- الأحبة والأصدقاء الذين كرموني برسائل المُعايدة .
- أشكر الجميع وأتمنى لهم أن يتمتعوا بصمود الأهل في فلسطين ، وأدعو الله القدير بلساني وألسنتهم ، أن يؤيد الشعب الفلسطيني العظيم بالنصر المبين.
- هل يكفي دُعائي هذا،،،؟؟؟ ، أنا لا أرى ذلك،،،!!! لأن دعائي غير مشفوع بأي شيئ من القطران،،،!!!
- هكذا وفيما نشهد الهستيريا اليهودية ، التغوّل الصهيوأمريكي ، الخذلان العربي والإسلامي وزمن الردة السائد،،،!!! ، أرجو من الأحبة جميعا أن يعذروني ،،، فأنا وصديقي فاقد الدهشة هناك ، لا نسمع ، لا نرى ولا نتكلم ، فكلانا أبلم،،،!!! ، وأنصح وأرجو عدم السؤال أو البحث عن هناك ،،،!!! لما في ذلك من تعب البال والعودة مؤكدة بخفي حُنين،،،!!!
- تعلمون يا أحبتي أن فاقد الدهشة أنا وأنا فاقد الدهشة وعقلنا 'الواحد' يأخذ بالإتجاه المُعاكس ، يُخالف مبادئ وآراء الذين يبحثون عن النصر الفلسطيني ببث العواطف ، وناهيكم عن الحزن والبكاء مشفوعا بشتم يهود ، أمريكا ، أوروبا وغيرها حتى أن بعضهم يلعن العالم،،،!!! يتم كل ذلك في الوقت الذي يحتاج فيه الغزيون إلى شيئ من القطران لمعالجة الجرح النازف،،،؟؟؟ ، إلى فعل وإسناد مادي ومعنوي على الأرض،،،!!
- منذ أن وطئت أقدام اليهود 'الصهاينة'،،،!!!' في عهد الإستعمار البريطاني أرض فلسطين ، في مطلع القرن الماضي وقد طأطأ معظم الحُكام ، الزعماء ، شيوخ العشائر ، القادة والمتنفذون رؤوسهم مقابل دريهمات من الوكالة اليهودية وأعطيات الإنجليز، لينفقوها على الليالي الحمراء في أحضان الفراشات اليهودية ، حيث بدأت اليهودية العالمية تفعيل نظرية الإله الطوطمي المحجوب يهوه ، هذه النظرية الثلاثية الأبعاد،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،، والتي جعلت أولئك المُطأطئين مجرد دمى يتلاعب بها اليهود ، وبحماية ودعم من الإستعمار البريطاني ، ولهذا أطلق الجد الأكبر لمعشر فاقدي الدهشة مقولته الشهيرة،،،يا ويّل من كانت علته من رفاقته ، يموت لو كان الطبيب حداه،،،!!!فما بال فلسطين اليوم الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات حين تكون علتها الحالية ، هي ذات الدمى التي يتلاعب بها الوريث الصهيوأمريكي ، حيث يتحدى فاقد الدهشة إن تجرأ نصف وليس كل الحُكام العرب على عقد مؤتمر قمة ، يخرج ببيان يُدين الحملة العسكرية الشرسة الصهيوأمريكية على غزة،،،!!!
- يتصدى للأمر صديقي اللدود فاقد الدهشة ، حين يقول أنا ضد خلط الدين بالسياسة ، لأن الأخيرة 'السياسة' ألاعيب ، مراوغة ، كذب ، مؤامرات وربما في بعض الأحيان قتل وإغتيالات ، ولا تخلو السياسة من العُهر والنجاسة،،،فيما الدين روحانية وقداسة تملأ قلوب المجاهدين ، تعزز صمودهم وتقوي عزائمهم في المواجهة مع العدو الصهيوأمريكي ، وهنا يجدر بالساسة الذين يقفون خلف هؤلاء المجاهدين الأطهار، أن يكونوا على قدر عال من الحرفية والوعي على ما يُدبر لهم في الدهاليز والغرف المغلقة ، إذ عليهم أن يُصيغوا مواقفهم ضمن حسابات تُحقق ثمن الموت ، الدماء والدمار الذي حاق وما يزال يحيق بقطاع غزة والضفة الغربية على حد سواء،،،!!! وفي منأى عن الحسابات الشخصية ، الحزبية ، الفصائلية والأيدلوجية وما وراءَها أو خلفها من تحالفات ، إن كانت عربوية ، تركية ، إيرانية أو دولية ، كونها تحالفات ليست بعيدة عن ما كانت عليه الوكالة اليهودية ، وعن نظرية الإله المحجوب يهوه سالفة الذكر،،،!!! وإن تطورت الأساليب وتنوعت الأدوات وأشكال الفراشات،،،!!!
