لست من الذين يشتمون ويتهمون ولكني اشعر بالغيظ عندما يتحدث السياسي في وقت ليس وقته وفي أوان ليس أوانه, بعض السياسين الفلسطينين اعتقد لو كان ابو جهاد حيا لاوسعهم ضربا لمواقفهم, نعم لقد غاب الرموز عن الساحة وبالتالي سجل الفراغ واصبح واضحا , وللامانة لم يعبأ الاخ محمود عباس فراغ غياب ابو عمار ولم يعبأ احد فراغ ابو جهاد وبالتالي المعادلة في منظمة التحرير بحاجة الى دماء جديدة على الجيل الحالي وبغض النظر عن الاسماء ان يسلموا الراية للدماء الجديدة صاحبة الخبرة والتجربة والقدرة على الفعل وعلى الجميع ان يوحد صفوفه تحت راية منظمة التحرير, على حماس والجهاد ان تنخرطان في اطر المنظمة لاضافة زخم جديد للمنظمة وعلى المنظمة ان تعود الى خيار المقاومة , لقد فشل خيار التفاوض فشلا ذريعا واصبح مرفوضا شعبيا كون هذا المسار التفاوضي اصبح مسارا عبثيا لا يمكن القبول به وبالتالي لم يعد هناك الا خيار المقاومة والانتفاضة مهما بلغ الثمن و فلسطين تستحق التضحية والفداء والتحرير حتمية تاريخية وللاسراع بالتحرير يجب ضخ دماء جديدة الى القيادة اولا والى القوات ثانيا, انا لا ادعوا الى انقلاب على ابو مازن ابدا ولكن ادعوا الى مراجعة شاملة للمواقف وتقيم التجربة الفاشلة في المفاوضات وبناءا على كل ما تقدم يجب ان تستغل فرصة تهشيم سمعة الصهاينة وايلامهم من خلال خسائر كبيرة مادية وبشرية وسياسية, لذلك الفرصة مواتية لاعادة صياغة المشروع الوطني الفلسطيني على اساس المقاومة , واقول للاخ ابو مازن لقد جربت الصهاينة وشاهدت مجازرهم وكذبهم وعدم رغبتهم في أي تنازل عن شبر في فلسطين لذلك علينا ان نلغي الاعتراف بهم وان نعيدهم الى المربع الاول وعلى العرب ان يستيقظوا ويدعموا المقاومة في فلسطين وعلى كل الابواق ان تصمت عندما يعلوا صوت الرصاص
اللهم انصر المقاومة في غزة اللهم اجبر كسرهم وتقبل الشهداء واشفي الجرحى يا الله يا رب
د باسم الكسواني
لست من الذين يشتمون ويتهمون ولكني اشعر بالغيظ عندما يتحدث السياسي في وقت ليس وقته وفي أوان ليس أوانه, بعض السياسين الفلسطينين اعتقد لو كان ابو جهاد حيا لاوسعهم ضربا لمواقفهم, نعم لقد غاب الرموز عن الساحة وبالتالي سجل الفراغ واصبح واضحا , وللامانة لم يعبأ الاخ محمود عباس فراغ غياب ابو عمار ولم يعبأ احد فراغ ابو جهاد وبالتالي المعادلة في منظمة التحرير بحاجة الى دماء جديدة على الجيل الحالي وبغض النظر عن الاسماء ان يسلموا الراية للدماء الجديدة صاحبة الخبرة والتجربة والقدرة على الفعل وعلى الجميع ان يوحد صفوفه تحت راية منظمة التحرير, على حماس والجهاد ان تنخرطان في اطر المنظمة لاضافة زخم جديد للمنظمة وعلى المنظمة ان تعود الى خيار المقاومة , لقد فشل خيار التفاوض فشلا ذريعا واصبح مرفوضا شعبيا كون هذا المسار التفاوضي اصبح مسارا عبثيا لا يمكن القبول به وبالتالي لم يعد هناك الا خيار المقاومة والانتفاضة مهما