف قومياتهم ، ألوانهم ، أعراقهم ، مذاهبهم ، طوائفهم ، معتقداتهم وأفكارهم وحتى الملحدين منهم ، دون أن يتعرضوا لأية مسائلة ، وكل تحت مظلة القانون،،،!!!
- لكن ، المؤسف حد الثمالة لم تعُد أمريكا تلك الدولة التي أرادها الآباء المؤسسون والعمالقة الذين كان آخرهم دوايت أيزنهاور ، وموقفه الشهير في سنة 1956 ، حين تصدى للعدوان الثلاثي 'بريطانيا ، فرنسا وإسرائيل' على مصر ، والتي كادت تُشعل حربا كونية التي بددتها عقلانية أيزنهاور ، الذي كان يرفض الحروب من حيث المبدأ ، فيما اليوم وعلى مدار ما يقرب من أربعة عشر عاما نجد أن أمريكا اليهودية قد غرقت في الدماء في غير مكان ، وفي الشرق الأوسط بشكل عام وفي العالمين العربي والإسلامي خاصة ، وكل ذلك بتدبير اليهودية العالمية ، التي تنمو وتعتاش على الدماء كما هو حال المتحولين ومصاصي الدماء،،،!!!؟؟؟؟
- إن من المُعيب على دولة بحجم قارة ، هي الولايات المتحدة الأمريكية التي يجتمع فيها العالم كشعب أمريكي ، وكمؤسسات دولية ، مجلس الأمن الدولي ، الجمعية العمومية للأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان وغيرها الكثير أن تكون مُستعبدة لأفكار طوطمية ، خزعبلات تلمودية وأوهام إخترعتها اليهودية العالمية ، ومن بينها أسطورة السامية التي هي من عهد نوح عليه السلام ،،،؟؟؟ ، ويُصبح أمر الدولة الأمريكية غريبا ، وكذلك ومن يُصدق من الشعب الأمريكي أسطورة التوراة هذه التي ، إخترعها اليهود الأوروبيون ، الذين اخترعوا أيضا مصطلح معاداة السامية ، علما أنهم لا ينتمون إلى السامية بأية صلة ، لكنه نبش الحاويات القذرة الذي طالما عمدت اليهودية العالمية إلى فعله ، لنشر فايروس الشر ولتحقيق الهدف الأساس لهذا النوع من اليهود 'أتباع يهوه' الذين ما يزالون يؤمنون بخزعبلات الجويم،،،!!! ، التي تعني أن جميع البشر مجرد عبيد وخدم لهؤلاء اليهود ، الذين لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام،،،!!! بل إن اليهودية العالمية بحلتها الميكافلية ، ونظريات الإله المُخترع يهوه ، هي من جاءت بهذه الترهات التلمودية 'التوراة المُحرفة' ونسجت قصة الصراع بين أبناء نوح عليه السلام ،،، الساميين والكنعانيين،،، ، في حين أن يهود أوروبا هم أوروبيون يعيشون في أوروبا منذ عام 70م ، بعد أن طرد الرومان اليهود من فلسطين وشتتوهم في كل بلاد العالم فيما يعرف بالشتات اليهودي العام'،،،!!! ، والأشد غرابة في الموقف الأمريكي المعادي للحق الفلسطيني ، أن أمريكا إشترت من اليهودية العالمية كل هذه الأوهام وبأغلى ثمن ، الذي هو حرية الشعب الأمريكي الذي بات مُكبلا بهذه التخرصات وفي زمن العولمة،،،!! هذا الزمن الذي بات يجمع البشرية كلها بكل ثقافاتعا ، معتقداتها ومشاربها في غرفة الدردشة على مواقع التواصل الإجتماعي الألكترونية 'الإنترنت'،،،!!!