- فاقد الدهشة لن يكتفي ، لن يعود من هناك قبل أن يجعل من غزة ، وخزة تقض مضاجع غالبية الحُكام العربويين والإسلامويين ، الذين يستجدون الرضى الصهيوأمريكي ، تماهيا مع ما فعله أجدادهم في الزمن البرطهودي 'البريطاني اليهودي' الأول ، فهذا الزمن ما يزال يتكرر ، وسيبقى يتكرر ما لم نُحدِّث ثقافتنا ونصنع جيلا حرا ، ديموقراطيا ، يؤمن بالحق ، العدل ، المساواة ، حقوق الإنسان وسيادة القانون على الجميع،،،جيل يؤسس لأنظمة حُكم وطنية تفرزها صناديق الإقتراع بنزاهة وشفافية،،،أنظمة غيورة على أراضيها وشعوبها وتحافظ على خيرات بلادها على وجه الأرض وفي باطنها ، تمتلك إرادتها المستمدة من إرادة الشعوب ومستقلة في مواقفها ، ولهذا ما يزال فاقد الدهشة هناك في العوالم الماورائية ، يبحث عن علماء ، مفكرين ، ساسة ، مثقفين وطنيين وأفذاذ لتحقيق ما يجول في الخيال السياسي لفاقد الدهشة ، الذي ما يزال وأنا معه هناك،،،!!!
- الأحبة والأصدقاء الذين كرموني برسائل المُعايدة .
- أشكر الجميع وأتمنى لهم أن يتمتعوا بصمود الأهل في فلسطين ، وأدعو الله القدير بلساني وألسنتهم ، أن يؤيد الشعب الفلسطيني العظيم بالنصر المبين.
- هل يكفي دُعائي هذا،،،؟؟؟ ، أنا لا أرى ذلك،،،!!! لأن دعائي غير مشفوع بأي شيئ من القطران،،،!!!
- هكذا وفيما نشهد الهستيريا اليهودية ، التغوّل الصهيوأمريكي ، الخذلان العربي والإسلامي وزمن الردة السائد،،،!!! ، أرجو من الأحبة جميعا أن يعذروني ،،، فأنا وصديقي فاقد الدهشة هناك ، لا نسمع ، لا نرى ولا نتكلم ، فكلانا أبلم،،،!!! ، وأنصح وأرجو عدم السؤال أو البحث عن هناك ،،،!!! لما في ذلك من تعب البال والعودة مؤكدة بخفي حُنين،،،!!!
- تعلمون يا أحبتي أن فاقد الدهشة أنا وأنا فاقد الدهشة وعقلنا 'الواحد' يأخذ بالإتجاه المُعاكس ، يُخالف مبادئ وآراء الذين يبحثون عن النصر الفلسطيني ببث العواطف ، وناهيكم عن الحزن والبكاء مشفوعا بشتم يهود ، أمريكا ، أوروبا وغيرها حتى أن بعضهم يلعن العالم،،،!!! يتم كل ذلك في الوقت الذي يحتاج فيه الغزيون إلى شيئ من القطران لمعالجة الجرح النازف،،،؟؟؟ ، إلى فعل وإسناد مادي ومعنوي على الأرض،،،!!
- منذ أن وطئت أقدام اليهود 'الصهاينة'،،،!!!' في عهد الإستعمار البريطاني أرض فلسطين ، في مطلع القرن الماضي وقد طأطأ معظم الحُكام ، الزعماء ، شيوخ العشائر ، القادة والمتنفذون رؤوسهم مقابل دريهمات من الوكالة اليهودية وأعطيات الإنجليز، لينفقوها على الليالي الحمراء في أحضان الفراشات اليهودية ، حيث بدأت اليهودية العالمية تفعيل نظرية الإله الطوطمي المحجوب يهوه ، هذه النظرية الثلاثية الأبعاد،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،، والتي جعلت أولئك المُطأطئين مجرد دمى يتلاعب بها اليهود ، وبحماية ودعم من الإستعمار البريطاني ، ولهذا أطلق الجد الأكبر لمعشر فاقدي الدهشة مقولته الشهيرة،،،يا ويّل من كانت علته من رفاقته ، يموت لو كان الطبيب حداه،،،!!!فما بال فلسطين اليوم الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات حين تكون علتها الحالية ، هي ذات الدمى التي يتلاعب بها الوريث الصهيوأمريكي ، حيث يتحدى فاقد الدهشة إن تجرأ نصف وليس كل الحُكام العرب على عقد مؤتمر قمة ، يخرج ببيان يُدين الحملة العسكرية الشرسة الصهيوأمريكية على غزة،،،!!!