بلغ الثمن و فلسطين تستحق التضحية والفداء والتحرير حتمية تاريخية وللاسراع بالتحرير يجب ضخ دماء جديدة الى القيادة اولا والى القوات ثانيا, انا لا ادعوا الى انقلاب على ابو مازن ابدا ولكن ادعوا الى مراجعة شاملة للمواقف وتقيم التجربة الفاشلة في المفاوضات وبناءا على كل ما تقدم يجب ان تستغل فرصة تهشيم سمعة الصهاينة وايلامهم من خلال خسائر كبيرة مادية وبشرية وسياسية, لذلك الفرصة مواتية لاعادة صياغة المشروع الوطني الفلسطيني على اساس المقاومة , واقول للاخ ابو مازن لقد جربت الصهاينة وشاهدت مجازرهم وكذبهم وعدم رغبتهم في أي تنازل عن شبر في فلسطين لذلك علينا ان نلغي الاعتراف بهم وان نعيدهم الى المربع الاول وعلى العرب ان يستيقظوا ويدعموا المقاومة في فلسطين وعلى كل الابواق ان تصمت عندما يعلوا صوت الرصاص
اللهم انصر المقاومة في غزة اللهم اجبر كسرهم وتقبل الشهداء واشفي الجرحى يا الله يا رب
د باسم الكسواني
لست من الذين يشتمون ويتهمون ولكني اشعر بالغيظ عندما يتحدث السياسي في وقت ليس وقته وفي أوان ليس أوانه, بعض السياسين الفلسطينين اعتقد لو كان ابو جهاد حيا لاوسعهم ضربا لمواقفهم, نعم لقد غاب الرموز عن الساحة وبالتالي سجل الفراغ واصبح واضحا , وللامانة لم يعبأ الاخ محمود عباس فراغ غياب ابو عمار ولم يعبأ احد فراغ ابو جهاد وبالتالي المعادلة في منظمة التحرير بحاجة الى دماء جديدة على الجيل الحالي وبغض النظر عن الاسماء ان يسلموا الراية للدماء الجديدة صاحبة الخبرة والتجربة والقدرة على الفعل وعلى الجميع ان يوحد صفوفه تحت راية منظمة التحرير, على حماس والجهاد ان تنخرطان في اطر المنظمة لاضافة زخم جديد للمنظمة وعلى المنظمة ان تعود الى خيار المقاومة , لقد فشل خيار التفاوض فشلا ذريعا واصبح مرفوضا شعبيا كون هذا المسار التفاوضي اصبح مسارا عبثيا لا يمكن القبول به وبالتالي لم يعد هناك الا خيار المقاومة والانتفاضة مهما بلغ الثمن و فلسطين تستحق التضحية والفداء والتحرير حتمية تاريخية وللاسراع بالتحرير يجب ضخ دماء جديدة الى القيادة اولا والى القوات ثانيا, انا لا ادعوا الى انقلاب على ابو مازن ابدا ولكن ادعوا الى مراجعة شاملة للمواقف وتقيم التجربة الفاشلة في المفاوضات وبناءا على كل ما تقدم يجب ان تستغل فرصة تهشيم سمعة الصهاينة وايلامهم من خلال خسائر كبيرة مادية وبشرية وسياسية, لذلك الفرصة مواتية لاعادة صياغة المشروع الوطني الفلسطيني على اساس المقاومة , واقول للاخ ابو مازن لقد جربت الصهاينة وشاهدت مجازرهم وكذبهم وعدم رغبتهم في أي تنازل عن شبر في فلسطين لذلك علينا ان نلغي الاعتراف بهم وان نعيدهم الى المربع الاول وعلى العرب ان يستيقظوا ويدعموا المقاومة في فلسطين وعلى كل الابواق ان تصمت عندما يعلوا صوت الرصاص
اللهم انصر المقاومة في غزة اللهم اجبر كسرهم وتقبل الشهداء واشفي الجرحى يا الله يا رب
د باسم الكسواني
التعليقات