لست في معرض الدفاع عن المملكة العربية السعودية ، فلديها وتحت جناحيها أضخم الآلات الإعلامية والصحفية ، التي بمقدورها قولبة الحقائق إن هي أرادت ، كما تمتلك فائضا ماليا بالتلريونات ، تُمكنها من شراء الذمم وفعل المعجزات ، فهي ليست بحاجة الفقير إلى الله نبيل عمرو الذي بالكاد يؤمن قوت أسرته اليومي، ليُدافع عنها أو عن الدوحة وأبوظبي وما لديهما من صحف وفضائيات ، ناهيك عن الترليونات أيضا ،،،!!!
هذه الدول العربية الخليجية الغنية التي تتعرض صورها للتشويه في آن واحد هو هذا الآن'وهذا لا يعني صك براءَة مني كوني لا أمتلك المعلومات الكافية ، التي تُدين أو تُبرئ' لكن سيبقى السؤال قائما لماذا الآن،،،؟؟؟ وكل ذلك على إيقاع النيران المشتعلة ، القتل ، التفجير ، الدماء والموت الذي يملأ المكان ، في فلسطين ، غزة ، الضفة ، سورية ، ليبيا ، العراق ، اليمن ، تونس وغير مكان عربي وإسلامي في ذات الآن،،!!! .
فبينما طفت على السطح أمس 'وثيقة،،،!!!' تقول أن الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، قد أقر ألف مرة لبريطانيا بأنه يسمح لها 'بريطانيا يوم كانت عُظمى،،،!!!' بمنح فلسطين لليهود ، تداولت جهات أخرى 'وثيقة،،،!!!' تشير إلى أن حُكام قطر آل ثاني هُم من أصول يهودية ، كما دار خلال اليومين السابقين مهزلة من التراشقات بين قايديين فتحاويين ، أحدهم محسوب على أبوظبي 'محمد دحلان' والآخر محسوب على الدوحة 'جبريل الرحوب' وكلا منهما يُخوِّن الآخر ، ومن باب التذكير فإن علاقة السعودية والإمارات ، ليست على ما يرام مع قطر،،،!!! ، لنعود من جديد لماذا الآن،،،؟؟؟ - يبدو أن الوقت قد حان ليُسوِّق الصهيوأمريكي على هذه العواصم الخليجية الرياض ، الدوحة ، أبوظبي وغيرها أسلحة بمئات المليارات لتدافع عن نفسها ضد الإرهاب،،،!!! ، لاحظوا ،أنها أسلحة للدفاع عن النفس ، ولا ندري من أي عدو ، وضد الإرهاب ولا ندري مسمياته وأدواته،،،!!! ، وهو المكون الصهيوأمريكي في ذات الوقت وبكل وقاحة وإستهتار بهؤلاء العربويين ، يُعلن أنه سيدعم القبة الحديدية الإسرائيلية بالأسلحة والذخائر ، وسيستمر في دعم إسرائيل لما يُسمى حقها عن نفسها ، شعبها وأراضيها ، وتأملوا أن فلسطين بقدسها ومقدساتها ، هي أراض يهودية،،،!!!
وكل ذلك للقضاء على غزة وأهلها ، ولدعم داعش وشقيقاتها ماليا وتسليحيا لتفعيل قدراتها الإرهابية التي هي صناعة الصهيوأمريكي بإمتياز،،،!!! ، وبهذا تتضح الصورة وتصبح جلية بأن هناك مؤامرة كبري تقف خلفها اليهودية العالمية ، التي تستعمل ذراعها الأقوى الصهيوأمريكي لتجذير يهود في فلسطين إلى الأبد ، وذلك عبر تنفيذ خطة وزيرة خارجية الصهيوأمريكي السابقة كونداليزا رايس ، وهي الخطة المعروفة بالفوضى الخلاقة التي يبدو أزف موعد تنفيذها ، والتي من شأنها إعادة تفصيل المنطقة على مقاس يهود ، بحيث تصبح الدولة الواحدة دويلات ، الإمارة إمارات والمشيخة مشيخات 'وربما مشخات' وهو ما حذرنا منه مرات ومرات ، لكن قد تُسمع لو ناديت حيا ، ولكن لا حياة لمن تُنادي،،،لماذا والآن تحديدا،،،!!!؟؟؟ - أقول ، ربما هو الخوف والضعف ، أو التورط فعلا في المؤامرات الدولية،،،!!! وربما أيضا وهو ما أجده أقرب للجواب ، أنه حين يُطل المغفور له الملك فيصل بن عبدالعزيز على المشهد برأسه ، وهو مضرج بدمائه فيُصاب غالبية القادة والرؤساء بالهلع والفزع ، خاصة إذا ما علمنا أن فيصل قُتل على خلفية وقفة عِز ورجولة ، لم ويبدو لن تتكرر في هذا الزمن الرديئ الذي خبت فيه الرجولة ، كما وقد أُصيبت الروح الوطنية والقومية بمرض الزهايمر والإرتعاش،،،!!!