- يتصدى للأمر صديقي اللدود فاقد الدهشة ، حين يقول أنا ضد خلط الدين بالسياسة ، لأن الأخيرة 'السياسة' ألاعيب ، مراوغة ، كذب ، مؤامرات وربما في بعض الأحيان قتل وإغتيالات ، ولا تخلو السياسة من العُهر والنجاسة،،،فيما الدين روحانية وقداسة تملأ قلوب المجاهدين ، تعزز صمودهم وتقوي عزائمهم في المواجهة مع العدو الصهيوأمريكي ، وهنا يجدر بالساسة الذين يقفون خلف هؤلاء المجاهدين الأطهار، أن يكونوا على قدر عال من الحرفية والوعي على ما يُدبر لهم في الدهاليز والغرف المغلقة ، إذ عليهم أن يُصيغوا مواقفهم ضمن حسابات تُحقق ثمن الموت ، الدماء والدمار الذي حاق وما يزال يحيق بقطاع غزة والضفة الغربية على حد سواء،،،!!! وفي منأى عن الحسابات الشخصية ، الحزبية ، الفصائلية والأيدلوجية وما وراءَها أو خلفها من تحالفات ، إن كانت عربوية ، تركية ، إيرانية أو دولية ، كونها تحالفات ليست بعيدة عن ما كانت عليه الوكالة اليهودية ، وعن نظرية الإله المحجوب يهوه سالفة الذكر،،،!!! وإن تطورت الأساليب وتنوعت الأدوات وأشكال الفراشات،،،!!!
- فاقد الدهشة لن يكتفي ، لن يعود من هناك قبل أن يجعل من غزة ، وخزة تقض مضاجع غالبية الحُكام العربويين والإسلامويين ، الذين يستجدون الرضى الصهيوأمريكي ، تماهيا مع ما فعله أجدادهم في الزمن البرطهودي 'البريطاني اليهودي' الأول ، فهذا الزمن ما يزال يتكرر ، وسيبقى يتكرر ما لم نُحدِّث ثقافتنا ونصنع جيلا حرا ، ديموقراطيا ، يؤمن بالحق ، العدل ، المساواة ، حقوق الإنسان وسيادة القانون على الجميع،،،جيل يؤسس لأنظمة حُكم وطنية تفرزها صناديق الإقتراع بنزاهة وشفافية،،،أنظمة غيورة على أراضيها وشعوبها وتحافظ على خيرات بلادها على وجه الأرض وفي باطنها ، تمتلك إرادتها المستمدة من إرادة الشعوب ومستقلة في مواقفها ، ولهذا ما يزال فاقد الدهشة هناك في العوالم الماورائية ، يبحث عن علماء ، مفكرين ، ساسة ، مثقفين وطنيين وأفذاذ لتحقيق ما يجول في الخيال السياسي لفاقد الدهشة ، الذي ما يزال وأنا معه هناك،،،!!!
- الأحبة والأصدقاء الذين كرموني برسائل المُعايدة .
- أشكر الجميع وأتمنى لهم أن يتمتعوا بصمود الأهل في فلسطين ، وأدعو الله القدير بلساني وألسنتهم ، أن يؤيد الشعب الفلسطيني العظيم بالنصر المبين.
- هل يكفي دُعائي هذا،،،؟؟؟ ، أنا لا أرى ذلك،،،!!! لأن دعائي غير مشفوع بأي شيئ من القطران،،،!!!
- هكذا وفيما نشهد الهستيريا اليهودية ، التغوّل الصهيوأمريكي ، الخذلان العربي والإسلامي وزمن الردة السائد،،،!!! ، أرجو من الأحبة جميعا أن يعذروني ،،، فأنا وصديقي فاقد الدهشة هناك ، لا نسمع ، لا نرى ولا نتكلم ، فكلانا أبلم،،،!!! ، وأنصح وأرجو عدم السؤال أو البحث عن هناك ،،،!!! لما في ذلك من تعب البال والعودة مؤكدة بخفي حُنين،،،!!!
- تعلمون يا أحبتي أن فاقد الدهشة أنا وأنا فاقد الدهشة وعقلنا 'الواحد' يأخذ بالإتجاه المُعاكس ، يُخالف مبادئ وآراء الذين يبحثون عن النصر الفلسطيني ببث العواطف ، وناهيكم عن الحزن والبكاء مشفوعا بشتم يهود ، أمريكا ، أوروبا وغيرها حتى أن بعضهم يلعن العالم،،،!!! يتم كل ذلك في الوقت الذي يحتاج فيه الغزيون إلى شيئ من القطران لمعالجة الجرح النازف،،،؟؟؟ ، إلى فعل وإسناد مادي ومعنوي على الأرض،،،!!