- فاقد الشيئ لا يُعطيه ،،،!!! وبهذا لا يُمكن لأمريكا ،،،المُستعمرة اليهودية،،، أن تكون حَكَما نزيها في سياق البحث عن السلام بين الفلسطينيين واليهود ، لذلك يتوجب على الشعب الفلسطيني العظيم أن يجترح الطرق والأساليب الخاصة به لتحقيق حريته وإستقلاله ، في منأى عن أمريكا بصورتها الحالية كمستعمرة يهودية،،،!!!؟؟؟.
- حتى منتصف خمسينات القرن الماضي ، أكد شهود عيان ثقاة وجود لافتات على أبواب المتاجر ، المطاعم ، الحانات ، المكتبات ، المقاهي ، دور السينما وغيرها من المحلات الأمريكية ، كُتب عليها ،،،يُمنع دخول اليهود والكلاب،،،!!! ، لكنها اليهودية العالمية وما أدراك ما هو خُبثها ، سارعت لتفعيل نظريتها الميكافلية ، وحرّكت قوة الإله المحجوب يهوه بأبعادها الثلاثية،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،،وبسرعة البرق تمكنت اليهودية العالمية من قلب رأس المِجن ، وبدأت تسيطر تدريجيا على الأشخاص النافذين في ميادين السياسة ، الإقتصاد ، الصناعة ، التجارة والإعلام ، ومن ثم إمتدت هذه السيطرة على الأحزاب ، الشركات ، المواصلات ، مراكز الأبحاث والمصانع ، حتى وصل الأمر أن أصبحت اليهودية العالمية تحكم وتتحكم بالمفاصل الحيوية ، بمراكز صنع القرار الأمريكي ، التي تُعتبر العجلة المحورية لصنع القرار الغربي ومن ثم العالمي ، وكل ذلك على خلفية ما تمتلكه أمريكا من قدرات إقتصادية ، تصنيعية ، عسكرية ، إستخبارية ، إعلامية وغيرها تُهيمن عليها وتُديرها اليهودية العالمية الآن ، وهكذا أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية مجرد مستعمرة يهودية ، لا تختلف عن المستعمرات 'المستوطنات' التي يغرسها يهود في أراضي الشعب الفلسطيني في فلسطين،،،!!! ، وبذلك تمكنت اليهودية العالمية من شطب تاريخ الرئيس الأمريكي الفذ بنجامين فرانكلن ، أبو الدستور الأمريكي والإستقلال عن بريطانيا ، وتحذيرات هذا العملاق من خطر اليهود ، حتى قوله // إن لم نُخرج اليهود من أمريكا ، سيأتي يوم علينا سيلعننا فيه أولادنا وأحفادنا في قبورنا،،،!!! ، ويبدو أن هذا اليوم قد حان موعده ، إن تنبه الشعب الأمريكي على واقعه الأليم ، بعد أن أصبح مُستعبدا يترنح تحت سياط اليهودية العالمية ، التي إستلبته حريته وإستقلاله وهي تفرض عليه ثقافتها التلمودية الطوطمية،،،!!!
- قبل أن يُحكِم الإستعمار اليهودي قبضته على الولايات المتحدة الأمريكية ، كانت الأخيرة موئلا للحرية والديموقراطية وحقوق الإنسان ، خاصة بعد أن تحققت المساواة بين الأمريكيين البيض والسود تحديدا ، وكانت النظرة العامة لأمريكا لدى شعوب العالم أنها دولة البشرية بلا منازع،،،!!! ، يعيش فيها الجميع على مختلف قومياتهم ، ألوانهم ، أعراقهم ، مذاهبهم ، طوائفهم ، معتقداتهم وأفكارهم وحتى الملحدين منهم ، دون أن يتعرضوا لأية مسائلة ، وكل تحت مظلة القانون،،،!!!