فهل توافقوني،،،؟؟؟
لست في معرض الدفاع عن المملكة العربية السعودية ، فلديها وتحت جناحيها أضخم الآلات الإعلامية والصحفية ، التي بمقدورها قولبة الحقائق إن هي أرادت ، كما تمتلك فائضا ماليا بالتلريونات ، تُمكنها من شراء الذمم وفعل المعجزات ، فهي ليست بحاجة الفقير إلى الله نبيل عمرو الذي بالكاد يؤمن قوت أسرته اليومي، ليُدافع عنها أو عن الدوحة وأبوظبي وما لديهما من صحف وفضائيات ، ناهيك عن الترليونات أيضا ،،،!!!
هذه الدول العربية الخليجية الغنية التي تتعرض صورها للتشويه في آن واحد هو هذا الآن'وهذا لا يعني صك براءَة مني كوني لا أمتلك المعلومات الكافية ، التي تُدين أو تُبرئ' لكن سيبقى السؤال قائما لماذا الآن،،،؟؟؟ وكل ذلك على إيقاع النيران المشتعلة ، القتل ، التفجير ، الدماء والموت الذي يملأ المكان ، في فلسطين ، غزة ، الضفة ، سورية ، ليبيا ، العراق ، اليمن ، تونس وغير مكان عربي وإسلامي في ذات الآن،،!!! .
فبينما طفت على السطح أمس 'وثيقة،،،!!!' تقول أن الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، قد أقر ألف مرة لبريطانيا بأنه يسمح لها 'بريطانيا يوم كانت عُظمى،،،!!!' بمنح فلسطين لليهود ، تداولت جهات أخرى 'وثيقة،،،!!!' تشير إلى أن حُكام قطر آل ثاني هُم من أصول يهودية ، كما دار خلال اليومين السابقين مهزلة من التراشقات بين قايديين فتحاويين ، أحدهم محسوب على أبوظبي 'محمد دحلان' والآخر محسوب على الدوحة 'جبريل الرحوب' وكلا منهما يُخوِّن الآخر ، ومن باب التذكير فإن علاقة السعودية والإمارات ، ليست على ما يرام مع قطر،،،!!! ، لنعود من جديد لماذا الآن،،،؟؟؟ - يبدو أن الوقت قد حان ليُسوِّق الصهيوأمريكي على هذه العواصم الخليجية الرياض ، الدوحة ، أبوظبي وغيرها أسلحة بمئات المليارات لتدافع عن نفسها ضد الإرهاب،،،!!! ، لاحظوا ،أنها أسلحة للدفاع عن النفس ، ولا ندري من أي عدو ، وضد الإرهاب ولا ندري مسمياته وأدواته،،،!!! ، وهو المكون الصهيوأمريكي في ذات الوقت وبكل وقاحة وإستهتار بهؤلاء العربويين ، يُعلن أنه سيدعم القبة الحديدية الإسرائيلية بالأسلحة والذخائر ، وسيستمر في دعم إسرائيل لما يُسمى حقها عن نفسها ، شعبها وأراضيها ، وتأملوا أن فلسطين بقدسها ومقدساتها ، هي أراض يهودية،،،!!!
وكل ذلك للقضاء على غزة وأهلها ، ولدعم داعش وشقيقاتها ماليا وتسليحيا لتفعيل قدراتها الإرهابية التي هي صناعة الصهيوأمريكي بإمتياز،،،!!! ، وبهذا تتضح الصورة وتصبح جلية بأن هناك مؤامرة كبري تقف خلفها اليهودية العالمية ، التي تستعمل ذراعها الأقوى الصهيوأمريكي لتجذير يهود في فلسطين إلى الأبد ، وذلك عبر تنفيذ خطة وزيرة خارجية الصهيوأمريكي السابقة كونداليزا رايس ، وهي الخطة المعروفة بالفوضى الخلاقة التي يبدو أزف موعد تنفيذها ، والتي من شأنها إعادة تفصيل المنطقة على مقاس يهود ، بحيث تصبح الدولة الواحدة دويلات ، الإمارة إمارات والمشيخة مشيخات 'وربما مشخات' وهو ما حذرنا منه مرات ومرات ، لكن قد تُسمع لو ناديت حيا ، ولكن لا حياة لمن تُنادي،،،لماذا والآن تحديدا،،،!!!؟؟؟ - أقول ، ربما هو الخوف والضعف ، أو التورط فعلا في المؤامرات الدولية،،،!!! وربما أيضا وهو ما أجده أقرب للجواب ، أنه حين يُطل المغفور له الملك فيصل بن عبدالعزيز على المشهد برأسه ، وهو مضرج بدمائه فيُصاب غالبية القادة والرؤساء بالهلع والفزع ، خاصة إذا ما علمنا أن فيصل قُتل على خلفية وقفة عِز ورجولة ، لم ويبدو لن تتكرر في هذا الزمن الرديئ الذي خبت فيه الرجولة ، كما وقد أُصيبت الروح الوطنية والقومية بمرض الزهايمر والإرتعاش،،،!!!