- منذ أن وطئت أقدام اليهود 'الصهاينة'،،،!!!' في عهد الإستعمار البريطاني أرض فلسطين ، في مطلع القرن الماضي وقد طأطأ معظم الحُكام ، الزعماء ، شيوخ العشائر ، القادة والمتنفذون رؤوسهم مقابل دريهمات من الوكالة اليهودية وأعطيات الإنجليز، لينفقوها على الليالي الحمراء في أحضان الفراشات اليهودية ، حيث بدأت اليهودية العالمية تفعيل نظرية الإله الطوطمي المحجوب يهوه ، هذه النظرية الثلاثية الأبعاد،،،'شايلوك المال ، أستر الجنس وراحوب الجاسوسية'،،، والتي جعلت أولئك المُطأطئين مجرد دمى يتلاعب بها اليهود ، وبحماية ودعم من الإستعمار البريطاني ، ولهذا أطلق الجد الأكبر لمعشر فاقدي الدهشة مقولته الشهيرة،،،يا ويّل من كانت علته من رفاقته ، يموت لو كان الطبيب حداه،،،!!!فما بال فلسطين اليوم الأرض ، الشعب ، القدس والمقدسات حين تكون علتها الحالية ، هي ذات الدمى التي يتلاعب بها الوريث الصهيوأمريكي ، حيث يتحدى فاقد الدهشة إن تجرأ نصف وليس كل الحُكام العرب على عقد مؤتمر قمة ، يخرج ببيان يُدين الحملة العسكرية الشرسة الصهيوأمريكية على غزة،،،!!!
- يتصدى للأمر صديقي اللدود فاقد الدهشة ، حين يقول أنا ضد خلط الدين بالسياسة ، لأن الأخيرة 'السياسة' ألاعيب ، مراوغة ، كذب ، مؤامرات وربما في بعض الأحيان قتل وإغتيالات ، ولا تخلو السياسة من العُهر والنجاسة،،،فيما الدين روحانية وقداسة تملأ قلوب المجاهدين ، تعزز صمودهم وتقوي عزائمهم في المواجهة مع العدو الصهيوأمريكي ، وهنا يجدر بالساسة الذين يقفون خلف هؤلاء المجاهدين الأطهار، أن يكونوا على قدر عال من الحرفية والوعي على ما يُدبر لهم في الدهاليز والغرف المغلقة ، إذ عليهم أن يُصيغوا مواقفهم ضمن حسابات تُحقق ثمن الموت ، الدماء والدمار الذي حاق وما يزال يحيق بقطاع غزة والضفة الغربية على حد سواء،،،!!! وفي منأى عن الحسابات الشخصية ، الحزبية ، الفصائلية والأيدلوجية وما وراءَها أو خلفها من تحالفات ، إن كانت عربوية ، تركية ، إيرانية أو دولية ، كونها تحالفات ليست بعيدة عن ما كانت عليه الوكالة اليهودية ، وعن نظرية الإله المحجوب يهوه سالفة الذكر،،،!!! وإن تطورت الأساليب وتنوعت الأدوات وأشكال الفراشات،،،!!!
- فاقد الدهشة لن يكتفي ، لن يعود من هناك قبل أن يجعل من غزة ، وخزة تقض مضاجع غالبية الحُكام العربويين والإسلامويين ، الذين يستجدون الرضى الصهيوأمريكي ، تماهيا مع ما فعله أجدادهم في الزمن البرطهودي 'البريطاني اليهودي' الأول ، فهذا الزمن ما يزال يتكرر ، وسيبقى يتكرر ما لم نُحدِّث ثقافتنا ونصنع جيلا حرا ، ديموقراطيا ، يؤمن بالحق ، العدل ، المساواة ، حقوق الإنسان وسيادة القانون على الجميع،،،جيل يؤسس لأنظمة حُكم وطنية تفرزها صناديق الإقتراع بنزاهة وشفافية،،،أنظمة غيورة على أراضيها وشعوبها وتحافظ على خيرات بلادها على وجه الأرض وفي باطنها ، تمتلك إرادتها المستمدة من إرادة الشعوب ومستقلة في مواقفها ، ولهذا ما يزال فاقد الدهشة هناك في العوالم الماورائية ، يبحث عن علماء ، مفكرين ، ساسة ، مثقفين وطنيين وأفذاذ لتحقيق ما يجول في الخيال السياسي لفاقد الدهشة ، الذي ما يزال وأنا معه هناك،،،!!!
التعليقات