- لكن ، المؤسف حد الثمالة لم تعُد أمريكا تلك الدولة التي أرادها الآباء المؤسسون والعمالقة الذين كان آخرهم دوايت أيزنهاور ، وموقفه الشهير في سنة 1956 ، حين تصدى للعدوان الثلاثي 'بريطانيا ، فرنسا وإسرائيل' على مصر ، والتي كادت تُشعل حربا كونية التي بددتها عقلانية أيزنهاور ، الذي كان يرفض الحروب من حيث المبدأ ، فيما اليوم وعلى مدار ما يقرب من أربعة عشر عاما نجد أن أمريكا اليهودية قد غرقت في الدماء في غير مكان ، وفي الشرق الأوسط بشكل عام وفي العالمين العربي والإسلامي خاصة ، وكل ذلك بتدبير اليهودية العالمية ، التي تنمو وتعتاش على الدماء كما هو حال المتحولين ومصاصي الدماء،،،!!!؟؟؟؟
- إن من المُعيب على دولة بحجم قارة ، هي الولايات المتحدة الأمريكية التي يجتمع فيها العالم كشعب أمريكي ، وكمؤسسات دولية ، مجلس الأمن الدولي ، الجمعية العمومية للأمم المتحدة وهيئات حقوق الإنسان وغيرها الكثير أن تكون مُستعبدة لأفكار طوطمية ، خزعبلات تلمودية وأوهام إخترعتها اليهودية العالمية ، ومن بينها أسطورة السامية التي هي من عهد نوح عليه السلام ،،،؟؟؟ ، ويُصبح أمر الدولة الأمريكية غريبا ، وكذلك ومن يُصدق من الشعب الأمريكي أسطورة التوراة هذه التي ، إخترعها اليهود الأوروبيون ، الذين اخترعوا أيضا مصطلح معاداة السامية ، علما أنهم لا ينتمون إلى السامية بأية صلة ، لكنه نبش الحاويات القذرة الذي طالما عمدت اليهودية العالمية إلى فعله ، لنشر فايروس الشر ولتحقيق الهدف الأساس لهذا النوع من اليهود 'أتباع يهوه' الذين ما يزالون يؤمنون بخزعبلات الجويم،،،!!! ، التي تعني أن جميع البشر مجرد عبيد وخدم لهؤلاء اليهود ، الذين لا يمتون بأية صلة لليهود الذين هادوا بملة موسى عليه السلام،،،!!! بل إن اليهودية العالمية بحلتها الميكافلية ، ونظريات الإله المُخترع يهوه ، هي من جاءت بهذه الترهات التلمودية 'التوراة المُحرفة' ونسجت قصة الصراع بين أبناء نوح عليه السلام ،،، الساميين والكنعانيين،،، ، في حين أن يهود أوروبا هم أوروبيون يعيشون في أوروبا منذ عام 70م ، بعد أن طرد الرومان اليهود من فلسطين وشتتوهم في كل بلاد العالم فيما يعرف بالشتات اليهودي العام'،،،!!! ، والأشد غرابة في الموقف الأمريكي المعادي للحق الفلسطيني ، أن أمريكا إشترت من اليهودية العالمية كل هذه الأوهام وبأغلى ثمن ، الذي هو حرية الشعب الأمريكي الذي بات مُكبلا بهذه التخرصات وفي زمن العولمة،،،!! هذا الزمن الذي بات يجمع البشرية كلها بكل ثقافاتعا ، معتقداتها ومشاربها في غرفة الدردشة على مواقع التواصل الإجتماعي الألكترونية 'الإنترنت'،،،!!!
- فاقد الشيئ لا يُعطيه ،،،!!! وبهذا لا يُمكن لأمريكا ،،،المُستعمرة اليهودية،،، أن تكون حَكَما نزيها في سياق البحث عن السلام بين الفلسطينيين واليهود ، لذلك يتوجب على الشعب الفلسطيني العظيم أن يجترح الطرق والأساليب الخاصة به لتحقيق حريته وإستقلاله ، في منأى عن أمريكا بصورتها الحالية كمستعمرة يهودية،،،!!!؟؟؟.
التعليقات