فهل توافقوني،،،؟؟؟
لست في معرض الدفاع عن المملكة العربية السعودية ، فلديها وتحت جناحيها أضخم الآلات الإعلامية والصحفية ، التي بمقدورها قولبة الحقائق إن هي أرادت ، كما تمتلك فائضا ماليا بالتلريونات ، تُمكنها من شراء الذمم وفعل المعجزات ، فهي ليست بحاجة الفقير إلى الله نبيل عمرو الذي بالكاد يؤمن قوت أسرته اليومي، ليُدافع عنها أو عن الدوحة وأبوظبي وما لديهما من صحف وفضائيات ، ناهيك عن الترليونات أيضا ،،،!!!
هذه الدول العربية الخليجية الغنية التي تتعرض صورها للتشويه في آن واحد هو هذا الآن'وهذا لا يعني صك براءَة مني كوني لا أمتلك المعلومات الكافية ، التي تُدين أو تُبرئ' لكن سيبقى السؤال قائما لماذا الآن،،،؟؟؟ وكل ذلك على إيقاع النيران المشتعلة ، القتل ، التفجير ، الدماء والموت الذي يملأ المكان ، في فلسطين ، غزة ، الضفة ، سورية ، ليبيا ، العراق ، اليمن ، تونس وغير مكان عربي وإسلامي في ذات الآن،،!!! .
فبينما طفت على السطح أمس 'وثيقة،،،!!!' تقول أن الملك عبدالعزيز بن عبد الرحمن آل سعود ، قد أقر ألف مرة لبريطانيا بأنه يسمح لها 'بريطانيا يوم كانت عُظمى،،،!!!' بمنح فلسطين لليهود ، تداولت جهات أخرى 'وثيقة،،،!!!' تشير إلى أن حُكام قطر آل ثاني هُم من أصول يهودية ، كما دار خلال اليومين السابقين مهزلة من التراشقات بين قايديين فتحاويين ، أحدهم محسوب على أبوظبي 'محمد دحلان' والآخر محسوب على الدوحة 'جبريل الرحوب' وكلا منهما يُخوِّن الآخر ، ومن باب التذكير فإن علاقة السعودية والإمارات ، ليست على ما يرام مع قطر،،،!!! ، لنعود من جديد لماذا الآن،،،؟؟؟ - يبدو أن الوقت قد حان ليُسوِّق الصهيوأمريكي على هذه العواصم الخليجية الرياض ، الدوحة ، أبوظبي وغيرها أسلحة بمئات المليارات لتدافع عن نفسها ضد الإرهاب،،،!!! ، لاحظوا ،أنها أسلحة للدفاع عن النفس ، ولا ندري من أي عدو ، وضد الإرهاب ولا ندري مسمياته وأدواته،،،!!! ، وهو المكون الصهيوأمريكي في ذات الوقت وبكل وقاحة وإستهتار بهؤلاء العربويين ، يُعلن أنه سيدعم القبة الحديدية الإسرائيلية بالأسلحة والذخائر ، وسيستمر في دعم إسرائيل لما يُسمى حقها عن نفسها ، شعبها وأراضيها ، وتأملوا أن فلسطين بقدسها ومقدساتها ، هي أراض يهودية،،،!!!
وكل ذلك للقضاء على غزة وأهلها ، ولدعم داعش وشقيقاتها ماليا وتسليحيا لتفعيل قدراتها الإرهابية التي هي صناعة الصهيوأمريكي بإمتياز،،،!!! ، وبهذا تتضح الصورة وتصبح جلية بأن هناك مؤامرة كبري تقف خلفها اليهودية العالمية ، التي تستعمل ذراعها الأقوى الصهيوأمريكي لتجذير يهود في فلسطين إلى الأبد ، وذلك عبر تنفيذ خطة وزيرة خارجية الصهيوأمريكي السابقة كونداليزا رايس ، وهي الخطة المعروفة بالفوضى الخلاقة التي يبدو أزف موعد تنفيذها ، والتي من شأنها إعادة تفصيل المنطقة على مقاس يهود ، بحيث تصبح الدولة الواحدة دويلات ، الإمارة إمارات والمشيخة مشيخات 'وربما مشخات' وهو ما حذرنا منه مرات ومرات ، لكن قد تُسمع لو ناديت حيا ، ولكن لا حياة لمن تُنادي،،،لماذا والآن تحديدا،،،!!!؟؟؟ - أقول ، ربما هو الخوف والضعف ، أو التورط فعلا في المؤامرات الدولية،،،!!! وربما أيضا وهو ما أجده أقرب للجواب ، أنه حين يُطل المغفور له الملك فيصل بن عبدالعزيز على المشهد برأسه ، وهو مضرج بدمائه فيُصاب غالبية القادة والرؤساء بالهلع والفزع ، خاصة إذا ما علمنا أن فيصل قُتل على خلفية وقفة عِز ورجولة ، لم ويبدو لن تتكرر في هذا الزمن الرديئ الذي خبت فيه الرجولة ، كما وقد أُصيبت الروح الوطنية والقومية بمرض الزهايمر والإرتعاش،،،!!!
فهل توافقوني،،،؟؟؟
التعليقات